أخبار

تثبيت تهمة منتظر الزيدي بما يعرضه للسجن 15 عاما

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أسامة مهدي من لندن : رفضت محكمة التمييز الاتحادية العراقية تغيير التهمة الموجهة الى الصحافي العراق منتظر الزيدي رامي الرئيس الاميركي السابق جورج بوش بحذائه من الاعتداء على رئيس دولة اجنبية إلى اهانة رئيس الدولة وهو ما سيعرضه الى السجن 15 عاما فيما ينتظر ان يمثل امام المحكمة في الثامن عشر من الشهر الحالي . وقالت احلام اللامي عضو هيئة الدفاع عن الصحافي الزيدي اليوم ان محكمة التمييز الاتحادية رفضت تغيير الوصف القانوني الخاص بمنتظر من الاعتداء على رئيس دولة اجنبية إلى اهانة رئيس الدولة. واضافت ان محكمة التمييز الاتحادية رفضت تغيير الوصف القانوني الخاص بقضية الصحافي منتظر الزيدي واشارت الى ان الزيدي قد يخضع لمحاكمة اصولية في ال 18 من الشهر الجاري كما نقلت عنها وكالة "أصوات العراق" . واضافت ان هيئة الدفاع كانت قد قدمت لائحة الى محكمة التمييز الاتحادية طالبت بموجبها تغيير الوصف القانوني من المادة القانونية 227 والتي تتضمن الاعتداء على رئيس دولة اجنبية الى المادة 223 والمتضمنة اهانة رئيس دولة اجنبية . وتنص المادة "223 ف2" على انه يعاقب بالسجن لمدة لاتتعدى العامين او بالغرامة إذا ارتكبت اهانة ضد رئيس دولة أجنبية أثناء وجوده في العراق بينما تشير المادة 227 الى اصدار حكم بالسجن لمدة تتراوح بين 7 و15 عاما على مرتكب "جريمة" الاعتداء على رئيس دولة اجنبية خلال وجوده في العراق . وكان الصحافي منتظر الزيدي الذي يعمل مراسلا قناة البغدادية العراقية التي تبث من القاهرة قد رشق بوش بالحذاء خلال مؤتمر صحافي مشترك كان يعقده في بغداد مع رئيس الوزراء نوري المالكي في الثالث عشر من كانون الاول (ديسمبر) الماضي . وكان مقررا ان تجري محاكمة الزيدي اواخر العام الماضي لكنها تاجلت الى حين صدور قرار من محكمة التمييز الاتحادية بصدد الطعن الذي قدمه محاموه ضد قرار احالته الى القضاء . وقال المتحدث باسم القضاء الأعلى عبد الستار البيرقدار إن المحكمة قررت التأجيل بناءا على الطعن المقدم من وكلاء المتهم أمام محكمة التمييز الاتحادية. وقال ميثم الزيدي الشقيق الاصغر لمنتظر أن شقيقه سيحاكم وفق المادة 223 من قانون العقوبات العراقي رقم 111لسنة 1969 بعد أن رفضت المحكمة طلبا تقدم به فريق الدفاع لتغيير المادة .
وكان رئيس فريق الدفاع عن الزيدي المحامي ضياء السعدي قد ذكر في وقت سابق أن "قاضي التحقيق أنهى إجراءاته وأن القضية أصبحت جاهزة وتمت إحالتها إلى محكمة الجنايات المركزية في الكرخ لاجراء المحاكمة". وأعلن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي أنه"سيتنازل عن حقه الشخصي في قضية الزيدي لكن لن يتنازل عن حق الدولة العراقية وضيفها في مقاضاة الزيدي عن تصرفاته".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
`الله يفك اسرك
fahad ali -

الله ينصر اهل العراف ويفك اسر منتظر واسر اهل العراق امين يارب

...
علي -

لازم يتأدب

`الله يفك اسرك
fahad ali -

الله ينصر اهل العراف ويفك اسر منتظر واسر اهل العراق امين يارب

احترام البلد
علي الربيعي -

ان التصرف الذي قام به منتظر الزيدي هو ما جناه هذه الجيل من تربية النظام البعثي لهم وتربيتهم على مفاهيم متخلفه ولا احترام للقانون والناس ..كأنه بفعلته هذه جاء بنصر مؤزر للعرب والمسلمين!!!!!! اي تخلف هذا..انا مع القانون وما يحكم به القضاء...عاش العراق

احترام البلد
علي الربيعي -

ان التصرف الذي قام به منتظر الزيدي هو ما جناه هذه الجيل من تربية النظام البعثي لهم وتربيتهم على مفاهيم متخلفه ولا احترام للقانون والناس ..كأنه بفعلته هذه جاء بنصر مؤزر للعرب والمسلمين!!!!!! اي تخلف هذا..انا مع القانون وما يحكم به القضاء...عاش العراق

