أخبار

الجزائر تستدعي السفير المصري

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تصاعد التوتر حول مباراة بين مصر والجزائر إلى مواجهات محدودة بين المشجعين وحرب كلمات في وسائل الاعلام مما وتر العلاقات بين البلدين.

الجزائر:ذكرت وسائل الاعلام الرسمية ان وزير الخارجية الجزائري استدعى السفير المصري اليوم الجمعة للاعتراض على اتهامات بان حكومته لم تتمكن من حماية المصريين من عنف جماهير كرة القدم الجزائرية خلال مباراة فاصلة شابها التوتر للتأهل لنهائيات كأس العالم.

وقال موقع ايجي نيوز EGYNEWS (اخبار مصر) الحكومي في مصر يوم الخميس ان القاهرة قررت استدعاء سفيرها لدى الجزائر للتشاور بشأن العنف ضد المصريين بعد مباراة الاربعاء في السودان. وذكرت وكالة الانباء الجزائرية ان وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي ابلغ السفير المصري "عدم فهم (حكومته) وانشغالها العميق" امام "تصاعد الحملة الاعلامية" في مصر.

ونقلت وكالة الانباء الجزائرية عن الوزارة قولها "عبر الوزير (مدلسي) عن أمله في ان يوضع على الفور حد لهذه الحملة التي لا تخدم البلدين ولا الشعبين." واضافت ان الجزائر اتخذت كل الاجراءات الضرورية لتهدئة عنف المشجعين وعززت الامن لحماية الرعايا المصريين وممتلكاتهم في الجزائر.

وفازت مصر في مباراة السبت 2-صفر في القاهرة مما جعل الفريقين يتعادلان على قمة مجموعتهما في التصفيات لكن الجزائر فازت في المباراة الفاصلة في الخرطوم لتحجز مكانا في النهائيات التي ستقام في جنوب افريقيا العام القادم في اول ظهور لها في كأس العالم منذ عام 1986.

وقبل المبارة الفاصلة في السودان شكت مصر عندما قام مشجعون جزائريون باعمال تخريب في مقر شركة اوراسكوم تليكوم المصرية بالجزائر. وفي اعقاب الشكوى المصرية طالبت سلطات الضرائب الجزائرية شركة اوراسكوم بمبلغ 597 مليون دولار كضرائب مستحقة.

وقبل ذلك رشق مشجعون مصريون حافلة الفريق الجزائري بالحجارة مما اسفر عن اصابة عدد من اللاعبين كما اصيب بعض المشجعين الجزائريين خلال اشتباكات في يوم مباراة القاهرة. وتجمع متظاهرون لليوم الثاني قرب السفارة الجزائرية في القاهرة يوم الجمعة للاحتجاج على ما قالوا انه عنف ضد المصريين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المصريين باعوا
Ahmed -

أريد ان أقول شيئا مهما و أنا راجع من السودان أن المناصرين المصريين اللذين أتوا إلى السودان باعوا تذاكرهم للجزائريين اللذين لم يبخلوا في الدفع من أجل مناصرة فريقهم حتي اصبح الجزائريون يهفتون و هم داخلين الملعب يالعار يالعار باعوا بلادهم بالدولار .و الله يشهد على كلامي

المصريين باعوا
Ahmed -

أريد ان أقول شيئا مهما و أنا راجع من السودان أن المناصرين المصريين اللذين أتوا إلى السودان باعوا تذاكرهم للجزائريين اللذين لم يبخلوا في الدفع من أجل مناصرة فريقهم حتي اصبح الجزائريون يهفتون و هم داخلين الملعب يالعار يالعار باعوا بلادهم بالدولار .و الله يشهد على كلامي

المصريين باعوا
Ahmed -

أريد ان أقول شيئا مهما و أنا راجع من السودان أن المناصرين المصريين اللذين أتوا إلى السودان باعوا تذاكرهم للجزائريين اللذين لم يبخلوا في الدفع من أجل مناصرة فريقهم حتي اصبح الجزائريون يهفتون و هم داخلين الملعب يالعار يالعار باعوا بلادهم بالدولار .و الله يشهد على كلامي

المصريين باعوا
Ahmed -

أريد ان أقول شيئا مهما و أنا راجع من السودان أن المناصرين المصريين اللذين أتوا إلى السودان باعوا تذاكرهم للجزائريين اللذين لم يبخلوا في الدفع من أجل مناصرة فريقهم حتي اصبح الجزائريون يهفتون و هم داخلين الملعب يالعار يالعار باعوا بلادهم بالدولار .و الله يشهد على كلامي

