أخبار

الامم المتحدة تحث كندا على تحسين سجلها لحقوق الانسان

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
جنيف: قالت هيئة تابعة للامم المتحدة يوم الثلاثاء انه يجب على كندا تحسين قوانينها لمكافحة العنف المحلي والكف عن التحامل الديني على المسلمينوتواجه المانيا وروسيا وكوبا والسعودية والصين من بين بلدان أخرى مراجعة هذا الشهر بموجب عملية مضى عليها اقل من عام وتهدف الى ضمان محاسبة كل اعضاء الامم المتحدة عن سجلاتهم المتصلة بحقوق الإنسان. وفي اول دراسة لها بمقتضى المراجعة الدورية العامة لمجلس حقوق الإنسان تلقت كندا ايضا حثا على بذل مزيد من الجهد لتحسين رفاهية مواطنيها الاصليين ومراجعة سياساتها المتصلة باستخدام الشرطة لاسلحة مميتة في اعقاب مقتل بولندي اعزل في مطار فانكوفر عام 2007 .وقال الوفد الكندي للمنتدى الذي يشارك فيه 47 دولة "لا دولة بما في ذلك كندا تتمتع بسجل يتسم بالكمال في مجال حقوق الانسان." واضاف جون سيمز نائب وزير العدل الكندي قوله في الاجتماع الذي عقد في جنيف حيث يوجد مقر المفوضية العليا للامم المتحدة لحقوق الإنسان ومجلس حقوق الإنسان "من المهم لكل دولة ان تفتح سجلاتها الخاصة بحقوق الانسان للدراسة على الصعيدين المحلي والدولي."وقد تساعد هذه المراجعات مجلس حقوق الإنسان الذي يبلغ من العمر ثلاثة اعوام على اكتساب مصداقية كهيئة لمراقبة المخالفات. ومنذ اطلاقه عام 2006 عقد المجلس اجتماعات خاصة بشأن ميانمار وجمهورية الكونجو الديمقراطية وازمة دارفور في السودان واسرائيل.وكانت الهيئة التي خلفها المجلس وهي مفوضية الامم المتحدة لحقوق الإنسان ينظر اليها لحد كبير على انها غير فعالة.وواجهت كندا اسئلة بشأن قوانينها لمكافحة الارهاب. وقال المجلس ايضا انه ينبغي لكندا ان تنضم الى معاهدات الامم المتحدة بشأن حوادث الاختفاء القسري وحقوق العمال المهاجرين والبروتوكول الاختياري لمعاهدة مناهضة التعذيب

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فتش عن أمريكا !!
عراقي - كندا -

حسب معرفتي بكندا , كوني مقيم في هذا البلد الجميل منذ 18 سنة , أن السياسة العامة الكندية لاتتضمن أي عنف مقصود أو إنتهاك لحقوق الإنسان أو تحامل ضد المسلمين كما إدعى التقرير , ولكن فات التقرير نقطة مهمة أن حكومة كندا تراقب بعض المشبوهين بقضايا الإرهاب الذين جاءوا بفترات مختلفة وأغلبهم من شمال أفريقيا أو ماتسمى بدول المغرب العربي ومن السهل جدا رؤيتهم وتمييزهم عن بقية المسلمين , بملابسهم الرثة وهندامهم الطالباني الكريه , برأيي الحكومة الكندية كأي حكومة أخرى من حقها أن تحافظ على الآمن والآستقرار الذي تتمتع به كندا عالميا , خاصة وأنها قارة مترامية الآطراف وليست مجموعة من الجزر مثل بريطانيا أو الدانمارك , فرق التوقيت من شرق كندا الى غربها هو 4.5 ساعة , والمسافة تستغرقها الطائرة في 6 ساعات أو أكثر , معنى ذلك أن الحكومة الكندية تبذل جهودا أكبر في مراقبة حدودها وأراضيها , وقد سبق لقوات الآمن أن أكتشفت خلية إرهابية قبل حوالي سنتين من جميع الجنسيات ولكن أغلبهم باكستانيين , أخيرا لاأستبعد أن تكون الحكومة الآمريكية لها اليد الطولى في حشر إسم كندا في مجال الإنتهاك المزعوم لحقوق الإنسان , نظرا لآن الحكومات الكندية المتعاقبة ليست على وفاق مع الإدارات الآمريكية المختلفة بسبب السياسات الإقتصادية والشروط المجحفة التي تفرضها أمريكا على الصادارات الكندية من الآخشاب أو ( اللمبر ) التي تريد أمريكا أخذها بأبخس الآثمان , وكما يقولون ( فتش ) عن الأيادي الآمريكية في هكذا تقارير ..

Im Muslem
elhoomy -

Im a muslm who lives in Canada..live normily and peacfuly ..no one hert me ..so many muslms here are very happy .....Canada is the best

انظروا
mohamed -

اريد ان اعلق على صاحب التقرير العراقي الذي شبه مواطني المغرب العربي - ويا له من تقرير اولا لعلمك بان الشمال الافريقي ليسوا عربا كما انهم ليسوا ارهابيين - والفقر اولده الحكم التى وليت ادبارك مثل غيرك لتستنجد بكندا اراك قد هربت برأسك خوفا من صدام وابنائه لتلعق بقايا لبناء الصليب - لم تقل 18 سنة عش عمرك كله تحته فهو اجدى لك .

not true
zona -

there are more muslim refugess accpeted by canada every year than any other religious groups, some times you think you are in pakistan

canada
mostafa -

i wish i can find a country like canada, who respect the human, totally agree with the iraqi guy, no discrmnaton in this beatiful country.

فساد
sarab -

فساد ورشاوی وإنحراف هذه لیست أمم متحدة هی أمم فاسدة وملحدة بحق شعوب و بشر من ألأفضل محوها تسکت عن حق شعوب أبیدت عنبکرة أبیها --