نائب رئيس الوزراء الكويتي يبدأ زيارة تاريخية لبغداد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واوضح ان المباحثات ستتطرق الى عدد من المشاكل التي تتضمن الاستغلال المشترك لاحد الحقول النفطية الحدودية وترسيم الحدود البحرية وتعويضات بمليارات الدولارات تطالب بها الكويت. وقد اعلنت الكويت الاثنين الماضي انها حصلت حتى الآن على 13,3 مليار دولار كتعويضات من العراق عن الغزو والاحتلال.
وكان مجلس الامن الدولي ارغم العراق على دفع 5% من عائداته النفطية لصندوق تابع للامم المتحدة للتعويض عن اجتياح الكويت. وتلقى الصندوق طلبات للتعويض قدرها 368 مليار دولار، الا انه اقر 52 مليارا فقط بينها 39 مليارا للكويت وذلك استنادا الى ارقام من الكويت ومن الصندوق. ويطالب العراق مرارا منذ سقوط النظام السابق الدول الاجنبية والكويت خصوصا بشطب عشرات مليارات الدولارت المستحقة عليه، او تخفيضها بشكل ملحوظ على الاقل.
وقد وقع العراق والكويت مؤخرا على محضر أجتماع مشترك يتعلق بعدد من هذه القضايا اثر مباحثات تراسها من الجانب العراقي محمد الحاج حمود وكيل الوزارة للشؤون القانونية والعلاقات متعددة الاطراف ومن الجانب الكويتي خالد سليمان الجار الله وكيل وزارة الخارجية الكويتية. وتناول المحضر عدد من القضايا العالقة بين البلدين كالحدود البرية وإستثمار الحقول النفطية المشتركة وانهاء ملف الخطوط الجوية العراقية وتفعيل اللجنة المشتركة للبحث عن الاسرى والمفقودين الكويتين في العراق.
وقالت الخارجية العراقية في بيان صحافي ان الجانبين اتفقا خلال المباحثات التي جرت في الكويت اضافة الى القضايا المذكورة على تعويض المواطنين العراقيين التي تاثرت املاكهم نتيجة ترسيم الحدود وتسهيل حركة المرورعبر المنفذ الحدودي بين البلدين. وقد أحتفلت سفارة الكويت في بغداد الليلة الماضية بمناسبة الذكرى الثامنة عشرة لتحرير الكويت من احتلال النظام العراقي لها والذي استمر سبعة اشهر من آب (غسطس) عام 1990 الى شباط (فبراير) 1991.
وقال السفير الكويتي الفريق علي محمد المؤمن "انها المرة الاولى التي نحتفل فيها بتحرير الكويت في بغداد. هناك صفحة جديدة من الاحترام نتطلع قدما الى علاقات جيدة بين البلدين". واعتبر ان الحفل الذي حضرته حوالى 300 شخصية من دبلوماسيين وسياسيين وعسكريين يحمل دلالة خاصة بالنسبة لبلاده. وقال ان "اقامة الاحتفال هنا امر يعني الكثير بالنسبة لي شخصيا ولشعبنا وقيادتنا. لدينا مهام كبيرة امامنا وسنبذل اقصى الجهود". وكتب على قالب ضخم من الحلوى "اشقاء للابد" تم تزيينه بالعلمين العراقي والكويتي. وقد عينت الكويت في تموز (يوليو) الماضي الفريق المؤمن وهو رئيس اركان سابق سفيرا لها في العراق للمرة الاولى منذ عام 1990 وقدم اوراق اعتماده الى الرئيس العراقي جلال طالباني في 22 تشرين الاول (اكتوبر) الماضي.
