مركزي منظمة التحرير سيمدد رئاسة عباس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
قال مسؤولون في فصائل منظمة التحرير الفلسطينية إن ليس هناك إجماعا في الآراء على ما يطالب به قياديون في (فتح) بحل المجلس التشريعي، المسيطر عليه من قبل (حماس) ، وتحويل صلاحياته الى المجلس المركزي الفلسطينية التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية المرتقب ان يجتمع منتصف الشهر الجاري في رام الله
رام الله : أكد مسؤولون في نظمة التخريرعلى أن التوجه العام هو التمديد للرئيس محمود عباس رئيسا للسلطة الفلسطينية بعد انتهاء ولايته الرئاسية في الرابع والعشرين من شهر كانون الثاني المقبل، مشيرين إلى انه فيما يخص المجلس التشريعي فان الاتجاه هو ابقاء الوضع على ما هو عليه لكن دون الاعلان عن تمديد ولايته التي تنتهي في ذات تاريخ انتهاء ولاية الرئيس.
وذكروا ان ليس ثمة اي بنود في القانون تتيح نقل صلاحيات المجلس التشريعي الى المجلس المركزي كما يدعو إلى ذلك رئيس المجلس وعضو اللجنة المركزية لحركة (فتح) سليم الزعنون. وقالوا "لن نمدد للمجلس التشريعي ولكننا في ذات الوقت لن نطعن شرعيته فهو في حقيقة الامر مشلول منذ انتخابه وسنترك الوضع على ما هو عليه دون فتح اي معارك قانونية"، على حد تقديرهم
واشار مسؤول كبير في حركة (فتح) إلى أن ثمة قياديين في الحركة بينهم الزعنون يدعون الى حل المجلس التشريعي ونقل صلاحياته الى المجلس المركزي، وقال "اعتقد أن ذلك غير ممكن وهو ايضا غير منطقي، اذ كيف يمكن لنا ان نمدد للرئيس المنتخب من الشعب وفي نفس الوقت نحل المجلس التشريعي الذي هو ايضا منتخب من الشعب؟". وأضاف "السابقة التي وقعت في العام 1999 جرى فيها التمديد للرئيس ياسر عرفات رحمه الله ولكن في نفس الوقت تم التمديد للمجلس التشريعي، وبالتالي من غير الممكن ان نقول الان اننا نمدد للرئيس ولا نمدد للمجلس" التشريعي
ومن المقرر ان يجتمع المجلس الثوري لحركة (فتح) يوم غد السبت في رام الله من اجل التشاور عشية اجتماع المجلس المركزي واتخاذ موقف محدد بهذا القضية. من جهة ثانية فقد اكد المسؤولون في الفصائل الفلسطينية على ان موضوع حل السلطة الفلسطينية غير مطروح بتاتا على جدول اعمال اجتماع المركزي الفلسطيني وقال مسؤول" كيف نحل السلطة الفلسطينية الموجودة في الضفة الغربية في الوقت الذي تبقى فيه السلطة الموجودة في غزة ؟"، على حد تعبيرهم
التعليقات
هل سيرحل عباس
د محمود الدراويش -الذي يمعن النظر في الخبر اعلاه واقتراح الزعنون وآخرون من ذات التركيبة التي لم تورثنا مجدا وهيبة بل جرت علينا الويلات والنكبات ,يدرك ان هؤلاء يحاولون ان يبتدعوا مخرجا لكبيرهم ومعلمهم وسيد نعمتهم ويدرك ان اقوال هؤلاء ووعودهم وادعاآتهم باطلة طالحة, لقد قرأت الاف الكتب والمذكرات وادبيات حركات التحرر, فما وجدت مثيلا لنهج هؤلاء , وما وجدت نهجهم يتفق مع منطق سليم او عقل موغل في التحليل والتركيب والتنبؤ بادق ادق التفاصيل دون الوقوع في خطأ او خطيئة قضية وطنية وشعب مدمر منهك, لا يحتمل وضعه التجريب بمنطق الخطأ او الصواب , بل ملزم سيده بان يتصرف في قضية وطنية معقدة وشائكة بمنطق الصواب والصواب فقط ,,, طبعا لا اريد ان احلل اقوال هؤلاء , لكنني اتسائل كفلسطيني ما الذي يبرر بقاء هؤلاء في السلطة ؟ هل فشلهم الذي يعترفون به صباح مساء هو ما يبرر ان يتربع هؤلاء فوق صدورنا وان يمتطوا قدرنا وان يلجموا افواهنا ويكمموا اصواتنا ؟. ما الذي انجزه سادة رام الله منذ عقدين من الزمن ؟ تعالوا لنقرأ تقارير منظمات دولية وصديقة لشعبنا لنرى(للاسف الشديد) ان شعبنا عاش ومارس حياته في ظل الاحتلال افضل بكثير مما عاش ومارس حياته في ظل الثوار المحررين , نعم نقولها بمرارة والم وصدق وضمير, لكن الكذب والدجل والتدليس على الناس في مصيرهم ومستقبل قضيتهم هو امر قاتل لشعبنا وقضيتنا ,لهذا تتطلب منا الامانة الوطنية والشرف الوطني الشجاعة التامة في ان نسمي الاشياء بمسمياتها دون لف اوتغليف او دوران , ان قضية شعبنا المدمر والضائع لا تحتمل التسويف والتزييف والابتذال والانانية الذاتية , ولا تحتمل الاعيب السيساسة او المنصب اوفوز حزب او جماعة . ان التفريط في قول الحقيقة المرة المتصلة بنهج هؤلاء هو تفريط بالقضية والوطن , علينا ان نقول لهؤلاء كفى !!