"يونامي" في مرمى نيران مكونات كركوك الثلاثة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في وقت أكدت فيه المفوضية العراقية العليا للإنتخابات عدم إمكانية إجراء الانتخابات العامة بموعدها المحدد حتى وإن صوّت مجلس النواب على قانونها غدًا السبت فإن بعثة الأمم المتحدة في العراق "يونامي" تتعرض لهجوم متزايد من قبل ممثلي القوى التركمانية والكردية والعربية في محافظة كركوك الذين يتهمونها بعدم النزاهة او الحيادية وكذا بالخضوع للضغوط الأميركية.
لندن: على الرغم من أنّ نائب رئيس مجلس النواب خالد العطية قد أعلن أمس أن توافقًا قد تم التوصل اليه بين الكتل النيابية حول قانون الانتخابات ومشكلة كركوك التي افشلت 8 محاولات سابقة للتصويت عليه وان التصويت عليه سيجري غدًا، فقد انبرى ممثلو المحافظة ليؤكدوا أنّأيّ توافق لم يحصل بعد وانهم سيستأنفون النقاشات السبت حول مقترحات جديدة قدمتها بعثة الامم المتحدة في العراق "يونامي" التي شنوا عليها حملة شعواء متهمين اياها بعدم الحيادية، لكن مسؤولي البعثة يؤكدون ردًّا على ذلك بأنهم لا يفرضون حلولاً بعينها وانما يقدمون مقترحات ويعود للجانب العراقي امر رفضها او قبولها.
وخلال اجتماع عقده في مدينة اربيل (220 كم شمال بغداد) مع اندريا ريكيكا مسؤول مكتب بعثة الامم المتحدة في المحافظة فقد عبر كمال كركوكي رئيس برلمان كردستان عن إستيائه من مقترح يونامي الداعي الى منح مقعدين برلمانيين لممثلي عرب وتركمان كركوك. وقال ان ذلك يمنح المحافظة وضعًا خاصًّا، موضحًا أن هذا المقترح يخالف الدستور العراقي. وأضاف "أن مثل هذه المقترحات مشجعة للذين يعادون الدستور والفيدرالية والعراق الجديد وحقوق الإنسان وتحفز تلك الاطراف على عدم الإلتزام بالدستور والقانون وحقوق الإنسان وتمثل عاملاً لشل العملية الديمقراطية والفيدرالية في العراق". وشدد بالقول "إننا نرى أن هذا المقترح غير دستوري وندعو الى إلتزام جميع الأطراف بالدستور والقانون ومبادئ الديمقراطية" كما نقل عنه اليوم مكتب اعلام الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة الرئيس العراقي جلال طالباني.
كما أتهمت كتلتا التحالف الكردستاني "تضم الحزبين الرئيسيين" والاتحاد الاسلامي في مجلس النواب العراقي "يونامي" بعدم المهنية او النزاهة في موقفها من قضية كركوك. وقال نائب رئيس كتلة التحالف سعدي البرزنجي في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس كتلة الاتحاد الاسلامي النائب محمد احمد والمتحدث باسم الكتلة النائب فرياد راوندزي ان البعثة وفي مقترحاتها لحل معضلة كركوك في قانون الانتخابات "تحملنا على الاعتقاد بأنها فقدت، أوتكاد، مهنيتها وحياديتها وتجاوزت دورها في تقديم المساعدة الفنية والقانونية في قضية كركوك ويبدو انها تخضع لضغوطات غير مشروعة" في اشارة الى الجانب الاميركي.
