أخبار

صربيا تؤكد مواصلة الكفاح ضد إستقلال كوسوفو

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بريشتينا: جدد الرئيس الصربي بوريس تاديتش رفض بلاده لإستقلال كوسوفو عن صربيا، واصفا الخطوة بأنها " تحد للشرعية الدولية وتعديا على وحدة أراضي صربيا كدولة ذات سيادة".

ورأى تاديتش في تصريح لصحيفة "بليتس صربيا" ان صربيا سلكت اسلوبا جديدا في معالجة مشاكلها مع دول الجوار بعيدا عن القوة والعنف، مشيرا الى ان صربيا " ستواصل كفاحها الدبلوماسي في احباط استقلال كوسوفو كما انها لن تقبل في يوم من الايام مبدأ فرض الامر الواقع عليها ".

واكد "ان صربيا مازالت في بداية طريقها للنضال من اجل الحفاظ على سيادتها في كوسوفو التي انتهكت بقرار سلطات كوسوفو اعلان الاستقلال عن صربيا "، وقال ان " قادة كوسوفو ما كانوا ليستطيعون الجرأة على الاقدام على مثل هذه الخطوة لولا الدعم الذي تلقوه من بعض الدول الاجنبية التي رسمت للقادة الالبان مشروع الاستقلال".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وقاحة شرعية
احمد منجهه -

الم يئن للمسلمين ان يرفعوا اصواتهم لنصرة اشقائهم في اوربا لقد استقلت كوسوفو ولم يعترف بها الا القليل ولو كانو من غير المسلمين وحدث لهم ماحدث لأعترف بهم العالم اجمع علي الشعوب الأسلامية ان تعي الأخطار المحدقة بالكيانات المسلمة في اوربا وأن تدعمهم ماديا ومعنويا

وقاحة شرعية
احمد منجهه -

الم يئن للمسلمين ان يرفعوا اصواتهم لنصرة اشقائهم في اوربا لقد استقلت كوسوفو ولم يعترف بها الا القليل ولو كانو من غير المسلمين وحدث لهم ماحدث لأعترف بهم العالم اجمع علي الشعوب الأسلامية ان تعي الأخطار المحدقة بالكيانات المسلمة في اوربا وأن تدعمهم ماديا ومعنويا

وقاحة شرعية
احمد منجهه -

الم يئن للمسلمين ان يرفعوا اصواتهم لنصرة اشقائهم في اوربا لقد استقلت كوسوفو ولم يعترف بها الا القليل ولو كانو من غير المسلمين وحدث لهم ماحدث لأعترف بهم العالم اجمع علي الشعوب الأسلامية ان تعي الأخطار المحدقة بالكيانات المسلمة في اوربا وأن تدعمهم ماديا ومعنويا

وقاحة شرعية
احمد منجهه -

الم يئن للمسلمين ان يرفعوا اصواتهم لنصرة اشقائهم في اوربا لقد استقلت كوسوفو ولم يعترف بها الا القليل ولو كانو من غير المسلمين وحدث لهم ماحدث لأعترف بهم العالم اجمع علي الشعوب الأسلامية ان تعي الأخطار المحدقة بالكيانات المسلمة في اوربا وأن تدعمهم ماديا ومعنويا