أخبار

رفسنجاني: سعداء بتولي أصدقاءنا للسلطة بالعراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أسامة مهدي من لندن: قال رئيس مجلس تشخيص النظام في ايران انه سعيد لان يرى اصدقاء ايران الذين وقفوا ضد النظام السابق وقد استلموا السلطة في بلدهم مؤكدا استعداد بلاده لمساعدة العراقيين في مختلف المجالات بينما اكد الرئيس العراقي جلال طالباني سعي بلاده لاخراج منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة من العراق كاشفا عن محاولات لاقناع دولة ثالثة باستضافتهم.

وقال رفسنجاني خلال مؤتمر صحافي مشترك مع طالباني في بغداد اليوم انه مسرور لان يرى المجاهدين العراقيين من اصدقاء ايران الذين عملوا معها قد استطاعوا التخلص من النظام السابق وحكم بلدهم بأنفسهم. واشار الى ان العراق هو مركز الثقل في اهتمام العالم الان مشددا على ان ايران مستعدة لمساعدته والتعاون معه في مختلف المجالات. وتمنى ان تنتهي الظروف الامنية والمعيشية الصعبة التي يعيشها الشعب العراقي حاليا في اسرع وقت "لنشهد عراقا حرا متحدا متقدما". واوضح انه لم يناقش بعد مع المسؤولين العراقيين القضايا الملحة بين البلدين من دون ان يدلي بتوضيحات اخرى.

ومن جهته قال طالباني ان علاقات العراق الخارجية تتحسن باستمرار مع مختلف الدول وله حاليا علاقات ممتازة مع جميع دول الجوار موضحا ان الرئيس التركي عبد الله غول سيزور العراق قريبا. واشار الى ان زيارة رفسنجاني مهمة جدا في تعزيز العلاقات العراقية الايرانية وانها تؤكد بأن العراق قد خرج من عزلته الدولية.. وقال ان الزيارة هي "نعمة من الله".

وعن وجود منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة في العراق اوضح طالباني ان الدستور العراقي يحظر وجود مسلحين اجانب على الاراضي العراقية وقال ان عناصر المنظمة وقفوا مع النظام الدكتاتوري السابق ضد الشعب العراق ونفذوا هجومات في شمال العراق وقتلوا عشرات الاكراد الابرياء ايضا. واوضح ان العراق يسعى حاليا لاخراج المنظمة واقناع دولة ثالثة باستضافتها. ورفض طالباني سؤالا يتعلق باقتصار مساعدة ايران على الاحزاب الشيعية العراقية مشيرا الى ان لطهران علاقات مع جميع القوى العراقية القومية واليسارية والعروبية ايضا.

وكان رفسجاني وصل الى بغداد اليوم في وقت سابق وهو يترأس مجلس تشخيص مصلحة النظام أعلى هيئة تحكيمية في النظام الإيراني ومجلس الخبراء الإيراني الذي يشرف على عمل المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي. ويقود رفسنجاني في زيارته هذه وفدا دينيا وسياسيا لاجراء مباحثات مع المسؤولين العراقيين في مقدمتهم طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي إضافة إلى زيارة العتبات الشيعية المقدسة في العراق. ومن المقرر أن يلتقي رفسنجاني كبار المراجع الشيعية العراقية اضافة الى شخصيات سياسية ودينية اخرى.

وكان طالباني اختتم امس زيارة رسمية الى طهران استغرقت ثلاثة ايام إيران حيث التقى كبار قادة إيران. ونشبت حرب بين إيران والعراق بين عامي 1980 و1988 أوقعت أكثر من مليون قتيل من الجانبين لكنه وبعد الإطاحة بنظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين في عام 2003 فقد تحسنت العلاقات بين البلدين. وقد وصفت صحيفة "طهران تايمز" زيارة رفسنجاني الى العراق بأنها تعبيرعن تطوير وتعزيز الروابط الاقليمية بين ايران ودول المنطقة. وقالت ان الرئيس طالباني صرح خلال لقائه مدير مكتب رفسنجاني في بغداد مؤخرا أنه سوف يرافق رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام الايراني أثناء تجواله بمدن العراق. واوضحت الصحيفة أن محادثات واسعة ستجري في مجال التطوير الاقليمي، وبخاصة في الشؤون التي تتعلق بالعلاقات مابين طهران وبغداد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
التعاون هو الاساس
عراقي مهاجر -