واضاف البرزنجي انه في الوقت الذي تظافرت فيه الجهود لحل أشكالية قانون الانتخابات في مجلس النواب قدمت الامم المتحدة مشروعًا مثل تراجعًا غريبًا في المواقف والمقترحات السابقة للبعثة نفسها كما مثل انتكاسة للتقدم الذي حصل في الجهود المبذولة لايجاد مخرج لحل هذه الاشكالية. واشار الى ان البعثة اقترحت تخصيص مقعد واحد لكل من المكونين العربي والتركماني من المقاعد التعويضية ولم يتضمن اي مقعد للمكون الكردي.. كما انها اقترحت ان تكون ولاية النواب المنتخبين عن محافظة كركوك خلال الانتخابات المقبلة في 16 كانون الثاني (يناير) المقبل لسنة واحدة "وهذا الاقتراح يمثل في الواقع مخالفة دستورية صريحة حيث ان ولاية مجلس النواب بموجب الدستور هي اربع سنوات بدون تمييز بين محافظة واخرى".
من جانبه قال فرياد راوندزي " من الناحية القانونية لا توجد خصوصية لكركوك في الانتخابات النيابية المقبلة ويجب ان تجرى بها الانتخابات كباقي المحافظات الاخرى". واشار الى ان هناك اطرافا تتخذ من موضوع كركوك ذريعة لعرقلة اجراء الانتخابات او تأجيلها. واكد انه لا مجال للمساومة مرة اخرى "لأننا قد ساومنا كثيراً في السابق على موضوع كركوك ولايوجد حل غير ان تجرى الانتخابات في جميع المحافظات دون استثناء".
اما النائب محمد احمد فقد شدد على ان موضوع كركوك يجب ان يحل بالتوافق بين الكتل السياسية وليس عن طريق التصويت مشيرًا الى ان اقحام كركوك في الانتخابات لا مبرر له داعيا الى اللجوء الى الدستور لحل المسائل العالقة.
وتقدمت بعثة الامم المتحدة في العراق بمقترح لمنح تركمان وعرب كركوك مقاعد برلمانية اضافية من الرصيد الانتخابي للمحافظة الامر الذي رفضه التحالف الكردستاني موضحا ان الوصول الى مجلس النواب يجب ان يكون عبر الاقتراع وليس بالتعيين. ثم عادت البعثة امس فعدلت من مقترحها بعرض مقعد اضافي الى الاكراد في الموصل الشمالية التي يقاطعون مجلس محافظتها اجتجاجًا على نتائج الانتخابات المحلية الاخيرة فيها. وارفقت البعثة مقترحها هذا بتغيير منح المقاعد للتركمان والعرب في رصيد كركوك الى الرصيد الوطني العام حيث يبدو ان هذه التعديلات على المقترح لقيت تفهمًا من المكونات الثلاثة التي تقوم بدراستها حاليا.
ويأتي ذلك ضمن اربع مقترحات قدمتها البعثة يتضمن الاول اجراء الانتخابات وفقا لسجلات الناخبين لعام 2009 بشكل استثنائي.. بينما ينص الثاني على تشكيل لجنة لتدقيق السجلات تضم ممثلين عن مفوضية الانتخابات ونواب بمساعدة بعثة الأمم المتحدة وتخضع لإشراف مجلس القضاء الأعلى على أن تنهي عملها خلال عام من تشكيلها. أما المقترح الثالث فيشير الى انه في حال ظهور أخطاء تؤثر على سجل الناخبين بنسبة 15% فإن الانتخابات تعاد في هذه المحافظة وفي حال ظهور أخطاء تؤثر على سجل الناخبين فإنه يعاد ترتيب أعضاء مجلس النواب في المحافظة وفقا لنتائج التدقيق وبنفس نسبة تصحيح الخطأ.. بينما يقضي المقترح الرابع عدم اعتبار نتائج الانتخابات في هذه المحافظة قبل التدقيق فيها اساسا لأي عملية انتخابية أو سابقة لأي وضع سياسي أو إداري في المستقبل.
وامس طلب العرب والتركمان تشكيل لجنة من ممثلي كركوك في البرلمان وعضوية وزارات الداخلية والتخطيط والتجارة والمفوضية العليا للانتخابات مساعدة من بعثة الأمم المتحدة لمراجعة سجل الناخبين في كركوك ولكن بحدود كركوك الحالية ما يستثني مناطق كثيرة من عملية المراجعة ما أدى الى رفض المقترح من قبل التحالف الكردستاني.
