أخبار

العراق يقرر نقل مخيم مجاهدي خلق الى بغداد

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ستنقل الحكومة العراقية انصار منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة من معسكر اشرف في محافظة ديالى الى احدى مناطق بغداد، تطبيقا لقرار اسكانهم في اماكن مخصصة

بغداد: اعلنت الحكومة العراقية الخميس انها ستنقل انصار منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة من معسكر اشرف في محافظة ديالى الى احدى مناطق بغداد. ووجه المتحدث باسم الحكومة علي الدباغ دعوة للصحافيين للذهاب الى "المخيم الجديد، حيث سيتم نقل سكان مخيم اشرف الى بغداد تطبيقا لقرار الحكومة لاسكانهم في اماكن مخصصة لهذا الغرض".

ويبعد مخيم اشرف الذي تم تشييد مطلع ثمانينات القرن الماضي، مسافة ثمانين كلم عن الحدود مع ايران، ويسكنه حوالى 3500 شخص من الرجال والنساء والاطفال. وتأسست "مجاهدي خلق" العام 1965 بهدف اطاحة نظام شاه ايران، وبعد الثورة الاسلامية عام 1979 عارضت النظام الجديد. وتتهم السلطات الايرانية مجاهدي خلق بالخيانة لتحالفها في الثمانينات مع نظام صدام حسين خلال الحرب بين البلدين.

وقد شطبت منظمة "مجاهدي خلق" اواخر كانون الثاني/يناير الماضي من لائحة الاتحاد الاوروبي للمنظمات الارهابية ودانت الحكومة الايرانية بشدة هذا القرار. والمنظمة هي الجناح المسلح للمجلس الوطني للمقاومة في ايران، ومقره فرنسا، الا انها اعلنت تخليها عن العنف في حزيران/يونيو 2001.

وقد جردت القوات الاميركية المنظمة من السلاح العام 2003 اثر سقوط النظام السابق. وتفرض القوات الامنية العراقية طوقا حول مخيم اشرف منذ تموز/يوليو الماضي اثر مواجهات شرسة اسفرت عن مقتل 11 من الايرانيين واصابة مئات بجروح وتوقيف 36 من مجاهدي خلق تم الافراج عنهم في وقت لاحق.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
موقف المقاومة
اديب -

تصريحات المالكي بشأن نقل سكان اشرف غير القانونية وتأتي رضوخا لاوامر النظام الايرانييعتبر المجلس الوطني للمقاومة الايرانية تصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي حول ;نقل سكان اشرف الى نقرة سلمان ; كخطوة ; نحو إخراجهم من العراق ; تصريحات غير قانونية ليست سوى رضوخًا مذلاً للاوامر الصادرة عن الفاشية الدينية الحاكمة في ايران التي اشترطت دعم المالكي في الانتخابات البرلمانية في العراق بقمع سكان اشرف وذلك في ذروة انتقاضة الشعب الايراني.ومتزامنا مع انتفاضة الشعب الايراني العارمة خلال الايام الماضية التي دقت فيها أجراس موت النظام الايراني بشعارات الموت لخامنئي والموت لمبدأ ولاية الفقيه,وفي الوقت الذي قام فيه المجتمع الدولي بادانة قمع الانتفاضة باشد اللجهة وتؤاخذ المفوضة السامية لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة النظام الايراني مؤكدة على ;ان قمع المظاهرات يتشدد واصبحت خطيرة جدًا ;، وتطالب باحترام حق الاحتجاج للمعارضين كونه من الحريات الأساسية وفي الوقت الذي اعلنت فيه منظمة العفو الدولية بان& ; انتهاكات حقوق الانسان في ايران وصلت أسوء مرحلة خلال الاعوام العشرين الأخيرة ;،واثر قبول المحكمة الاسبانية الشكوى المقدمة اليها من قبل أسر سكان اشرف ضد السلطات العراقية لارتكابها جرية ضد الانسانية وقرارالمحكمة القاضي بان سكان اشرف اشخاص محميون وفقًا لاتفاقية جنيف الرابعة،وبعد ما كشفت المقاومة الايرانية في بيان لها في 8 ديسمبر/كانون الاول بان النظام الايراني هو مصدر التفجيرات الاجرامية والارهابية في بغداد، اصدر النظام الايراني مرة اخرى امرا بنقل سكان اشرف وشن الهجوم عليهم.وفي هذا الاتجاه قال رئيس الوزراء العراقي في تصريحات نشرت في البداية على موقعه ;القرار هو إخراجهم (مجاهدي خلق) من العراق ولن نسمح ان يبقى هؤلاء في العراق وسنتخذ إجراءات ضرورية عند استنفاد الفرص والإمكانيات وإن عملية نقلهم إلى ”نقرة السلمان” هي خطوة على طريق إخراجهم لان وجودهم في مدينة اشرف بفي محافظة ديالى ينطوي مخاطر كبيرة نتيجة علاقاتهم التاريخية مع بعض المجموعات في المنطقة والقوى السياسية ولاسيما مع بقايا النظام السابق والقاعدة فلذلك فان القرار بالنقل مرحلي واعتقد لا داعي لقرار مجلس محافظة المثنى ولان المحافظة جزء من العراق الذي تتحمل كل محافظاته مسؤولياتها حيال أي تحد& ;.وتظهر من هذه التصريحات ان ا

