رئاسة العراق ومفوّضيّته ويونامي يقرّرون اليوم موعد الإنتخابات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يقرر مجلس الرئاسة العراقية وبعثة الأمم المتحدة في العراق "يونامي" والمفوضية العليا للانتخابات خلال اجتماع حاسم مشترك في بغداد اليوم موعد الانتخابات التشريعيّة في البلاد والاجراءات المطلوبة لإجرائها وابعادها عن أي مناسبات دينيّة... فيما ستشكل هيئة النزاهة العامة 18 فريقًا لمراقبة عدم استخدام الكيانات السياسيّة والمرشحين للانتخابات موارد الدولة في حملاتهم الانتخابيّة.
أسامة مهدي من لندن: خلال اجتماع يشارك فيه مجلس الرئاسة العراقية ممثلاً بالرئيس العراقي جلال طالباني ونائبيه عادل عبد المهدي وطارق الهاشمي وبعثة الامم المتحدة ممثلة برئيسها ايد ميليكرت والمفوضية العليا للانتخابات بشخص رئيسها فرج الحيدري اضافة الى خبراء قانونيين وفنيين ستتم مناقشة التواريخ المطروحة للانتخابات التشريعية المقبلة والاتفاق على احدها. وسيدور النقاش حول موعدين هما السبت السابع والعشرين من شباط (يناير) والسبت السادس من اذار (مارس) من العام المقبل وان كان الموعد المرجح هو الأول، لكنّ هذا لا يمنع من الاتفاق على موعد غيرهما.
وعلمت "ايلاف" ان البحث سيتناول التأكيد على ان لا يصادف موعد الانتخابات مناسبة دينية خاصة وان يوم عاشوراء واربعينية استشهاد الامام الحسين بن علي بن ابي طالب سيكونان قريبين من المواعيد المطروحة حيث يخشى ان تستغل الاحزاب السياسية الدينية هاتين المناسبتين لصالح حملاتها الانتخابية من خلال مشاركة ملايين العراقيين في احياء المناسبتين في كل عام. لكن اي من الموعدين المقترحين للانتخابات سيكونان بعيدين عن المناسبة الاولى بحوالى شهرين والثانية بثلاثة اسابيع تقريبًا.
وعبرت الامم المتحدة امس عن الامل بأن يعلن مجلس الرئاسة عن موعد مبكر للانتخابات وباسرع وقت والشروع في الاجراءات الادارية لاكمال هذه العملية، وذلك غداة اقرار مجلس النواب قانون الانتخابات الاحد الماضي. ووفقًا للدستور يتعيّن على مجلس الرئاسة المصادقة على القانون واعلان موعد اقصاه 45 يومًا قبل الانتخابات. وقال ميلكيرت إن بعثة الأمم المتحدة قد أشارت على جميع الأطراف بأن استكمال القانون يوم الأحد من شأنه أن يجعل إجراء الانتخابات يوم السبت الموافق 27 شباط أمرًا ممكنًا. واوضح ان الأمم المتحدة تقف على أهبة الاستعداد للتأكد من تقديم الدعم للمفوضية العليا للانتخابات تحقيقًا لهذا الهدف.
ومن جهته، اشار اياد السامرائي رئيس مجلس النواب الى ان مسألة حدوث فراغ دستوري وتشريعي في العراق سيكون امرًا محتمًا في الفترة المقبلة، مشيرًا الى أن على المؤسسات القضائية والسياسية الاستعداد لمواجهته وايجاد "اليات قانونية" للتعامل معه. ويقول مسؤولون عراقيون ان اجراء الانتخابات في اي من الموعدين المطروحين سيؤدي الى حدوث فراغ دستوري حيث تنتهي ولاية مجلس النواب الحالي في 15 اذار (مارس) المقبل. ففي حال اجراء الانتخابات في احد هذين الموعدين فإن عملية فرز النتائج وتشكيل مجلس نيابي جديد ستستمر الى فترة ابعد من منتصف اذار وهو ما سيؤدي الى حدوث الفراغ الدستوري والتشريعي.
