حماس: مباحثات التهدئة في القاهرة هي الأخيرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ومن ناحية أخرى حذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أن وقف إطلاق النار في قطاع غزة لا يزال هشا، وايد الجهود المصرية للتوصل إلى تهدئة في بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية. وكان عباس يتحدث في العاصمة الفرنسية باريس بعد لقائه بالرئيس الفرنسي نيكولاي ساركوزي الذي ساعد في التوسط للتوصل إلى وقف لإطلاق النار قي القطاع. وتأتي زيارة عباس ضمن جولة دبلوماسية يقوم بها في أوروبا للتوصل إلى حل للوضع في قطاع غزة. ووصل عباس باريس قادما من القاهرة بعد أن اجتمع بالرئيس المصري حسني مبارك ووزير الخارجية السعودي سعود الفيصل ونظيره المصري احمد ابو الغيط إضافة الى رئيس جهاز المخابرات المصري عمر سليمان. وانتهى الاجتماع دون ادلاء أي من الاطراف المشاركة فيه بأي تصريحات للصحفيين. وتوجه أبو الغيط والفيصل عقب الاجتماع بشكل مفاجئ الى ابوظبي. وأعلنت الخارجية المصريه ان ابو الغيط الغى اجتماعا كان مقررا مع موفد الامم المتحدة الخاص الى الشرق الاوسط روبرت سرى بعد ان غادر مع الفيصل على متن طائرة الاخير الخاصه من مطار القاهره الدولى. وبحث الرئيس الفلسطيني في القاهرة المساعي والاتصالات المصرية لثبيت وقف اطلاق النار بين اسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة وكذلك موضوع المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس. وكان عباس قد قال في مؤتمر صحفي قبيل توجهه للقاهرة إنه لا حوار مع حركة حماس ما لم تعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية. وجاءت تصريحات عباس ردا على ما اعلنه خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة مؤخرا في دمشق من عدم اعتراف حماس بالمنظمة ودعا الى ايجاد كيان جديد يجمع الفصائل الفلسطينية في الداخل والخارج.
التعليقات
عليهم ياحماس
س. خيرالله -انصح حماس بعدم قبول التهدئة، لان المنتصر يجب ان يستمر لتحقيق كامل اهدافة. وكيف تكون التهدئة مع العدو الغاصب؟معاذ الله لاتهدؤا ولا تستكينوا قبل اكمال النصر النهائي.اذا كان رفض التهدئة خلال الشهر الماضي قد زلزل اسرائيل فان رفضها الان سوف يدمر اسرائيل وينهيها
ليس قرارهم
لا نصدقهم -ان قال قادة حماس شىء نتوقع انهم يخططون للعكس تماما فانهم للاسف ليسوا اسياد قرارهم بل فقط منفذين و ناطقين باسم الحكومة السورية و الايرانية فقط ناطقين رسميين ليس لهم راى اصلا
ليس قرارهم
لا نصدقهم -ان قال قادة حماس شىء نتوقع انهم يخططون للعكس تماما فانهم للاسف ليسوا اسياد قرارهم بل فقط منفذين و ناطقين باسم الحكومة السورية و الايرانية فقط ناطقين رسميين ليس لهم راى اصلا
عجبى
سالم -عجبى لاناس لا يعرفون لا ماضيهم ولا مستقبلهم الاموال المتدفقة عليهم اعمت بصرهم وبصيرتهم
الانتخبات هي الفيصل
المقدسي -لو ان السلطه الفلسطينيه الغير شرعيه (معتقلة المجاهدين)يد اسرائيل اليمين سمحت للشعب باجراء الانتخابات الرئاسيه لراينا بام اعيننا من الذي يؤيده الشعب كما حصل مع حماس في 2006