موقف المقاومة
اديب -

تصريحات المالكي بشأن نقل سكان اشرف غير القانونية وتأتي رضوخا لاوامر النظام الايرانييعتبر المجلس الوطني للمقاومة الايرانية تصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي حول ;نقل سكان اشرف الى نقرة سلمان ; كخطوة ; نحو إخراجهم من العراق ; تصريحات غير قانونية ليست سوى رضوخًا مذلاً للاوامر الصادرة عن الفاشية الدينية الحاكمة في ايران التي اشترطت دعم المالكي في الانتخابات البرلمانية في العراق بقمع سكان اشرف وذلك في ذروة انتقاضة الشعب الايراني.ومتزامنا مع انتفاضة الشعب الايراني العارمة خلال الايام الماضية التي دقت فيها أجراس موت النظام الايراني بشعارات الموت لخامنئي والموت لمبدأ ولاية الفقيه,وفي الوقت الذي قام فيه المجتمع الدولي بادانة قمع الانتفاضة باشد اللجهة وتؤاخذ المفوضة السامية لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة النظام الايراني مؤكدة على ;ان قمع المظاهرات يتشدد واصبحت خطيرة جدًا ;، وتطالب باحترام حق الاحتجاج للمعارضين كونه من الحريات الأساسية وفي الوقت الذي اعلنت فيه منظمة العفو الدولية بان& ; انتهاكات حقوق الانسان في ايران وصلت أسوء مرحلة خلال الاعوام العشرين الأخيرة ;،واثر قبول المحكمة الاسبانية الشكوى المقدمة اليها من قبل أسر سكان اشرف ضد السلطات العراقية لارتكابها جرية ضد الانسانية وقرارالمحكمة القاضي بان سكان اشرف اشخاص محميون وفقًا لاتفاقية جنيف الرابعة،وبعد ما كشفت المقاومة الايرانية في بيان لها في 8 ديسمبر/كانون الاول بان النظام الايراني هو مصدر التفجيرات الاجرامية والارهابية في بغداد، اصدر النظام الايراني مرة اخرى امرا بنقل سكان اشرف وشن الهجوم عليهم.وفي هذا الاتجاه قال رئيس الوزراء العراقي في تصريحات نشرت في البداية على موقعه ;القرار هو إخراجهم (مجاهدي خلق) من العراق ولن نسمح ان يبقى هؤلاء في العراق وسنتخذ إجراءات ضرورية عند استنفاد الفرص والإمكانيات وإن عملية نقلهم إلى ”نقرة السلمان” هي خطوة على طريق إخراجهم لان وجودهم في مدينة اشرف بفي محافظة ديالى ينطوي مخاطر كبيرة نتيجة علاقاتهم التاريخية مع بعض المجموعات في المنطقة والقوى السياسية ولاسيما مع بقايا النظام السابق والقاعدة فلذلك فان القرار بالنقل مرحلي واعتقد لا داعي لقرار مجلس محافظة المثنى ولان المحافظة جزء من العراق الذي تتحمل كل محافظاته مسؤولياتها حيال أي تحد& ;.وتظهر من هذه التصريحات ان ا

