أخبار

مصر: السفارة الأميركية تحذر من هجمات محتملة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

العثور على عبوتين قبل انفجارهما بمحطة مترو شرق القاهرة

ضلوع محتمل لمنقبتين وأجانب بحادث القاهرة

القاهرة: طلبت السفارة الأميركية في مصر من مواطنيها توخي الحذر بعد هجوم دام الشهر الماضي في حي خان الخليلي السياحي, موضحة ان اعمال عنف اخرى قد تقع. وكان هذا الهجوم قد أسفر عن مقتل سائحة فرنسية يوم 22 فبراير الماضي، وهو أول هجوم يستهدف سياحا في مصر منذ تفجير منتجع في شبه جزيرة سيناء في عام 2006.

والقى رجل السبت زجاجة حارقة في احدى محطات مترو انفاق القاهرة، لكنها لم تنفجر ومن ثم فلم تتسبب في اي اصابات. وقالت السفارة الأميركية في بيان بهذا الشأن "ان هذه الاحداث لا تبدو مترابطة ولكن هناك بعض المؤشرات على التخطيط لحوادث اخرى". وأضاف البيان أن الحكومة المصرية كثفت اجراءات الامن في وسط القاهرة وحول المزارات السياحية الرئيسية وفي الاماكن العامة مثل المراكز التجارية.

وحثت الرسالة الأميركيين على توخي الحذر و"ممارسة اجراءات تأمين شخصي جيدة". وكانت مصر قد شهدت في تسعينات القرن الماضي موجة عنف ادت الى مقتل اكثر من الف شخص وضرب قطاع السياحة المهم في مصر. وكانت عائدات القطاع السياحي في مصر عام 2008 قد بلغت 11 مليار دولار بنسبة 11.1 بالمئة من إجمالي الناتج القومي، كما يوظف هذا القطاع نحو 6 بالمئة من حجم العمالة المصرية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الله يقطع ايديهم
يد الارهاب القذرة -

قبل ان يستفحل الارهاب و يحدث التفجير يحدث بدايات و البداية مع افكر الاول يتم برمجة الفكر و فرش ارضية له لتقبل الارهاب بالقول ان الاجانب كفرة و ان الحكومة كافرة و بعدها يتم شحذ الفكر و المشاعر نحو نفس الهدف و ان يصبح الشخص بلا عقل و لا تفكير و ان يطيع قائد الجماعة طاعة عمياء ليدخل الجنة! ثم من غسيل المخ الى التدريب و الى التخطيط و التنفيذ و على قدر ما الحماية مطلوبة لكن مقاومة البدايات اهم لانها مصنع تفريخ الارهابيين- برجاء النشر