وكشف السامرائي ان الفترة المطلوبة ما بين اجراء الانتخابات القادمة وتشكيل مجلس نواب جديد ستكون شهرين. وقال في مؤتمر صحافي ان حسم هذه المسألة لن يكون من خلال مجلس النواب لكن قد يكون من خلال الرأي الذي تقدمه المحكمة الاتحادية ايضًا. وأوضح انه بحث هذا الامر مع الرئيس طالباني مؤخرًا لكنه لم يكشف عن المقترحات والسبل التي تم التوصل إليها. وبحسب الدستور العراقي فإن مجلس النواب هو المسؤول عن تشكيل الحكومة وبهذا سيتعين على السلطات العراقية الان الاستعداد للتمديد للحكومة الحالية لفترة محددة ويتوقع انها ستكون حكومة تصريف اعمال حتى تشكيل برلمان وحكومة حديدين.
وعلى صعيد ضمان عدم استخدام الكيانات السياسية والمرشحين للانتخابات موارد الدولة في حملاتهم الانتخابية ستشكل هيئة النزاهة فرقًا لمراقبة استخدام المال العام في الحملات الانتخابية المقبلة.
وقالت الهيئة في بيان صحافي تسلمت "ايلاف" نسخة منه ان الهيئة ستشكل 18 فريقًا واحدًا في كل محافظة عراقية لكشف استخدام اموال وموارد الدولة في الحملات الاعلامية للمرشحين. واوضحت ان هذه الفرق ستباشر عملها منذ اليوم الاول لانطلاق الحملات الانتخابية من اجل ضمان نزاهة وقانونية الانتخابات كما ستتوزع هذه الفرق بواقع فريق رقابي في كل محافظة يعمل بالتنسيق مع مكتب المفوضية المستقلة للانتخابات في المحافظة المعنية اضافة الى تخويل مكتبي كركوك ونينوى لتشكيل فريقي عمل اضافيين لمراقبة الحملات الانتخابية في اقليم كردستان وبالتنسيق مع ممثيلة الهيئة في الاقليم.
واضافت ان مهمة هذه الفرق مراقبة الحملات الدعائية والانتخابية ورصد المخالفات من المرشحين والفعاليات السياسية للكيانات المرشحة التي تنطوي على استغلال المال العام في حملاتها الانتخابية. وكانت الهيئة قد شكّلت في تشرين الاول (اكتوبر) الماضي 18 فريقًا تعمل لتدقيق شهادات المرشحين للانتخابات وذلك من خلال تسلم نسخ من شهادات المرشحين المقدمة الى مفوضية الانتخابات وتدقيقها والتأكد من صحة صدورها ميدانيا واحالة المزورين الى مكاتب التحقيقات لفتح قضايا جزائية بحق من يثبت تقديمه شهادة مزورة.
ولدى توجيهه خطابًا الى العراقيين امس لمناسبة اقرار قانون الانتخابات شدد الرئيس طالباني على ضرورة توفير الضمانات الكاملة لكي يستفاد الجميع من موارد الدولة وأجهزتها المعنية بالإنتخابات وبشكل خاص على الصعيدين الإعلامي والدعائي وأن تتاح أي إمكانية لها على قدر المساواة للمرشحين على اختلاف انتماءاتهم ومواقفهم في ظل حرص كامل على البقاء ضمن الأطر والأساليب القانونية والأجواء الديمقراطية.
التعليقات
العراق- الناصرية
أبو محيسن -قول رئيس الجمهورية الطالباني بإستفادة العراقي من موارد الدولة، إلتفاته تجمع بين العطف والدعاية الإنتخابية، فالمعروف إن الفقراء في مدن العراق الجنوبية يشكلون نسبة مئوية عالية بين السكان، ولقد أقرت المؤسسات في بعض المدن ومنها مدينة الناصرية إجراءات تعسفيه بحق سكنة مناطق - يطلق عليها - أحياء التجاوز ، والتجاوز يعني كل من شيد له بيت صغير على مساحة من الأرضي ويقع خارج المدينة. وقد أقرت السلطات المحلية في هذه المحافظات إزالة هذه البيوتات وتهجير المواطنين وجعلهم عرضه للتشرد والجوع والأمراض، فهل تلتفت الرئاسة الحالية ونحن على أبواب إنتخابات دستورية لرفع الحيف الذي سيلحق بالآلآف الذي يسكنون خارح حدود المدن الجنوبية. فلا زال المواطن العراقي ملاحق حتى في أبسط حقوقه بعد أن كان في زمن دكتاتورية ملاحقاً في حريته وبقائه حياً.
