أخبار

إتصالات لإسترداد النائب العراقي المعتقل بماليزيا لمحاكمته

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تجري اتصالات بين العراق وماليزيا لاسترداد النائب العراقي الدايني الذي اعتقل في كوالالامبور لمحاكمته

أسامة مهدي من لندن: قال الناطق باسم مجلس القضاء الأعلى العراقي القاضي عبد الستار البيرقدار ان الحكومة العراقية تجري اتصالات مع نظيرتها الماليزية لاسترداد النائب العراقي المطلوب لديها محمد الدايني الذي اعتقل في كوالالامبور الاربعاء الماضي . واضاف البيرقدار في تصريحات ببغداد اليوم ان القضاء العراقي هو الذي سيحاكم الدايني لضلوعه بتفجير مقهى مبنى مجلس النواب العراقي عام 2007 مما ادى الى مقتل نائب واصابة عدد اخر . واشار الى ان الدايني الذي سبق وان رفع مجلس النواب الحصانة البرلمانية عنه متهم ايضا بضلوعه باعمال ارهابية طالت مؤسسات وأشخاص .

واعلن في بغداد امس ان السلطات الماليزية اعتقلت الدايني الذي يحمل جواز سفر ديبلوماسيا بعد ان عممت الشرطة الدولية "الانتربول" اسمه عالميا بناء على طلب من الحكومة العراقية . وتتهم بغداد الدايني العضو في جبهة الحوار الوطني بالضلوع في ممارسات ارهابية الامر الذي دفع مجلس النواب الى رفع الحصانة البرلمانية عنه مطلع العام الحالي تمهيدا لاعتقاله ومحاكمته .

وكانت السلطات العراقية قد اعادت في شباط (فبراير) الماضي طائرة عراقية مغادرة الى عمان وعلى متنها الدايني المطلوب اليها لكنه احتفى بعد خروجه من مطار بغداد الدولي وتضاربت الانباء حول مكان وجوده بين العراق والاردن . ثم اصدرت السلطات امرا باعتقال الدايني اثر تعرض مبنى مجلس النواب في نيسان (ابريل) من عام 2007 الى تفجير عبوة ناسفة ادى الى مقتل احد النواب وجرح 8 آخرين في المقهى المجاور لقاعة المجلس . وقالت الشرطة العراقية ان حراس النائب محمد الدايني مسؤولون عن ادخال المتفجرات الى البرلمان.

ومن جهته أوضح المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء علي الموسوي أن الحكومتين العراقية والماليزية تتبادلان المعلومات بشأن الدايني الذي يخضع للاعتقال في ماليزيا حاليا . وأضاف أن الحكومة ماضية قدما بتقديم طلب للحكومة الماليزية لاسترداد الدايني مشيرا إلى أن الملف القضائي الخاص بالداني مكتمل لدى الحكومة العراقية وسيتم إخبار الحكومة الماليزية بتفاصيله . جدير بالذكر أن الاتفاقيات الدولية بهذه الخصوص تحتم على الحكومة الماليزية إعادة الدايني إلى العراق.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عجيب امور غريب قضية
حامد حمادي -

امس اظهرت احدى القنوات العراقيةاتصالا هاتفيا ادعت انه من النائب الهارب الدايني الذي خصها به !!ويفند في هذا الاتصال ادعاءات العراق وماليزيا بشأن اعتقاله. ولا ادري من اين اتت القناة بهذا الاتصال وما الغرض من نصرة هذا الرجل المطلوب للعدالة ولماذا يختارها هي دون غيرها من القنوات لتحدي القانون؟

الحمد لله
كريم البصري -

والله انه لخبر مفرح،هذا القاتل الذي اشاع القتل على الهوية يجب ان ينال جزائه العادل ويجب ان يحاكم على كل جرائمه،والانكى من ذالك انه يعرض احد ضحاياه الذين قتلهم لسبب طائفي ويدعي ان هذا الشخص مغدور سني قتل على ايدي العصابات الشيعية يعني(كذب ثم كذب ثم كذب حتى يصدقك الناس)،ومما فضح الامر ان عائلة المغدور تعرفت على ابنها من خلال التلفزيون ورفعت دعوى قضائية عليه ولكنه في حينها يتمتع بحصانة دبلوماسية وهكذا صار البعثيين الذين هم ضد الديمقراطية لديهم حصانات دبلوماسية بفضل الديمقراطية التي يحاربونها ويقفون ضدها،وحالما يكشف الغطاء عنهم تتضح عوراتهم ويفتضحون امام الناس.

