أخبار

احتمال ضلوع عسكري روسي في كارثة القطار السريع

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

من المتوقع أن يكون ضابط سابق في الجيش إسمه بافيل كوسولابوف، وراء عملية تفجير قطار "نيفسكي اكسبريس" يوم 27 نوفمبر

موسكو: ذكرت قناة "فيستي" الإخبارية الروسية أن فريق التحقيق لا يستبعد أن يكون ضابط سابق في الجيش الروسي، إسمه بافيل كوسولابوف، وراء عملية تفجير قطار "نيفسكي اكسبريس" يوم 27 نوفمبر.

ويشار إلى أن كوسولابوف انضم إلى "متمردي القوقاز".
وهناك أوجه شبه كثيرة بين ما حدث لقطار "نيفسكي اكسبرس" يوم 27 نوفمبر 2009 وبين انفجار وقع في 13 أغسطس 2007 أخرج قطارا مماثلا عن القضبان. واعتقل رجال الأمن وقتذاك اثنين من سكان انغوشيا أحد الأقاليم القوقازية الروسية. وأفاد الموقوفان أن كوسولابوف هو مدبر الهجوم.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يوم عيد هذا
nero -

يوم عيد هذا توحد القوانين فى العالم و تنصب احدث حياه و من يفرض الحدود هو المحتل ابن البلد الخائن الذى يرفض الاستقبال بالفضاء او الانترنت و هذا طبعا ليس الحكومه مثلا ممكن يكون المتحرش الذى يمنع نزول انديه العراه او نزول حياه فيها ماكينه بيع بدون بائع و يخربها ان المستعمر يعمر البلاد مثل حفر قناه السويس و هو الذى قدم السد العالى و السكه الحديد ان توحيد القوانين وتكون قياس ليس يعنى الا ان القانون بينى و بين الدوله اما فى الدين المواطن حر الدين يكون بين المواطن و ربه و ليس اى مواطن اخر مثل جار او موظف فى الدوله و الدين هو الحياه و التى مستويات تحدد بقوانين هذه المستويات مثل مستويات العلاقات العامه التى تدرس هكذا لا يكون لمواطن يطلب استقلال او حكم ذاتى لانه مثله مثل الامريكى تصله نفس الحياه و ممكن الدوله تضع الحياه الراقيه فى بقع راقيه مثل الانديه ان خشت من شئ مثل ساحات التعارف او المواعده

يوم عيد هذا
nero -

يوم عيد هذا توحد القوانين فى العالم و تنصب احدث حياه و من يفرض الحدود هو المحتل ابن البلد الخائن الذى يرفض الاستقبال بالفضاء او الانترنت و هذا طبعا ليس الحكومه مثلا ممكن يكون المتحرش الذى يمنع نزول انديه العراه او نزول حياه فيها ماكينه بيع بدون بائع و يخربها ان المستعمر يعمر البلاد مثل حفر قناه السويس و هو الذى قدم السد العالى و السكه الحديد ان توحيد القوانين وتكون قياس ليس يعنى الا ان القانون بينى و بين الدوله اما فى الدين المواطن حر الدين يكون بين المواطن و ربه و ليس اى مواطن اخر مثل جار او موظف فى الدوله و الدين هو الحياه و التى مستويات تحدد بقوانين هذه المستويات مثل مستويات العلاقات العامه التى تدرس هكذا لا يكون لمواطن يطلب استقلال او حكم ذاتى لانه مثله مثل الامريكى تصله نفس الحياه و ممكن الدوله تضع الحياه الراقيه فى بقع راقيه مثل الانديه ان خشت من شئ مثل ساحات التعارف او المواعده