صدام+ عرفات =منتظر
أسيوي -

تدرس ادارة متاحف مدام تسو(توساد) فكرة صنع تمثال لمنتظر زيدى و عرضة للجماهير فى صالات المتاحف .. و ينظر المختصين الفنيين فى الحركة الأكثر اثارة للتمثال و لجعلة يعبر عن مفهوم الثقافى العربى لأستخدامات الحذاء و بالأخص بعد صنع تمثال للحذاء نفسة فى العراق, حيث يرى المختصين قلة لوجود تماثيل لشخصيات العربية فى صالات المتاحف ما عدا صدام حسين و ياسر عرفات و لا يستغرب المختصين بان هيك قيادات تولد هيك شعب...

دمت لنا عزا يا والدن
ام علي -

اتمنى صدور العقوبة الصارمة بحق منتظر الذي لم يحترم حتى رئيس الوزراء الذي هو بمقام والده اتمتى يكون عبرة لغيره من المتهورين وتحياتنا لوالدناالمالكي وصدره الواسع وفقك الله ياوالدنا الغالي ودمت فخرا للعراقيين الشرفاء

دمت لنا عزا يا والدن
ام علي -

اتمنى صدور العقوبة الصارمة بحق منتظر الذي لم يحترم حتى رئيس الوزراء الذي هو بمقام والده اتمتى يكون عبرة لغيره من المتهورين وتحياتنا لوالدناالمالكي وصدره الواسع وفقك الله ياوالدنا الغالي ودمت فخرا للعراقيين الشرفاء

....
said -

قال الصحفي العراقي منتظر الزيدي، صاحب رمية الحذاء الشهير على الرئيس الأمريكي جورج بوش، إنه خطط لعمل مشرف يواجه به بوش ويدخله التاريخ، وذلك في رسالة تركها لأصدقائه قبل ذهابه للمؤتمر الصحفي، كما أكد مصدر عراقي مطلع حتى يستطيع اي انسان دخول التاريخ فلابد من قيامه بعمل يؤهله لهذا الدخول كاكتشاف شئ او اختراعه وامور اخرى وبالنسبة للصحفي العراقي منتظر الزيدي وحديث دخوله التاريخ بما قام به فاعتقد ان عمليته وقعت بفترة زمنية في منتصف التاريخ بين التحول من الدكتاتورية الى الديمقراطية فلو وقعت الحادثة ورميه للحذاء نحو الرئيس السابق صدام حسين لكان التاريخ خلده لمئات السنين . فمثلا ابو تحسين ونعاله الذي ضرب به صورة الكتاتور السابق لازال الشخص في ذاكرة العراقيين وغيرهم رغم انه ضرب صورة الدكتاتور بنعاله وليس الدكتاتور شخصياً . واما الصحفي منتظر الزيدي فلااعتقد ان التاريخ سيخلده طويلا لااسباب ذكرتها حول وقوع الحادث بين زمنين مختلفين كما ان الرميه لم تصب الهدف فلو اصابته لكانت للقضية ذاكرة اطول وكذلك فان هذه الامور لايعول عليها كثيرا في الغرب فقد سبق ان حدثت لمسؤلين كبار في دول مختلفه . ولذلك اعتقد ان رد فعل السلطات العراقيه بضرب الصحفي وماقيل عن تعريته فيه مبالغة وعنف لايناسب العمل . كما ان السيد منتظر الزيدي اساء بدوره الى المهنة وسيكون هناك تشديد كبير على الصحفيين وعملهم وحريتهم . ولو كان الاخ الصحفي قد طرح سؤالا محرجا للرئيس الامريكي بحيث تردد الرئيس في الاجابه او تلكأ فيها لكانت النتيجة افضل في توصيل رسالة للرأي العام من قبل الصحفي الذي بلاشك نتمنى سلامته واطلاق سراحه .

تحيا الديمقراطية
منتظر ابو الفرج -

يجب عليه ان يشكر ربه ثم يشكر الرئيس بوش الذي جعل من العراق دولة ديمقراطية منحته الجرأة ليقوم بهذا العمل ولو ان ذلك حصل في عهد صدام او في دولة الاسد لسلخوا جلده وارسلوه الى مصانع الطبول والدربكات لإستخدامها في حفلات الدبكة بمناسبة الانتصارات الإلهية على الخونة والعملاء