ان التعاون العراقي الايراني هو تعاون مشروع بين دلتين جارتين تحملان الكثير من القضايا المشتركة وقد اثبتت الايام ان ايران جار متميز وكل ماقيل من ان ايران تتدخل بالحكم في العراق ليست الا اقاويل غير مستندة الى واقع ملموس على عكس الفتاوى الشريرة التى تاتي من البقاع القريبة على الجانب الاخر والموت والهلاك التي تحمله هذه الافكار ضد الشعب العراقي المظلوم. نحن نشد على ايادي قادة العراق الجديد في تكوين تحالفات نافعة مع بلدنا مبنية على اساس الاحترام والتعاون ليس كما كان سابقا

التعاون هو الاساس
عراقي مهاجر -

ان التعاون العراقي الايراني هو تعاون مشروع بين دلتين جارتين تحملان الكثير من القضايا المشتركة وقد اثبتت الايام ان ايران جار متميز وكل ماقيل من ان ايران تتدخل بالحكم في العراق ليست الا اقاويل غير مستندة الى واقع ملموس على عكس الفتاوى الشريرة التى تاتي من البقاع القريبة على الجانب الاخر والموت والهلاك التي تحمله هذه الافكار ضد الشعب العراقي المظلوم. نحن نشد على ايادي قادة العراق الجديد في تكوين تحالفات نافعة مع بلدنا مبنية على اساس الاحترام والتعاون ليس كما كان سابقا

لا اهلاً و لا سهلاً
الغرباوي -

ليسقط حكم المجاهدين العراقيين من اصدقاء ايران المحتمين بعبائة الولي الفقية الحاكمة اليوم في العراق انها و الله اشد ضرراً و خطراً على البلاد من الأحتلال !

عميل ام الرئيس
mohannad -

لا يليق للشعب العراقي يحكمه امثال طالباني الذي جلس امام خامنئي منسيا انه رئيس للعراق وكانه يعيش الحالة التي كانت تعيشها قبل سقوط نظام صدام كشخص لا ارادة له وتحت آمرة قوات الحرس يأمره خامنئي بتنفيذ الاتفاقيات الثناية بجدية,يا طالباني اذا كنت في ايام تلجأ الى عمالة الملالي قتلة شعبنا العراقي اليوم انت تجلس في كرسي رئيس العراقي وما هذه الذلة امام ولي فقيه فكيف تزعم ان مجاهدي خلق مسلحة في العراق و انت تعرف معنى هذا الكلام اي تمهيد الارضية لقتل هؤلاء المناضلين من قبل الملالي و عملاءهم العراقيين من امثال فيلق القذر في حين يعرف العالم كله ان مجاهدي خلق في العراق منزوعي السلاح منذ أيار 2003 وحاليا قوات عراقيه تقوم بحمايتها؟!!

لا اهلاً و لا سهلاً
الغرباوي -

ليسقط حكم المجاهدين العراقيين من اصدقاء ايران المحتمين بعبائة الولي الفقية الحاكمة اليوم في العراق انها و الله اشد ضرراً و خطراً على البلاد من الأحتلال !

