مصر تريد ضمانات بدولة فلسطينية على حدود 67
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: وأكد وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط الخميس ان بلاده تشترط حصول العرب والفلسطينيين على ضمانات اميركية ودولية "مكتوبة" بان الهدف من المفاوضات مع اسرائيل هو انشاء دولة فلسطينية "في حدود 1967 بما فيها القدس" قبل بدء هذه المفاوضات. واوضح ابو الغيط في تصريحات للصحافيين الخميس ان تصريحاته الاربعاء خلال المؤتمر الصحافي المشترك مع نظيرته الاميركية هيلاري كلينتون اسئ تفسيرها.
وأكد ان "بدء المفاوضات يأتى اما بالتجميد الكامل للاستيطان وهو المطلب الذى نبقى عليه ونستمر فى المطالبة به او اذا حصلنا على ضمانات قاطعة بأن الدولة الفلسطينية تقوم على خطوط 1967 بما فيه القدس وعندئذ تكون القضية قد حسمت لصالح الفلسطينيين وعندها يبدأوا المفاوضات والمجتمع الدولي يناصرهم من خلال قرار لمجلس الأمن".
وأضاف ان "الضمانات المطلوبة اميركيا والمدعومة دوليا تقوم على أن الدولة الفلسطينية التى تتحدث عنها الولايات المتحدة ويتحدث عنها الرباعى الدولى والمجتمع الدولى فى قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للامم المتحدة هى دولة تقوم على خطوط 1967 وبكامل حجم الاراضي التى تم إحتلالها فى 67 وعاصمتها القدس الشرقية".
وتابع "قلنا اذا اعطت الولايات المتحدة هذه الضمانات مكتوبة ومدعومة دوليا اى بقرار من مجلس الأمن سنكون قد حققنا ما صعب علينا ان نحققه حتى هذه اللحظة بغض النظر عن مطلبنا بوقف الاستيطان من عدمه لاننا سوف نكون قد حددنا حدود الدولة بقرار دولى وبرؤية اميركية مدعومة دوليا وادخلنا القدس الشرقية فى الحدود".
واكد انه "اذا ما حصلنا على هذه الضمانات وتأكدنا ان المجتمع الدولى يناصرها ويدعمها ويتبناها فعندئذ فقط سنتجه الى المفاوضات ولا ننظر الى شىء آخر". وكان ابو الغيط قال الاربعاء ان "الرؤية المصرية هي اننا يجب ان نركز على نهاية الطريق ولا نضيع الامر في التمسك بهذا او ذاك لبداية المفاوضات".
واضاف انه ينبغي ان "نستمع الى موقف اميركي واضح في ما يتعلق بنهاية الطريق وتلتزم الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بالوقوف الى جانب الاطراف للمضي في مفاوضات تقوم على اسس واضحة ويعد لها اعدادا جيدا". واكدت كلينتون من جهتها الاربعاء ان الاولوية هي لاستئناف المفاوضات.
وقالت لصحافيين رافقوها على الطائرة التي اعادتها من مصر الى الولايات المتحدة "في نهاية المطاف، فان المناقشات حول المستوطنات ستتقدم عندما ندخل في المفاوضات حول الحدود".