....
said -

قال الصحفي العراقي منتظر الزيدي، صاحب رمية الحذاء الشهير على الرئيس الأمريكي جورج بوش، إنه خطط لعمل مشرف يواجه به بوش ويدخله التاريخ، وذلك في رسالة تركها لأصدقائه قبل ذهابه للمؤتمر الصحفي، كما أكد مصدر عراقي مطلع حتى يستطيع اي انسان دخول التاريخ فلابد من قيامه بعمل يؤهله لهذا الدخول كاكتشاف شئ او اختراعه وامور اخرى وبالنسبة للصحفي العراقي منتظر الزيدي وحديث دخوله التاريخ بما قام به فاعتقد ان عمليته وقعت بفترة زمنية في منتصف التاريخ بين التحول من الدكتاتورية الى الديمقراطية فلو وقعت الحادثة ورميه للحذاء نحو الرئيس السابق صدام حسين لكان التاريخ خلده لمئات السنين . فمثلا ابو تحسين ونعاله الذي ضرب به صورة الكتاتور السابق لازال الشخص في ذاكرة العراقيين وغيرهم رغم انه ضرب صورة الدكتاتور بنعاله وليس الدكتاتور شخصياً . واما الصحفي منتظر الزيدي فلااعتقد ان التاريخ سيخلده طويلا لااسباب ذكرتها حول وقوع الحادث بين زمنين مختلفين كما ان الرميه لم تصب الهدف فلو اصابته لكانت للقضية ذاكرة اطول وكذلك فان هذه الامور لايعول عليها كثيرا في الغرب فقد سبق ان حدثت لمسؤلين كبار في دول مختلفه . ولذلك اعتقد ان رد فعل السلطات العراقيه بضرب الصحفي وماقيل عن تعريته فيه مبالغة وعنف لايناسب العمل . كما ان السيد منتظر الزيدي اساء بدوره الى المهنة وسيكون هناك تشديد كبير على الصحفيين وعملهم وحريتهم . ولو كان الاخ الصحفي قد طرح سؤالا محرجا للرئيس الامريكي بحيث تردد الرئيس في الاجابه او تلكأ فيها لكانت النتيجة افضل في توصيل رسالة للرأي العام من قبل الصحفي الذي بلاشك نتمنى سلامته واطلاق سراحه .

شحصلت بالله
عراقي الهوى -

خرج من بيته وأمه على الاثر تقول (مودع بالله ومحمد وعلي) متأنقا يمشي الخيلاء وينظر بطرف عينه متصفحا الوجوه لعله يرى في بعض من يلتقيهم من ابناء مدينته المتقعة بالبؤس من يستطيع ان ينسبه الى مهنته الجديدة كونه اصبح ممن يظهرون على الشاشات وهو بذلك ممن أصيب بعدوى النرجسية التي تنتاب من يرتقي سلم الشهرة. ماهي الا ساعة او أقل حتى أجتاز بخيلائه الطاووس وأرتفعت وتيرة النرجسية لديه لتسجل أعلى صعود لها مذ صعد الزيدي منصة الفضائيات ,كيف لا وقد كان محاطا بالكاميرات التي تبث مباشرة كل شاردة وواردة من حديث الرئيس الاول للعالم ورئيس وزراء الدولة الديمقراطية الاول في وطن العرب الكبير,لم يكن ذلك بالتاكيد أكبر طموح الزيدي وأنما كان طموحه أن لم نقل أن يحل محل أحدهما,كان على الاقل أن يسرق تلك الأضواء لصالحه على حسابهما,وكانت الدقائق تمر والأسئلة تطرح والزيدي يفكر في الكيفية التي يحقق بها حلمه ومع تزاحم اسئلة الصحفيين كما الكامرات والميكروفونات تزاحمت أفكار الزيدي على باب مخيلته الا انها في لحظة حوصرت بجميعها بعد أن قرر الزيدي أن يوصد الباب على افكاره,التي قرر استبدالها بحذاء أسود مقاسه يستوعب جميع أحلامه الوردية, وأرسله على شكل سؤال للضيف,الا أن جواب سؤاله لم يكن بمثله, فحذاء الزيدي عادت عليه بفائدة كبيرة تخطت قيمتها الاصلية أذ ان احد المعجبين بها أعلن أستعداده لدفع ثلاثمائة دولار للحصول على توقيعها فقط,هذا من جهة ومن جهة أخرى تمكن الزيدي من التخلص من ضغط الاعلام ومهنة المتاعب عبر الحصول على مادة قانونية تجيز له الخلود الى الراحة مدة لاتقل عن سبع سنين ولاتزيد عن خمسة عشر. وبذلك كان الزيدي قد ضرب ثلاثة عصافير بزوج حذاء واحد,شهرة وقيمة مادية لحذائه تخطت مقاسها وسعرها بكثير,وراحة بال قد تدوم خمسة عشر عاما يتمكن خلالهامن التأمل في الحصول على شهرة اكبر وراحة أدوم.

