14 آذار أطلقت برنامجها الانتخابي: الطائف والـ1701 والمبادرة العربية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أحيت الذكرى الرابعة لـ"ثورة الأرز" باحتفال شارك فيه أركانها
14" آذار" أطلقت برنامجها الانتخابي: الطائف والـ1701 والمبادرة العربية
إيلي الحاج من بيروت: أطلقت قوى الرابع عشر من آذار/ مارس في الـ"بيال"- بيروت برنامجها الانتخابي المشترك تحت عنوان "7 حزيران/ يونيو - موعد العبور الى الدولة"، في حضور أركان هذه القوى يتقدمهم النائب سعد الحريري والنائب وليد جنبلاط والرئيس أمين الجميّل والدكتور سمير جعجع، وجمع من رؤساء الأحزاب والشخصيات واللنانيين، وشدد البرنامج على إتفاق الطائف. تنفيذ القرار 1701. ومبادرة السلام العربية.
في البداية النشيد الوطني اللبناني ومن بعده الوقوف دقيقة صمت عن أرواح شهداء ثورة الأرز، وقدم الاحتفال الإعلامي علي حمادة. وفي ما يلي نص البرنامج الذي تلاه النائب السابق فارس سعيد : في السابع من حزيران، انتم على موعد مع انتخابات نيابية مفصلية، تجري في ظل تحولات كبرى، اقليمية ودولية. هذه الانتخابات هي بمثابة استفتاء على مستقبل لبنان وعلى مشروع بناء الدولة. في صناديق الإقتراع، بأنفسكم تقررون، بعد خمسة وثمانين يوما، الى من تعطون الوكالة.
نعم، ان لبنان الوطن والشعب والدولة، لبنان الخصوصية والدور والرسالة، يقف اليوم عند مفترق الخيارات الصعبة والمصيرية، بين:
وطنٍ مهدَّدٍ باستمرار، أو وطنٍ آمنٍ ونهائي لجميع أبنائه!
شعبٍ تتقاذفه الأهواءُ الداخليةُ والخارجية، أوشعبٍ موحَّدٍ حول مصيره وقضاياه الكبرى!
دولةٍ مؤجَّلة ومستباحة، أو دولةٍ حاضرةٍ ومنيعةِ الجانب، دولةٍ للجميع وفوق الجميع!
بين إرتداد نحو مسالك الحروب الأهلية، أو إرادةٍ صلبة في الحفاظ على معنى العيش المشترك!
بين لبنانَ التابع، أو لبنانَ السيدِ الحرِ المستقل العربي!
بين لبنان الجريمة بلا عقاب، أو لبنان الحقيقة والعدالة!
بين انحدار نحو هاويةِ التخلف، أو الاستقرار وفرص العمل والازدهار!
ولما كان لبنانُنا الحبيب يقف اليوم عند هذه المفترقات المصيرية، فإن اتجاهاتِ اقتراعكم لن تؤثّر فقط على أوضاعكم العامة لسنواتٍ أربع، بل ستحدد نوعيةَ مستقبلكم ونمط حياتكم لعقود قادمة.
فأعلموا أن اقتراعَكم واجبٌ ومسؤولية: واجبُ المشاركةِ في تقرير مصيركم، ومسؤوليتُكم عن اختياراتكم وما يترتّبُ عليها. حقُّكم في الإختيار الحر مقدَّس، ولكنَّ حقَّ الوطن عليكم أن تُحسنوا الإختيار، من أجله، من اجلكم، ومن أجل مستقبل أولادكم.
أيها اللبنانيون!
إن خلاص لبنان وحمايته يتطلبان اتفاق اللبنانيين على عدم السماح باستخدامه سياسيا وعسكريا وامنيا في نزاعات اقليمية لا تمت بصلة الى مصالحه الوطنية، مع تمسك لبنان بكافة التزاماته السياسية والديبلوماسية حيال التضامن العربي والقضايا العربية المحقة وفي طليعتها القضية الفلسطينية. ان مدخل تحقيق هذا الهدف الحيوي لاستقلال لبنان واستقراره وازدهاره هو تنفيذ القرار الدولي 1701 الذي يوفر الأطر والوسائل اللازمة لذلك. هذا القرار ليس قراراً "حزبيا" أو "فئوياً" فرضته قوى الرابع عشر من آذار. إنه قرار أجمع عليه اللبنانيون، بمن فيهم قوى الثامن من أذار التي وقعت عليه مرتين: الأولى عام 2006 لوقف العدوان الاسرائيلي الوحشي، والثانية عام 2008 في بيان الحكومة الحالية.