معروف ان معضلة محافظة كركوك العراقية الشمالية مازالت تشكل العقبة الرئيسية في مصادقة مجلس النواب على قانون الانتخابات لحد الان. ويطالب العرب والتركمان في المحافظة بعدم اجراء الانتخابات فيها استنادا لسجلات الناخبين لعام 2009 ويتهمون الاكراد باضافة اسماء الالاف من امواطنيهم اليها بصورة غير شرعية ويدعون لاعتماد سجلات انتخابات عام 2005 اضافة الى تاجيل الانتخابات فيها لعام واحد بينما يرفض الاكراد اي تاجيل لانتخابات المحافظة ويصرون على ان تكون ضمن الانتخابات التشريعية العامة ويعارضون الرجوع الى سجلات 2005 نافين اي تزوير في سجلات 2009 التي يصرون على اعتمادها في الانتخابات المقبلة.
وعلى الجانب الثاني للمشكلة فقد قال النائب التركماني عن محافظة كركوك فوزي أكرم ترزي إن دور هيئة الأمم المتحدة في العراق سلبي وغير ايجابي ومن المفترض أن يكون دورها منصفًا وعادلاً لجميع الأطراف.
وأوضح ترزي إن "على هيئة الأمم المتحدة العاملة في العراق إن لاترضي طرفا على حساب أطراف آخرين". واكد قائلا "إننا اتفقنا مع الأمم المتحدة على اعتماد سجل الناخبين لعام 2004 لكنها تراجعت عن موقفها وطلبت اعتماد سجل الناخبين لعام 2009". وأكد ان العرب والتركمان لن يتنازلوا عن كركوك لانها مدينة عراقية يجب إن تدار من جميع القوميات والأطياف الموجودة فيها وليس من قبل قومية واحدة على حد قوله. وأضاف "إن اعتراضنا على سجل الناخبين لعام 2009 سببه مجيء الاف الاكراد إلى مدينة كركوك بحجة أنهم من المهجرين والمرحلين لتسييس قضية المحافظة "وضمها إلى ما يسمى إقليم كردستان".
وكانت المفوضية العليا للانتخابات في العراق قد أعلنت عن عدم وجود سجلات لناخبي عام 2004 بذريعة ان الانتخابات جرت في ذلك الوقت من قبل الأمم المتحدة وليس من قبل المفوضية وتم على أثر هذه الحادثة فتح مجلس تحقيق مشترك من قبل هيئة النزاهة ومجلس النواب العراقي. وتوجه اتهامات الى المفوضية باتلاف تلك السجلات.
اما النائب العربي عن كركوك عمر الجبوري فقد اتهم بعثة الامم المتحدة "بالاستجابة للضغوط الكردية على اي مقترح واننا نشكك في الدور الحيادي لها". واضاف "انه في كل مقترح يقدم لحل ازمة كركوك يتم تعديله من قبلب عثة الامم المتحدة نتيجة للضغوط التي تمارس عليها من قبل التحالف الكردستاني". واشار في تصريح لوكالة "ايبا" العراقية الى " ان اي مقترح يوافق عليه العرب والتركمان يتم تغييره اذا كان لايتوافق مع توجهات الاكراد".. واكد " انه من الصعوبة في ضوء استمرار هذه الضغوطات حسم قانون الانتخابات ".
من جانبه، اعتبر النائب التركماني سعد الدين محمد امين دور "يونامي" بانه "غير حيادي ومنحاز للطرف الكردي وانها جزء من المشكلة ". وازاء ذلك فقد اكد رئيس مفوضية الانتخابات فرج الحيدري انه قد اصبح من الصعوبة اجراء الانتخابات في موعدها المحدد في السادس عشر من كانون الثاني (يناير) المقبل حتى ولو صوت مجلس النواب على قانونها غدًا السبت. وقال في تصريحات متلفزة اليوم أن المفوضية لا تعرف لحد الآن طبيعة القانون الذي سيعتمد وهل سينص على إجرائها وفق القوائم الانتخابية المغلقة أو المفتوحة وهل ستكون وفق الدائرة الواحدة أو الدوائر المتعددة.