العراق- الناصرية
أبو محيسن -قول رئيس الجمهورية الطالباني بإستفادة العراقي من موارد الدولة، إلتفاته تجمع بين العطف والدعاية الإنتخابية، فالمعروف إن الفقراء في مدن العراق الجنوبية يشكلون نسبة مئوية عالية بين السكان، ولقد أقرت المؤسسات في بعض المدن ومنها مدينة الناصرية إجراءات تعسفيه بحق سكنة مناطق - يطلق عليها - أحياء التجاوز ، والتجاوز يعني كل من شيد له بيت صغير على مساحة من الأرضي ويقع خارج المدينة. وقد أقرت السلطات المحلية في هذه المحافظات إزالة هذه البيوتات وتهجير المواطنين وجعلهم عرضه للتشرد والجوع والأمراض، فهل تلتفت الرئاسة الحالية ونحن على أبواب إنتخابات دستورية لرفع الحيف الذي سيلحق بالآلآف الذي يسكنون خارح حدود المدن الجنوبية. فلا زال المواطن العراقي ملاحق حتى في أبسط حقوقه بعد أن كان في زمن دكتاتورية ملاحقاً في حريته وبقائه حياً.
المال العام مشاع!
محمد محيميد معروف -في عراق اليوم المال العام ملك مشاع للاحزاب الحاكمه ولارقيب ولاحسيب الا الضمير الذي توفاه الله لدى هؤلاء! كل الاحزاب التي كانت في الخارج تستجدي الطعام اصبحت تملك البنايات الكبيره والسيارات الفارهه والمحطات الفضائيه التي تكلف الملايين!دول الجوار تدعم الجميع كلآ حسب نهجه وطبيعة مذهبه! والمالكي يدعي بانه يسترشد بسيرة الامام علي عليه السلام!!!وظلم المالكي وحاشيته فاق ظلم صدام واعوانه!!!ليتذكر المالكي ماذا فعل بسكان الزركه وكيف قتل المدنيين بحجة قيامهم بااعمال شغب!!كما فعل صدام بالدجيل!!! لوكان العراق بلدآ فقيرآ لهرب الجميع من تولي المسؤوليه!ولكن العراق بلد غني وعليه لعنه الهيه لاسباب تاريخيه واجتماعيه واضحه لامجال لذكرها!
الى التعليق رقم واحد
علي ابو فيصل -اخي العزيز ابو محيسن رغم اني لست من المحافظات الجنوبية ولكن كل التعاطف معكم ياخي.. ودع صوتنا يرتعف عاليا لحمايتكم وارجو الكتابة عن هذا الموضوع وتصوير المناطق وطرح حلول للسياسين العراقين لينظرو مرة واحدة في حياتهم لهموم المواطن والمواطنين وفانا اضم صوتي لصوتك بمطالبة كل السياسين العراقين اما بتعويض الساكنين او بناء لهم مجمعات سكنية وكتعويض لهم.. وين راحت فلوس الشعب ياسياسين وين المليارت نظل تعبانين كشعب والله عيب وخزي
الى التعليق رقم واحد
علي ابو فيصل -اخي العزيز ابو محيسن رغم اني لست من المحافظات الجنوبية ولكن كل التعاطف معكم ياخي.. ودع صوتنا يرتعف عاليا لحمايتكم وارجو الكتابة عن هذا الموضوع وتصوير المناطق وطرح حلول للسياسين العراقين لينظرو مرة واحدة في حياتهم لهموم المواطن والمواطنين وفانا اضم صوتي لصوتك بمطالبة كل السياسين العراقين اما بتعويض الساكنين او بناء لهم مجمعات سكنية وكتعويض لهم.. وين راحت فلوس الشعب ياسياسين وين المليارت نظل تعبانين كشعب والله عيب وخزي
كلااوات الانتخابات
