النيابة العامة البحرينية: الموقوفون ليسوا سجناء رأي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ميساء يوسف من المنامة: استغربت النيابة العامة البحرينية في بيان التصريحات والمقالات التي نسبت إلى منظمة العفو الدولية والتي سلطت اتهاماتها على توقيف اثنين من النشطاء الشيعة البارزين في البحرين وادعت بأن الـ 14 شخصا الذين أوقفوا في ديسمبر 2008 بتهمة التخطيط لعمل إرهابي تفجيري يستهدف أرواح الأبرياء قد تعرضوا للتعذيب قبل بث "اعترافاتهم" على شاشة تلفزيون البحرين. وقالت النيابة العامة إنه وبالرجوع إلى موقع المنظمة الدولية يمكن لأي فرد أن يدرك مدى الخلط الكبير الذي أصاب تصريحات المنظمة والمقالات عمداً أو سهواً، فالقضية التي تحقق فيها النيابة ليست قضية رأي وليست مقتصرة على مخالفة حدود وضوابط الحق في حرية التعبير ولكنها تتعلق بجرائم جنائية على درجة كبيرة من الخطورة وما زالت النيابة العامة تحقق فيها مراعية كافة الجوانب القانونية والضمانات الإجرائية المتطلبة لمبدأ المحاكمة العادلة.
وذكرت النيابة العامة في بيانها بأنها شعبة أصيلة من شعب السلطة وقد منحها الدستور والقانون الضمانات ذاتها التي منحها للقضاة، وهي تتصرف في الدعوى الجنائية باستقلالية تامة وطبقاً للقانون وبالتالي فهي تطارد الجريمة لا المتهم في ذاته بغية الوصول إلى الحقيقة، وهي في ذلك الخصم الشريف والأمين على الدعوى الجنائية وحقوق المتهمين والمجتمع سواء.
كما أكدت النيابة العامة أنها التزمت بالمنهج ذاتهفي تحقيقاتها مع حسن مشيمع وعبدالجليل السنكيس ومحمد حبيب المقداد إذ قامت باستجواب المتهمين فأثبتت إنكار من أنكر منهم كما أثبتت اعتراف من اعترف، وتثبت التحقيقات ان الاستجواب تم بحضور محاميهم دون اعتراض منهم وراجع الأول والثاني أقوالهم ووقعوا عليها، ورفض الثالث التوقيع وأثبتت له النيابة هذا الرفض الأمر الذي يقطع بأن التحقيق تم في حرية تامة وفي ظل الضمانات التي نص عليها القانون.
وقالت النيابة العامة إن حرية التعبير هي إحدى الحريات الأساسية وأحد الأسس الضرورية التي يقوم عليها بناء مجتمع ديمقراطي، ولكن يجب مراعاة الحفاظ على مبدأ حرية التعبير في أقصى حدوده، وألا يكون محلاً للتقييد إلا بغرض احترام حقوق الآخرين وسمعتهم أو حماية الأمن القومي أو النظام العام أو الآداب العامة أو الصحة العامة وهو ما نصت عليه الاتفاقات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان مؤكدة أنها كجهاز قضائي تضع نصب عينها دائماً المبادئ السابقة، وتؤكد أنه لا يوجد أي سجين رأي في مملكة البحرين، فلم يتعرض أحد لتقييد حريته بسبب آرائه وفقاً للضوابط الدولية لحقوق الإنسان وبخاصة العهد المدني والسياسي.
من جهة أخرى قال مراقب سياسي لإيلاف فضل عدم ذكر اسمه: " أستغرب من بيان منظمة العفو الدولية التي اعتدنا على بياناتها المناهضة للهجمات الإسرائيلية على إخواننا العرب في فلسطين بينما نجدها هنا تدافع عن أشخاص كانوا يخططون لفعل إرهابي خطر يهدد مئات الأرواح من الأبرياء، وأستغرب أيضا أنها اعتبرتهم "سجناء رأي" بينما يقوم هؤلاء في خطبهم ومنابرهم ببث الكراهية في النفوس على النظام وعلى التحريض والتخريب وحرق هذا الوطن دون توقف، فهل هذه هي حرية الرأي التي تنادي بها المنظمة؟".