التعليقات
حققوا مبتغاهم للآسف
عراقي - كندا -هذا مايريده زعماء الكتل والآئتلافات الورقية أن تؤجل الآنتخابات بأي شكل وتحت أية ذريعة , وكانت الذريعة هي مسألة ( كركوك ) التي بالغوا في تعقيداتها وبأن التعايش الآن أصبح شبه مستحيلا بين مكوناتها الثلاثة ( العرب , الآكراد والتركمان ) فكيف إذن تعايشوا مع بعض بسلام ووئام لقرون طويلة ؟؟ الآئتلاف الكردستاني من تجار التهريب والمخدرات , يسيل لعابهم لضم كركوك لآنها الغنية بالنفط الخام وإلا لماذا لم يطالبوا بمحافظة أخرى !! لقد فهم النواب ( الآشاوس ) وزعمائهم ومن يوجههم من خارج العراق أن الإنتخابات لو أجريت في موعدها المحدد فسوف تقلب الطاولة عليهم وسوف يخسرون كل شىء بعد أن بانت حقائقهم للشعب المسكين , لذلك يحاولون وبأقصى الطاقات لتأجيل تلك الآنتخابات حتى يضمنوا لآنفسهم الإحتفاظ بكراسيهم المهزوزة , بالطبع رواتبهم ومخصصاتهم سوف تبقى وربما تزيد بحجة أنه مجلس نيابي لإدارة الآعمال وحكومة أيضا بنفس المسمى , وقد بدأت بوادر النهب للنواب بإقرار القانون ( القرقوشي ) بإعطائهم وعوائلهم جوازات دبلوماسية لمدة 12 عاما , والله مهما عملوا , فالله تعالى لهم بالمرصاد بالدنيا والآخرة !!
العراق
احمد-ع -الاكراد سبب خراب العراق وانهم عنصريين ويريدون ابتلاع نص العراق لكن هيهات سيبقى العراق العربي واحد قوي ومعه الاشقاء من المسيحين والتركمان
حققوا مبتغاهم للآسف
عراقي - كندا -هذا مايريده زعماء الكتل والآئتلافات الورقية أن تؤجل الآنتخابات بأي شكل وتحت أية ذريعة , وكانت الذريعة هي مسألة ( كركوك ) التي بالغوا في تعقيداتها وبأن التعايش الآن أصبح شبه مستحيلا بين مكوناتها الثلاثة ( العرب , الآكراد والتركمان ) فكيف إذن تعايشوا مع بعض بسلام ووئام لقرون طويلة ؟؟ الآئتلاف الكردستاني من تجار التهريب والمخدرات , يسيل لعابهم لضم كركوك لآنها الغنية بالنفط الخام وإلا لماذا لم يطالبوا بمحافظة أخرى !! لقد فهم النواب ( الآشاوس ) وزعمائهم ومن يوجههم من خارج العراق أن الإنتخابات لو أجريت في موعدها المحدد فسوف تقلب الطاولة عليهم وسوف يخسرون كل شىء بعد أن بانت حقائقهم للشعب المسكين , لذلك يحاولون وبأقصى الطاقات لتأجيل تلك الآنتخابات حتى يضمنوا لآنفسهم الإحتفاظ بكراسيهم المهزوزة , بالطبع رواتبهم ومخصصاتهم سوف تبقى وربما تزيد بحجة أنه مجلس نيابي لإدارة الآعمال وحكومة أيضا بنفس المسمى , وقد بدأت بوادر النهب للنواب بإقرار القانون ( القرقوشي ) بإعطائهم وعوائلهم جوازات دبلوماسية لمدة 12 عاما , والله مهما عملوا , فالله تعالى لهم بالمرصاد بالدنيا والآخرة !!