موقف المقاومة
اديب -

تصريحات المالكي بشأن نقل سكان اشرف غير القانونية وتأتي رضوخا لاوامر النظام الايرانييعتبر المجلس الوطني للمقاومة الايرانية تصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي حول ;نقل سكان اشرف الى نقرة سلمان ; كخطوة ; نحو إخراجهم من العراق ; تصريحات غير قانونية ليست سوى رضوخًا مذلاً للاوامر الصادرة عن الفاشية الدينية الحاكمة في ايران التي اشترطت دعم المالكي في الانتخابات البرلمانية في العراق بقمع سكان اشرف وذلك في ذروة انتقاضة الشعب الايراني.ومتزامنا مع انتفاضة الشعب الايراني العارمة خلال الايام الماضية التي دقت فيها أجراس موت النظام الايراني بشعارات الموت لخامنئي والموت لمبدأ ولاية الفقيه,وفي الوقت الذي قام فيه المجتمع الدولي بادانة قمع الانتفاضة باشد اللجهة وتؤاخذ المفوضة السامية لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة النظام الايراني مؤكدة على ;ان قمع المظاهرات يتشدد واصبحت خطيرة جدًا ;، وتطالب باحترام حق الاحتجاج للمعارضين كونه من الحريات الأساسية وفي الوقت الذي اعلنت فيه منظمة العفو الدولية بان& ; انتهاكات حقوق الانسان في ايران وصلت أسوء مرحلة خلال الاعوام العشرين الأخيرة ;،واثر قبول المحكمة الاسبانية الشكوى المقدمة اليها من قبل أسر سكان اشرف ضد السلطات العراقية لارتكابها جرية ضد الانسانية وقرارالمحكمة القاضي بان سكان اشرف اشخاص محميون وفقًا لاتفاقية جنيف الرابعة،وبعد ما كشفت المقاومة الايرانية في بيان لها في 8 ديسمبر/كانون الاول بان النظام الايراني هو مصدر التفجيرات الاجرامية والارهابية في بغداد، اصدر النظام الايراني مرة اخرى امرا بنقل سكان اشرف وشن الهجوم عليهم.وفي هذا الاتجاه قال رئيس الوزراء العراقي في تصريحات نشرت في البداية على موقعه ;القرار هو إخراجهم (مجاهدي خلق) من العراق ولن نسمح ان يبقى هؤلاء في العراق وسنتخذ إجراءات ضرورية عند استنفاد الفرص والإمكانيات وإن عملية نقلهم إلى ”نقرة السلمان” هي خطوة على طريق إخراجهم لان وجودهم في مدينة اشرف بفي محافظة ديالى ينطوي مخاطر كبيرة نتيجة علاقاتهم التاريخية مع بعض المجموعات في المنطقة والقوى السياسية ولاسيما مع بقايا النظام السابق والقاعدة فلذلك فان القرار بالنقل مرحلي واعتقد لا داعي لقرار مجلس محافظة المثنى ولان المحافظة جزء من العراق الذي تتحمل كل محافظاته مسؤولياتها حيال أي تحد& ;.وتظهر من هذه التصريحات ان ا