المصريين باعوا
Ahmed -

أريد ان أقول شيئا مهما و أنا راجع من السودان أن المناصرين المصريين اللذين أتوا إلى السودان باعوا تذاكرهم للجزائريين اللذين لم يبخلوا في الدفع من أجل مناصرة فريقهم حتي اصبح الجزائريون يهفتون و هم داخلين الملعب يالعار يالعار باعوا بلادهم بالدولار .و الله يشهد على كلامي

المصريين باعوا
Ahmed -

أريد ان أقول شيئا مهما و أنا راجع من السودان أن المناصرين المصريين اللذين أتوا إلى السودان باعوا تذاكرهم للجزائريين اللذين لم يبخلوا في الدفع من أجل مناصرة فريقهم حتي اصبح الجزائريون يهفتون و هم داخلين الملعب يالعار يالعار باعوا بلادهم بالدولار .و الله يشهد على كلامي

هل هي مباراة أم حرب
أحمد بدوي -

هل هي مباراة أم حرب شعواء ؟ ------------------------------- الساعات العصيبة التي عاشتها الجماهير المصرية في أعقاب إنتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري والجزائري وأثناءها باستاد المريخ السوداني لن تُمحى مع مرورالسنين من ذاكرة هذا الجيل والأجيال القادمة ، ليس فقط على المستوى المصري والعربي بحسب ، بل على مستوى مشجعي كرة القدم في العالم أجمع .. فعقب تقدم الفريق الجزائري بهدف والإعلان عن فوزهم قامت الجماهير المصرية بتقديم التهاني لأشقائهم الجزائريين وكان الرد على ذلك التلفظ بألفاظ تخدش الحياء مع التعبير بأيديهم بإشارات خادشة لا تنم عن أي روح رياضية أو إنسانية أو أي تسمية وانفجروا في هتافات معادية لمصر وشعبها وقيادتها مع التوعد بالانتقام لشهدائهم المزعومين ، والذي تدعيه بعض الصحف الجزائرية الهابطة والغير مسئولة ـ والتي تـُمول بأموال خارجية ـ أنهم قـُتلوا عقب انتهاء المباراة الأولى بالقاهرة قبل أربعة أيام ، والذي قد نفاه السفير الجزائري بالقاهرة بنفسه ، مع العلم من تغطية جميع وكالات الأنباء العالمية لهذا الحدث الرياضي الكبيروالتي تنقل بالصوت والصورة دبيب النمل في كل مكان .. ولقد عمدت تلك الصحف وعلى رأسها صحيفة الشروق الجزائرية ـ التي هي أول من دس السم في العسل ـ على شراء الآلاف من تذاكرالمباراة لإيفاد مرتدي السجون ومجموعة من البلطجية والخارجين عن القانون لتنفيذ مهمة بعينها وشحنتهم بشتى أنواع الغل والحقد والانتقام وبأشبع طرق الخويف والترهيب والتهديد والقتل متناسين أنهم بذلك قد شوهوا صورة الجزائر بلد المليون شهيد والذي كنا ننظر إليه كنظرتنا للأبطال الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة نظير الحرية والاستقلال ، وانتمائهم المشرف لأمتهم العربية والإسلامية .... مع استغلال ضعف الجهة الأمنية في السودان وقلة خبرتها لمواجهة هذه الأنواع من الشغب والبلطجة واستغلال الزحام الشديد والتدافق من الجماهيرعقب انتهاء المباراة..والأمور كما وصفها الكثيرون ليست منافسة على مباراة مهمة بل هي حرب شعواء مدروسة ومخطط لها جيدا ..ولم تكن بحال من الأحوال منافسة رياضية شريفة بين دولتين عربيتين ، وتسائل الجميع : وكيف سيكون الحال لو فازت مصر ؟! والرياضة كما هو معروف تقرب الشعوب ولا تفرقها ، ولم ينتهى الأمر عند هذا الحد بل تعداه بالتعدي على مصريين يعملون منذ سنوات