تجاوز
خالد الاسدي -

يا سيدي علي الربيعي ... لماذا تتجاوز على جيل باكمله وتنعته بالتربية البعثية .. من هو الذي صمت على البعث هل هو جيل منتظر الزيدي ام جيلكم انتم الصامتون الخانعون الخاضعون لابد للانتباه والتروي في اصدار الاحكام جزافا على الاجيال كي لا نقع في خطيئة كبرى ... وما فعله الزيدي هو بالفعل حماقة مهنية ولكن بنفس الوقت تصرف انساني صميم .. لا بد لنا ان لا ننكر اصوات زغاريد النساء العراقيات ممن قتل ابنائهن ورجالهن في ضل حكومة بوش .. ام تناسيت يا سيدي الربيعي اننا الان نعيش في ضل احتلال ؟؟

يجب
حيدر علي -

يجب ان يلقي جزاءه العادل علي فعلته الشنيعة المخجلة في اهانة رئيس وزراء العرآق بالقاء الحذاء في حضرته والاعتداء علي ضيفه بهمجية ووقاحة في اول دولة عرف القانون في العالم.

الزيدي
دهوكي -

المادة 227 قليلة بحق الزيدي حيث يستحق ان تطبق بحقه اقسى المواد لأنه شوه وجه العراق واعطى درسا كريها ووسخا للذين يؤيدونه .

لا للبلطجة
كاظم -

يجب ان يعاقب منتظر الزيدي ليس لانه ضرب بوش لكن المبدء ان هذه السابقة تشكل مشكلة للعراق مستقبلا لان كل ضيف دولة قد يكون معرض للاهانة وهو في ضيافة الدولة وهذا شيء لا يمكن القبول به ان اي رئيس دولة سيتردد في زيارة العراق مستقبلا خشية ان يقوم احد الصحفيين بحذفه بحذاء لاي سبب مر في ذهن الصحفي .

العقوبة تركه حافيا
الى الزيدى -

اقترح على المحكمة ان تعاقب الزيدى بمنعه من لبس احذية خمسة اعوام حتى تدمى قدماه ويعرف الوظيفة الحقيقية للحذاء

هذا ماجناه على نفسه
محمد العلي -

وماذا بعد ؟وماذا كان ينتظر هذا المنتظر؟المسكين كان يتوقع ان شعوب العالم سوف تقف معه كي تفك اسره؟الشعب العربي طبل له لكن هذا الشعب لايستطيع سب او شتم اصغر مسؤل في بلده كفاكم عنتريات وبطولات زائفة

يستاهل
الامير العاشق -

هذا المتهور العربنجي يستحق 30 سنه وقليله بحقهخسر مستقبله خلي اتفيده العربان

kafa mina nifa9
aicha -

mata kana bush dayfan limada tataharabouna mina al ha9i9a kafa nifa9an bush lam yakon dayfan bal kana akbar mojrim fi al 3alam bal kana akbar ir4habi fi al3alam la a3ta9id youjad akbar irhabi fi al 3alam mitla bush wa la a3ta9id anaho yojad fi al 3alam akbar safak dima2 aktar mine bush

الاوباش
جعفر الفراتي -

المشكلة الان ان الكثير اصبحوا يقلدون الصحفي منتظر الزيدي..هناك الان محتج صيني يقف امام المحاكم البريطانية لانه قذف رئيس وزراء الصين لدي زيارته لبريطانيا الاسبوع قبل الماضي..وفي البرلمان المصري رفع نائب اخواني الحذاء لنائب آخر من الحزب الحاكم..فمنتظر الزيدي هو الذي ادخل ثقافة الحذاء فلذا يقتضي الحال ان تطبق عليه اقسي عقوبة في المادة التي سوف يحاكم تحتها حتي يكون عظة وعبرة لغيره ولتنتهي هذه الظاهرة الكريهة غير الحضارية التي جاءت علي يد من رضع من الثقافة البعثية .

محكمة عادلة
ابو دانيال النرويج -

يجب الالتزام بتسمية دولة القانون لكي لا يكون فقط حبر على ورق ,طبعا نقطة تحسب للمالكي بالتنازل عن حقة الشخصي و كذلك بوش الذي تنازل همو الاخر ,فيجب على القضاء العراقي بعدم تصعيد المسالة باحكام عالية و مراعاة الجانب النفسي والانساني ,فزمن بوش انتها فلا حاجة لارضائة,

تستاهل
شوان هموندي -

واتمنى تصير مثل لكل تسيل له نفسه ان يصير مثلك...

دولة القانون
ابو عراق -

نحن دولة القانون ويجب ان يطبق عليه القانون لاننا نسعى الى تحقيق دولة القانون

إنه سميع مجيب
mohja 212 -

أدعو الله عز وجل أن يعجل فرج الزيدي ويرده إلى أهله بسلام...