التعليقات
المنطق محبط
Amir Baky -الكيان الصهيونى يفكر بمنطق دينى كبعض المتأسلمين. وحدود 67 أمر سيكون غير منطقى عمليا لوجود الكثير من المستوطنات و القدس غير عملى على حسب المنطق الدينى السائد فى إسرائيل. أنا غير متفائل و أشعر أن الكل يتاجر بالقضية وبصراحة لم أجد حل لها وعجز عقلى عن التفكير
انتبهى يا مصر
اعداء عرب فرس يهود -نعيب زماننا و العيب و لا يعيب الزمان سوانا- للاسف العرب ليس لهم خير فى بعضهم البعض و لا المسلمين و لا حتى ابناء البلد الواحد- قضية فلسطين يسعى البعض للماطلة فيها الى يوم الدين- اليهود يسعون لدولة من النيل للفرات اى يريدون استدراج مصر لالغاء و هتك معاهدة السلام لتعود سيناء بموجب الاتفاقية الى اسرائيل- و فى سبيل ذلك تقوم حماس التى اهدتها اسرائيل اسلحتها بعد خروجها و صنعتها لكى تظل تحارب فتح الى ما لا نهاية و استخدمتها لتسميم عرفات- حماس التى لن تتفق مع فتح ابدا و ستظل تتظاهر انها تتباحث و تشترط و تتراجع و تتقارب بينما حماس حفيد شرعى للخومينى و ابن شرعى لسوريا و ابن عم شرعى لقطر- معسكر الشر اياه سيظل يمنع اتمام مشروع و حل الدولتين الى يوم الدين- سوريا تلعب بورقة تحكمها فى حماس و حزب الله لتهديد اسرائيل انها بوسعها بالضغط على ازرار التحكم عن بعد افتعال اى حرب و ايقافها و تحاول عرقلة دور مصر لتصبح سوريا موضع الحوار مع امريكا و اسرائيل- و سوريا لن تقبل باتمام حل قضية فلسطين قبل عودة الجولان بالطبع- قطر تلعب دور السمسار بين اسرائيل و ايران و العرب فهى تتظاهر انها ضد اسرائيل بينما هى اكبر دولة لها مشاريع مع تل ابيب و اكبر قاعدة امريكية تم ضرب غزة منها هى فى قطر- تحرض لتفتيت و انقسام العرب و تحاول عرقلة دور مصر و تحريض المعارضة فى مصر لتدمير مصر لضمان انهيار العرب لصالح كلا من اسرئايل و ايران- ايارن الفارسية تريد قتل العرب اعداء الفرس بالفتن و الارهاب و القنبلة النووية قبل مجىء المهدى فى 2012 - ايران تتحالف فى السر مع اسرائيل لان مصلحتهما فى بقاء العرب ممزقين- الفلسطينيين بقيادة حماس يريدون تخريب مصر و نصرة الاخوان المسلمين لينالوا رضاء الفقيه الايرانى و لتصبح مصر شيعية و تابعة لولى الفقيه و امتداد فى مصر للامارة التى فى غزة و جنوب لبنان- حماس تريد الغاء موضوع فلسطين و تساعد اسرئايل سرا فى تنفيذ الخطة بتهجير الفلسطينيين من غزة فمنها تهتك معاهدة السلام مع اى تجاوز لشروطها و منها تتخلص اسرائيل من مليون و نصف فلسطينى فى غزة للتوسع فى مستوطناتها و منها ينتهى لابد شمروع دولة فلسطين بمعاونة حماس اى جزء فى الاردن و جزء فى لبنان و جزء فى مصر و خلاص انتهت و صارت فلسطين ملكا لاسرائيل- و المصريين مفترض انهم يقبلوا فتح حدودهم و السماح بانتهاكها بتهريب السلاح و املخدرات و تسلل الارهابيين
حتى يغيروا انفسهم
لا فائدة -الحل فقط بيد فتح و حماس و كافة الفصائل بدون تدخل خارجى او انتماءات خارجية و لو لا يمثلا الشعب الفلسطينى فالاولى ان يختار الفلسطينيين حكومة وحدة فلسطينية جديدة تعبر عنهم و تنتمى لفلسطين فقط
الى الجهاد
عمر -الحل الوحيد هو الجهاد في سبيل الله بوجه الصهاينه
مصر ادركت الخطر
hani -مصر ادركت الخطر القادم عليها من تركيا وايران وبقية العرب كما ادركت ان محبة امريكا واسرائيل هي محبه مزيفه.
مصر ادركت الخطر
hani -مصر ادركت الخطر القادم عليها من تركيا وايران وبقية العرب كما ادركت ان محبة امريكا واسرائيل هي محبه مزيفه.