موقف المقاومة
اديب -

تصريحات المالكي بشأن نقل سكان اشرف غير القانونية وتأتي رضوخا لاوامر النظام الايرانييعتبر المجلس الوطني للمقاومة الايرانية تصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي حول ;نقل سكان اشرف الى نقرة سلمان ; كخطوة ; نحو إخراجهم من العراق ; تصريحات غير قانونية ليست سوى رضوخًا مذلاً للاوامر الصادرة عن الفاشية الدينية الحاكمة في ايران التي اشترطت دعم المالكي في الانتخابات البرلمانية في العراق بقمع سكان اشرف وذلك في ذروة انتقاضة الشعب الايراني.ومتزامنا مع انتفاضة الشعب الايراني العارمة خلال الايام الماضية التي دقت فيها أجراس موت النظام الايراني بشعارات الموت لخامنئي والموت لمبدأ ولاية الفقيه,وفي الوقت الذي قام فيه المجتمع الدولي بادانة قمع الانتفاضة باشد اللجهة وتؤاخذ المفوضة السامية لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة النظام الايراني مؤكدة على ;ان قمع المظاهرات يتشدد واصبحت خطيرة جدًا ;، وتطالب باحترام حق الاحتجاج للمعارضين كونه من الحريات الأساسية وفي الوقت الذي اعلنت فيه منظمة العفو الدولية بان& ; انتهاكات حقوق الانسان في ايران وصلت أسوء مرحلة خلال الاعوام العشرين الأخيرة ;،واثر قبول المحكمة الاسبانية الشكوى المقدمة اليها من قبل أسر سكان اشرف ضد السلطات العراقية لارتكابها جرية ضد الانسانية وقرارالمحكمة القاضي بان سكان اشرف اشخاص محميون وفقًا لاتفاقية جنيف الرابعة،وبعد ما كشفت المقاومة الايرانية في بيان لها في 8 ديسمبر/كانون الاول بان النظام الايراني هو مصدر التفجيرات الاجرامية والارهابية في بغداد، اصدر النظام الايراني مرة اخرى امرا بنقل سكان اشرف وشن الهجوم عليهم.وفي هذا الاتجاه قال رئيس الوزراء العراقي في تصريحات نشرت في البداية على موقعه ;القرار هو إخراجهم (مجاهدي خلق) من العراق ولن نسمح ان يبقى هؤلاء في العراق وسنتخذ إجراءات ضرورية عند استنفاد الفرص والإمكانيات وإن عملية نقلهم إلى ”نقرة السلمان” هي خطوة على طريق إخراجهم لان وجودهم في مدينة اشرف بفي محافظة ديالى ينطوي مخاطر كبيرة نتيجة علاقاتهم التاريخية مع بعض المجموعات في المنطقة والقوى السياسية ولاسيما مع بقايا النظام السابق والقاعدة فلذلك فان القرار بالنقل مرحلي واعتقد لا داعي لقرار مجلس محافظة المثنى ولان المحافظة جزء من العراق الذي تتحمل كل محافظاته مسؤولياتها حيال أي تحد& ;.وتظهر من هذه التصريحات ان ا

موقف المقاومة
اديب -

تصريحات المالكي بشأن نقل سكان اشرف غير القانونية وتأتي رضوخا لاوامر النظام الايرانييعتبر المجلس الوطني للمقاومة الايرانية تصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي حول ;نقل سكان اشرف الى نقرة سلمان ; كخطوة ; نحو إخراجهم من العراق ; تصريحات غير قانونية ليست سوى رضوخًا مذلاً للاوامر الصادرة عن الفاشية الدينية الحاكمة في ايران التي اشترطت دعم المالكي في الانتخابات البرلمانية في العراق بقمع سكان اشرف وذلك في ذروة انتقاضة الشعب الايراني.ومتزامنا مع انتفاضة الشعب الايراني العارمة خلال الايام الماضية التي دقت فيها أجراس موت النظام الايراني بشعارات الموت لخامنئي والموت لمبدأ ولاية الفقيه,وفي الوقت الذي قام فيه المجتمع الدولي بادانة قمع الانتفاضة باشد اللجهة وتؤاخذ المفوضة السامية لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة النظام الايراني مؤكدة على ;ان قمع المظاهرات يتشدد واصبحت خطيرة جدًا ;، وتطالب باحترام حق الاحتجاج للمعارضين كونه من الحريات الأساسية وفي الوقت الذي اعلنت فيه منظمة العفو الدولية بان& ; انتهاكات حقوق الانسان في ايران وصلت أسوء مرحلة خلال الاعوام العشرين الأخيرة ;،واثر قبول المحكمة الاسبانية الشكوى المقدمة اليها من قبل أسر سكان اشرف ضد السلطات العراقية لارتكابها جرية ضد الانسانية وقرارالمحكمة القاضي بان سكان اشرف اشخاص محميون وفقًا لاتفاقية جنيف الرابعة،وبعد ما كشفت المقاومة الايرانية في بيان لها في 8 ديسمبر/كانون الاول بان النظام الايراني هو مصدر التفجيرات الاجرامية والارهابية في بغداد، اصدر النظام الايراني مرة اخرى امرا بنقل سكان اشرف وشن الهجوم عليهم.وفي هذا الاتجاه قال رئيس الوزراء العراقي في تصريحات نشرت في البداية على موقعه ;القرار هو إخراجهم (مجاهدي خلق) من العراق ولن نسمح ان يبقى هؤلاء في العراق وسنتخذ إجراءات ضرورية عند استنفاد الفرص والإمكانيات وإن عملية نقلهم إلى ”نقرة السلمان” هي خطوة على طريق إخراجهم لان وجودهم في مدينة اشرف بفي محافظة ديالى ينطوي مخاطر كبيرة نتيجة علاقاتهم التاريخية مع بعض المجموعات في المنطقة والقوى السياسية ولاسيما مع بقايا النظام السابق والقاعدة فلذلك فان القرار بالنقل مرحلي واعتقد لا داعي لقرار مجلس محافظة المثنى ولان المحافظة جزء من العراق الذي تتحمل كل محافظاته مسؤولياتها حيال أي تحد& ;.وتظهر من هذه التصريحات ان ا