علينا ان نقول لهم لن تستمروا بفشلكم هذا وليس من حقكم علينا الطاعة او الامتثال وبيننا وبينكم قضاء الله وقضاء العدل ليحكم لكم او عليكم ,,, ان فشلكم ايها السادة خلال عقدين من الزمن تبعاته هائلة مهولة والحق بنا وبقضيتنا دمارا واضحا , واعاد شعبنا عشرات السنوات الى الوراء لا في كل مجالات حياتنا فحسب بل وفي مجمل قضية شعبنا ومستقبل وطننا ,,,لم تكونوا ايها السادة اكفاء منزهين منصفين اوفياء لوطنكم وشعبكم ولم تكونوا عنونا للمجد والفخار والعزة غيوريين, ولم تقدموا نموذجا للالتزام الوطني ولم تظهر
هل سيرحل عباس
د محمود الدراويش -الذي يمعن النظر في الخبر اعلاه واقتراح الزعنون وآخرون من ذات التركيبة التي لم تورثنا مجدا وهيبة بل جرت علينا الويلات والنكبات ,يدرك ان هؤلاء يحاولون ان يبتدعوا مخرجا لكبيرهم ومعلمهم وسيد نعمتهم ويدرك ان اقوال هؤلاء ووعودهم وادعاآتهم باطلة طالحة, لقد قرأت الاف الكتب والمذكرات وادبيات حركات التحرر, فما وجدت مثيلا لنهج هؤلاء , وما وجدت نهجهم يتفق مع منطق سليم او عقل موغل في التحليل والتركيب والتنبؤ بادق ادق التفاصيل دون الوقوع في خطأ او خطيئة قضية وطنية وشعب مدمر منهك, لا يحتمل وضعه التجريب بمنطق الخطأ او الصواب , بل ملزم سيده بان يتصرف في قضية وطنية معقدة وشائكة بمنطق الصواب والصواب فقط ,,, طبعا لا اريد ان احلل اقوال هؤلاء , لكنني اتسائل كفلسطيني ما الذي يبرر بقاء هؤلاء في السلطة ؟ هل فشلهم الذي يعترفون به صباح مساء هو ما يبرر ان يتربع هؤلاء فوق صدورنا وان يمتطوا قدرنا وان يلجموا افواهنا ويكمموا اصواتنا ؟. ما الذي انجزه سادة رام الله منذ عقدين من الزمن ؟ تعالوا لنقرأ تقارير منظمات دولية وصديقة لشعبنا لنرى(للاسف الشديد) ان شعبنا عاش ومارس حياته في ظل الاحتلال افضل بكثير مما عاش ومارس حياته في ظل الثوار المحررين , نعم نقولها بمرارة والم وصدق وضمير, لكن الكذب والدجل والتدليس على الناس في مصيرهم ومستقبل قضيتهم هو امر قاتل لشعبنا وقضيتنا ,لهذا تتطلب منا الامانة الوطنية والشرف الوطني الشجاعة التامة في ان نسمي الاشياء بمسمياتها دون لف اوتغليف او دوران , ان قضية شعبنا المدمر والضائع لا تحتمل التسويف والتزييف والابتذال والانانية الذاتية , ولا تحتمل الاعيب السيساسة او المنصب اوفوز حزب او جماعة . ان التفريط في قول الحقيقة المرة المتصلة بنهج هؤلاء هو تفريط بالقضية والوطن , علينا ان نقول لهؤلاء كفى !!علينا ان نقول لهم لن تستمروا بفشلكم هذا وليس من حقكم علينا الطاعة او الامتثال وبيننا وبينكم قضاء الله وقضاء العدل ليحكم لكم او عليكم ,,, ان فشلكم ايها السادة خلال عقدين من الزمن تبعاته هائلة مهولة والحق بنا وبقضيتنا دمارا واضحا , واعاد شعبنا عشرات السنوات الى الوراء لا في كل مجالات حياتنا فحسب بل وفي مجمل قضية شعبنا ومستقبل وطننا ,,,لم تكونوا ايها السادة اكفاء منزهين منصفين اوفياء لوطنكم وشعبكم ولم تكونوا عنونا للمجد والفخار والعزة غيوريين, ولم تقدموا نموذجا للالتزام الوطني ولم تظهر
مزمار جحا
شيركو -الرئيس عباس ابو مازن سيبقى رئيسا للسلطة الفلسطينية انه مزمار جحا بدون مزمار جحا لئن يكون هناك دولة فلسطينية ولا امارة اسلاميةتكفيرية في غزة تحت رعاية امير المؤمنين الامير هنية .سؤف يبقى رئيسا للسلطة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني حتى اعلان الدولة او الامارة الاسلامية بعد 1000عام ان شاء الله .
مزمار جحا
شيركو -الرئيس عباس ابو مازن سيبقى رئيسا للسلطة الفلسطينية انه مزمار جحا بدون مزمار جحا لئن يكون هناك دولة فلسطينية ولا امارة اسلاميةتكفيرية في غزة تحت رعاية امير المؤمنين الامير هنية .سؤف يبقى رئيسا للسلطة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني حتى اعلان الدولة او الامارة الاسلامية بعد 1000عام ان شاء الله .