عميل ام الرئيس
mohannad -

لا يليق للشعب العراقي يحكمه امثال طالباني الذي جلس امام خامنئي منسيا انه رئيس للعراق وكانه يعيش الحالة التي كانت تعيشها قبل سقوط نظام صدام كشخص لا ارادة له وتحت آمرة قوات الحرس يأمره خامنئي بتنفيذ الاتفاقيات الثناية بجدية,يا طالباني اذا كنت في ايام تلجأ الى عمالة الملالي قتلة شعبنا العراقي اليوم انت تجلس في كرسي رئيس العراقي وما هذه الذلة امام ولي فقيه فكيف تزعم ان مجاهدي خلق مسلحة في العراق و انت تعرف معنى هذا الكلام اي تمهيد الارضية لقتل هؤلاء المناضلين من قبل الملالي و عملاءهم العراقيين من امثال فيلق القذر في حين يعرف العالم كله ان مجاهدي خلق في العراق منزوعي السلاح منذ أيار 2003 وحاليا قوات عراقيه تقوم بحمايتها؟!!

اصدقاء دون مجامـلات
مطشر -

ه بالفعل مجاهدين لجهادهم نظام طاغية العراق صدام ولكنهم كانوا اصدقاء مطلقين لايران حينما كان الاتجاه مشتركا للتخلص من اثار طغيان صدام اما الان فهم اصدقاء على المشتركات اما مايختلفون عليه فالحوار كفيل به والوطنية اولا واخيرا سواء في تقديم الايراني لها لبلاده او العراقي لبلاده فلامجاملة على حساب الوطن والى الان مجاهدي العراق يثبتون سياسيا بانهم مخلصون لوطنهم ويعرفون كيف يحافظون عليه

اصدقاء دون مجامـلات
مطشر -

ه بالفعل مجاهدين لجهادهم نظام طاغية العراق صدام ولكنهم كانوا اصدقاء مطلقين لايران حينما كان الاتجاه مشتركا للتخلص من اثار طغيان صدام اما الان فهم اصدقاء على المشتركات اما مايختلفون عليه فالحوار كفيل به والوطنية اولا واخيرا سواء في تقديم الايراني لها لبلاده او العراقي لبلاده فلامجاملة على حساب الوطن والى الان مجاهدي العراق يثبتون سياسيا بانهم مخلصون لوطنهم ويعرفون كيف يحافظون عليه

عمیت عینا لاتری الحق
علی العراقی -

سبحان الله النظام الصدامي بالنيابه عن العالم العربي و الغربي حارب النظام الاسلامي في ايران لمدة ثماني سنوات و اليوم مسوولي تلك النظام في قفص الاتهام و بعضهم اعدم ذليلا و حقيرا و اما مسوولي النظام الايراني يدخلون العراق بكل فخر و اعتزاز و هم مرفوعي الراس. عميت عينا لاترى الحق حقا و حكم الله في ارضه.

عمیت عینا لاتری الحق
علی العراقی -

سبحان الله النظام الصدامي بالنيابه عن العالم العربي و الغربي حارب النظام الاسلامي في ايران لمدة ثماني سنوات و اليوم مسوولي تلك النظام في قفص الاتهام و بعضهم اعدم ذليلا و حقيرا و اما مسوولي النظام الايراني يدخلون العراق بكل فخر و اعتزاز و هم مرفوعي الراس. عميت عينا لاترى الحق حقا و حكم الله في ارضه.

العمالة
سلام -

ان العمالة لامريكا واليهود لاتعرف ان هذا الشخص شيعي ولا سني ولا مسيحي ولا درزي ولا ارمني ولا ماروني.......

العمالة
سلام -

ان العمالة لامريكا واليهود لاتعرف ان هذا الشخص شيعي ولا سني ولا مسيحي ولا درزي ولا ارمني ولا ماروني.......

علاقات مصالح
كاظم الركابي -

كنا نتصور انه ليس هناك اتعس من نظام صدام ولكن الذين جاءؤا بعده لم يشهد تاريخ العراق مثلهم خسة

علاقات مصالح
كاظم الركابي -

كنا نتصور انه ليس هناك اتعس من نظام صدام ولكن الذين جاءؤا بعده لم يشهد تاريخ العراق مثلهم خسة

نفس الوجوه
كاظم الركابي -

كان صدام يتهم كل من يعارضه او ينتمي للجنوب بانه موالي لايران او منحزب الدعوة والحثالة اليوم يتهمون اي عراقي ينتقدهم بانه من ازلام صدام.ستكون نهايتهم اتعس من نهاية صدام

