أخبار

اردوغان: نتنياهو لا يثق في وساطة تركيا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يؤكد رئيس الوزراء التركي أن نظيره الإسرائيلي لا يثق بوساطة انقرة من أجل إجراء مفاوضات بين تل أبيب ودمشق، ويشير كذلك إلى أن سوريا لا تريد وساطة فرنسية.

روما: قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان حول الوساطة بين سورية واسرائيل "في حال توفرت الظروف فسنتابع الوساطة" مقراً في ذات الوقت أنه "بينما كان رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق ايهود اولمرت يثق في تركيا فإن رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو ليس كذلك" وأضاف "أنا أعرف ما يجب القيام به وأقوم به باخلاص وعدالة وانتظر من الآخرين الشئ نفسه" على حد قوله

وفي تعليق حول امكانية دخول فرنسا كوسيط نظراً للتوتر الأخير في العلاقة بين تركيا واسرائيل، أوضح اردوغان في مؤتمر صحافي عقده في روما اليوم "لا اعرف كيف ستكون مقاربة الرئيس (السوري) بشار الأسد مع المقترح لكن اعتقد أن سورية لا ترغب في وساطة فرنسية. حسب تعبيره

وتحدث رئيس الوزراء التركي عن دور بلاده كوسيط في المفاوضات غير المباشرة بين السوريين والاسرائيليين، مذكراً بأنه "كانت هناك خمس جولات من المحادثات، إلا أن الخامسة لم تستكمل بسبب الهجوم على غزة" من جانب القوات الاسرائيلية نهاية العام الماضي.

واعتبر اردوغان في الختام أن "الوساطة بين اسرائيل وسورية ليست مسألة يتم تقييمها من وجهة نظر الدين" على حد قوله

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
متملقين
تاريخ -

أكيد حتى العرب لايثقون بتركيا فتركيا تعمل هذة الوساطات لكي تتملف للآوربا للادخالهة الى الاتحاد الاوربي

متملقين
تاريخ -

أكيد حتى العرب لايثقون بتركيا فتركيا تعمل هذة الوساطات لكي تتملف للآوربا للادخالهة الى الاتحاد الاوربي

we do not trust
jacob -

tell mr erdogan to find a solution to the kurds not to kill them not to attack them on land ,or from air we do not need him to be between israel and syria

we do not trust
jacob -

tell mr erdogan to find a solution to the kurds not to kill them not to attack them on land ,or from air we do not need him to be between israel and syria

مؤامرة على الشعوب
الملا ديجيتال -

بالله هل يوجد عاقل يصدق تمثيليات أردوغان أمام الكاميرات وبالخطابات التي يريد منها الضحك على ذقون المسلمين وبالأخص الشعب العربي المسكين الذي لا يرى أبعد من إنفه. وهل من عاقل يقتنع على أنه ليس حليف استتراتيجي لإسرائيل, فهنالك معاهدات واتفاقيات دفاعية مشتركة بين الدولتين وهي أصدق من خطب وتمثيليات أردوغان وحزبه الذي يستغل اسم الاسلام للوصول للسلطة... فالكيانين الإسرائيلي والتركي مشتركين في عدة نقاط, لذا تحالفهما أكبر من أن ينزعها خطاب متفق عليه مسبقا, فكلاهما كيانيين مغتصبين قائمين على احتلال آراضي الغيير, وكلاهما أقامت مجازر وإبادات بالشعوب, لذا فتبادل الأدوار وإطالة السلام الاسرائيلي السوري موضوع مدروس ومتفق عليه ليس بين تركيا واسرائيل فحسب, بل وبرعاية أمريكية وبموافقة النظام السوري نفسه.. القضية هي الإيحاء للشعوب بأن هنالك مطالبة سورية بالجولان والسلام وإلى ماهنالك, إنما الحقيقة هي المماطلة لمرور الوقت والسنين لظهور جيل جديد في الجولان بعد سنوات بحيث ينسون ويفقدون أي شعور بالإنتماء لسوريا وحينها قد يعرض لإستفتاء أو شيء من هذا القبيل فيكون الجيل الجديد مرتبط بإسرائيل وهذا أمر طبيعي مع السنين فيذهب الجولان بخبر كان... مثلما ذهب لواء اسكندرون, طبعا لن يكون مجانا بل مقابل حماية تركيا واسرائيل لكرسي النظام السوري... فالشعب العربي مسكين يعتقد أن أردوغان وحزبه أصبح إمام العرب والمسلمين ومخلص الأمة الإسلامية.... بينما تركيا واسرائيل والنظام السوري لهم حسابات وأجندات غير التي تعلن. فإذا كان أردوغان كان صادقا ويريد الخير للعرب والمسلمين لا نقول فليعيد لسوريا لواء اسكندرون السورية, بل فليلغي معاهداته الدفاعية والعسكرية مع اسرائيل والتي هي موجهة أصلا ضد العرب والمسلمين وبالأخص سوريا وفلسطين... لماذا لا يلغيها وهو الحكومة والبرلمان ولديه السلطة الكافية؟؟؟؟ أليس هذا يؤكد بإن خطاباته وخطابات بشار واسرائيل ليست سوى مماطلة متاجرة بالإسلام والجولان, والضحك على الشعوب المخدوعة, وهي لن تختلف عما سبق لهم وأن تاجروا طويلا باللواء الذي اختفى اسمه حتى في الكتب السورية ... فالمعادلة مكشوفة لكل عاقل: حماية كرسي النظام السوري, مقابل لواء اسكندرون للجارة الشمالية تركيا, والجولان للجارة اسرائيل.

