هيومن رايتس تحذر من تدهور أوضاع النساء بأفغانستان

مصطلح

هيومن رايتس تحذر من تدهور أوضاع النساء بأفغانستان ان كل هذا الكلام مصطلح و اسئ استخدام المصطلحات مثل من يشعر بالضياع فى الشارع و هو يرى انوار العمارات و يشعر انها اسره او شغل على حياه اسره من يمسك مجله و من يلعب و يريد ان يتفرج على بيوت الناس خرج مصطلح لازم تعرف الناس و سب او شتيمه تقول انت انطوائى ان فى هذا هناك انطوائى مريض و هذا موظف الدوله الذى يرفض يقدم الخدمه بالقانون و عامل مشاكل بـ بيئته او تفسيراته الدينيه و الانبساطى المريض الذى يريد يدخل بيوت من لا يعرفهم او يصاحب من يرفض صداقته ان هذه هى البيئته المحيطه بنا الشغل يكون على هذا الانسان رجل او سيده انزل من منزلى لا اجد من يقول لى ازيك لانى ساكن فى عماره امام محله و يعتقد انى فى حياه انا لا اراها او تقول ازيك كل يوم لمن تمر عليها و الاخرى لا تفهم حتى بعد ان تعمل علاقات لا تفهم لكن افهم انا انها تطمع فى علاقات مع مستوى اجتماعى ارفع ان هؤلاء فى مستويات متخلفه تم تجنيد ابنائهم فى القاعده المتطرفه بـ السماح لهم بالنوم فى مساجد فى احياء راقيه مثل مسجد انس بن مالك فى المهندسين حى راقى و عندما تخلى عنهم الغنى طبخوا قشر البطيخ و هم مستمرين فى تنويم مغناطيسى فى هذه الحياه كان الهدف النوم فى حى راقى و استغل هذا من خرج من الحى الراقى واشتغل داعيه و اصبح له جمهور كبير منهم هذا ما تقابله المرأه فى الشارع الغير راقى اجتماعيا عندما يرتفع مستواه الاجتماعى سوف يرى عيب التحدث بدون بروتوكولات و يحافظ على مظهره و يتفاخر بمستواه من يريد يحمى المرأه و الرجل ايضا لان الاثنين ضحايا عليه ان يشتغل على عمل بيئته راقيه و ليس يمسك واحد متحرش و يسجنه لان هاكذا يكون ابولهب الذى يسلم سيف لكل واحد من قبيله و نجرى نحن وراء كل قبيله او واحد متحرش ان قبضت على واحد ثانى يوم سوف يكون مثله من هنا العلاج من الاساس البيئه الاجتماعيه