نفس الوجوه
كاظم الركابي -

كان صدام يتهم كل من يعارضه او ينتمي للجنوب بانه موالي لايران او منحزب الدعوة والحثالة اليوم يتهمون اي عراقي ينتقدهم بانه من ازلام صدام.ستكون نهايتهم اتعس من نهاية صدام

زيارة غير مرحب بها
ابو احمد العراقي -

هرول الرئيس العراقي جلال الطلباني الى ايران بعد ان اعلن الرئيس الامريكي موعد انسحاب قواته من العراق في سابقه خطيره لم يسبق لها مثيل في تاريخ العراق الحديث مستجديا القيادات الايرانيه في حفظ الامن بعد هذا الانسحاب ومترجيا اياهم لكي يعفوا العراق عن تسديد مديونيته حسب ما اقترحها عبد العزيز الحكيم متهما العراق باعتدائه على ايران وهو يعلم جيدا ان ذلك غير صحيح بل العكس هو الصحيح وايران تعتدي على العراق دائما وتضم بعد اعتدائها هذا اراضي جديده اليها وما قام به العراق سوى ارجاع هذه الاراضي وطلب وقف القتال بعد ستة ايام ولكن ايران رفضت وارادت تنفيذ اجندتها الشريره في اكتساح العراق ..بعد زيارة الطلباني اوعز بهرولت نائبه المتلون طائفيا وحزبيا عادل عبد المهدي للحاق به لستكمال تنفيذ جرائمهم بحق العراق والله اعلم ماهي الطبخه هذه المره فان فاقد الشيىء لايعطيه لماذا لم يطالبوا ايران بارجاع طائرات قوتنا الجويه التي ارهبت ايران طوال 8 سنوات الحرب لماذا لايوقفون ايران من سرقة النفط العراقي من حقول ديالى (نفط خانه ) وحقول مجنون لماذا لايطالبون ايران بوقف ارسال الارهابيون الى العراق من قوة القدس التابعه الى الحرس الثوري الايراني هل يتوقع هؤلاء ان ايران ستحمي العراق في يوما ما من اجل سواد عيون العراقيون المجرم رفسنجاني وصفهم بالاصدقاء الذين قارعوا النظام السابق الايستحي الرئيس العراقي ومن لف لفه ان يضع يده بيد قاتل شعبه العراقي الشريف في حرب لاناقه لنا بها ولا جمل الى متى هذا الظلم يارب العالمين والعراق العربي الاسلامي يستباح من كل قوى الشرصهاينه وفرس واميركان ليذهب هاشمي رفسنجاني.......ومعه كل الاشرار قتلة الشعب العراقي

اصدقاؤهم
شيعي شيوعي -

هل يظن السيد رفسنجاني ان الشعب العراقي نسي تعاونه مع صدام ايام التسعينات للمحافظه على نظام حكمه من السقوط وان اولاد التاجر رفسنجاني هم من يقوم باستلام النفط العراقي وبيعه في الامارات العربيه لصالح اولاد صدام لان الاموال في وقتها ضروريه لادامه نظام صدام فيا رفسنجاني انت تعلم والعراقييون الشرفاء يعلمون ان السيد نوري المالكي وحزب الدعوه ليسوا من اصدقائكم وان اصدقائكم معروفون والشعب العراقي في الانتخابات الاخيره وضعهم في مكانهم الصحيح ولولا اشياء لا احب ذكرها لوجدت اصدقائك في قم مرة اخرى يعملون بالاعمال الوضيعه السابقه لهم عندكم