وقال: "إن كانت منظمة العفو الدولية تعتبر توقيف هؤلاء تقييدا لحرية التعبير فكيف تقوم هذه المنظمة بالدفاع عن أشخاص يجدون أن المشكلة الأساسية التي تؤرقهم هي التجنيس بينما هم يحملون جنسيات أخرى غير البحرينية؟ وهل اكتشفت هذه المنظمة التناقض الكبير في ما يريده هؤلاء وفي ما يحوزون عليه قبل أن تدافع عنهم بعين واحدة! فهل حرية التعبير والرأي حسب تلك المنظمة تعني التناقض الصارخ في القول والفعل والتحريض على العنف بأبشع الوسائل؟".
وأضاف: "لقد كان الأجدر بحسن مشيمع أن يقوم برمي جنسيته البريطانية هو وابنه قبل أن يتفوه بعبارة "التجنيس السياسي" ويثور ضد ممنوحي الجنسية لمستحقيها، فإن كانت له مبادئ وتحفظات ضد منح الجنسية مع إن هذا الأمر ليس من شأنه وليس من اختصاصه وليس هو المسؤول عنه فلماذا قام بالسماح لنفسه ولابنه بالحصول على الجنسية البريطانية؟ هل الحصول على الجنسية البريطانية "حلال" والحصول على الجنسية البحرينية "حرام"!!! أريد أن أسأل مشيمع هل ولدت في بريطانيا لتكون لديك الجنسية البريطانية؟ هل تعمل هناك؟ إن كنت تعمل هناك فأي مصالح تخدمها أنت بالضبط حتى تحصل عليها أنت وابنك وبكل سهولة هكذا ومن بلد ليس له ارتباط بدينك أو بعروبتك؟ وإن كنت تعمل وتخدم هناك فماذا تريده من هنا؟ إن كل الإجابات تقول "لا" فالأجدر بك أن تستر على نفسك وتصمت لأنك تريد كل شيء لنفسك ولا تتمنى شيئا للناس الذين يعملون لبناء هذا الوطن وليس لدماره كما تفعل وأتباعك".
وأضاف المراقب: "هؤلاء الموقوفون قاموا وما زالوا يقومون بتحريض الفتية الصغار والشباب من أجل الخروج إلى الشارع والقيام بأعمال تخريبية وتظاهرات غير سلمية مقابل مبالغ زهيدة تقدم لهم من جهات معروفة بحقدها للنظام بينما يستمتع ابن مشيمع ببرد لندن ليتعلم ويتثقف وينعم بالحياة تاركا النيران خلف ظهره تلتهم هؤلاء الشباب وأهاليهم باسم حرية التعبير، وكل هذا تعتبره المنظمة المذكورة سجين رأي؟ ومن متى أصبح المحرضون على التخريب سجناء رأي وفي أي قانون هذا؟".
واختتم المراقب حديثه قائلا: " لا يمكن لهذه المنظمة أن تشكك لحظة واحدة في نزاهة قضائنا وكان الأجدر بها ان تقوم بأخذ الرأي من جميع الأطراف وليس من طرف واحد قبل أن تحكم على الموقوفين بأنهم "سجناء رأي" إن كانت فعلا تحترم الرأي".
من جانبه أدلى النائب جاسم السعيدي بتصريح ذكر فيه اليوم أنه يعارض وبشدة اصوات النشاز التي تصف "المشميع والمقداد والسنكيس" بأنهم معتقلو رأي مؤكدا في تصريحه أنهم متهمون في قضايا جنائية خطرة ويجب إنزال أقصى عقوبة عليهم حال ثبوت التهم المنسوبة لهم وأن ما قام به الثلاثة أمر لا يخفى على أي متابع للساحة المحلية السياسية وتحريضهم في خطبهم وخطاباتهم واضح للعيان وما قاموا به ما هو إلا جريمة منصوص عليها في قانون العقوبات الذي يجرم الأعمال والأقوال التي صدرت من هؤلاء الثلاثة وغيرهم من يتعدون النظام والقانون".