كركوك لأهله
إبن كركوك العراقي -كركوك لأهله ونطهتها تركمانية منذ أن فتحنا عيوننا للدنيا ، وكل من أراد أن يفرق بين الشعب العراقي فلا التاريخ ولا المستقبل سيرحمه
كركوك لأهله
إبن كركوك العراقي -كركوك لأهله ونطهتها تركمانية منذ أن فتحنا عيوننا للدنيا ، وكل من أراد أن يفرق بين الشعب العراقي فلا التاريخ ولا المستقبل سيرحمه
كركوك عراقيه
برهان العبيدي -حتى تتم انتخابات نزيهه وبعيدة عن التزوير والابتزاز الذي تقوم به الاحزاب الكرديه يجب اعتماد احصائيه عام 2004 في كركوك رغم عمليه التطهير العرقي ضد العرب والتركمان واسكان اكراد ايران واكراد تركيا ببيوت العوائل العراقيه العربيه والتركمانيه التي اجبرتها العصابات الكرديه بالقوة والتهديد على الهجره من كركوك والذي قامت به عصابات البيشمركه للقتل والارهاب والمليشيات المجرمه للاحزاب الكرديه الاخرى يجب اولا طرد رئيس لجنة الانتخابات العراقية فرج الحيدري من منصبه لانه ينتمي الى حزب كردي عنصري ويأتمر بأوامر البيشمركه والانتخابات تحتاج الى حياديه وليس الى عمليات تزوير ولعب باصوات الناخبين والتحيز لجهه محددة
غالبية التركمان
نجدت سليم -تنويه: كثيرا ما يتردد في الأخبار العربية حول كركوك ويقال العرب والتركمان كطرف والأكراد كطرف آخر, مع احترامي للإخوة في إيلاف والصحفيين أقول أن هؤلاء التركمان لايمثلون شعبنا والانتخابات العراقية بينت تبين حقيقة وزنهم بين التركمان على الرغم من تأييد بعض الأحزاب العربية الشيعية والسنية لهم , يرجى من الإخوة الذين يجهلون هذه الحقيقة الإطلاع عليها, فألأغلبية العظمى من تركمان العراق أما في تحالف مع الأحزاب الكردية أو على الأقل ليسوا معادين لهم لأنهم اخواننا ومصيرنا مشترك وليس من حق بعض من التركمان الذين لايفقهون أي شيء أو عملاء يعملون حسب أجندات المخربين أو المخابرات الخارجية ويعادون الإخوة الأكراد الذين يجمعنا معهم الأرض والدم والمصير المشترك فأغلبية التركمان مع تطبيق الدستور ونحن مع ضم كركوك لأقليم كردستان لأن في ذلك توحيد التركمان وبدون ذلك هي تشتت شعبنا وضياعه حيث أننا ل لم ننسى ما تلقيناه على يد نظام البعث والعروبين والذين جاؤوا اليوم ليدّعوا أنهم مدافعين عنا وعندما تقع السلطة بيدهم سنذهب في خبر كان, فاللعبة معروفة لكل التركمان عدا بعض الذين يعملون من الخارج ولأجندات لا تخدم أبدا شعبنا ومصيره .. وكما قال الاستاذ جودت جرجيس في لقاء اجرته مجلة الصوت الاخر والاستاذ جودت جرجيس لطيف النجار رئيس جمعية الثقافة التركمانية حول واقع التركمان في الاقليم ومساحة الحرية التي يتمتعون بها وموقفهم من المادة 140 ، وفي بعض من مقتتقات هذا الحوار حيث اجاب رئيس جمعية الثقافة التركمانية قائلاً ان السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كوردستان هو رئيس الجميع ولايفرق بين مكون واخر ونعتبره رئيساً لنا ونفخر به الان، لان السيد مسعود بارزاني هو السند القوي والصحيح والنـزيه لجميع القوميات ومنها القومية التركمانية، ونحن نتذكر المواقف المبدئية له في القضايا الحساسة والتأريخية ومنها مسألة الدستور العراقي، فلولا هذا الرجل لما جاء اسم التركمان في الدستور العراقي بشكل صريح، وتسمية حقوقنا ضمن الدستور. وحول الموقف من المادة 140 الدستورية قال رئيس جمعية الثقافة التركمانية المادة 140 حسب سياستنا في جمعية الثقافة التركمانية وحسب سياسة المواطن التركماني تمثل معالجة الحالات غير الطبيعية واعادة الأوضاع الى طبيعتها فالمادة (140) وفق وجهة نظرنا تشمل خارطة للعراق كافة، لأن هنالك مناطق مستقطعة من البصرة ومن الموصل
