ساركوزي يأمل قيام دولة فلسطينية لضمان أمن إسرائيل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
باريس: أعرب الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مساء الاثنين عن أمله بالتوصل إلى حل الدولتين في الشرق الأوسط، معتبرا أن قيام دولة فلسطينية ديمقراطية هي أفضل طريقة لضمان أمن إسرائيل وقال ساركوزي لدى حضوره جانبا من العشاء السنوي للمجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا، "لا يسعنا سوى الأمل بشأن صراع دام أكثر مما يلزم ويجب أن نأمل بحل الدولتين وخاصة أن قيام دولة فلسطينية هو الطريقة الأفضل لضمان أمن إسرائيل"، مشددا على "تمسكه" بأمن الدولة العبرية .
وأوضح ساركوزي أن جدول أعماله لم يسمح له بالحضور لمدة طويلة في العشاء، وذكر أن رئيس الوزراء فرانسوا فييون سيلقي خطاب الحكومة في هذا العشاء الذي تنظمه الجالية اليهودية، ونوه ساركوزي بأنه أراد الحضور ولو لدقائق من أجل الإعراب عن "صداقته وإخلاصه". وعلق الرئيس الفرنسي على سؤال حول تزايد معاداة السامية في فرنسا بالقول "هناك قلق كبير ليس فقط هذا العام، وأقول بوضوح إن أمن الجالية اليهودية مسألة لا تخص فقط اليهود بل كل الجمهورية الفرنسية وأقول الأمر نفسه حول الاسلاموفوبيا والعنصرية"، معربا عن أسفه لأن "الأحداث الدولية تسبب أحيانا توترات" في فرنسا.
التعليقات
السؤال ما زال قائمآ
أسيوي -يا جماعة.. و لو لمرة واحدة أريد ان استوعب فعلا ما هى مصلحة فرنسا او بريطانيا أو المانيا او روسيا و أمريكا , يابان و حتي الصين في تدعيم و مساندة لقيام دولة فلسطينية و الحل ما يسمي بالدولتين .. نعرف بأن إسرائيل تريد و لو مرغمه بالحفاظ علي أمنها و حماية مواطنها من صواريخ الحماسية القاهرة و المدمرة و جاعلة عاليها واطيها بالإضافة إلي زلزال الذي نسمع فيه و لا نراه... لكن ماهية فعلا مخاوف باقي دول العالم و نعلم بان صواريخ الحماسية لا تزلزل أكثر من بضعة كيلو مترات حتى و إن زادتها حزب الله و إيران بما تملك من التكنولوجيا الأيمانية المتقدمة فلا تعتدي علي شي متحرك من الإنسان أو الجماد و دائما تعشق الأماكن الغير مأهولة ... إذآ لا يوجد تهديد مباشر و خطر فعلي يهدد امن تلك الدول و يجبرها مكرهة على إيجاد حل يضمن امن و سلامة مواطنيها ان صح التعبير.. ومع عدم وجود نفط زيتوني طبعا... فلماذا هذا الإصرار و الدعم الدبلوماسي و الحكومي وعلي أعلي المستويات ناهيك عن الأموال التي ليس لها آخر ان نحسبها منذ بداية المشكلة .. السؤال ما زال قائما .. هل العالم بما فيه من الدول الغير عربية من الشرق و الغرب و الشمال و الجنوب هي الأم الحنونة لفلسطين و شعبها و لا تقدر علي التخلي عن أمومتها و عطفها عن الفلسطينيون حينما طردتهم الكويت , ليبيا, مصر , العراق , لبنان و الجزائر و باقي الدول الشقيقة و اكرر الشقيقة وقت من الأوقات و لظروفهم الخاصة ناهيك عن الدول التي تحتضنهم رغما عن إرادتها و تتمني رحيلهم بلا رجعة حتى و لو إلي ارض الوقواق و تقولهم & ; مع السلامة إلي الأبد& ; .. و هل نعتبر فلسطين الوليد الغير شرعي للغرب و يرغب بالاعتراف بة و اعطائة حقه حينما يتنكر له شقيقة من لحمة و دمه ... ما هو السر .. و السؤال ما زال قائما....