ما تقدّم هو مدخل لا بل شرط اساس لتجسيد تطلعات اللبنانيين وطموحاتهم المشروعة الى 14 قضية يطرحها برنامج قوى الرابع عشر من آذار:
حماية لبنان من الاعتداءات الاسرائيلية واسترجاع مزارع شبعا، وذلك عبر تنفيذ القرار الدولي 1701 بجميع مندرجاته.
فرض سلطة الدولة على جميع أراضيها وفقاً لإتفاق الطائف بحيث "لا تكون هناك أسلحة أو سلطة في لبنان غير أسلحة الدولة اللبنانية وسلطتها".
انهاء الخلاف مع سوريا التي تبنت منذ العام 1974 سياسة التحييد العسكري، وبناء علاقات طبيعية وودية معها إستناداً إلى اتفاق الطائف وعلى قاعدة الأخوة والندية والمصالح المشتركة. وهذا يتطلّب وقف التدخل السوري في الشؤون اللبنانية، واستكمال تبادل العلاقات الديبلوماسية التي تعتبر انجازا للبنان المستقل، وضبط الحدود بين البلدين وترسيمها بدءً من مزارع شبعا تسهيلا لاستعادتها، وإنهاء قضية المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية، وإلغاء القواعد العسكرية الموجودة خارج المخيمات والتابعة عملياً للإمرة السورية، واعادة النظر في الاتفاقيات الجائرة التي وقعت اثناء فترة الوصاية السورية على لبنان.
توفير الإنسجام بين لبنان والمجتمع الدولي على أساس ميثاق الأمم المتحدة والقرارات الدولية، وتجنب دفعه إلى مواجهة المجتمع الدولي بذرائع فئوية تناقض مصلحته الفعلية، وبشعارات متشنجة بعيدة عن طبيعته التعددية، وتفعيل رسالة لبنان في العيش المشترك وتفاعل الثقافات، بدعم المبادرات الرامية إلى أن يكون لبنان "مركزاً دولياً لحوار الحضارات والثقافات، ومختبراً عالمياً لهذا الحوار"، بحسب اقتراح رئيس الجمهورية اللبنانية.
استعادة لبنان دوره العربي ومساهمته الفاعلة في تحقيق التضامن العربي الذي هو الشرط الاساس لتحصيل الحقوق العربية، والتزامه دعم نضال الشعب الفلسطيني ووحدته بقيادة منظمة التحرير من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس، في إطار "حل الدولتين" والسلام العادل والشامل استناداً إلى "مبادرة السلام العربية"، وذلك في مواجهة تصاعد موجات التطرف، لاسيما التطرف الاسرائيلي وسياسة الاستيطان وطرد الفلسطينيين من أرضهم ووطنهم.
الالتزام الصارم بمنع توطين الاخوة الفلسطينيين في لبنان، واقرار اقتراح قانون التعديل الدستوري الذي تقدم به نواب 14 آذار حول هذا الموضوع منذ أكثر من ستة أشهر والذي يشترط اجماع المجلس النيابي لتعديل المادة الدستورية المتعلقة بالتوطين.
إستكمال بناء الدولة ومؤسساتها، على أساس ميثاق العيش المشترك، بتطبيق اتفاق الطائف والدستور نصاً وروحاً، وصولاُ إلى دولة مدنية ديموقراطية، تضمن مساواة المواطنين الأفراد في الحقوق والواجبات بمعزل عن انتماءاتهم الدينية، كما تضمن الحضور الحرَّ والفاعل للطوائف بمعزل عن أي اعتبار سياسي أو عددي، واقرار قانون حديث للانتخاب وتخفيض سن الاقتراع الى 18 سنة، واصلاح أجهزة الدولة واداراتها وتحريرها من الصراعات الطائفية والزبائنية السياسية والفساد، وذلك في اطار من اللامركزية الادارية الموسعة، والتزام المسؤولين صلاحياتهم المحدّدة في الدستور والقانون، منعاً لتكرار الممارسات التعطيلية السابقة.
إلتزام متطلبات بلوغ المحكمة الدولية الخاصة بلبنان غايتها في كشف الحقيقة وإقامة العدالة، بما يحصّن سيادة لبنان ويضعُ حداً لنهج الإغتيالات السياسية والإفلات من العقاب ويعيد الاعتبار الى فكرة القانون كناظم للحياة بين الناس، وذلك بالتوازي مع تعزيز استقلالية القضاء اللبناني وفعاليتِه.
