واشنطن تحث بغداد على إجراء الإنتخابات في موعدها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أكد نائب الرئيس الأميركي جو بايدن ضرورة إجراء الانتخابات العراقية في موعدها الدستوري المحدد، حيث تضغط الولايات المتحدة على بغداد لإجراء الانتخابات لضمان تنفيذ جدول الانسحاب.
بايدن يشجع العراقيين على ايجاد حل للانتخابات التشريعيةلندن: أعلن في بغداد اليوم أن نائب الرئيس الأميركي جو بايدن قد أكد على ضرورة إجراء الانتخابات العراقية في موعدها الدستوري المحدد، وذلك خلال اتصال مع نائب رئيس الوزراء رافع العيساوي. وقد أكد العيساوي خلال الاتصال أن القوى السياسية العراقية تجري اتصالات حاليًا للاتفاق على موعد للانتخابات وانهاء الخلافات حوله والاتفاق على مقاعد المحافظات وضمان تمثيل عادل لعراقيي الخارج .
ومن جهته، شدد بايدن على دعم بلاده للقوى العراقية في التوصل الى توافق يضمن اجراء الانتخابات في موعدها الدستوري وعند نهاية الفترة القانونية لمجلس النواب العراقي منتصف اذار (مارس) المقبل كما نقل عنه بيان صحافي عن مكتب العيساوي . ويضغط المسؤولون الاميركيون حاليًا من اجل اجراء الانتخابات العراقية بموعدها لضمان تنفيذ جدول انسحاب القوات الاميركية من العراق والانتهاء منذ ذلك بنهاية عام 2011 .
وينتظر الاتفاق على موعد جديد للانتخابات العراقية المقررةحتّى الان في الثامن عشر من كانون الثاني (يناير) المقبل تصديق نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي على قانون الانتخابات الذي يرفض حتّى الان منح موافقته عليه مطالبًا بزيادة تمثيل عراقيي الخارج في مجلس النواب المقبل .
وكان رئيس مجلس النواب العراقي اياد السامرائي قد قال امس الاول ان اجراء الانتخابات في الموعد الذي اقترحته المفوضية العليا في كانون الثاني غير ممكن، مشيرًا إلى احتمال اجرائها في اذار. واضاف ان الموعد المقترح في 18 كانون الثاني مستحيل وغير ممكن لانه لا يوجد قانون حتى الان متوقعًا اجراء الانتخابات في اذار .
وكانت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات قدحدّدت 18 كانون الثاني 2010 موعدًا للانتخابات التشريعية لكن التأجيل المتكرر لاقرار القانون وممارسة حق النقض من قبل نائب الرئيس طارق الهاشمي ومن ثم التعديلات والمفاوضات الجارية حاليًا جعلت اجراءها في موعدها غير ممكن. وتبذل الكتل السياسية جهودها للتوصل الى اتفاق حول القانون بعد تعديلات على القانون الذي اقره النواب في الثامن من الشهر الحالي ونقضه الهاشمي في وقت لاحق.
التعليقات
فليسقط خونة التغيير
جمعة جاسم الحلي -لن يستطيع بايدن وغيره من المسئولين الامريكيين التحكم بالشعب العراقي في تقرير المصير،فالشعوب هي التي تقرر الانتخابات، وبعد ان لعبوا بمصير الشعب مثلما يريدون وأودعوه بيد عصابة ظالمة لا تعرف الا الفوضى ونهب المال العام.تتقاتل اليوم العصابات المجرمة من اجل بقائها في السلطة،لان خسارتها في الانتخابات المقبلة وهي حتمية ان شاء الله سوف لن يكون مصيرها الا قفص الاتهام.
فليسقط خونة التغيير
جمعة جاسم الحلي -لن يستطيع بايدن وغيره من المسئولين الامريكيين التحكم بالشعب العراقي في تقرير المصير،فالشعوب هي التي تقرر الانتخابات، وبعد ان لعبوا بمصير الشعب مثلما يريدون وأودعوه بيد عصابة ظالمة لا تعرف الا الفوضى ونهب المال العام.تتقاتل اليوم العصابات المجرمة من اجل بقائها في السلطة،لان خسارتها في الانتخابات المقبلة وهي حتمية ان شاء الله سوف لن يكون مصيرها الا قفص الاتهام.
فليسقط خونة التغيير
جمعة جاسم الحلي -لن يستطيع بايدن وغيره من المسئولين الامريكيين التحكم بالشعب العراقي في تقرير المصير،فالشعوب هي التي تقرر الانتخابات، وبعد ان لعبوا بمصير الشعب مثلما يريدون وأودعوه بيد عصابة ظالمة لا تعرف الا الفوضى ونهب المال العام.تتقاتل اليوم العصابات المجرمة من اجل بقائها في السلطة،لان خسارتها في الانتخابات المقبلة وهي حتمية ان شاء الله سوف لن يكون مصيرها الا قفص الاتهام.
فليسقط خونة التغيير
جمعة جاسم الحلي -لن يستطيع بايدن وغيره من المسئولين الامريكيين التحكم بالشعب العراقي في تقرير المصير،فالشعوب هي التي تقرر الانتخابات، وبعد ان لعبوا بمصير الشعب مثلما يريدون وأودعوه بيد عصابة ظالمة لا تعرف الا الفوضى ونهب المال العام.تتقاتل اليوم العصابات المجرمة من اجل بقائها في السلطة،لان خسارتها في الانتخابات المقبلة وهي حتمية ان شاء الله سوف لن يكون مصيرها الا قفص الاتهام.
اهلا بالحريه
سسسسسسسسلام -نعم للانتخبات الشريفه .كل ذو حق ياخذ حقه .ولا مجال للدكتاتوريه. والذي يعرقل الانتخابات هو لايريد خروج القوات الاجنبيه بل يصنع لها ذريعت البقاء.
اهلا بالحريه
سسسسسسسسلام -نعم للانتخبات الشريفه .كل ذو حق ياخذ حقه .ولا مجال للدكتاتوريه. والذي يعرقل الانتخابات هو لايريد خروج القوات الاجنبيه بل يصنع لها ذريعت البقاء.
اهلا بالحريه
سسسسسسسسلام -نعم للانتخبات الشريفه .كل ذو حق ياخذ حقه .ولا مجال للدكتاتوريه. والذي يعرقل الانتخابات هو لايريد خروج القوات الاجنبيه بل يصنع لها ذريعت البقاء.
اهلا بالحريه
سسسسسسسسلام -نعم للانتخبات الشريفه .كل ذو حق ياخذ حقه .ولا مجال للدكتاتوريه. والذي يعرقل الانتخابات هو لايريد خروج القوات الاجنبيه بل يصنع لها ذريعت البقاء.