المنطق محبط
Amir Baky -الكيان الصهيونى يفكر بمنطق دينى كبعض المتأسلمين. وحدود 67 أمر سيكون غير منطقى عمليا لوجود الكثير من المستوطنات و القدس غير عملى على حسب المنطق الدينى السائد فى إسرائيل. أنا غير متفائل و أشعر أن الكل يتاجر بالقضية وبصراحة لم أجد حل لها وعجز عقلى عن التفكير
المنطق محبط
Amir Baky -الكيان الصهيونى يفكر بمنطق دينى كبعض المتأسلمين. وحدود 67 أمر سيكون غير منطقى عمليا لوجود الكثير من المستوطنات و القدس غير عملى على حسب المنطق الدينى السائد فى إسرائيل. أنا غير متفائل و أشعر أن الكل يتاجر بالقضية وبصراحة لم أجد حل لها وعجز عقلى عن التفكير
انتبهى يا مصر
اعداء عرب فرس يهود -نعيب زماننا و العيب و لا يعيب الزمان سوانا- للاسف العرب ليس لهم خير فى بعضهم البعض و لا المسلمين و لا حتى ابناء البلد الواحد- قضية فلسطين يسعى البعض للماطلة فيها الى يوم الدين- اليهود يسعون لدولة من النيل للفرات اى يريدون استدراج مصر لالغاء و هتك معاهدة السلام لتعود سيناء بموجب الاتفاقية الى اسرائيل- و فى سبيل ذلك تقوم حماس التى اهدتها اسرائيل اسلحتها بعد خروجها و صنعتها لكى تظل تحارب فتح الى ما لا نهاية و استخدمتها لتسميم عرفات- حماس التى لن تتفق مع فتح ابدا و ستظل تتظاهر انها تتباحث و تشترط و تتراجع و تتقارب بينما حماس حفيد شرعى للخومينى و ابن شرعى لسوريا و ابن عم شرعى لقطر- معسكر الشر اياه سيظل يمنع اتمام مشروع و حل الدولتين الى يوم الدين- سوريا تلعب بورقة تحكمها فى حماس و حزب الله لتهديد اسرائيل انها بوسعها بالضغط على ازرار التحكم عن بعد افتعال اى حرب و ايقافها و تحاول عرقلة دور مصر لتصبح سوريا موضع الحوار مع امريكا و اسرائيل- و سوريا لن تقبل باتمام حل قضية فلسطين قبل عودة الجولان بالطبع- قطر تلعب دور السمسار بين اسرائيل و ايران و العرب فهى تتظاهر انها ضد اسرائيل بينما هى اكبر دولة لها مشاريع مع تل ابيب و اكبر قاعدة امريكية تم ضرب غزة منها هى فى قطر- تحرض لتفتيت و انقسام العرب و تحاول عرقلة دور مصر و تحريض المعارضة فى مصر لتدمير مصر لضمان انهيار العرب لصالح كلا من اسرئايل و ايران- ايارن الفارسية تريد قتل العرب اعداء الفرس بالفتن و الارهاب و القنبلة النووية قبل مجىء المهدى فى 2012 - ايران تتحالف فى السر مع اسرائيل لان مصلحتهما فى بقاء العرب ممزقين- الفلسطينيين بقيادة حماس يريدون تخريب مصر و نصرة الاخوان المسلمين لينالوا رضاء الفقيه الايرانى و لتصبح مصر شيعية و تابعة لولى الفقيه و امتداد فى مصر للامارة التى فى غزة و جنوب لبنان- حماس تريد الغاء موضوع فلسطين و تساعد اسرئايل سرا فى تنفيذ الخطة بتهجير الفلسطينيين من غزة فمنها تهتك معاهدة السلام مع اى تجاوز لشروطها و منها تتخلص اسرائيل من مليون و نصف فلسطينى فى غزة للتوسع فى مستوطناتها و منها ينتهى لابد شمروع دولة فلسطين بمعاونة حماس اى جزء فى الاردن و جزء فى لبنان و جزء فى مصر و خلاص انتهت و صارت فلسطين ملكا لاسرائيل- و المصريين مفترض انهم يقبلوا فتح حدودهم و السماح بانتهاكها بتهريب السلاح و املخدرات و تسلل الارهابيين
انتبهى يا مصر