توفير الاعتمادات اللازمة لانجاز عودة جميع المهجرين واغلاق هذا الملف نهائيا.
حماية لبنان واللبنانيين في الداخل والخارج من ارتدادات الأزمة المالية العالمية، والمحافظة على الاستقرار النقدي، وابقاء التضخم عند مستويات منخفضة لحماية القدرة الشرائية لاصحاب الدخل المحدود، ووضع برنامج فعال لادارة الدين العام وتخفيض المديونية، والاستفادة القصوى من تقديمات مؤتمر باريس-3.
التزام سياسات اقتصادية ومالية ونقدية ذات ابعاد تنموية متوازنة في كل القطاعات الانتاجية وعلى امتداد المناطق اللبنانية، وازالة المعوقات من امام حركة الاستثمار وتخفيض كلفة ممارسة الاعمال مع اعطاء الاولوية للقطاعات والمشاريع التي توفر فرص العمل اللائق للبنانيين، وتطوير العقد الاجتماعي الملزم للدولة وللشركاء الاجتماعيين، وتوسيع نطاق الخدمات الصحية والتربوية والاجتماعية والاغاثية بما يتناسب مع تلبية الحاجات والحقوق الأساسية للمواطنين، وتفعيل شبكات الامان الاجتماعية للفئات الأكثر فقرا بالتعاون مع هيئات المجتمع المدني.
تأمين مشاركة اكبر وأكثر فاعلية للمرأة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وفي صنع القرار على اساس المساواة في الحقوق وفي الحصول على فرص العمل والتعليم والصحة وسائر الفرص المجتمعية وفي امتلاك الموارد وتوزعها، وتمكينُ المرأة قانونياً من خلال تعديل التشريعات المجحفة وتطوير القوانين في هذا الاتجاه خصوصا قانون الانتخاب.
الالتزام بقضية الانتشار اللبناني في العالم لتوفير شبكة أمان خارجية دعماً لاستقلال لبنان واستقراره وازدهاره، وتحقيق المساواة في الواجبات والحقوق مع المقيمين وفي مقدمها حق الاقتراع الذي يجب ان يصبح متاحا لكل مغترب في مكان اقامته، والعمل على تسهيل استعادة المتحدرين من اصل لبناني لجنسيتهم اللبنانية، وتسهيل قيد اللبنانيين المنتشرين دون تعقيدات ادارية او قانونية، ومنح المغتربين حوافز وتسهيلات للعمل والاستثمار في لبنان.
وضع حد لتدهور البيئة واطار الحياة في لبنان من خلال استراتيجية وطنية للتنمية المستدامة تتضمن اصدار المراسيم التنظيمية لقانون البيئة وتطبيق مرسوم تقييم الاثر البيئي وتقديم الحوافز الاقتصادية للمؤسسات التي تدخل العنصر البيئي في عملية الانتاج، فضلا عن تشجيع استخدام مصادر الطاقة المتجددة والزراعة البيولوجية، وحماية الثروة المائية ونوعية المياه، وتشجيع السياحة التي تحترم التوازن البيئي، والحفاظ على الثروة الحرجية والغطاء الاخضر، ومعالجة المخلفات والنفايات الصلبة والسائلة والغازية.
ايها اللبنانيون،
على اساس هذه الخيارات، تتعهد قوى 14 آذار خوض المعركة الانتخابية المقبلة بالتكافل والتضامن، في جميع الدوائر الانتخابية، وبالتعاون مع القوى والشخصيات التي تشاركنا هذه القيم والاهداف.
وتتعهد قوى 14 آذار تشكيل اطار نيابي جامع يضم كافة الفائزين من قوى 14 آذار في هذه الانتخابات.
كما ان نواب 14 آذار المنتخبين في البرلمان المقبل يتعهدون أمامكم التزام كل هذه القضايا والمسائل ويتعهدون العمل على تحقيقها بكل جدية ومسؤولية.
وتتعهد قوى 14 آذار العودة الى الأصول الدستورية في الحكم والمعارضة، مع انفتاحها على المشاركة الحقيقية وفقا لقواعد الديموقراطية البرلمانية وبعيداً عن منطق التعطيل سواء من داخل المؤسسات أو من خارجها.