جعفر الخليلي -يجب ان تنتهي المهزلة_مهزلة الانتخابات_وكيف سخرت الاموال من اجل المصالح الشخصية،والا هل يعقل ان 57 مليون دولار صرفت على انتخابات العام الماضي وكلها ذهبت الى جيوب جماعة المجلس الاعلى الاسلامي،حيث ان البروفسورة حمدية الحسيني والعالم الذري رضا الشهرستاني كشوان الحضرة تقاسما الغنيمة بالاشتراك مع حرامية المجلس في الاقطار التي جرت فيها الانتخابات الكاذبة المزورة انتخابات الاقام الوهمية لتنتهي الانتخابات ويكشف المستور على القصور الجديدة والسيارات الفارهة الكبيرة والارصدة المليونية لمن كان بالامس لا يملك شقة صغيرة ينام فيها.رئيس الجمهورية يتعاطف مع الاشعب يتعاطف بملياراته المسروقة وحماماته الشمسية المعروفة وابنه قباد الملك المتوج في واشنطن والسفير الذي يملك كل صلاحيات الدولة تصرف له المليارات والشعب العراق مشرد عفي الافاق يستجدي الاخرين، والسيد المالكي الانيق ببدله الزرقاء والخضراء ويدعي ان يمثل علي بن ابي طالب الذي مات بثوب واحد،على من تعبرون هذه الكلاوات يا حرامية العصر الحديث.يا شعب العراق قاطعوهم ولا تعطوا لهم صوتا واحدا والله هم اعداؤكم الحقيقيون؟
العراق- الناصرية
أبو محيسن -قول رئيس الجمهورية الطالباني بإستفادة العراقي من موارد الدولة، إلتفاته تجمع بين العطف والدعاية الإنتخابية، فالمعروف إن الفقراء في مدن العراق الجنوبية يشكلون نسبة مئوية عالية بين السكان، ولقد أقرت المؤسسات في بعض المدن ومنها مدينة الناصرية إجراءات تعسفيه بحق سكنة مناطق - يطلق عليها - أحياء التجاوز ، والتجاوز يعني كل من شيد له بيت صغير على مساحة من الأرضي ويقع خارج المدينة. وقد أقرت السلطات المحلية في هذه المحافظات إزالة هذه البيوتات وتهجير المواطنين وجعلهم عرضه للتشرد والجوع والأمراض، فهل تلتفت الرئاسة الحالية ونحن على أبواب إنتخابات دستورية لرفع الحيف الذي سيلحق بالآلآف الذي يسكنون خارح حدود المدن الجنوبية. فلا زال المواطن العراقي ملاحق حتى في أبسط حقوقه بعد أن كان في زمن دكتاتورية ملاحقاً في حريته وبقائه حياً.
المال العام مشاع!
محمد محيميد معروف -في عراق اليوم المال العام ملك مشاع للاحزاب الحاكمه ولارقيب ولاحسيب الا الضمير الذي توفاه الله لدى هؤلاء! كل الاحزاب التي كانت في الخارج تستجدي الطعام اصبحت تملك البنايات الكبيره والسيارات الفارهه والمحطات الفضائيه التي تكلف الملايين!دول الجوار تدعم الجميع كلآ حسب نهجه وطبيعة مذهبه! والمالكي يدعي بانه يسترشد بسيرة الامام علي عليه السلام!!!وظلم المالكي وحاشيته فاق ظلم صدام واعوانه!!!ليتذكر المالكي ماذا فعل بسكان الزركه وكيف قتل المدنيين بحجة قيامهم بااعمال شغب!!كما فعل صدام بالدجيل!!! لوكان العراق بلدآ فقيرآ لهرب الجميع من تولي المسؤوليه!ولكن العراق بلد غني وعليه لعنه الهيه لاسباب تاريخيه واجتماعيه واضحه لامجال لذكرها!