زيارة غير مرحب بها
ابو احمد العراقي -

هرول الرئيس العراقي جلال الطلباني الى ايران بعد ان اعلن الرئيس الامريكي موعد انسحاب قواته من العراق في سابقه خطيره لم يسبق لها مثيل في تاريخ العراق الحديث مستجديا القيادات الايرانيه في حفظ الامن بعد هذا الانسحاب ومترجيا اياهم لكي يعفوا العراق عن تسديد مديونيته حسب ما اقترحها عبد العزيز الحكيم متهما العراق باعتدائه على ايران وهو يعلم جيدا ان ذلك غير صحيح بل العكس هو الصحيح وايران تعتدي على العراق دائما وتضم بعد اعتدائها هذا اراضي جديده اليها وما قام به العراق سوى ارجاع هذه الاراضي وطلب وقف القتال بعد ستة ايام ولكن ايران رفضت وارادت تنفيذ اجندتها الشريره في اكتساح العراق ..بعد زيارة الطلباني اوعز بهرولت نائبه المتلون طائفيا وحزبيا عادل عبد المهدي للحاق به لستكمال تنفيذ جرائمهم بحق العراق والله اعلم ماهي الطبخه هذه المره فان فاقد الشيىء لايعطيه لماذا لم يطالبوا ايران بارجاع طائرات قوتنا الجويه التي ارهبت ايران طوال 8 سنوات الحرب لماذا لايوقفون ايران من سرقة النفط العراقي من حقول ديالى (نفط خانه ) وحقول مجنون لماذا لايطالبون ايران بوقف ارسال الارهابيون الى العراق من قوة القدس التابعه الى الحرس الثوري الايراني هل يتوقع هؤلاء ان ايران ستحمي العراق في يوما ما من اجل سواد عيون العراقيون المجرم رفسنجاني وصفهم بالاصدقاء الذين قارعوا النظام السابق الايستحي الرئيس العراقي ومن لف لفه ان يضع يده بيد قاتل شعبه العراقي الشريف في حرب لاناقه لنا بها ولا جمل الى متى هذا الظلم يارب العالمين والعراق العربي الاسلامي يستباح من كل قوى الشرصهاينه وفرس واميركان ليذهب هاشمي رفسنجاني.......ومعه كل الاشرار قتلة الشعب العراقي

اصدقاؤهم
شيعي شيوعي -

هل يظن السيد رفسنجاني ان الشعب العراقي نسي تعاونه مع صدام ايام التسعينات للمحافظه على نظام حكمه من السقوط وان اولاد التاجر رفسنجاني هم من يقوم باستلام النفط العراقي وبيعه في الامارات العربيه لصالح اولاد صدام لان الاموال في وقتها ضروريه لادامه نظام صدام فيا رفسنجاني انت تعلم والعراقييون الشرفاء يعلمون ان السيد نوري المالكي وحزب الدعوه ليسوا من اصدقائكم وان اصدقائكم معروفون والشعب العراقي في الانتخابات الاخيره وضعهم في مكانهم الصحيح ولولا اشياء لا احب ذكرها لوجدت اصدقائك في قم مرة اخرى يعملون بالاعمال الوضيعه السابقه لهم عندكم

ألأصدقاء المبهمون .
خالد نفاذية -

لاندري ماالذي يعنيه السيد رفسنجاني بالأصدقاء الذين يراهم في السلطة اليوم أهم الشيعة أم ألأكراد أم السنة فاالطوائف الثلاث هي ألأن السلطات التي تحكم في العراق .. أما اذا كان يعني باصدقاءه الشيعه فهل يعني هذا أن السيد رفسنجاني صديق للشيعة فحسب دون مكونات الشعب العراقي ألأخرى فهذه ستكون معضلة تستوجب التوضيح والتوقف عندها .

ألأصدقاء المبهمون .
خالد نفاذية -

لاندري ماالذي يعنيه السيد رفسنجاني بالأصدقاء الذين يراهم في السلطة اليوم أهم الشيعة أم ألأكراد أم السنة فاالطوائف الثلاث هي ألأن السلطات التي تحكم في العراق .. أما اذا كان يعني باصدقاءه الشيعه فهل يعني هذا أن السيد رفسنجاني صديق للشيعة فحسب دون مكونات الشعب العراقي ألأخرى فهذه ستكون معضلة تستوجب التوضيح والتوقف عندها .