أخيراً، ان قوى 14 آذار، ايمانا منها بأن توفير الحاجات الاساسية للمواطنين والانكباب على معاناتهم اليومية وتحسين احوال معيشتهم هي المهمة الأولى لأي سلطة وطنية مسؤولة، وحيث ان الاستقرار السياسي والامني واستقلالية القرار الوطني هما الركيزة الأساس لجذب الاستثمارات وتحريك عجلة الانتاج وخلق فرص العمل وتوفير الخدمات الصحية والتعليمية اللائقة للمواطنين، فانها تضع في رأس سلم اولوياتها وفور انجاز الانتخابات الدعوة العاجلة الى مؤتمر للحوار الاقتصادي والاجتماعي يضع ميثاقا للعيش الكريم موازيا لميثاق العيش المشترك.
أيها اللبنانيون، إن مشروع قوى 14 أذار ليس مشروع غلبة أو إلغاء. إنه مشروع انقاذ للبنان واللبنانيين، جميع اللبنانيين.
نريد طي صفحة الصراع الداخلي، واعادة وصل ما انقطع بين اللبنانيين، وتكريس النهج السلمي والديموقراطي في العمل السياسي ونبذ العنف الداخلي.
في 31 أيار 2007، بعد يوم واحد على قرار انشاء المحكمة الدولية، مددنا يدنا الى الفريق الآخر ووجهنا الدعوة لإحياء التسوية التاريخية التي حدد مضامينها اتفاق الطائف. لم يلبِّ الفريق الآخر دعوتنا. بل واجهنا بالتعطيل وأحياناً بالسلاح! ورغم العنف الذي ووجهنا به، لم نبدِّل خيارَنا. واليوم، نجدد هذه الدعوة. وقد جاء فيها ما حرفيته :
" إن الانقسام الذي برز في لحظة الاستقلال الثاني عام 2005 شكّلَ خطراً على لبنان، وأن تجاوز هذا الإنقسام يتطلب الإقرار بثلاث ضرورات:
ضرورة توحيد انجازين أساسيين في تاريخ لبنان الحديث، انجاز التحرير وانجاز الاستقلال، بدلاً من وضعهما، كما هو الحال اليوم، في مواجهة بعضهما البعض.(...)
الإقرار باستحالة بناء الدولة على منطق الثنائيات أو الثلاثيات الطائفية التي دفع لبنان ثمنها غالياً في مراحل سابقة. كما لا يمكن بناء لبنان على صورة احدى طوائفه وبشروطها، وعلى حساب ميزاته الحضارية القائمة على الوحدة في التنوع.
الإقرار باستحالة بناء الدولة على قاعدة تغليب الروابط والمصالح الاقليمية والخارجية على الشراكة الداخلية والعقد الوطني اللذين يجسدهما الدستور".
أيها اللبنانيون، ان السابع من حزيران 2009 محطة مفصلية في مسار تاريخي بدأتموه في الرابع عشر من آذار 2005، مسارٍ شاقٍ بذلتم فيه أرواحاً عزيزة ودماً غالياً ومالا حلالاً، لكنه مسارٌ مفعمٌ بنسيم الحرية وعنفوان السيادة المستعادة والقرار الوطني المستقل.
فلنجعل السابع من حزيران المقبل موعداً للعبور نحو لبنان الدولة:
لبنان إتفاق الطائف.
لبنان تنفيذ القرار 1701.