هل هي مباراة أم حرب
أحمد بدوي -

هل هي مباراة أم حرب شعواء ؟ ------------------------------- الساعات العصيبة التي عاشتها الجماهير المصرية في أعقاب إنتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري والجزائري وأثناءها باستاد المريخ السوداني لن تُمحى مع مرورالسنين من ذاكرة هذا الجيل والأجيال القادمة ، ليس فقط على المستوى المصري والعربي بحسب ، بل على مستوى مشجعي كرة القدم في العالم أجمع .. فعقب تقدم الفريق الجزائري بهدف والإعلان عن فوزهم قامت الجماهير المصرية بتقديم التهاني لأشقائهم الجزائريين وكان الرد على ذلك التلفظ بألفاظ تخدش الحياء مع التعبير بأيديهم بإشارات خادشة لا تنم عن أي روح رياضية أو إنسانية أو أي تسمية وانفجروا في هتافات معادية لمصر وشعبها وقيادتها مع التوعد بالانتقام لشهدائهم المزعومين ، والذي تدعيه بعض الصحف الجزائرية الهابطة والغير مسئولة ـ والتي تـُمول بأموال خارجية ـ أنهم قـُتلوا عقب انتهاء المباراة الأولى بالقاهرة قبل أربعة أيام ، والذي قد نفاه السفير الجزائري بالقاهرة بنفسه ، مع العلم من تغطية جميع وكالات الأنباء العالمية لهذا الحدث الرياضي الكبيروالتي تنقل بالصوت والصورة دبيب النمل في كل مكان .. ولقد عمدت تلك الصحف وعلى رأسها صحيفة الشروق الجزائرية ـ التي هي أول من دس السم في العسل ـ على شراء الآلاف من تذاكرالمباراة لإيفاد مرتدي السجون ومجموعة من البلطجية والخارجين عن القانون لتنفيذ مهمة بعينها وشحنتهم بشتى أنواع الغل والحقد والانتقام وبأشبع طرق الخويف والترهيب والتهديد والقتل متناسين أنهم بذلك قد شوهوا صورة الجزائر بلد المليون شهيد والذي كنا ننظر إليه كنظرتنا للأبطال الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة نظير الحرية والاستقلال ، وانتمائهم المشرف لأمتهم العربية والإسلامية .... مع استغلال ضعف الجهة الأمنية في السودان وقلة خبرتها لمواجهة هذه الأنواع من الشغب والبلطجة واستغلال الزحام الشديد والتدافق من الجماهيرعقب انتهاء المباراة..والأمور كما وصفها الكثيرون ليست منافسة على مباراة مهمة بل هي حرب شعواء مدروسة ومخطط لها جيدا ..ولم تكن بحال من الأحوال منافسة رياضية شريفة بين دولتين عربيتين ، وتسائل الجميع : وكيف سيكون الحال لو فازت مصر ؟! والرياضة كما هو معروف تقرب الشعوب ولا تفرقها ، ولم ينتهى الأمر عند هذا الحد بل تعداه بالتعدي على مصريين يعملون منذ سنوات

هل هي مباراة أم حرب
أحمد بدوي -

هل هي مباراة أم حرب شعواء ؟ ------------------------------- الساعات العصيبة التي عاشتها الجماهير المصرية في أعقاب إنتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري والجزائري وأثناءها باستاد المريخ السوداني لن تُمحى مع مرورالسنين من ذاكرة هذا الجيل والأجيال القادمة ، ليس فقط على المستوى المصري والعربي بحسب ، بل على مستوى مشجعي كرة القدم في العالم أجمع .. فعقب تقدم الفريق الجزائري بهدف والإعلان عن فوزهم قامت الجماهير المصرية بتقديم التهاني لأشقائهم الجزائريين وكان الرد على ذلك التلفظ بألفاظ تخدش الحياء مع التعبير بأيديهم بإشارات خادشة لا تنم عن أي روح رياضية أو إنسانية أو أي تسمية وانفجروا في هتافات معادية لمصر وشعبها وقيادتها مع التوعد بالانتقام لشهدائهم المزعومين ، والذي تدعيه بعض الصحف الجزائرية الهابطة والغير مسئولة ـ والتي تـُمول بأموال خارجية ـ أنهم قـُتلوا عقب انتهاء المباراة الأولى بالقاهرة قبل أربعة أيام ، والذي قد نفاه السفير الجزائري بالقاهرة بنفسه ، مع العلم من تغطية جميع وكالات الأنباء العالمية لهذا الحدث الرياضي الكبيروالتي تنقل بالصوت والصورة دبيب النمل في كل مكان .. ولقد عمدت تلك الصحف وعلى رأسها صحيفة الشروق الجزائرية ـ التي هي أول من دس السم في العسل ـ على شراء الآلاف من تذاكرالمباراة لإيفاد مرتدي السجون ومجموعة من البلطجية والخارجين عن القانون لتنفيذ مهمة بعينها وشحنتهم بشتى أنواع الغل والحقد والانتقام وبأشبع طرق الخويف والترهيب والتهديد والقتل متناسين أنهم بذلك قد شوهوا صورة الجزائر بلد المليون شهيد والذي كنا ننظر إليه كنظرتنا للأبطال الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة نظير الحرية والاستقلال ، وانتمائهم المشرف لأمتهم العربية والإسلامية .... مع استغلال ضعف الجهة الأمنية في السودان وقلة خبرتها لمواجهة هذه الأنواع من الشغب والبلطجة واستغلال الزحام الشديد والتدافق من الجماهيرعقب انتهاء المباراة..والأمور كما وصفها الكثيرون ليست منافسة على مباراة مهمة بل هي حرب شعواء مدروسة ومخطط لها جيدا ..ولم تكن بحال من الأحوال منافسة رياضية شريفة بين دولتين عربيتين ، وتسائل الجميع : وكيف سيكون الحال لو فازت مصر ؟! والرياضة كما هو معروف تقرب الشعوب ولا تفرقها ، ولم ينتهى الأمر عند هذا الحد بل تعداه بالتعدي على مصريين يعملون منذ سنوات

