أخبار

دراسة.. مسلمو بريطانيا الاكثر وطنية فى اوروبا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يشعر 78% من المسلمين في بريطانيا أنهم بريطانيون، بينما يشعر 49% من مسلمي فرنسا أن فرنسيون.

لندن: كشفت دراسة حديثة عن ان مسلمى بريطانيا هم الاكثر وطنية فى اوروبا.
ووجدت الدراسة التى ركزت على 60 مجموعة فى 11 مدينة فى انحاء اوروبا ان 78 بالمئة من مسلمى برطانيا يشعرون بانهم بريطانيون على الرغم من ان هذه النسبة انخفضت بست نقاط فى شرق لندن.

ووجدت الدراسة التى قام بتمويلها جورج سوروس المليونير الناشط فى المجال الانسانى ونشرتها صحيفة / الصاندى تايمز / البريطانية الصادرة اليوم ان 49 بالمئة من مسلمى فرنسا يشعرون بانهم فرنسيون و23 بالمئة فقط من مسلمين المانيا يشعرون بانهم المان .
كما كشفت الدراسة ان الشعور بالوطنية يرتفع اكثر بكثير عند الجيل الثانى من مسلمى بريطانيا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دشاديش قصيره
اكرم العبيدي -

لولا هؤلاء اهل الدشاديش القصيره واللحه ل كان للمسلمين والجاليه العربيه الفخر ولأفتخرت بريطانيا في هذه الجاليه ولكن اهل الدشاديش القصيره وحذاء النايك وابن لادن والمقاومه العراقيه الشريفه العفيفه النزيه اساءوا الى الاسلام والمسلمين انهم خونه صنيعه امريكيه لو كانوا فعلا مقاومه ل قاوموا النظام القمعي الارهابي القاتل نظام ابن العوجه صدام ايام حكمه كانوا يصفقوا ويهزوا اكتاف ويقولوا ياحوم اتبع لو جرين

دشاديش قصيره
اكرم العبيدي -

لولا هؤلاء اهل الدشاديش القصيره واللحه ل كان للمسلمين والجاليه العربيه الفخر ولأفتخرت بريطانيا في هذه الجاليه ولكن اهل الدشاديش القصيره وحذاء النايك وابن لادن والمقاومه العراقيه الشريفه العفيفه النزيه اساءوا الى الاسلام والمسلمين انهم خونه صنيعه امريكيه لو كانوا فعلا مقاومه ل قاوموا النظام القمعي الارهابي القاتل نظام ابن العوجه صدام ايام حكمه كانوا يصفقوا ويهزوا اكتاف ويقولوا ياحوم اتبع لو جرين

شكرا لايلاف على هذا
علي الخفاجي -

ايلاف تتميز بنقلها تقارير تناسب مختلف القراء واجد في ذلك ابداعا , فليس كل تقرير يستهوي القارئ ومااكثر التقارير. التقرير يؤشر لحالة خطيرة ومهمة اغفل عنها المسلمون طويلا, فالاسلام ولغاية منتصف الثمانينات كان الدين الذي مايشبه الثورة , وكانت افواجا من الغير مسلمين يتحولون يوميا للاسلام واشيع حينها كلمتين السلام والاسلام الى جاءت قضية افغانستان ولعبت امريكا لعبتها التاريخية الاقذر بمساعدة بعض الجهات, واستحدثت مايسمى الجهاد والمجاهدين وماسواه, نعم في امريكا مراكز بحوث خبيثة تستطيع ان تضع بين يدي المسؤول من ادوات يستطيع استخدامها وبكفاءة عالية في اي بلد وحسب ظروفه وعاداته . وفي ارض الاسلام وجدوا هذه القضية . فالجهاد امر مقدس عند كل مسلم ويجب ان يكون حاضرا في كل حين ولكن متى؟؟ ومن يقرر ؟؟هنا جاء الدور الامريكي فاختلقت اراقوزات لاتعي ماتقول ونصبوهم وبطريقة غير مباشرة ليقودوا مهزلة (الجهاد على الطريقة الامريكية:الكاوبوي). وبدانا نسمع عن ابو حفص وابو قتادة وابو ابو وابو ابو , ةوهم مجرد جهلة ذوو عقد نفسية وانحرافات فكرية. ومع تصاعد نجم هؤلاء بدء العد التنازلي للصورة المشرقة للاسلام في اوربا, انا اعيش في بريطانيا منذ فترة ليست بالقليلة واكاد اجزم تماما ان لو لا هؤلاء وتصرفاتهم البعيدة عن كل معاني الاسلام ولو لا جرائمهم التي ارتكبوها خارج وداخل بريطانيا باسم الاسلام لتحول اغلب البريطانيين الان الى الاسلام لانهم شعب متحضر يحب بشدة ان يكون عمليا وواقعيا وليست لديه عقد اجتماعية ولكن ماذا تفعل لاحد رموز الجهاد الاعور سئ الصيت ومن قلب لندن يستغل الحرية والرعاية القانونية ليحول خطبة جمعته الى دعوة لضرب الطائرات البريطانية والمصالح البريطانية؟!!!هل يجرؤ على ذلك في بلده؟ وهل بلده مثل بريطانيا بها حرية راي؟ وماهو الجهاد ؟ اليس قول الحق ولو غلى الثمن ام قول النفاق لانه يعلم مسبقا ان لاثمن سيدفعه؟ هؤلاء الجهاديون الامريكيون دمروا صورتنا كمسلمين وعلى كل مسلم غيور ان يواجههم حبا بدينه , وعلينا ان نتذكر انهم ليسوا حلفاء لامريكا فحسب بل هم مطية جاهزة للتحالف مع كل عدو لنا واخرها تحالفهم مع نظام البعث البائد بالعراق وهو النظام الذي يعلم الجميع انه الابعد عن الاسلام والعروبة!!واخيرا اريد ان اتسائل وببساطة: طيلة هذه السنين العجاف التي ابتلي بها المسلمين بهؤلاء المنحرفون , هل سمعتم يوما انهم تس

