الرئيس السوداني عمر البشير يزور دارفور الأحد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
من جهة ثانية اعربت تونس السبت عن "اسفها الشديد" لاصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحق الر البشير ودعت الى تعليقها.
وقالت وزارة الخارجية في بيان نقلته وكالة الانباء التونسية ان "تونس تعرب عن اسفها اثر اصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحق الرئيس السوداني".
واضاف البيان ان تونس تدعو الى تعليق تطبيق هذا القرار للمضي قدما في عملية تسوية ازمة دارفور على اساس احترام سيادة السودان ووحدة اراضيه. واعربت تونس عن "قلقها"، معتبرة ان قرار المحكمة "تهديد لاستقرار وامن" السودان وللجهود الرامية الى ارساء السلام في دارفور.
وكان حزبان تونسيان معارضان نددا الخميس بقرار المحكمة الجنائية واكدا في بيان ان "اصدار مذكرة اعتقال في حق الرئيس السوداني عملية ابتزاز مفضوحة ومحاولة جديدة للاعتداء على وطننا العربي وشعبنا في كل اقطاره". فنزويلا تعتبر مذكرة توقيف البشير تدخلا في الشؤون الداخلية للسودان من جهتهانددت فنزويلا السبت بمذكرة التوقيف التي اصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق البشير، معتبرة اياها تدخلا في الشؤون الداخلية للسودان يهدد بتفاقم العنف في هذا البلد.وقال سكرتير الدولة الفنزويلي للشؤون الخارجية المكلف الشأن الافريقي رينالدو بوليفار في بيان ان "فنزويلا تندد بهذا التدخل في الشؤون الشرعية والداخلية (المتعلقة) بسيادة الشعب السوداني".واضاف ان الحكومة الفنزويلية تضم صوتها الى صوت "الاتحاد الافريقي وجامعة الدول العربية والعديد من بلدان المجموعة الدولية" الذين دعوا الى "عدم تسييس هيئات قضائية" مثل المحكمة الجنائية الدولية "لغايات من شأنها ان تزعزع الاستقرار في افريقيا عامة والسودان خاصة". واكد البيان انه "عوض ان يساهم في السلام، يمكن لهذا القرار ان يؤدي الى تصعيد العنف". وكانت المحكمة الجنائية الدولية اصدرت الاربعاء مذكرة توقيف دولية بحق الرئيس السوداني عمر البشير بعدما اتهمته بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية في اقليم دارفور. وردت الخرطوم على هذا القرار بطرد 13 منظمة اغاثة دولية من هذا الاقليم الواقع في غرب البلاد والذي يشهد حربا اهلية منذ 2003.
التعليقات
الله اقوى واكبر
دفع الله ابوخريس -الله ينصرك ياالبشير
حرصا على حياته
عنان احسان- امريكا -حرصا على حياة السيد الرئيس عمر البشير واهميه دوره ومكانته وضرورتها في هذه الفتره من تاريخ السودان , الرجاء ان بخفف من الإستعراضات , والزيارات لإمتحان شعبيته ...والسبب ان المتربصين به كثر حتى من المقربين منه , والآفضل يخفف من زهذه الإستعراض ..... الرساله وصلت يا سياده الرئيس .
امنيه
حماده -ارجو من المحكمه ان تطبق الشريعة فى الحكم على البشير
الى الامام باذن الله
فايز دهب -الله معاك يا البشير يا ابن السودان البار
اللة يوفق الجميع
يوسف -ان كان هو العدل فلا رد
سير يا عمر
بوكو -لله درك يا عمر نحن معاك بدون هتافابقى عشرة على الوطنوكرامتنا وعزتنا امانة فى عنقك
الترابى اولا
hutgtdx -العدل الترابى راس الافعى
السلام للسودان
معاذ -ســـيــــر ســــيـــــر يا بــــشــــيـــــر
يكفيك حب الناس لك
السموءل محمد صديق -افعل ماشئت يابشير يكفيك حب الناس لك من احبه الله احبته الناس وانت موجوداً في قلب كل سوداني والذي لم تكن موجداً في قلبه فلا بد له من مراجعة سودنته ولم ندعه بيننا.لم يشعر البشير نفسه طيلة وجدوه بانه رئس وصاحب مكانة عالية بل يعيش كما يعيش ابسط الناس ....لك التحية ياوالدي يابيشير في امان الله....
انت سودانى
نانى -فقط لانك سودانى تسيل الدماء من اجل ذلك نعتز باننا اقوياء بهذا الوطن ونحن لهم بالمرصاد من اجلك ياسودان العزة والشرف والكبرياء
العزة للسودان
ادهم عثمان ادهم -سير ونحنا وراك ياالبشير والعز للسودان
عدد القتلي
محمد سعدي -لو قلنا ان البشير كداب وهما اكتر من 10 الاف وكمان الامم المتحدة كدابة وهما اقل من 300 الف يبقي ممكن نفرض ان القتلي حوالي 100 الف طيب من المسئول عن عدد القتلي ده اكيد البشير يبقي لازم يموت او علي الاقل يعدم
السودان امانة
حسن أبوشامة الانصاري -السودان امانة.... امانة في عنق كل من يحمل هويته..... ويطل على نافذة التاريخ من باب الانتخاب والمنافسة الحرة.. هكذا تعلمنا من حقب الزمان الذي تتالت على هذا التراب العزيز على كل عزيز من بكل حدوده من حلفا إلى نمولي ومن محمد قول إلى زالنجي..فتحية سودانية خاصة لكل من نال جده شرف الشهادة فداءاً لثرى السودان الغالي وشعبه الابي.. منذ فجر المهدية وأبطالها الاحرار الشرفاء ومع الماظ البطل ورفاقه الاشاوس والازهري واشراقة شمس الحرية والاستقلال...عبوراً سريعاً خلال سنوات من سرقوا التاريخ الحر للسودان..واهانوا كرامته وامتنهوا عزته.. فإن الوطن سيبقى والاشخاص فانية والتاريخ لايذكر إلا الرجال والنساء الاحرار الذين نالو شرف تمثيل الشعب برضائه...