غيبوبة
شوقي -

يا مصريين لقد مللنا أسطوانة 1956 و 1973 التي تحشرونها في كل موضوع بسبب و بدون سبب كما لو كنتم الوحيدن الذين حاربوا و الكل يعلم أنكم تلقيتم علقتين ساخنتين في 1948 و 1956 و هزمتم بالانسحاب شر هزيمة في 1967 في وقت قياسي ثم حولتم تباشير نصر في 1973 إلى هزيمة أخرى لولا لطف الله و ووقوف العرب معكم فعلى من تدجلون و ممن تسخرون ؟ نحن نعلم التاريخ جيدا فلا داعي للتزوير ..إعلامكم المأجور و شلة الناعقين من عمرو أديب إلى ذلك الذي يقدم دائرة الضوء و من لف لفهم يهيجون الرأي العام و يستخدمون أقبح الألفاظ لإهانة الغير و افتعال مجزرة وهمية لم تحدث سوى في عقولهم .. كل صوت عاقل يتم إسكاته كما فعلوا في النايل سبور مع خالد يوسف و قطعوا مكالمته ثم فتحوا المجال لميوعة هيفاء وهبي التي طبلت و زمرت حتى كلت حفاظا منها على 80 مليون مستهلك و مشتر لألبوماتها و من يزيدون أرصدتها انتفاخا ... بئس ما تفعلون و بئس هاته الغيبوبة التي تغطون فيها ...

غيبوبة
شوقي -

يا مصريين لقد مللنا أسطوانة 1956 و 1973 التي تحشرونها في كل موضوع بسبب و بدون سبب كما لو كنتم الوحيدن الذين حاربوا و الكل يعلم أنكم تلقيتم علقتين ساخنتين في 1948 و 1956 و هزمتم بالانسحاب شر هزيمة في 1967 في وقت قياسي ثم حولتم تباشير نصر في 1973 إلى هزيمة أخرى لولا لطف الله و ووقوف العرب معكم فعلى من تدجلون و ممن تسخرون ؟ نحن نعلم التاريخ جيدا فلا داعي للتزوير ..إعلامكم المأجور و شلة الناعقين من عمرو أديب إلى ذلك الذي يقدم دائرة الضوء و من لف لفهم يهيجون الرأي العام و يستخدمون أقبح الألفاظ لإهانة الغير و افتعال مجزرة وهمية لم تحدث سوى في عقولهم .. كل صوت عاقل يتم إسكاته كما فعلوا في النايل سبور مع خالد يوسف و قطعوا مكالمته ثم فتحوا المجال لميوعة هيفاء وهبي التي طبلت و زمرت حتى كلت حفاظا منها على 80 مليون مستهلك و مشتر لألبوماتها و من يزيدون أرصدتها انتفاخا ... بئس ما تفعلون و بئس هاته الغيبوبة التي تغطون فيها ...

غيبوبة
شوقي -

يا مصريين لقد مللنا أسطوانة 1956 و 1973 التي تحشرونها في كل موضوع بسبب و بدون سبب كما لو كنتم الوحيدن الذين حاربوا و الكل يعلم أنكم تلقيتم علقتين ساخنتين في 1948 و 1956 و هزمتم بالانسحاب شر هزيمة في 1967 في وقت قياسي ثم حولتم تباشير نصر في 1973 إلى هزيمة أخرى لولا لطف الله و ووقوف العرب معكم فعلى من تدجلون و ممن تسخرون ؟ نحن نعلم التاريخ جيدا فلا داعي للتزوير ..إعلامكم المأجور و شلة الناعقين من عمرو أديب إلى ذلك الذي يقدم دائرة الضوء و من لف لفهم يهيجون الرأي العام و يستخدمون أقبح الألفاظ لإهانة الغير و افتعال مجزرة وهمية لم تحدث سوى في عقولهم .. كل صوت عاقل يتم إسكاته كما فعلوا في النايل سبور مع خالد يوسف و قطعوا مكالمته ثم فتحوا المجال لميوعة هيفاء وهبي التي طبلت و زمرت حتى كلت حفاظا منها على 80 مليون مستهلك و مشتر لألبوماتها و من يزيدون أرصدتها انتفاخا ... بئس ما تفعلون و بئس هاته الغيبوبة التي تغطون فيها ...