السؤال ما زال قائمآ
أسيوي -يا جماعة.. و لو لمرة واحدة أريد ان استوعب فعلا ما هى مصلحة فرنسا او بريطانيا أو المانيا او روسيا و أمريكا , يابان و حتي الصين في تدعيم و مساندة لقيام دولة فلسطينية و الحل ما يسمي بالدولتين .. نعرف بأن إسرائيل تريد و لو مرغمه بالحفاظ علي أمنها و حماية مواطنها من صواريخ الحماسية القاهرة و المدمرة و جاعلة عاليها واطيها بالإضافة إلي زلزال الذي نسمع فيه و لا نراه... لكن ماهية فعلا مخاوف باقي دول العالم و نعلم بان صواريخ الحماسية لا تزلزل أكثر من بضعة كيلو مترات حتى و إن زادتها حزب الله و إيران بما تملك من التكنولوجيا الأيمانية المتقدمة فلا تعتدي علي شي متحرك من الإنسان أو الجماد و دائما تعشق الأماكن الغير مأهولة ... إذآ لا يوجد تهديد مباشر و خطر فعلي يهدد امن تلك الدول و يجبرها مكرهة على إيجاد حل يضمن امن و سلامة مواطنيها ان صح التعبير.. ومع عدم وجود نفط زيتوني طبعا... فلماذا هذا الإصرار و الدعم الدبلوماسي و الحكومي وعلي أعلي المستويات ناهيك عن الأموال التي ليس لها آخر ان نحسبها منذ بداية المشكلة .. السؤال ما زال قائما .. هل العالم بما فيه من الدول الغير عربية من الشرق و الغرب و الشمال و الجنوب هي الأم الحنونة لفلسطين و شعبها و لا تقدر علي التخلي عن أمومتها و عطفها عن الفلسطينيون حينما طردتهم الكويت , ليبيا, مصر , العراق , لبنان و الجزائر و باقي الدول الشقيقة و اكرر الشقيقة وقت من الأوقات و لظروفهم الخاصة ناهيك عن الدول التي تحتضنهم رغما عن إرادتها و تتمني رحيلهم بلا رجعة حتى و لو إلي ارض الوقواق و تقولهم & ; مع السلامة إلي الأبد& ; .. و هل نعتبر فلسطين الوليد الغير شرعي للغرب و يرغب بالاعتراف بة و اعطائة حقه حينما يتنكر له شقيقة من لحمة و دمه ... ما هو السر .. و السؤال ما زال قائما....
السؤال ما زال قائمآ
أسيوي -يا جماعة.. و لو لمرة واحدة أريد ان استوعب فعلا ما هى مصلحة فرنسا او بريطانيا أو المانيا او روسيا و أمريكا , يابان و حتي الصين في تدعيم و مساندة لقيام دولة فلسطينية و الحل ما يسمي بالدولتين .. نعرف بأن إسرائيل تريد و لو مرغمه بالحفاظ علي أمنها و حماية مواطنها من صواريخ الحماسية القاهرة و المدمرة و جاعلة عاليها واطيها بالإضافة إلي زلزال الذي نسمع فيه و لا نراه... لكن ماهية فعلا مخاوف باقي دول العالم و نعلم بان صواريخ الحماسية لا تزلزل أكثر من بضعة كيلو مترات حتى و إن زادتها حزب الله و إيران بما تملك من التكنولوجيا الأيمانية المتقدمة فلا تعتدي علي شي متحرك من الإنسان أو الجماد و دائما تعشق الأماكن الغير مأهولة ... إذآ لا يوجد تهديد مباشر و خطر فعلي يهدد امن تلك الدول و يجبرها مكرهة على إيجاد حل يضمن امن و سلامة مواطنيها ان صح التعبير.. ومع عدم وجود نفط زيتوني طبعا... فلماذا هذا الإصرار و الدعم الدبلوماسي و الحكومي وعلي أعلي المستويات ناهيك عن الأموال التي ليس لها آخر ان نحسبها منذ بداية المشكلة .. السؤال ما زال قائما .. هل العالم بما فيه من الدول الغير عربية من الشرق و الغرب و الشمال و الجنوب هي الأم الحنونة لفلسطين و شعبها و لا تقدر علي التخلي عن أمومتها و عطفها عن الفلسطينيون حينما طردتهم الكويت , ليبيا, مصر , العراق , لبنان و الجزائر و باقي الدول الشقيقة و اكرر الشقيقة وقت من الأوقات و لظروفهم الخاصة ناهيك عن الدول التي تحتضنهم رغما عن إرادتها و تتمني رحيلهم بلا رجعة حتى و لو إلي ارض الوقواق و تقولهم & ; مع السلامة إلي الأبد& ; .. و هل نعتبر فلسطين الوليد الغير شرعي للغرب و يرغب بالاعتراف بة و اعطائة حقه حينما يتنكر له شقيقة من لحمة و دمه ... ما هو السر .. و السؤال ما زال قائما....