أخبار

كلينتون: الباكستانيون أساؤواا فهم نوايا أميركا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

قالت وزيرة الخارجية الأميركية ان نقص الثقة اثر على العلاقات بين باكستان والولايات المتحدة.

نيويورك: أكدت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون في احتفال خيري للمؤسسة الأميركية الباكستانية في نيويورك اليوم أنها واجهت خلال زيارتها لباكستان في أكتوبر الماضي "شكوكا لدى عدد كبير" من الباكستانيين، واضافت إن نقص الثقة يحول دون عملنا معا كما ينبغي.

مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى تقويض سيادة باكستان أو تجاهل قرارات الحكومة أو إرادة الشعب، مؤكدة إن باكستان لديها القدرة لتصبح نموذجا للديموقراطية والتنمية وان بلادها تهدف فقط إلى مساعدتها لتحقيق هذه الغاية .

واشارت إلى ضرورة تعزيز الديموقراطية والتصدي لتنظيم القاعدة وحركة طالبان وقالت انه "من اجل تحقيق التقدم الذي تطمح إليه باكستان وتستحقه ينبغي أن نحرز تقدما في مجالين مساعدة باكستان في تعزيز مؤسساتها الديموقراطية وتحسين الوضع الأمني من خلال التصدي للمجموعات المتطرفة" .

وكان الرئيس باراك أوباما قال في مقابلة تلفزيونية على شبكة "سي.بي.اس" بثت مقاطع منها أن الولايات المتحدة ستكون في حاجة إلى مزيد من التعاون مع باكستان للتصدي لتنظيم القاعدة . واعتبر أوباما في خطابه في الأول من شهر ديسمبر الحالي عن الإستراتيجية الجديدة في أفغانستان أن نجاح الولايات المتحدة في أفغانستان يرتبط ارتباطا وثيقا بشراكتنا مع باكستان آملا باعتماد إستراتيجية تعمل على جانبي الحدود .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الفهم على الاميريكي
فاروق الحلالشة -

يا سيدة كلينتون الباكستنين اساءوا فهمكم والعرب كذلك اساءوا فهمكم في قمة المغرب والسؤال المطروح -هل الشعب الاميريكي كذلك اساء فهم برنامجكم الانتخابي عندما انتخبكم حسب وعودكم ؟ كأغلاق سجن غوانتنمو حالا واعادة جنودكم من العراق وتصويب الوضع الاقتصادي في بدكم وايقاف الاستيطان في الاراضي المحتلة الفلسطينية والاعتراف بقيام دولتين ...الخ من الوعود لقد فهم معظم الناس شعار رائيسكم السابق فقط من ليس معنا فهو ضدنا

ليفهم من هناك
nero -

ليفهم من هناك باكستان مثل مصر مثل تركيا مراكز قوى كبيره فى شغل مع النظام العالمى و لسنا فى حزب من الحاره او الحوارى اتجمع اعضائه اى احد فيهم يغدر بالرئيس و يقول انا الرئيس و حدث فى مصر كل حزب يخرج الخائن بنصفه و يتخانق ان باكستان تركيا مصر قوه كبيره جدا و مثلها له نظام قوى جدا و خطير لاسباب مثل مكان عمل الكثير فى المنطقه بترول و مثلها لكن بدرجه تناسب مكانها و هناك دول وثق النظام فى العسكريين فيها فأعطاهم الكثير جدا جدا مثل روسيا الاول فى العالم فى تعتيم حتى من فيها لا يعرف مركزه من سريه ذكاء صناعى و يشغلها هذا و اسرائيل و الصين و اليابان اى منهم يطمع يعنى تأثر بفكر صغار خرجوا من الحوارى فى وسط هذه الترسانات يعتقد انهم ممكن بلعب اطفال يخربوا نظام عالمى و يتفضح و تتحرك لهم دول حدث لكن بعد ان تجمعوا فى سله واحده و رحلوا عن الدنيا يعنى نظام شغال و يعمل صوت مثل الثلاجه و ضرب بيده التى هى امريكا بالقلم من يحاول يفهم النظام و يلعب من خلال القاعده