موقف المقاومة
اديب -

تصريحات المالكي بشأن نقل سكان اشرف غير القانونية وتأتي رضوخا لاوامر النظام الايرانييعتبر المجلس الوطني للمقاومة الايرانية تصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي حول ;نقل سكان اشرف الى نقرة سلمان ; كخطوة ; نحو إخراجهم من العراق ; تصريحات غير قانونية ليست سوى رضوخًا مذلاً للاوامر الصادرة عن الفاشية الدينية الحاكمة في ايران التي اشترطت دعم المالكي في الانتخابات البرلمانية في العراق بقمع سكان اشرف وذلك في ذروة انتقاضة الشعب الايراني.ومتزامنا مع انتفاضة الشعب الايراني العارمة خلال الايام الماضية التي دقت فيها أجراس موت النظام الايراني بشعارات الموت لخامنئي والموت لمبدأ ولاية الفقيه,وفي الوقت الذي قام فيه المجتمع الدولي بادانة قمع الانتفاضة باشد اللجهة وتؤاخذ المفوضة السامية لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة النظام الايراني مؤكدة على ;ان قمع المظاهرات يتشدد واصبحت خطيرة جدًا ;، وتطالب باحترام حق الاحتجاج للمعارضين كونه من الحريات الأساسية وفي الوقت الذي اعلنت فيه منظمة العفو الدولية بان& ; انتهاكات حقوق الانسان في ايران وصلت أسوء مرحلة خلال الاعوام العشرين الأخيرة ;،واثر قبول المحكمة الاسبانية الشكوى المقدمة اليها من قبل أسر سكان اشرف ضد السلطات العراقية لارتكابها جرية ضد الانسانية وقرارالمحكمة القاضي بان سكان اشرف اشخاص محميون وفقًا لاتفاقية جنيف الرابعة،وبعد ما كشفت المقاومة الايرانية في بيان لها في 8 ديسمبر/كانون الاول بان النظام الايراني هو مصدر التفجيرات الاجرامية والارهابية في بغداد، اصدر النظام الايراني مرة اخرى امرا بنقل سكان اشرف وشن الهجوم عليهم.وفي هذا الاتجاه قال رئيس الوزراء العراقي في تصريحات نشرت في البداية على موقعه ;القرار هو إخراجهم (مجاهدي خلق) من العراق ولن نسمح ان يبقى هؤلاء في العراق وسنتخذ إجراءات ضرورية عند استنفاد الفرص والإمكانيات وإن عملية نقلهم إلى ”نقرة السلمان” هي خطوة على طريق إخراجهم لان وجودهم في مدينة اشرف بفي محافظة ديالى ينطوي مخاطر كبيرة نتيجة علاقاتهم التاريخية مع بعض المجموعات في المنطقة والقوى السياسية ولاسيما مع بقايا النظام السابق والقاعدة فلذلك فان القرار بالنقل مرحلي واعتقد لا داعي لقرار مجلس محافظة المثنى ولان المحافظة جزء من العراق الذي تتحمل كل محافظاته مسؤولياتها حيال أي تحد& ;.وتظهر من هذه التصريحات ان ا