هل هي مباراة أم حرب
أحمد بدوي -

هل هي مباراة أم حرب شعواء ؟ ------------------------------- الساعات العصيبة التي عاشتها الجماهير المصرية في أعقاب إنتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري والجزائري وأثناءها باستاد المريخ السوداني لن تُمحى مع مرورالسنين من ذاكرة هذا الجيل والأجيال القادمة ، ليس فقط على المستوى المصري والعربي بحسب ، بل على مستوى مشجعي كرة القدم في العالم أجمع .. فعقب تقدم الفريق الجزائري بهدف والإعلان عن فوزهم قامت الجماهير المصرية بتقديم التهاني لأشقائهم الجزائريين وكان الرد على ذلك التلفظ بألفاظ تخدش الحياء مع التعبير بأيديهم بإشارات خادشة لا تنم عن أي روح رياضية أو إنسانية أو أي تسمية وانفجروا في هتافات معادية لمصر وشعبها وقيادتها مع التوعد بالانتقام لشهدائهم المزعومين ، والذي تدعيه بعض الصحف الجزائرية الهابطة والغير مسئولة ـ والتي تـُمول بأموال خارجية ـ أنهم قـُتلوا عقب انتهاء المباراة الأولى بالقاهرة قبل أربعة أيام ، والذي قد نفاه السفير الجزائري بالقاهرة بنفسه ، مع العلم من تغطية جميع وكالات الأنباء العالمية لهذا الحدث الرياضي الكبيروالتي تنقل بالصوت والصورة دبيب النمل في كل مكان .. ولقد عمدت تلك الصحف وعلى رأسها صحيفة الشروق الجزائرية ـ التي هي أول من دس السم في العسل ـ على شراء الآلاف من تذاكرالمباراة لإيفاد مرتدي السجون ومجموعة من البلطجية والخارجين عن القانون لتنفيذ مهمة بعينها وشحنتهم بشتى أنواع الغل والحقد والانتقام وبأشبع طرق الخويف والترهيب والتهديد والقتل متناسين أنهم بذلك قد شوهوا صورة الجزائر بلد المليون شهيد والذي كنا ننظر إليه كنظرتنا للأبطال الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة نظير الحرية والاستقلال ، وانتمائهم المشرف لأمتهم العربية والإسلامية .... مع استغلال ضعف الجهة الأمنية في السودان وقلة خبرتها لمواجهة هذه الأنواع من الشغب والبلطجة واستغلال الزحام الشديد والتدافق من الجماهيرعقب انتهاء المباراة..والأمور كما وصفها الكثيرون ليست منافسة على مباراة مهمة بل هي حرب شعواء مدروسة ومخطط لها جيدا ..ولم تكن بحال من الأحوال منافسة رياضية شريفة بين دولتين عربيتين ، وتسائل الجميع : وكيف سيكون الحال لو فازت مصر ؟! والرياضة كما هو معروف تقرب الشعوب ولا تفرقها ، ولم ينتهى الأمر عند هذا الحد بل تعداه بالتعدي على مصريين يعملون منذ سنوات