مؤامرة على الشعوب
الملا ديجيتال -

بالله هل يوجد عاقل يصدق تمثيليات أردوغان أمام الكاميرات وبالخطابات التي يريد منها الضحك على ذقون المسلمين وبالأخص الشعب العربي المسكين الذي لا يرى أبعد من إنفه. وهل من عاقل يقتنع على أنه ليس حليف استتراتيجي لإسرائيل, فهنالك معاهدات واتفاقيات دفاعية مشتركة بين الدولتين وهي أصدق من خطب وتمثيليات أردوغان وحزبه الذي يستغل اسم الاسلام للوصول للسلطة... فالكيانين الإسرائيلي والتركي مشتركين في عدة نقاط, لذا تحالفهما أكبر من أن ينزعها خطاب متفق عليه مسبقا, فكلاهما كيانيين مغتصبين قائمين على احتلال آراضي الغيير, وكلاهما أقامت مجازر وإبادات بالشعوب, لذا فتبادل الأدوار وإطالة السلام الاسرائيلي السوري موضوع مدروس ومتفق عليه ليس بين تركيا واسرائيل فحسب, بل وبرعاية أمريكية وبموافقة النظام السوري نفسه.. القضية هي الإيحاء للشعوب بأن هنالك مطالبة سورية بالجولان والسلام وإلى ماهنالك, إنما الحقيقة هي المماطلة لمرور الوقت والسنين لظهور جيل جديد في الجولان بعد سنوات بحيث ينسون ويفقدون أي شعور بالإنتماء لسوريا وحينها قد يعرض لإستفتاء أو شيء من هذا القبيل فيكون الجيل الجديد مرتبط بإسرائيل وهذا أمر طبيعي مع السنين فيذهب الجولان بخبر كان... مثلما ذهب لواء اسكندرون, طبعا لن يكون مجانا بل مقابل حماية تركيا واسرائيل لكرسي النظام السوري... فالشعب العربي مسكين يعتقد أن أردوغان وحزبه أصبح إمام العرب والمسلمين ومخلص الأمة الإسلامية.... بينما تركيا واسرائيل والنظام السوري لهم حسابات وأجندات غير التي تعلن. فإذا كان أردوغان كان صادقا ويريد الخير للعرب والمسلمين لا نقول فليعيد لسوريا لواء اسكندرون السورية, بل فليلغي معاهداته الدفاعية والعسكرية مع اسرائيل والتي هي موجهة أصلا ضد العرب والمسلمين وبالأخص سوريا وفلسطين... لماذا لا يلغيها وهو الحكومة والبرلمان ولديه السلطة الكافية؟؟؟؟ أليس هذا يؤكد بإن خطاباته وخطابات بشار واسرائيل ليست سوى مماطلة متاجرة بالإسلام والجولان, والضحك على الشعوب المخدوعة, وهي لن تختلف عما سبق لهم وأن تاجروا طويلا باللواء الذي اختفى اسمه حتى في الكتب السورية ... فالمعادلة مكشوفة لكل عاقل: حماية كرسي النظام السوري, مقابل لواء اسكندرون للجارة الشمالية تركيا, والجولان للجارة اسرائيل.