غالبية التركمان
نجدت سليم -تنويه: كثيرا ما يتردد في الأخبار العربية حول كركوك ويقال العرب والتركمان كطرف والأكراد كطرف آخر, مع احترامي للإخوة في إيلاف والصحفيين أقول أن هؤلاء التركمان لايمثلون شعبنا والانتخابات العراقية بينت تبين حقيقة وزنهم بين التركمان على الرغم من تأييد بعض الأحزاب العربية الشيعية والسنية لهم , يرجى من الإخوة الذين يجهلون هذه الحقيقة الإطلاع عليها, فألأغلبية العظمى من تركمان العراق أما في تحالف مع الأحزاب الكردية أو على الأقل ليسوا معادين لهم لأنهم اخواننا ومصيرنا مشترك وليس من حق بعض من التركمان الذين لايفقهون أي شيء أو عملاء يعملون حسب أجندات المخربين أو المخابرات الخارجية ويعادون الإخوة الأكراد الذين يجمعنا معهم الأرض والدم والمصير المشترك فأغلبية التركمان مع تطبيق الدستور ونحن مع ضم كركوك لأقليم كردستان لأن في ذلك توحيد التركمان وبدون ذلك هي تشتت شعبنا وضياعه حيث أننا ل لم ننسى ما تلقيناه على يد نظام البعث والعروبين والذين جاؤوا اليوم ليدّعوا أنهم مدافعين عنا وعندما تقع السلطة بيدهم سنذهب في خبر كان, فاللعبة معروفة لكل التركمان عدا بعض الذين يعملون من الخارج ولأجندات لا تخدم أبدا شعبنا ومصيره .. وكما قال الاستاذ جودت جرجيس في لقاء اجرته مجلة الصوت الاخر والاستاذ جودت جرجيس لطيف النجار رئيس جمعية الثقافة التركمانية حول واقع التركمان في الاقليم ومساحة الحرية التي يتمتعون بها وموقفهم من المادة 140 ، وفي بعض من مقتتقات هذا الحوار حيث اجاب رئيس جمعية الثقافة التركمانية قائلاً ان السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كوردستان هو رئيس الجميع ولايفرق بين مكون واخر ونعتبره رئيساً لنا ونفخر به الان، لان السيد مسعود بارزاني هو السند القوي والصحيح والنـزيه لجميع القوميات ومنها القومية التركمانية، ونحن نتذكر المواقف المبدئية له في القضايا الحساسة والتأريخية ومنها مسألة الدستور العراقي، فلولا هذا الرجل لما جاء اسم التركمان في الدستور العراقي بشكل صريح، وتسمية حقوقنا ضمن الدستور. وحول الموقف من المادة 140 الدستورية قال رئيس جمعية الثقافة التركمانية المادة 140 حسب سياستنا في جمعية الثقافة التركمانية وحسب سياسة المواطن التركماني تمثل معالجة الحالات غير الطبيعية واعادة الأوضاع الى طبيعتها فالمادة (140) وفق وجهة نظرنا تشمل خارطة للعراق كافة، لأن هنالك مناطق مستقطعة من البصرة ومن الموصل
اسالو
Hamid -الى احمد-ع والله التركمان سبب المشاكل في عراق. تركمان مع الضروف. لانه سنة ١٩٨٣ اصبحوا كلهم اكراد لانه من كان يثبت قوميته كوردية يتسرح من الجيش العراقي. والله اسالو اهالي كركوك الاصلين كلهم يعرفون هذا. وشكرا
الشعب مصدر السلطات
ناظم -ان من يقحم مسألة كركوك في قانون الانتخابات له مصلحة باعاقة سير العملية السياسية والديموقراطية لتعم الفوضى والفلتان لاعادة النظام البائد من جديد.فمن العدل ان تتم الانتخابات في كل المحافظات في وقت واحد,وتشكيل لجان محايدة للتدقيق في السجلات في كل محافظة يدار حولها الشكوك,ومن ثم يتم تصحيح عدد اعضاءالنواب بقدر الخرق الذي جرى من اي طرف كان.هذه هي الديموقراطية والعدالة.بدون تجريح او اتهام لاحد.