هل هي مباراة أم حرب
أحمد بدوي -

هل هي مباراة أم حرب شعواء ؟ ------------------------------- الساعات العصيبة التي عاشتها الجماهير المصرية في أعقاب إنتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري والجزائري وأثناءها باستاد المريخ السوداني لن تُمحى مع مرورالسنين من ذاكرة هذا الجيل والأجيال القادمة ، ليس فقط على المستوى المصري والعربي بحسب ، بل على مستوى مشجعي كرة القدم في العالم أجمع .. فعقب تقدم الفريق الجزائري بهدف والإعلان عن فوزهم قامت الجماهير المصرية بتقديم التهاني لأشقائهم الجزائريين وكان الرد على ذلك التلفظ بألفاظ تخدش الحياء مع التعبير بأيديهم بإشارات خادشة لا تنم عن أي روح رياضية أو إنسانية أو أي تسمية وانفجروا في هتافات معادية لمصر وشعبها وقيادتها مع التوعد بالانتقام لشهدائهم المزعومين ، والذي تدعيه بعض الصحف الجزائرية الهابطة والغير مسئولة ـ والتي تـُمول بأموال خارجية ـ أنهم قـُتلوا عقب انتهاء المباراة الأولى بالقاهرة قبل أربعة أيام ، والذي قد نفاه السفير الجزائري بالقاهرة بنفسه ، مع العلم من تغطية جميع وكالات الأنباء العالمية لهذا الحدث الرياضي الكبيروالتي تنقل بالصوت والصورة دبيب النمل في كل مكان .. ولقد عمدت تلك الصحف وعلى رأسها صحيفة الشروق الجزائرية ـ التي هي أول من دس السم في العسل ـ على شراء الآلاف من تذاكرالمباراة لإيفاد مرتدي السجون ومجموعة من البلطجية والخارجين عن القانون لتنفيذ مهمة بعينها وشحنتهم بشتى أنواع الغل والحقد والانتقام وبأشبع طرق الخويف والترهيب والتهديد والقتل متناسين أنهم بذلك قد شوهوا صورة الجزائر بلد المليون شهيد والذي كنا ننظر إليه كنظرتنا للأبطال الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة نظير الحرية والاستقلال ، وانتمائهم المشرف لأمتهم العربية والإسلامية .... مع استغلال ضعف الجهة الأمنية في السودان وقلة خبرتها لمواجهة هذه الأنواع من الشغب والبلطجة واستغلال الزحام الشديد والتدافق من الجماهيرعقب انتهاء المباراة..والأمور كما وصفها الكثيرون ليست منافسة على مباراة مهمة بل هي حرب شعواء مدروسة ومخطط لها جيدا ..ولم تكن بحال من الأحوال منافسة رياضية شريفة بين دولتين عربيتين ، وتسائل الجميع : وكيف سيكون الحال لو فازت مصر ؟! والرياضة كما هو معروف تقرب الشعوب ولا تفرقها ، ولم ينتهى الأمر عند هذا الحد بل تعداه بالتعدي على مصريين يعملون منذ سنوات

غيبوبة
شوقي -

يا مصريين لقد مللنا أسطوانة 1956 و 1973 التي تحشرونها في كل موضوع بسبب و بدون سبب كما لو كنتم الوحيدن الذين حاربوا و الكل يعلم أنكم تلقيتم علقتين ساخنتين في 1948 و 1956 و هزمتم بالانسحاب شر هزيمة في 1967 في وقت قياسي ثم حولتم تباشير نصر في 1973 إلى هزيمة أخرى لولا لطف الله و ووقوف العرب معكم فعلى من تدجلون و ممن تسخرون ؟ نحن نعلم التاريخ جيدا فلا داعي للتزوير ..إعلامكم المأجور و شلة الناعقين من عمرو أديب إلى ذلك الذي يقدم دائرة الضوء و من لف لفهم يهيجون الرأي العام و يستخدمون أقبح الألفاظ لإهانة الغير و افتعال مجزرة وهمية لم تحدث سوى في عقولهم .. كل صوت عاقل يتم إسكاته كما فعلوا في النايل سبور مع خالد يوسف و قطعوا مكالمته ثم فتحوا المجال لميوعة هيفاء وهبي التي طبلت و زمرت حتى كلت حفاظا منها على 80 مليون مستهلك و مشتر لألبوماتها و من يزيدون أرصدتها انتفاخا ... بئس ما تفعلون و بئس هاته الغيبوبة التي تغطون فيها ...

غيبوبة
شوقي -

يا مصريين لقد مللنا أسطوانة 1956 و 1973 التي تحشرونها في كل موضوع بسبب و بدون سبب كما لو كنتم الوحيدن الذين حاربوا و الكل يعلم أنكم تلقيتم علقتين ساخنتين في 1948 و 1956 و هزمتم بالانسحاب شر هزيمة في 1967 في وقت قياسي ثم حولتم تباشير نصر في 1973 إلى هزيمة أخرى لولا لطف الله و ووقوف العرب معكم فعلى من تدجلون و ممن تسخرون ؟ نحن نعلم التاريخ جيدا فلا داعي للتزوير ..إعلامكم المأجور و شلة الناعقين من عمرو أديب إلى ذلك الذي يقدم دائرة الضوء و من لف لفهم يهيجون الرأي العام و يستخدمون أقبح الألفاظ لإهانة الغير و افتعال مجزرة وهمية لم تحدث سوى في عقولهم .. كل صوت عاقل يتم إسكاته كما فعلوا في النايل سبور مع خالد يوسف و قطعوا مكالمته ثم فتحوا المجال لميوعة هيفاء وهبي التي طبلت و زمرت حتى كلت حفاظا منها على 80 مليون مستهلك و مشتر لألبوماتها و من يزيدون أرصدتها انتفاخا ... بئس ما تفعلون و بئس هاته الغيبوبة التي تغطون فيها ...

