أخبار

قراصنة صوماليون يفرجون عن سفينة مصرية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: قال مسؤول بحري اقليمي يوم الخميس ان قراصنة صوماليين أفرجوا عن سفينة مصرية بعد احتجازها لاكثر من شهرين.وأكد أندرو موانجورا الذي يعمل في برنامج مساعدة البحارة في شرق افريقيا تقارير وسائل اعلام مصرية عن الافراج عن السفينة (بلو ستار) التي اختطفت في الاول من يناير كانون الثاني بينما كانت تبحر شرقا حاملة 6000 طن من السماد وعليها طاقم مكون من 28 فردا. وقال في بيان "انها الان في طريقها الى المياه الامنة."ونقلت صحف مصرية عن مسؤول أمني قوله ان من المتوقع عودة طاقم السفينة الى مصر قريبا. ونجح قراصنة الصومال الذين يقسمون أنفسهم الى مجموعات صغيرة تستقل زوارق سريعة في الحصول على ملايين الدولارات كفدى من ملاك السفن بعد احتجازها.وأثار تصاعد القرصنة قلقا دوليا وأوفدت عدة دول سفنها الحربية الى المنطقة للتصدي لعمليات خطف السفن. ويسعى الرئيس الصومالي المنتخب شيخ شريف أحمد وهو اسلامي معتدل الى اعادة السلام الى الدولة الواقعة في القرن الافريقي.ولم تتول السلطة بالصومال أي حكومة قادرة على الامساك بزمام الامور منذ أن أطاح قادة ميليشيات بالرئيس محمد سياد بري عام 1991 ثم انقلبوا على بعضهم البعض.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ارهاب
فى ارهاب -

الانفلات الامنى فى الصومال كارثة بكل المقاييس و هناك بلاد اخرى تسترعى الانتباه العالمى اكثر منها بحيث لم يعد احد يفكر لا فى الصومال و لا مصيبة الشعب الصومالى و هذا اهم توابع التطرف الدينى ووجود جماعات متطرفة مسلحة تعادى الحكومة و الجيش و الشرطة و من يعارضها من المواطنين و يكون ولائها لاعوانها من الخارج و ايضا تهاون الحكومات فى مكافحة الارهاب عندما يتخفى و يتسر تحت نوايا و مسميات دينية هو خطر اكبر لانه حق يراد به باطل اما موضوع القرصنة فهو من توابع غياب الامن فى الصومال و لكن تكرار القرصنة يستدعى قوات امن دولية من كل البلد المعنية و سفن على مسافات متقاربة لمراقبة و حماية السفن لكى لا تتاثر سلبيا التجارة و الحركة الساحلية

ارهاب
فى ارهاب -

الانفلات الامنى فى الصومال كارثة بكل المقاييس و هناك بلاد اخرى تسترعى الانتباه العالمى اكثر منها بحيث لم يعد احد يفكر لا فى الصومال و لا مصيبة الشعب الصومالى و هذا اهم توابع التطرف الدينى ووجود جماعات متطرفة مسلحة تعادى الحكومة و الجيش و الشرطة و من يعارضها من المواطنين و يكون ولائها لاعوانها من الخارج و ايضا تهاون الحكومات فى مكافحة الارهاب عندما يتخفى و يتسر تحت نوايا و مسميات دينية هو خطر اكبر لانه حق يراد به باطل اما موضوع القرصنة فهو من توابع غياب الامن فى الصومال و لكن تكرار القرصنة يستدعى قوات امن دولية من كل البلد المعنية و سفن على مسافات متقاربة لمراقبة و حماية السفن لكى لا تتاثر سلبيا التجارة و الحركة الساحلية

ارهاب
فى ارهاب -

الانفلات الامنى فى الصومال كارثة بكل المقاييس و هناك بلاد اخرى تسترعى الانتباه العالمى اكثر منها بحيث لم يعد احد يفكر لا فى الصومال و لا مصيبة الشعب الصومالى و هذا اهم توابع التطرف الدينى ووجود جماعات متطرفة مسلحة تعادى الحكومة و الجيش و الشرطة و من يعارضها من المواطنين و يكون ولائها لاعوانها من الخارج و ايضا تهاون الحكومات فى مكافحة الارهاب عندما يتخفى و يتسر تحت نوايا و مسميات دينية هو خطر اكبر لانه حق يراد به باطل اما موضوع القرصنة فهو من توابع غياب الامن فى الصومال و لكن تكرار القرصنة يستدعى قوات امن دولية من كل البلد المعنية و سفن على مسافات متقاربة لمراقبة و حماية السفن لكى لا تتاثر سلبيا التجارة و الحركة الساحلية

ارهاب
فى ارهاب -

الانفلات الامنى فى الصومال كارثة بكل المقاييس و هناك بلاد اخرى تسترعى الانتباه العالمى اكثر منها بحيث لم يعد احد يفكر لا فى الصومال و لا مصيبة الشعب الصومالى و هذا اهم توابع التطرف الدينى ووجود جماعات متطرفة مسلحة تعادى الحكومة و الجيش و الشرطة و من يعارضها من المواطنين و يكون ولائها لاعوانها من الخارج و ايضا تهاون الحكومات فى مكافحة الارهاب عندما يتخفى و يتسر تحت نوايا و مسميات دينية هو خطر اكبر لانه حق يراد به باطل اما موضوع القرصنة فهو من توابع غياب الامن فى الصومال و لكن تكرار القرصنة يستدعى قوات امن دولية من كل البلد المعنية و سفن على مسافات متقاربة لمراقبة و حماية السفن لكى لا تتاثر سلبيا التجارة و الحركة الساحلية