التعليقات
الوكت اغبر
عراقي مقهور -وقال السفير الكويتي الفريق علي محمد المؤمن انها المرة الاولى التي نحتفل فيها بتحرير الكويت في بغداد
التسامح صفة العظام
عراقي مهاجر -نتمنى ان نبقى اخوة على اسس العدالة وروح التسامح وان لايحمل الشعب العراقي مسؤولية وجريمة لم يرتكبها. اتذكر ان غالبية المواطنين استنكرت الغزو وبكت حتى ان الشوكولاته لم ياكلها الاطفال في حينها وكانوا يقولون هذي حرام والله يعمينا اذا ناكلها.اننا فعلا اخوة وطيبون كعراقيون لكل من يفتح قلبه لنا وارجو ان تتكلل هذي الزيارة بشطب مطالبات الكويت للعراق وان تترجم الاقوال الى افعال والله يهدينا جميعا الى طريق الخير
ولا تنسوا أنتم أيضا
عبدالله بن تعيب -ولاينسى اخوتنا بالعراق بأن للكويتيين كمواطنين أراضي شاسعه في أغلب المحافضات العراقيه وبالأخص محافضةالبصره حيث أغلب أراضيهاهي بساتين ومزارع خاصه من أيام الحكم العثماني فلا تنسى من قبل الحكومتين العراقيه والكويتيه لأن الحنين قد بلغ مداه ؟
.....
سمير سيف البغدادى -من حرب الى الحرب ومن دمار الى دمار ونسلط وقهر وتهجير وقطع الرؤس ومقابر جماعيه وسرقة خيرات الشعب وتكميم ألافواه!!!هذه هى كانت مبادىء طاغية العراق قائد البوابه الخلفيه لأمة ألاعراب الذين جعلوا من صدام الهزيمه القائد الذى لايموت وصدق المقبور نفسه بأنه اصبح قائد المشرقين والمغربين متحديا القوانين منفردا برأيه قائد الحروب الخاسره تحقيقا لرغباته النازيه لم تشبع غريزته بكل ماقام من هذه ألاعمال ضد ابناء شعبنا العراقى البرىء من جميع تصرفاته بل امتدت الى شعوب الجوار ومن بينها الشقيقه دولة الكويت حين غزاها فى شهر اب 1990 وفعل مافعل بها من جرائم واباده جماعيه كالتى فعلهافى حق الشعب العراقى...وللأسف كثيرا من اشقائنا العرب كانوا الداعم القوى لدكتاتورالعراق المعدومضاربين بعرض الحائط مأسات شعبنا وآلامه وعدم الوقوف الى جانبه ومساعدته لانقاذه من جور نظام سيء؟؟؟حتى جاء اليوم المفضوح (غزوا الكويت)الذى كشف النوايا الحقيقه لقائد عربى لايعترف بكل شىء اسمه عربى أو مسلم !!! لقد عادت دولة الكويت الى شعبها الشقيق وتحرر العراق من حكمه وانتهت ايام الغزوات والحروب ,,,وجاء عصر الحورات والتفاهم والعلاقات الحسنه ومن هنا ا أوجه كلماتى هذه الى اشقائنا المسؤلين فى دولة الكويت واشقائنا من الشعب الكويتى الدخول فى حوارات ومفاوضات حقيقيه مع الحكومه العراقيه واغلاق ملفات الماضى المرير خدمة للشعبين المتأخيين العراقى والكويتى وسد ألابواب بوجه ألاعداء الذين مازالوا ينقرون على الطبول العروبيه ومساعدة ودعم التجربه الجديده فى العراق لازالة جميع العقد بين الدولتين وعدم فسح المجال لعودة الكتاتوريه والطغاة
تصفيه
انمار -الكويت لابدان تكون عراقية مكمله لمحافظات العراقيه التاسعه عشر مهما يطول الزمن لاالف السنين
سبأناكم سبقناكم بولس
مناخي منيخ شالوم شلم -اليهود ليس بحاجه لتاريخ تاريخهم حافل
العراق ابو الحضارات
حسن نصيف الجنابي -نحن كعرب وواجبارت العرب العفو والكرم والشجاعه فان قبل ماتكون الكويت دوله عربيه هم اخوى عرب ونحن كلنامسلمون فلندع الماظي المألم ونكون اولاداليوم قوتنابوحدتناكافي خلافات وثارات وتخلف.انماالمسلمون اخوه فنرجوامن الدول العربيه ان تحذو مثل اخوانناالكويتيين وشكرا
الوكت اغبر
عراقي مقهور -وقال السفير الكويتي الفريق علي محمد المؤمن انها المرة الاولى التي نحتفل فيها بتحرير الكويت في بغداد
التسامح صفة العظام
عراقي مهاجر -نتمنى ان نبقى اخوة على اسس العدالة وروح التسامح وان لايحمل الشعب العراقي مسؤولية وجريمة لم يرتكبها. اتذكر ان غالبية المواطنين استنكرت الغزو وبكت حتى ان الشوكولاته لم ياكلها الاطفال في حينها وكانوا يقولون هذي حرام والله يعمينا اذا ناكلها.اننا فعلا اخوة وطيبون كعراقيون لكل من يفتح قلبه لنا وارجو ان تتكلل هذي الزيارة بشطب مطالبات الكويت للعراق وان تترجم الاقوال الى افعال والله يهدينا جميعا الى طريق الخير
ولا تنسوا أنتم أيضا
عبدالله بن تعيب -ولاينسى اخوتنا بالعراق بأن للكويتيين كمواطنين أراضي شاسعه في أغلب المحافضات العراقيه وبالأخص محافضةالبصره حيث أغلب أراضيهاهي بساتين ومزارع خاصه من أيام الحكم العثماني فلا تنسى من قبل الحكومتين العراقيه والكويتيه لأن الحنين قد بلغ مداه ؟
.....