هل هي مباراة أم حرب
أحمد بدوي -

هل هي مباراة أم حرب شعواء ؟ ------------------------------- الساعات العصيبة التي عاشتها الجماهير المصرية في أعقاب إنتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري والجزائري وأثناءها باستاد المريخ السوداني لن تُمحى مع مرورالسنين من ذاكرة هذا الجيل والأجيال القادمة ، ليس فقط على المستوى المصري والعربي بحسب ، بل على مستوى مشجعي كرة القدم في العالم أجمع .. فعقب تقدم الفريق الجزائري بهدف والإعلان عن فوزهم قامت الجماهير المصرية بتقديم التهاني لأشقائهم الجزائريين وكان الرد على ذلك التلفظ بألفاظ تخدش الحياء مع التعبير بأيديهم بإشارات خادشة لا تنم عن أي روح رياضية أو إنسانية أو أي تسمية وانفجروا في هتافات معادية لمصر وشعبها وقيادتها مع التوعد بالانتقام لشهدائهم المزعومين ، والذي تدعيه بعض الصحف الجزائرية الهابطة والغير مسئولة ـ والتي تـُمول بأموال خارجية ـ أنهم قـُتلوا عقب انتهاء المباراة الأولى بالقاهرة قبل أربعة أيام ، والذي قد نفاه السفير الجزائري بالقاهرة بنفسه ، مع العلم من تغطية جميع وكالات الأنباء العالمية لهذا الحدث الرياضي الكبيروالتي تنقل بالصوت والصورة دبيب النمل في كل مكان .. ولقد عمدت تلك الصحف وعلى رأسها صحيفة الشروق الجزائرية ـ التي هي أول من دس السم في العسل ـ على شراء الآلاف من تذاكرالمباراة لإيفاد مرتدي السجون ومجموعة من البلطجية والخارجين عن القانون لتنفيذ مهمة بعينها وشحنتهم بشتى أنواع الغل والحقد والانتقام وبأشبع طرق الخويف والترهيب والتهديد والقتل متناسين أنهم بذلك قد شوهوا صورة الجزائر بلد المليون شهيد والذي كنا ننظر إليه كنظرتنا للأبطال الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة نظير الحرية والاستقلال ، وانتمائهم المشرف لأمتهم العربية والإسلامية .... مع استغلال ضعف الجهة الأمنية في السودان وقلة خبرتها لمواجهة هذه الأنواع من الشغب والبلطجة واستغلال الزحام الشديد والتدافق من الجماهيرعقب انتهاء المباراة..والأمور كما وصفها الكثيرون ليست منافسة على مباراة مهمة بل هي حرب شعواء مدروسة ومخطط لها جيدا ..ولم تكن بحال من الأحوال منافسة رياضية شريفة بين دولتين عربيتين ، وتسائل الجميع : وكيف سيكون الحال لو فازت مصر ؟! والرياضة كما هو معروف تقرب الشعوب ولا تفرقها ، ولم ينتهى الأمر عند هذا الحد بل تعداه بالتعدي على مصريين يعملون منذ سنوات

غيبوبة
شوقي -

يا مصريين لقد مللنا أسطوانة 1956 و 1973 التي تحشرونها في كل موضوع بسبب و بدون سبب كما لو كنتم الوحيدن الذين حاربوا و الكل يعلم أنكم تلقيتم علقتين ساخنتين في 1948 و 1956 و هزمتم بالانسحاب شر هزيمة في 1967 في وقت قياسي ثم حولتم تباشير نصر في 1973 إلى هزيمة أخرى لولا لطف الله و ووقوف العرب معكم فعلى من تدجلون و ممن تسخرون ؟ نحن نعلم التاريخ جيدا فلا داعي للتزوير ..إعلامكم المأجور و شلة الناعقين من عمرو أديب إلى ذلك الذي يقدم دائرة الضوء و من لف لفهم يهيجون الرأي العام و يستخدمون أقبح الألفاظ لإهانة الغير و افتعال مجزرة وهمية لم تحدث سوى في عقولهم .. كل صوت عاقل يتم إسكاته كما فعلوا في النايل سبور مع خالد يوسف و قطعوا مكالمته ثم فتحوا المجال لميوعة هيفاء وهبي التي طبلت و زمرت حتى كلت حفاظا منها على 80 مليون مستهلك و مشتر لألبوماتها و من يزيدون أرصدتها انتفاخا ... بئس ما تفعلون و بئس هاته الغيبوبة التي تغطون فيها ...