وقال السعيدي " إن منظمة العفو الدولية أو غيرها من المنظمات ليست بكتاب منزل من الله تعالى نحتج به. وأضاف: "لن نسمح لأحد التدخل في شؤون السلطة القضائية التي عرفت بنزاهتها وحياديتها إضافة إلى تمسكنا في الوقت ذاته بمبدأ حرية التعبير التي هي أهم ثمار المشروع الإصلاحي لجلالة الملك ولكن شريطة احترام حقوق الآخرين وسمعتهم وعدم التعرض للأمن القومي أو الآداب العامة والنظام العام أو أرواح الأبرياء وهذا ما جاء في الاتفاقيات الدولية التي تتعلق بحقوق الإنسان ".
وقال السعيدي إن المعلومات التي وصلت إلى منظمة العفو الدولية ما هي إلا معلومات مغلوطة أو ناقصة وجاءت من طرف واحد، ولا يمكن لهذه المنظمة أن تكون عاملا ضاغطا على مجريات المحاكمة أو على تزوير الحقائق وقلب الوقائع، حيث إنه وحسب التعريف لسجناء الرأي في هذه المنظمة هم الأشخاص المسجونون بسبب آرائهم السياسية وأما المعتقلون السياسيون هم الأشخاص المسجونون بسبب آرائهم السياسية ولجأوا إلى العنف للتعبير عن آرائهم وبالتالي فإن المشميع والسنكيس والمقداد لا يمكن أن نصفهم بحسب التعبير الذي تستخدمه هذه المنظمة إلا بأنهم معتقلون سياسيون وهم الذين تطالب المنظمة بمحاكمتهم فورا ووفق القوانين العادلة المحايدة وبالتالي فإن قيادة هؤلاء لحركة إرهابية مخربة في البلاد وتعبئة المراهقين بغرض إشاعة الفوضى في البلاد والتحريض على القيام بأعمال إرهابية في الوطن واستخدام الأطفال في تنفيذ أجندة حركتهم غير الشرعية كلها أمور تجعلنا نطالب بمحاكمتهم وفق تعريف المعتقل السياسي الذي تعمل به هذه المنظمة إن كنا نريد الأخذ برأيها.
التعليقات
والله العضيم حرام
محمد -هل تعلمون 80 بالمئة من المعارضي في البحرين متهمين وبعضهم مسجونين والنيابة تقول جنائية معقولة والكاتبة غير حيادية تحدثة عن السعيدي السلفية وعن الحكومة ولم تتحتث عن الطرف المضلوم
ابد والله ما ننسى
الفرداني -سير يا مشيمع كل الشعب وياك
رمتني بدائها وانسلت
الرفاع -المتتبع لا اخبار البحرين كل شغل المعارضه والطائفه الشيعيه هو ما يسمونه التجنيس السياسي ولا احد يدري ماذا يقصدون اذا كان الملك جنس كل البدون من العجم الشيعه اكثر من41الف ايراني (عجمي)بالعاميه عندها لم نسمع من الطائفه الشيعيه اي ردات فعل تجاه ذلك لا نهم على نفس مذهبهم وعندما جنست 5 الف سني قامت قيامتهم مع انهم لم يثبتوا ان فلان حصل على الجنسيه لغرض سياسي ..لكن اذا كان جواد فيروز وغلوم فيروز وهم مجنسون من اصول ايرانيه واصلوهم الى قبه البرلمان هم من يتهمون الحكومه بالتجنيس اليس من اوصلتوهم الى البرلمان مجنسون .الى الشيعه الى متى تتم عقولكم تفكر بهذه الطريقه ناس خدمت البحرين عشرات السنين وناس ولدت وترعرعت في ربوع البحرين وتطلقون عليهم تجنيس سياسي .في نيوزيلندا تقيم سنتين بعدها يتصلون عليك حتى تقدم اوراقك للحصول على الجنسيه .استراليا 3 سنوات وبقيه الدول الاوربيه لاتزيد على خمس سنوات وياتيك الجواز الى باب ييتك وانتم عورتوا لنا رؤوسنا صباح مساء تجنيس تجنيسس..وانتم في الحقيقه مجنسون بس قديمون والقانون لا يفرق بين مجنس قديم ومجنس جديد .
