أخبار

الحكم بالسجن والجلد على أحد المحتجزين بعد انتخابات إيران

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

حكم على أحد المحتجزين بعد الأحداث التي تلت الإنتخابات الإيرانية بالسجن سبع سنوات و بالجلد حسبما ذكر موقع إصلاحي إيراني.

طهران: قال موقع "موجكامب" الإصلاحي الإيراني على الانترنت اليوم الاربعاء ان محكمة أصدرت حكما على رجل ألقي القبض عليه بعد انتخابات إيران المتنازع على نتيجتها بالسجن سبع سنوات مع جلده 74 جلدة.

وهذا أول تقرير يفيد بالحكم بالجلد على أحد ممن ألقي القبض عليهم في أعقاب الاحتجاجات التي اندلعت في الشوارع بعد انتخابات الرئاسة الإيرانية التي جرت في يونيو حزيران والمتنازع على نتيجتها. وتتهم المعارضة السلطات بالتلاعب في نتيجة الانتخابات لضمان فوز الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بفترة رئاسة ثانية.

ووفقا لوسائل الاعلام الإيرانية فقد صدرت أحكام بالسجن على أشخاص اخرين ألقي القبض عليهم بعد الانتخابات كما صدرت أحكام بالاعدام على ثلاثة أشخاص. وقال موقع موجكامب ان محكمة ثورية أصدرت حكما بالسجن والجلد على سهيل نويدي يكتا بتهم بينها تهديد الامن القومي والتحريض ضد المؤسسة الدينية وتعكير الامن العام. ولم يرد تعليق فوري من المسؤولين الإيرانيين.

وذكر الموقع على الانترنت ان نويدي يكتا ابن "شهيد حرب" وهو تعبير يستخدم في الاشارة للإيرانيين الذين قتلوا خلال الحرب العراقية الإيرانية التي استمرت من عام 1980 وحتى عام 1988 مضيفا أن ليس لديه أي سجل جنائي.

وكان ألقي القبض على الاف الاشخاص بعد الانتخابات وأطلق سراح معظهم ولكن أكثر من مئة اتهموا باثارة الاضطرابات التي وقعت في الشارع في أعقاب الانتخابات وبينهم شخصيات اصلاحية بارزة. وتنفي السلطات اتهامات المعارضة بالتلاعب في الانتخابات وتتهم قوى أجنبية باثارة الاضطرابات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لو ايران دوله متقدمه
nero -

الحكم بالسجن والجلد على أحد المحتجزين بعد انتخابات إيران و هذا خبر عادى لكن لو ايران دوله متقدمه فى المستوى الاجتماعى يعنى الدين اسلوب الحياه كان هذا الخبر خساره تضيع مساحه له فـ من يخالف القانون ليس معنا فى حياه راقيه متقدمه لكن فى ايران اليوم تخلف و المواطن مظلوم هناك و هذا مثل نقول ان جماعات حقوق الانسان تعمل على حمايه المواطنين الذين يروا الحد الادنى لـ اسلوب الحياه هو قانون البلاد و لا تشتغل مع الحرميه او النصابين هذا فى دوله راقيه او متقدمه فى مستواها الاجتماعى فيها الموظف ان نسى شغله كمحترف سوف تظهر بيئته محترمه لى و ليس خصم خائن هنا منظمه حقوق الانسان تعمل لنا نحن المعترف بينا مواطنين لا يخالفوا القانون المخالفات الكبيره و ليس تتركنا و تذهب للمجرمين مثل من يجامل بترك السليم و التعامل مع المخالف للقانون بحجه انه فقير او يصرف على اسره و هذا حدث فى محلات الموظفين طردوا لان المحلات لها اسمها و كانوا يفتحوا متأخر و هذا لا يحدث فى اى مكان فى العالم هنا حقوق الانسان ان لا ينظر لمطرود يتدلع و ينزل بأسم محلات و محلات لمستوى مثل هذا لكن من حقوق الانسان ان المحلات تفتح و تشتغل يكفى ان تم توفير عمل لهم فى مكان مكيف ايضا حقوق الانسان مع الابن الاصلى لا يسمح لانسان فى الدوله مهما كان مركزه يغنى بـ امك ثم امك و يغازل الام و يرى انه يعرف يعامله و ان الابن لا يعامله بمزاج رئيس الجمهوريه او الملك و فى نفس الوقت اعلان كبير سيده تحضن شاب كبير يتيم كأن هذا بديل لـ الابن ليس هذا خير او عمل خير هذا قله ادب من حق كل اب مات ان لا يتحرش بأبنه احد او يقول لزوجته بحمشنه لا تعطى ابنك او فيه مشكله يا حاجه و يخضها بشكله فى حياه راقيه حقوق الانسان تشتغل معنا نحن اصاحب المصالح السلام يعنى كل منا سليم لا مشكله عنده لم يخالف القانون تركز معانا نحن النظافه نحن الشرفاء و ليس مع المجرمين و تتحرش بكل موظف مهما كان مركزه يخالف القانون و يتخانق مع الناس السلام يعنى كل منهم سليم لا مخالفه لا جريمه