هل هي مباراة أم حرب
أحمد بدوي -

هل هي مباراة أم حرب شعواء ؟ ------------------------------- الساعات العصيبة التي عاشتها الجماهير المصرية في أعقاب إنتهاء المباراة الفاصلة بين المنتخبين المصري والجزائري وأثناءها باستاد المريخ السوداني لن تُمحى مع مرورالسنين من ذاكرة هذا الجيل والأجيال القادمة ، ليس فقط على المستوى المصري والعربي بحسب ، بل على مستوى مشجعي كرة القدم في العالم أجمع .. فعقب تقدم الفريق الجزائري بهدف والإعلان عن فوزهم قامت الجماهير المصرية بتقديم التهاني لأشقائهم الجزائريين وكان الرد على ذلك التلفظ بألفاظ تخدش الحياء مع التعبير بأيديهم بإشارات خادشة لا تنم عن أي روح رياضية أو إنسانية أو أي تسمية وانفجروا في هتافات معادية لمصر وشعبها وقيادتها مع التوعد بالانتقام لشهدائهم المزعومين ، والذي تدعيه بعض الصحف الجزائرية الهابطة والغير مسئولة ـ والتي تـُمول بأموال خارجية ـ أنهم قـُتلوا عقب انتهاء المباراة الأولى بالقاهرة قبل أربعة أيام ، والذي قد نفاه السفير الجزائري بالقاهرة بنفسه ، مع العلم من تغطية جميع وكالات الأنباء العالمية لهذا الحدث الرياضي الكبيروالتي تنقل بالصوت والصورة دبيب النمل في كل مكان .. ولقد عمدت تلك الصحف وعلى رأسها صحيفة الشروق الجزائرية ـ التي هي أول من دس السم في العسل ـ على شراء الآلاف من تذاكرالمباراة لإيفاد مرتدي السجون ومجموعة من البلطجية والخارجين عن القانون لتنفيذ مهمة بعينها وشحنتهم بشتى أنواع الغل والحقد والانتقام وبأشبع طرق الخويف والترهيب والتهديد والقتل متناسين أنهم بذلك قد شوهوا صورة الجزائر بلد المليون شهيد والذي كنا ننظر إليه كنظرتنا للأبطال الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة نظير الحرية والاستقلال ، وانتمائهم المشرف لأمتهم العربية والإسلامية .... مع استغلال ضعف الجهة الأمنية في السودان وقلة خبرتها لمواجهة هذه الأنواع من الشغب والبلطجة واستغلال الزحام الشديد والتدافق من الجماهيرعقب انتهاء المباراة..والأمور كما وصفها الكثيرون ليست منافسة على مباراة مهمة بل هي حرب شعواء مدروسة ومخطط لها جيدا ..ولم تكن بحال من الأحوال منافسة رياضية شريفة بين دولتين عربيتين ، وتسائل الجميع : وكيف سيكون الحال لو فازت مصر ؟! والرياضة كما هو معروف تقرب الشعوب ولا تفرقها ، ولم ينتهى الأمر عند هذا الحد بل تعداه بالتعدي على مصريين يعملون منذ سنوات

hgl
عربية -

شوقى يا ناكر الجميل زعلان ان إحنا بنقول حاربنا علشانك، طيب لما إسرائيل تيجى تحتلك ما تناديش علينا

hgl
عربية -

شوقى يا ناكر الجميل زعلان ان إحنا بنقول حاربنا علشانك، طيب لما إسرائيل تيجى تحتلك ما تناديش علينا

hgl
عربية -

شوقى يا ناكر الجميل زعلان ان إحنا بنقول حاربنا علشانك، طيب لما إسرائيل تيجى تحتلك ما تناديش علينا

hgl
عربية -

شوقى يا ناكر الجميل زعلان ان إحنا بنقول حاربنا علشانك، طيب لما إسرائيل تيجى تحتلك ما تناديش علينا

hgl
عربية -

شوقى يا ناكر الجميل زعلان ان إحنا بنقول حاربنا علشانك، طيب لما إسرائيل تيجى تحتلك ما تناديش علينا

hgl
عربية -

شوقى يا ناكر الجميل زعلان ان إحنا بنقول حاربنا علشانك، طيب لما إسرائيل تيجى تحتلك ما تناديش علينا

hgl
عربية -

شوقى يا ناكر الجميل زعلان ان إحنا بنقول حاربنا علشانك، طيب لما إسرائيل تيجى تحتلك ما تناديش علينا