ملف استرداد
أبن العراق -

1-أبو درع2-سراق مصرف الزوية3-مجرمي جيش الوردي هل سيتم أستراداد هؤلاءمن ايران وهل الحكومة العراقية جادة في جلب المجرمين من ايران. 4- جلال الصغير 5- صدر الدين الفنبنجي 5- عمار الحكيم أبواق للطائفية والقتل على الهوية هم وميلشياتهم. هل سيأتي يوم وتحاكمهم الحكومة بسبب ماجرى في العراق من قتل وتصفية على الهوية ...

خذوه فغلوه
almared -

بسم الله الرحمن الرحيم خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسله ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه

القانون على الجميع
حسن راضي سلمان -

السيد البيرقدار المحترم.انت رئيس مجلس القضاء الاعلى عليك تطبيق القانون بصوره عادله على من ضرب زهراء الموسوي وعلى كل من نهب العراق واشاع ظاهرة النهب والسلب!ومن قتل على اساس الطائفه والعرق!وهؤلاء كثر ويتبؤءون مناصب بالدوله! العراق الان القانون معطل بصوره عامه ويعمل بالاشاره!الدايني يجب ان يحاكم ويحاكم مثله الوزراء السراق وهم كثر والحمد لله

لانه فضح الصفويين
عبدالله السامرائى -

وقد تمكن السيد الدايني من الحصول على المعلومات السرية والوصول إلى أماكن الاعتقال بفضل ما تتيحه له عضويته في البرلمان. وللوصل، على وجه الخصوص، إلى السجون ''السرية'' كان بحاجة إلى حماية، مما جعله يلجأ إلى استخدام الحراس الشخصيين، وعددهم نحو 50 شخصا. كان شاهدا على العديد من انتهاكات حقوق الإنسان، وبناء عليه أجرى تحقيقات حول السجون السرية في العراق، كما أجرى مقابلات مع المحتجزين، وجمع عددا من اللاقطات المصورة، والوثائق السرية لإثبات وإسناد ما توصل إليه خلال تحقيقاته. وقد تقاسم النتائج التي توصل إليها مع وسائل الإعلام والمنظمات الدولية. وتجدر الإشارة أن أحد عشر عضوا من عائلة الدايني لقوا مصرعهم خلال عام 2006، بسبب عمله الدؤوب الذي اضطلع بها لكشف الحقيقة المخفية بشأن سجن ديالا، السري. بثت قناة بي بي سي 4 شريطا وثائقيا تحت عنوان ;العراق: فرق الموت; من إعداد ديبورا ديفيس من القناة 4 (الشريط الذي فاز بالجائزة البريطانية المرموقة لجمعية التلفزيون الملكي المخصصة للشؤون الدولية الراهنة في عام 2007). ويستند هذا الفيلم الوثائقي على المقابلات التي أجراها السيد الدايني، فضلا عن معلومات سرية حصل عليها ، وقدمها للجمهور. دأبت قناة تلفزيون الشرقية، العراقية، على تغطية أحداث العراق لسنوات عديدة. وفي أيلول / سبتمبر، بثت شريطا وثائقيا عن حقوق الإنسان في العراق، بما فيه لقطات منقولة عن تحقيقات السيد الدايني، بخصوص السجون السرية وانتهاكات حقوق الإنسان ضد السجناء. ونتيجة لذلك، تم اغتيال أربعة موظفين يعملون لحساب قناة الشرقية، في العراق. قام السيد الدايني، بالتعاون مع الكرامة وجمعيات المحامين العرب، بالسفر من بغداد إلى جنيف، سويسرا، لتبادل المعلومات وللقطات المصورة التي جمعها - وكلها تظهر انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان التي تحدث في العراق على أيدي قوات الأمن، وخاصة ما يتعلق منها بالاحتجاز السري. كما ركز السيد الدايني، في أحاديثه على الأخطار التي يواجهها أعضاء البرلمان، في العراق. وقد تعرض البرلمانيون للاضطهاد بسبب ما يقومون به من عمل مستقل، اضطهاد موجه إما ضد أشخاصهم ، أو ضد أفراد عائلاتهم الذين تم اغتيالهم (مثل صلاح العكالي)، أو صايم خردوم ( التي اغتيل ابنها وزوجها)، فيما جُرِد البعض الآخر من الحصانة التي كانوا يتمتعون بها كبرلمانيين ( نثال اللوسي). وأخبر السيد الدايني، بأنه كان هدفا

العداله
فرات -

يجب تسليم هذا المجرم الى العراق لمحاكمته على جرائمه الارهابيه ويكون عبره لباقي المجرمين والذين يتخذون نيابه البرلمان او الحصانه الحكوميه غطاء لجرائمهم فلا مناص من تطبيق العداله في العراق الجديد