ياسكانين قصور الرفاع
كرزكاني -لا ولن تستطيع العصابة الحاكمة من اخماد ثورة الشعب البحريني الى ان بيتم الافراج عن الرموز الكرام ،ولتسمعوا يا ساكنين قصور الرفاع
عاشت البحرين
حبيب البحرين -عاشت البحرين وعاش حمد، والصراحة هذي الموضوع جاء في الصميم وفي العظم .. عيل مشيمع بريطاني وله ويه يتكلم عن التجنيس والله حاله!! عجبتني فقره ان ولده مسافر في البرد يدرس وهم يحرضون الشباب وسط النيران والحر والله كفو عليكم يا ايلاف
تعليقي للكاتبة
محمد -ذكية ومحنكة وقوية وجريئة ووطنية وشاطرة رغم كل الظروف... وانا اقولج انج راعية خير والي مافي خير لأهله ووطنه الغالي البحرين مافي خير للناس عفيه عليج
ربيع الحب
ربيع -مشيــــــــــــــمع بريطانـــــــــي!!!!!!!!! هذي شكلهم كانوا عميان يوم يعطونا الجواز! والله قهر
شاهد
ساكت -اذا كان بريطاني عيل شنو يسوي في البحرين ! قاعد يشوش ما بينا وولده يتزحلق في الثلج؟ خل ينفعكم يا بني بحرون عشان 10 دينار تخربون مستقبل شبابكم عشان واحد مب مفتكر فيكم
شكرا ايلاف
سهام -شكرا ايلاف على هذا الكلام الصادق والنابع من القلب، شكرا على هذه الروح الوطنية التي أصبحنا نفتقدها في البحرين.. أتذكر ايام العيد الوطني والسلام الأميري في المدرسة قبل عشرين سنة واتحسف على حال البحرين اليوم بسبب هؤلاء الارهابيين.. لكن كل ظالم وله يوموحسبي الله عليك يا مشيمع حسبي الله ونعم الوكيل
الانصاف ياناس
مراقب -الى منتى تصوير المتهمين بالبرأة والنزاهة وكأنهم لا يخطئون لماذا التخريب وعدم الاحنرام للأسرة الحاكمة أي ثورة؟ وعلى من؟من هم الرموز؟ من يروج للفتنة؟ من يريد الخراب؟
الى المعلق الأول
سالم العاني -أولا انت غير صادق والدليل ان مشيمع والمقداد يخطبون كل جمعة وهم رأس المعارضة في البحرين.. انتو يا البحارنة تستاهلون دكتوراة في عدم الصدق الصراحة
الله على الظالم
بحراني اصيل ابا عن ج -هذا شيئ طبيعي ان ترى الظالم يدافع عن نفسة وهذا الحال ينطبق على حكومة ال خليفة تماما الان كل هؤلاء المظلومين من سجناء الرأي في البلد ولا يوجد سجين رأي سياسي سبحان الله كل يوم تثبت الحكومة انها تسير خلاف ما تظهره للرأي العام الداخلي والخارجي اما الرأي الداخلي بجميع توجهاته يعرف جيدا ان ما تقولة الحكومة مجرد كلام خلاف الواقع المرير الذي يعيشه الشعب المظلوم واما الرأي الخارجي فكثير تنطلي عليه اقاويل الحكومة وكثير منهم يعرف جيدا ان كلام الحكومة غير صحيح وهو عبارة عن تلميع صورتها في الخارج لا اكثر من بعد ما ادعته من اصلاح ودمقراطية وحرية رأي وكل هذا مجرد فرقعات لا يوجد لها على ارض البحرين شيئ وهذا حال الحكومات الظالمة دائما تستخدم لغة عدم الصدق الى ان تصدق كلامها وتروج له وهذا مجرد نموذج يوجد على ارض البحرين وهناك نماذج كثيرة في كثير من الدول