العراق- الناصرية
أبو محيسن -قول رئيس الجمهورية الطالباني بإستفادة العراقي من موارد الدولة، إلتفاته تجمع بين العطف والدعاية الإنتخابية، فالمعروف إن الفقراء في مدن العراق الجنوبية يشكلون نسبة مئوية عالية بين السكان، ولقد أقرت المؤسسات في بعض المدن ومنها مدينة الناصرية إجراءات تعسفيه بحق سكنة مناطق - يطلق عليها - أحياء التجاوز ، والتجاوز يعني كل من شيد له بيت صغير على مساحة من الأرضي ويقع خارج المدينة. وقد أقرت السلطات المحلية في هذه المحافظات إزالة هذه البيوتات وتهجير المواطنين وجعلهم عرضه للتشرد والجوع والأمراض، فهل تلتفت الرئاسة الحالية ونحن على أبواب إنتخابات دستورية لرفع الحيف الذي سيلحق بالآلآف الذي يسكنون خارح حدود المدن الجنوبية. فلا زال المواطن العراقي ملاحق حتى في أبسط حقوقه بعد أن كان في زمن دكتاتورية ملاحقاً في حريته وبقائه حياً.
الى التعليق رقم واحد
علي ابو فيصل -اخي العزيز ابو محيسن رغم اني لست من المحافظات الجنوبية ولكن كل التعاطف معكم ياخي.. ودع صوتنا يرتعف عاليا لحمايتكم وارجو الكتابة عن هذا الموضوع وتصوير المناطق وطرح حلول للسياسين العراقين لينظرو مرة واحدة في حياتهم لهموم المواطن والمواطنين وفانا اضم صوتي لصوتك بمطالبة كل السياسين العراقين اما بتعويض الساكنين او بناء لهم مجمعات سكنية وكتعويض لهم.. وين راحت فلوس الشعب ياسياسين وين المليارت نظل تعبانين كشعب والله عيب وخزي
كلااوات الانتخابات
جعفر الخليلي -يجب ان تنتهي المهزلة_مهزلة الانتخابات_وكيف سخرت الاموال من اجل المصالح الشخصية،والا هل يعقل ان 57 مليون دولار صرفت على انتخابات العام الماضي وكلها ذهبت الى جيوب جماعة المجلس الاعلى الاسلامي،حيث ان البروفسورة حمدية الحسيني والعالم الذري رضا الشهرستاني كشوان الحضرة تقاسما الغنيمة بالاشتراك مع حرامية المجلس في الاقطار التي جرت فيها الانتخابات الكاذبة المزورة انتخابات الاقام الوهمية لتنتهي الانتخابات ويكشف المستور على القصور الجديدة والسيارات الفارهة الكبيرة والارصدة المليونية لمن كان بالامس لا يملك شقة صغيرة ينام فيها.رئيس الجمهورية يتعاطف مع الاشعب يتعاطف بملياراته المسروقة وحماماته الشمسية المعروفة وابنه قباد الملك المتوج في واشنطن والسفير الذي يملك كل صلاحيات الدولة تصرف له المليارات والشعب العراق مشرد عفي الافاق يستجدي الاخرين، والسيد المالكي الانيق ببدله الزرقاء والخضراء ويدعي ان يمثل علي بن ابي طالب الذي مات بثوب واحد،على من تعبرون هذه الكلاوات يا حرامية العصر الحديث.يا شعب العراق قاطعوهم ولا تعطوا لهم صوتا واحدا والله هم اعداؤكم الحقيقيون؟
الى التعليق رقم واحد
علي ابو فيصل -اخي العزيز ابو محيسن رغم اني لست من المحافظات الجنوبية ولكن كل التعاطف معكم ياخي.. ودع صوتنا يرتعف عاليا لحمايتكم وارجو الكتابة عن هذا الموضوع وتصوير المناطق وطرح حلول للسياسين العراقين لينظرو مرة واحدة في حياتهم لهموم المواطن والمواطنين وفانا اضم صوتي لصوتك بمطالبة كل السياسين العراقين اما بتعويض الساكنين او بناء لهم مجمعات سكنية وكتعويض لهم.. وين راحت فلوس الشعب ياسياسين وين المليارت نظل تعبانين كشعب والله عيب وخزي