سمير سيف البغدادى -من حرب الى الحرب ومن دمار الى دمار ونسلط وقهر وتهجير وقطع الرؤس ومقابر جماعيه وسرقة خيرات الشعب وتكميم ألافواه!!!هذه هى كانت مبادىء طاغية العراق قائد البوابه الخلفيه لأمة ألاعراب الذين جعلوا من صدام الهزيمه القائد الذى لايموت وصدق المقبور نفسه بأنه اصبح قائد المشرقين والمغربين متحديا القوانين منفردا برأيه قائد الحروب الخاسره تحقيقا لرغباته النازيه لم تشبع غريزته بكل ماقام من هذه ألاعمال ضد ابناء شعبنا العراقى البرىء من جميع تصرفاته بل امتدت الى شعوب الجوار ومن بينها الشقيقه دولة الكويت حين غزاها فى شهر اب 1990 وفعل مافعل بها من جرائم واباده جماعيه كالتى فعلهافى حق الشعب العراقى...وللأسف كثيرا من اشقائنا العرب كانوا الداعم القوى لدكتاتورالعراق المعدومضاربين بعرض الحائط مأسات شعبنا وآلامه وعدم الوقوف الى جانبه ومساعدته لانقاذه من جور نظام سيء؟؟؟حتى جاء اليوم المفضوح (غزوا الكويت)الذى كشف النوايا الحقيقه لقائد عربى لايعترف بكل شىء اسمه عربى أو مسلم !!! لقد عادت دولة الكويت الى شعبها الشقيق وتحرر العراق من حكمه وانتهت ايام الغزوات والحروب ,,,وجاء عصر الحورات والتفاهم والعلاقات الحسنه ومن هنا ا أوجه كلماتى هذه الى اشقائنا المسؤلين فى دولة الكويت واشقائنا من الشعب الكويتى الدخول فى حوارات ومفاوضات حقيقيه مع الحكومه العراقيه واغلاق ملفات الماضى المرير خدمة للشعبين المتأخيين العراقى والكويتى وسد ألابواب بوجه ألاعداء الذين مازالوا ينقرون على الطبول العروبيه ومساعدة ودعم التجربه الجديده فى العراق لازالة جميع العقد بين الدولتين وعدم فسح المجال لعودة الكتاتوريه والطغاة
تصفيه
انمار -الكويت لابدان تكون عراقية مكمله لمحافظات العراقيه التاسعه عشر مهما يطول الزمن لاالف السنين
سبأناكم سبقناكم بولس
مناخي منيخ شالوم شلم -اليهود ليس بحاجه لتاريخ تاريخهم حافل
العراق ابو الحضارات
حسن نصيف الجنابي -نحن كعرب وواجبارت العرب العفو والكرم والشجاعه فان قبل ماتكون الكويت دوله عربيه هم اخوى عرب ونحن كلنامسلمون فلندع الماظي المألم ونكون اولاداليوم قوتنابوحدتناكافي خلافات وثارات وتخلف.انماالمسلمون اخوه فنرجوامن الدول العربيه ان تحذو مثل اخوانناالكويتيين وشكرا