اعداء عرب فرس يهود -نعيب زماننا و العيب و لا يعيب الزمان سوانا- للاسف العرب ليس لهم خير فى بعضهم البعض و لا المسلمين و لا حتى ابناء البلد الواحد- قضية فلسطين يسعى البعض للماطلة فيها الى يوم الدين- اليهود يسعون لدولة من النيل للفرات اى يريدون استدراج مصر لالغاء و هتك معاهدة السلام لتعود سيناء بموجب الاتفاقية الى اسرائيل- و فى سبيل ذلك تقوم حماس التى اهدتها اسرائيل اسلحتها بعد خروجها و صنعتها لكى تظل تحارب فتح الى ما لا نهاية و استخدمتها لتسميم عرفات- حماس التى لن تتفق مع فتح ابدا و ستظل تتظاهر انها تتباحث و تشترط و تتراجع و تتقارب بينما حماس حفيد شرعى للخومينى و ابن شرعى لسوريا و ابن عم شرعى لقطر- معسكر الشر اياه سيظل يمنع اتمام مشروع و حل الدولتين الى يوم الدين- سوريا تلعب بورقة تحكمها فى حماس و حزب الله لتهديد اسرائيل انها بوسعها بالضغط على ازرار التحكم عن بعد افتعال اى حرب و ايقافها و تحاول عرقلة دور مصر لتصبح سوريا موضع الحوار مع امريكا و اسرائيل- و سوريا لن تقبل باتمام حل قضية فلسطين قبل عودة الجولان بالطبع- قطر تلعب دور السمسار بين اسرائيل و ايران و العرب فهى تتظاهر انها ضد اسرائيل بينما هى اكبر دولة لها مشاريع مع تل ابيب و اكبر قاعدة امريكية تم ضرب غزة منها هى فى قطر- تحرض لتفتيت و انقسام العرب و تحاول عرقلة دور مصر و تحريض المعارضة فى مصر لتدمير مصر لضمان انهيار العرب لصالح كلا من اسرئايل و ايران- ايارن الفارسية تريد قتل العرب اعداء الفرس بالفتن و الارهاب و القنبلة النووية قبل مجىء المهدى فى 2012 - ايران تتحالف فى السر مع اسرائيل لان مصلحتهما فى بقاء العرب ممزقين- الفلسطينيين بقيادة حماس يريدون تخريب مصر و نصرة الاخوان المسلمين لينالوا رضاء الفقيه الايرانى و لتصبح مصر شيعية و تابعة لولى الفقيه و امتداد فى مصر للامارة التى فى غزة و جنوب لبنان- حماس تريد الغاء موضوع فلسطين و تساعد اسرئايل سرا فى تنفيذ الخطة بتهجير الفلسطينيين من غزة فمنها تهتك معاهدة السلام مع اى تجاوز لشروطها و منها تتخلص اسرائيل من مليون و نصف فلسطينى فى غزة للتوسع فى مستوطناتها و منها ينتهى لابد شمروع دولة فلسطين بمعاونة حماس اى جزء فى الاردن و جزء فى لبنان و جزء فى مصر و خلاص انتهت و صارت فلسطين ملكا لاسرائيل- و المصريين مفترض انهم يقبلوا فتح حدودهم و السماح بانتهاكها بتهريب السلاح و املخدرات و تسلل الارهابيين
حتى يغيروا انفسهم
لا فائدة -الحل فقط بيد فتح و حماس و كافة الفصائل بدون تدخل خارجى او انتماءات خارجية و لو لا يمثلا الشعب الفلسطينى فالاولى ان يختار الفلسطينيين حكومة وحدة فلسطينية جديدة تعبر عنهم و تنتمى لفلسطين فقط
حتى يغيروا انفسهم
لا فائدة -الحل فقط بيد فتح و حماس و كافة الفصائل بدون تدخل خارجى او انتماءات خارجية و لو لا يمثلا الشعب الفلسطينى فالاولى ان يختار الفلسطينيين حكومة وحدة فلسطينية جديدة تعبر عنهم و تنتمى لفلسطين فقط
الى الجهاد
عمر -الحل الوحيد هو الجهاد في سبيل الله بوجه الصهاينه
الى الجهاد
عمر -الحل الوحيد هو الجهاد في سبيل الله بوجه الصهاينه
مصر ادركت الخطر
hani -مصر ادركت الخطر القادم عليها من تركيا وايران وبقية العرب كما ادركت ان محبة امريكا واسرائيل هي محبه مزيفه.
مصر ادركت الخطر
hani -مصر ادركت الخطر القادم عليها من تركيا وايران وبقية العرب كما ادركت ان محبة امريكا واسرائيل هي محبه مزيفه.