الحق يقال
صلاح الناصري -

بسم الله الرحمن الرحيمالاخ ابن العراق صاحب التعليق 3 اذكر القتله من الطرفين اي اذكر عدنان الدليمي وغيره من القتله ولاتذكر القتله من الشيعه فقط

كلهم شرفاء على الراس
العراقي -

ابو درع عراقي اصيل قتل القتله والارهابيين والخونه جيش المهدي اباءهم وامهاتهم واخوانهم دفنوا احياء ولهم ثأر مع القاتل الشيخ الصغير منتخب من قبلنا ونحن قابلون به هذا شإننا القبنجي انسان مؤمن مسالم جالس في النجف مهتم بامور الدين مصرف الزويه زوبعة فتجان انكم لاتستطيعوا معنا صبرا لقد ولى عهد الجلادي والارهاب البعثي القمعي وتلك الايام نداولها بين الناس لقد ولت ايام الطائفيه وحكم الاقليه واتى امر الله والله خير حافظ ولكم يوم اخر مع الله انه اشد عذاب من يد الشعب ياخونه

انت ابن البعث مو
عادل -

الى ابن العراق انت لاابنه ولاهم يحزنون انت ابن البعث والتصفيه بدأها البعث ليرمي بها على حبل الطائفيه فحملاتكم الاعلاميه شرقيه سعوديه اماراتيه[طائفية مقيته]وانت لسانها فمن اين انت تنتسب لروح العراق باطائفي.... ......نحن نحارب الطائفية بكل اشكالها سنه وشيعة قلب على قلب ضد البعث وكل اشكال التأمر الداخلي والخارجي وخذا الوطن ما انبيعة لالايرانيين الاشرار ولا للعرب الطائفيين الوهابيين والمتعاطفين معهم على استباحى الدم العراقي.. والدايني ممن استباحوا الدم العراقي .

أذا صح الخبر
Jahia -

أذا صح مثل هذا الخبر .. فما هو موقف القناة التي اذاعت الاتصال وقالت انه من الدايني شخصيا... ياترى هل تفعل مثلما فعلته في لعبة منتظر الزيدي الذي رتبت له دخول القاعة وأعدته لمسرحية القندرة العربية الواحدة ذات الرسالة الخالدة..( ولو أن بوش يستحق أكثر من هذا) نزعوا ثيابهم المنتنة ليرتدوا ثياب الغانيات والقرقوز دفاعا عن العروبة والاسلام وهاذان بريئان منهم... فالعروبة طيبة وحق وصدق وعفة ومثلها الاسلام.. ولكنهم جعلوها مطايا يعرضون من فوق ظهورها مسرحياتهم الساذجة المبتذلة

بعثي قاتل
انا طائفي -

مطلوب للعداله انه اسفك دماء العراقيين مطلوب من قبل الشعب لماذا تعارضون انه مطلوب الى المحاكم يده فيها دماء كثيره وبشر القاتل بالقتل اسالوا اهل ديالى الشيعه

بعثي قاتل
انا طائفي -

مطلوب للعداله انه اسفك دماء العراقيين مطلوب من قبل الشعب لماذا تعارضون انه مطلوب الى المحاكم يده فيها دماء كثيره وبشر القاتل بالقتل اسالوا اهل ديالى الشيعه

حضر لحيتك
منذر -

ظافر العاني عدنان الدليمي صالح المطلك حارث الضاري قتله مع النظام البائد قبلوا به وسكتوا عن الحق والساكت عن الحق شيطان اخرس بل طبلوا له وكانوا احد ازلامه

حضر لحيتك
منذر -

ظافر العاني عدنان الدليمي صالح المطلك حارث الضاري قتله مع النظام البائد قبلوا به وسكتوا عن الحق والساكت عن الحق شيطان اخرس بل طبلوا له وكانوا احد ازلامه

مجرم
علاوي -

مخالف لشروط النشر

مجرم
علاوي -

مخالف لشروط النشر

مؤيد لمشاركه رقم 6
صباح -

اؤؤيد بحراره مشاركه السامرائي رقم 6 فهو كفى ووفى .... شكرا لك كلامك حقيقي ومشفوع بالادله اود ان اضيف ان اتهام بتفجر مطعم المجلس جاء بعد اسبوع من كشفه لمخططاتهم ..

مؤيد لمشاركه رقم 6
صباح -

اؤؤيد بحراره مشاركه السامرائي رقم 6 فهو كفى ووفى .... شكرا لك كلامك حقيقي ومشفوع بالادله اود ان اضيف ان اتهام بتفجر مطعم المجلس جاء بعد اسبوع من كشفه لمخططاتهم ..