شكرا لايلاف على هذا
علي الخفاجي -

ايلاف تتميز بنقلها تقارير تناسب مختلف القراء واجد في ذلك ابداعا , فليس كل تقرير يستهوي القارئ ومااكثر التقارير. التقرير يؤشر لحالة خطيرة ومهمة اغفل عنها المسلمون طويلا, فالاسلام ولغاية منتصف الثمانينات كان الدين الذي مايشبه الثورة , وكانت افواجا من الغير مسلمين يتحولون يوميا للاسلام واشيع حينها كلمتين السلام والاسلام الى جاءت قضية افغانستان ولعبت امريكا لعبتها التاريخية الاقذر بمساعدة بعض الجهات, واستحدثت مايسمى الجهاد والمجاهدين وماسواه, نعم في امريكا مراكز بحوث خبيثة تستطيع ان تضع بين يدي المسؤول من ادوات يستطيع استخدامها وبكفاءة عالية في اي بلد وحسب ظروفه وعاداته . وفي ارض الاسلام وجدوا هذه القضية . فالجهاد امر مقدس عند كل مسلم ويجب ان يكون حاضرا في كل حين ولكن متى؟؟ ومن يقرر ؟؟هنا جاء الدور الامريكي فاختلقت اراقوزات لاتعي ماتقول ونصبوهم وبطريقة غير مباشرة ليقودوا مهزلة (الجهاد على الطريقة الامريكية:الكاوبوي). وبدانا نسمع عن ابو حفص وابو قتادة وابو ابو وابو ابو , ةوهم مجرد جهلة ذوو عقد نفسية وانحرافات فكرية. ومع تصاعد نجم هؤلاء بدء العد التنازلي للصورة المشرقة للاسلام في اوربا, انا اعيش في بريطانيا منذ فترة ليست بالقليلة واكاد اجزم تماما ان لو لا هؤلاء وتصرفاتهم البعيدة عن كل معاني الاسلام ولو لا جرائمهم التي ارتكبوها خارج وداخل بريطانيا باسم الاسلام لتحول اغلب البريطانيين الان الى الاسلام لانهم شعب متحضر يحب بشدة ان يكون عمليا وواقعيا وليست لديه عقد اجتماعية ولكن ماذا تفعل لاحد رموز الجهاد الاعور سئ الصيت ومن قلب لندن يستغل الحرية والرعاية القانونية ليحول خطبة جمعته الى دعوة لضرب الطائرات البريطانية والمصالح البريطانية؟!!!هل يجرؤ على ذلك في بلده؟ وهل بلده مثل بريطانيا بها حرية راي؟ وماهو الجهاد ؟ اليس قول الحق ولو غلى الثمن ام قول النفاق لانه يعلم مسبقا ان لاثمن سيدفعه؟ هؤلاء الجهاديون الامريكيون دمروا صورتنا كمسلمين وعلى كل مسلم غيور ان يواجههم حبا بدينه , وعلينا ان نتذكر انهم ليسوا حلفاء لامريكا فحسب بل هم مطية جاهزة للتحالف مع كل عدو لنا واخرها تحالفهم مع نظام البعث البائد بالعراق وهو النظام الذي يعلم الجميع انه الابعد عن الاسلام والعروبة!!واخيرا اريد ان اتسائل وببساطة: طيلة هذه السنين العجاف التي ابتلي بها المسلمين بهؤلاء المنحرفون , هل سمعتم يوما انهم تس

إلى رقم ١
TAREK -

الظاهر إنت منفتح الفكر (أبن مايند ) ؟؟؟

إلى رقم ١
TAREK -

الظاهر إنت منفتح الفكر (أبن مايند ) ؟؟؟