أخبار

فرنسا "قلقة" لإطلاق إيران قمراً صناعياً

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

باريس: اعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية الثلاثاء ان باريس "قلقة" بعدما قامت ايران بوضع قمر صناعي في المدار، لاعتبار التكنولوجيا المستخدمة في عملية الاطلاق "مشابهة جدا" لتكنولوجيا الصواريخ العابرة للقارات. وقال المتحدث اريك شوفالييه للصحافيين ان "اطلاق هذا القمر الصناعي يثير قلقنا" مشيرا الى ان "هذه التكنولوجيا مشابهة جدا للقدرات البالستية".

وتابع "لا يسعنا سوى ان نربط ذلك بالمخاوف الشديدة بشأن تطوير (ايران) قدرة عسكرية نووية". وشدد على ان "وجود شبه كبير جدا على الصعيد التكنولوجي يقلقنا". واعلنت ايران انها وضعت في المدار مساء الاثنين اول قمر صناعي لها اطلق بواسطة صاروخ "سفير 2" واوضحت وكالة الانباء الرسمية الايرانية ان القمر الصناعي صنع باكمله في ايران واطلق عليه اسم "اميد" ما يعني الامل باللغة الفارسية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الى ألأمام
ألاعنزي -

ألى ألأمام ولتبقوا سندا للامة ألأسلامية

البدايه
عمر العراقي ..المثنى -

ايران على طريق الذي سلكه النظام العراقي السابق بل ان نجاد يكرر اخطاءه ..النهايه قادمه يا حكومة الملالي

ستقع في الفخ
العراقي -

ان الاعداء يريدوا ان يوقعوا ايران في الفخ بهذه الحجه

ليس فرنسا القلقة فقط
osama -

الحمد لله رب العالمين . اللهم انصر الاسلام و المسلمين و اهلك الكفر و المنافقين ليس فرنسا القلقة و لا أمريكا بل القلق و الذي لا ينام الليل من اتخذ من ايران العدو الأوللقد استبدلوا عداءهم مع اسرائيل بعداء مقيت مع ايران الاسلامالى الامام يا جند الله و أحناد بقيته في الأرض

جاء الحق
علي -

هذه بادرة خير وبركة على الأمة العربية والإسلامية والشعوب المستضعفة في الأرض وكل ذلك سيتحررمن الهيمنة الصهيونية العالمية نتيجة إنهيارها إقتصاديا وعسكريا وتقزيمها نفوديا عبر العالم وذلك بإنتشار القوة الإقتصادية والعسكرية لثورة الإسلامية الإيرانية في الشرق الأوسط لإنقاد شعوبها من الهيمنة الأمريكية الداعمة للكيان الإسرائيلي في المنطقة وتحررها وإعادة الحقوق المغتصبة لإصحابها وتصدي للحرب النفسية التي تشنها الصهيونية العالمية ضد الشيعة بوصفها تشكل خطرا على السنة وعلى العالم بطرق حضرية ودبلوماسية بشكل عال وذلك من أجل أن يسود العالم الإطمئنان والعيش الكريم بعيدا عن التدخلات السافهة واللامسؤولة في شؤون الداخلية للشعوب