أخبار

السودان: بدء نشر كشوفات الناخبين وفتح باب الطعون

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تفتح المفوضية القومية للانتخابات السودانية باب الطعون في سجلات الناخبين لمدة سبعة أيام وتنتهي مدة الطعون في السادس عشر من الشهر الجاري.

الخرطوم: أعلنت المفوضية القومية للانتخابات بالسودان عن بدء النشر للسجل الأولي للناخبين وفتح باب الاعتراضات على السجل بكل ولايات السودان .

وقال الفريق الهادي محمد أحمد رئيس دائرة السجل الانتخابي في تصريح إن ذلك يجيء وفقا للمادة (4) (1) من قانون الانتخابات ويستمر العمل في هذا الصدد لمدة سبعة أيام تنتهي في السادس عشر من ديسمبر الجاري، مشيرا إلى أنه سيتم النظر في الاعتراضات على السجل أ في السادس عشر من ديسمبر وينتهي في العشرين منه وسيتم نشر التعديلات على السجل في الحادي والعشرين من الشهر الحالي.

وأوضح الفريق الهادي أن الهدف من النشر الأولي للسجل الانتخابي الحالي إعطاء المواطنين الفرصة للتأكد من البيانات والمعلومات الخاصة بالتسجيل بهدف تصحيح ما هو خاطئ منها وأضاف أن الغرض من النشر كذلك الاعتراض علي أدراج أسماء غير مؤهلين للتسجيل في القائمة.

ومن جانبه قال أبو بكر وزيري المستشار الإعلامي للمفوضية أن النشر الأولي لأسماء الناخبين يتم بمراكز معينة تعلن عنها اللجان الولائية العليا التابعة للمفوضية القومية للانتخابات كما سيكون في كل دائرة جغرافية ما لا يقل عن مركزين من مراكز النشر وستنشر فيها القوائم الأولية بأسماء الناخبين من مناطق ومحليات وقري معينة وستفتح المراكز أبوابها للعمل في فترة زمنية لا تقل عن ثمانية ساعات يوميا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الديمقراطية
فوزي -

لمن أراد الديمقراطية في السودان فان المشوار قد بدأ بخطوة فالندع الأمور الجانبية ونتطلع بجد الي الخطوات التالية بدلا من السباحة عكس التيار0

الديمقراطية
فوزي -

لمن أراد الديمقراطية في السودان فان المشوار قد بدأ بخطوة فالندع الأمور الجانبية ونتطلع بجد الي الخطوات التالية بدلا من السباحة عكس التيار0

الديمقراطية
ود شميلى -

فى السودان الديمقراطية كلمة حق اريد بها باطلا وذلك لوجود اكثر من نصف الشعب تحت دائرة الفقر

الديمقراطية
ود شميلى -

فى السودان الديمقراطية كلمة حق اريد بها باطلا وذلك لوجود اكثر من نصف الشعب تحت دائرة الفقر