الشعب مصدر السلطات
ناظم -ان من يقحم مسألة كركوك في قانون الانتخابات له مصلحة باعاقة سير العملية السياسية والديموقراطية لتعم الفوضى والفلتان لاعادة النظام البائد من جديد.فمن العدل ان تتم الانتخابات في كل المحافظات في وقت واحد,وتشكيل لجان محايدة للتدقيق في السجلات في كل محافظة يدار حولها الشكوك,ومن ثم يتم تصحيح عدد اعضاءالنواب بقدر الخرق الذي جرى من اي طرف كان.هذه هي الديموقراطية والعدالة.بدون تجريح او اتهام لاحد.
No. 4 Mr. Chemical
Narina -I wish exercising freedom of movement was true between Iran and Turkey ,hope Arab countries implementing same EU standard like Iran and Turkey, No visa should be needed for Yemenis’ to travel to Dubai or Sudan, good to know that Iran and Turkey implementing free movement standard like EU . Mr. Obeidy can say anything he likes just to satisfy his race views. About Peshmarga , they are criminals for you , for millions of Kurds are freedom fighters, , Palestinians called own fighters (Feedayeen), Israeli called them terrorists. South African before called Mandela terrorist, for millions of black people, he is a freedom fighter, For Turkish state PKK are terrorists, for millions of Kurds, they are Peshmerga. When you managed with Unity of Yemen, and expelled Israelis from Jerusalem, I think Kurds are not big problem, it take a couple of people like you and Ali Hussein Majeed with real chemical knowledge’s. You may have Chemical backgrounds’ already?
تركيا ايران سورية
جولان -شعب ...تحلم في اعادة ازلام البعث...فكروا في لقمة العيش في بلد الخيرات افضل لكم ان تركصوا وراءدول الجوار الميت جوعا
من لسان حالهم
البرزنجي -وندينهم من لسان حالهم, حيث قالها النائب العربي بهاء الأعرجي بصراحة أن عرب وتركمان كركوك لايريدون اجراء الانتخابات في المدينة كونهم لن يحصلوا على اصوات في المدينة, لذلك يتحججون بحجج واهية لتعطيل العملية الانتخابية قي كركوك. عرب وتركمان كركوك يخدمون اجندات خارجية, العرب من بقايا البعث والتركمان تحقيقاً لمطامع تركيا لتعطيل العملية السياسية في العراق, وإلا مامعنى طلبهم العجيب الغريب أن تدقق السجلات في كركوك (ما وافق عليه الكرد) وأن لا تدقق في الأقضية والنواحي التابعة لها, اليس هذا أكبر دليل على صحة ادعاء الكرد أن التزوير الحقيقي حدثت من جانب العرب والتركمان في نواحي مثل الحويجة وتازه. الحل الحقيقي والحضاري يتمثل في الدستور العراقي والذي أمن بها بقية عرب العراق الشرفاء وليس البعثية, من أن يقرر أهل كركوك مصيرها, من خلال استفتاء يجري فيها بعد تطبيع الأوضاع فيها.
تركيا ايران سورية
جولان -شعب ...تحلم في اعادة ازلام البعث...فكروا في لقمة العيش في بلد الخيرات افضل لكم ان تركصوا وراءدول الجوار الميت جوعا