رسالة الى كل سني
رسالة الى كل سني -كفانا فخرا نحن السنة بأن أيدينا لم تمس دم الحسين، وكلنا نعلم بأن الشيعة هم من قتلوه وها هم الا اليوم يكفرون عن ذبنهم بالتطبير وتعذيب النفس وسيستمرون هكذا الى ما لا نهاية لأن اللعنة أصابتهم ولن تفارقهم.. لا تستغربوا يا شعب البحرين بأن يقوم هؤلاء بنكران الجميل أو بنكران الأفعال المشينة التي يقومون بها، لا تستغربوا ان كسروا وحرقوا ودمروا وقتلوا ومن ثم يأتون بجمام حزنهم وعضبهم عليكم.. هذه عاداتهم وهذه اطباعهم منذ آلاف السنين
الله يطول في عمر حمد
نادية العجمي -الله يطول في عمر ملكنا ابو القلب الطيب الي خذته الطيبة والشيم الكريمة ورجع هذلين للديرة.. والله انك طيب وما تستاهل الا الخير يا ملك الخير كله معترضين، عبالهم كن معوجا تصبح مشهورا جعاوه شنقول لهم الله يعينا عليهم بس
أصل عائلة المقداد
كاشف الاسرار -عائلة المقداد من اعرق عائلات حوران مراكز التجمع في بصرى الشام وفي قرية غصم وفي قرية معربة وهناك ايضا عائلة المقداد في لبنان واليمن والمغرب والعراق وانتقلوا بعدها للعيش في دول أخرى بحثا عن لقمة العيش. يشتهر افراد العائلة بان لهم باع طويل في السياسة ويعتبروا من ابرع السياسيين وهناك امثلة لا تخفى على الكثير منكم.
اعترافات
اعترافات -بصراحة ابي اعترف لكم بشي.. في البحرين من تصير مظاهرات او مسيرات أو حرق او شغب نجوف ملتقى البحرين يقفل أبوابه!! ليش كل هذا الجبن؟ أين الشجاعة؟
صدقتم
منصف -والله ان كلامكم 100% صح، والله حرام عليك يا مشيمع تقط عيال الناس في التهالك وولدك باعده عن الديره.. الناس تصيح على عيالها بسبب تحريضاتك وانت مو مهتم لأن ولدك متلحف وسط المدفأة الحين!! والله ان الكلام الي انكتب صح!
هئولاء مخربون
ليلى -لقد تمادوا والله والحكومة ساكتة عنهم الى ان بدؤ التحريض على النظام وعلى التخريب وعلى الخروج والفوضى في الشوارع اي ديرة تصبر كثيرا على ما ابتليت الا البحرين واخيرا زجوا في السجن انشالله على طول لتهداء البلد وننعم بالهدؤ **** الله على من اراد شرا بالبحرين وحفظك الله يابلادي امنة ساملة
مجرد رأي
الى المعلق رقم 12 -باقولك اذا انت تتفاخر بأنك بحريني أصيل فحتى الهنود الحمر هم شعب امريكا الأصلي لكن ما منهم فايده!! الغريب عمر البلد وابن البلد يحرق البلد مثل الهنود الحمر انتو ما منكم فايده وما تعرفون الا الحراق
مشيمع رئيس الفرع الع
مشيمع تبع حزب الله -مشيمع هو رئيس الفرع العسكري لحزب الله البحريني المحظور وكان في لبنان قبل فترة بضيافة حزب الله هناك الله يحفظ البحرين من شرورهم