لبنان مبادرة السلام العربية
التعليقات
l argent
Fairouz -بكرمِه المعهود، وإحسانِه المشهود، وبِرِّه المحمود،نائبُ الأشرفية الحالي، حتى 7 حزيران المقبل، سعد الدين الحريري، جولاتِه الإنمائية على المناطق اللبنانية. قبل أيام زار الشيخ سعد الدين بعضَ البقاع. طبعاً لم يذهب الى زحله. ولا بالتأكيد الى بعلبك، أو الهرمل. ولا حتى الى دير الأحمر وجوارها. ذهب تحديداً الى المناطق التي خرج منها زياد الجراح، أحد انتحاريي عمليات 11 أيلول، والى المناطق التي شهدت اكتشافَ شبكاتِ القرعون وبرِّ الياس وغيرها من الأصوليين. ومن البقاع، انتقل الى بعض الشمال. لم يذهب بعد الى البترون طبعاً. ولا الى زغرتا قطعاً. ولا الى الكورة. ولا حتى الى بشري. اكتفى الآن، بالمناطق التي شهدت تفجيرَ البلمند ضد مؤتمر مجلس الكنائس العالمي سنة 1993، والتي عرفت مذبحةَ الضنية ضد الجيش اللبناني سنة 2000، والتي كانت على محاذاة نهر البارد وشارع الميتين وشاكر العبسي، وكلِّ الانتحاريين الباسمين. أما توقيتُ الجولات الإنمائية، فعفويٌ، طبيعي، بريءٌ من أي خلفية أو غرض. وقد تكون مجردَ مصادفة، أنها جاءت قبل ثلاثة أسابيع من بدء الحملة الانتخابية الرسمية. تماماً كما كانت مصادفةً مشاريعُ الإنماء بخمسين مليون دولار، قبل تظاهرة العام الماضي. تماماً كما هي كلُّ مصادفات الدولارات النفطية اللون. وحتماً، لن يكون الحريري في حاجة الى زيارة المتن الشمالي، لتشكيل لائحة المستقلين، أو الوسطيين، أو الحريريين، أو أياً كانت التسمية هناك. يكفيه أن يطلب من ميشال المر. ليلبيَ الأخيرُ الطلب، كما أكد في حديثه الأخير. شرطَ أن يُفرِّغَ له الحريري، ما أكرمه الله على تفريغِه له. الحريري في الشمال إذن. على بعد أمتارٍ من انفجار البحصاص. هذا الانفجار، الذي فتحوا على اسمه ذريعةً للتهويل. وتفتح الOTV باسمه أيضاً، سلسلةً من التحقيقات، أولى حلقاتها اليوم، بحثاً عن حقيقةٍ ناصعة، لا زرقاءَ اللون، ولا زرقاءَ العظمِ ولا الشفاه.
.......
تسونامى الاحرار -والله ابطال ياقادة14 اذار تحملتم جميع انواع القتل والقهر والحصار وبقيتم صامدين شوكة فى عيون اعدائكم ومن ورائهم انتم عمالقة وهم اقزام والله اثلجتم قلبونا بقراركم خوض الانتخابات النيابية فى جميع المحافظات اللبنانية لاترحموهم كفانا بوسطات ومحادل انتم الاساس انتم لبنان انتم البرلمان وقبة البرلمان وهم باذن الله خارج البرلمان
وفقكم الله
جميل بدر الدين -عشتم وعاش لبنان انشاء الله دائما نراكم متفقين
وفقكم الله
جميل بدر الدين -عشتم وعاش لبنان انشاء الله دائما نراكم متفقين
لبنان اولا
لبنلني و بس -الانتخابات لن تغير شيء في لبنان ما لم يغيروا من يدعون انهم زعماء لبنان ما بانفسهم...لا للطائفيه....لا للورثه السياسيه....لا للنهب و السرقه..... لا للمال الانتخابي...لا للمال الاخضر و الازرق...لا لاوجيه و سوليدير و نهب الخليوي....لا للاستعمار الداخلي و الخارجي ....لا لاسرائيل ...لا لامريكا.....لا لكل تدخل اجنبي...نعم للبنان السيد الحر المستقل
لبنان للبيع ؟
لن نبيع -من المؤكد ان هناك اخشاص معروضين برسم البيع ولا جديد بذالك فعلى مر العصور هناك اناس للبيع ولاكن بختلاف النسب وهذه من ناحية واحده فهناك نقطة اخرى وهيه تبعيه والجهل وهذه النقطه مهمة ايضا ----وفى الأخير كل شعب يختار ما يعكس صورته فإن اختار الجيد فشعب جيد وإن اتخار المميز فهو المميز وهكذا
لبنان للبيع ؟
لن نبيع -من المؤكد ان هناك اخشاص معروضين برسم البيع ولا جديد بذالك فعلى مر العصور هناك اناس للبيع ولاكن بختلاف النسب وهذه من ناحية واحده فهناك نقطة اخرى وهيه تبعيه والجهل وهذه النقطه مهمة ايضا ----وفى الأخير كل شعب يختار ما يعكس صورته فإن اختار الجيد فشعب جيد وإن اتخار المميز فهو المميز وهكذا
انتخب الحريه
لبيبه -من دون شك ّ هنالك رشاو ٍ وأموال وشيكات ستدفع من أجل سحب أقصى حد ممكن من المنتخبين ، وهذا ليس بجديد لا في لبنان ولا في غيرها حتى أمريكا نفسها ( تحصل فيها أكبر رشاو ٍ انتخابية ومع ذلك يدّعون الديمقراطية الحقيقية !! ) المهم علينا ألا ّ ننسى كلام العماد عون وتوجيهاته في الرسالة التي أرسلها للمغتربين اللبنانيين في كل الأقطار ، وحديثه عن الرشاوي وأنّه سعى بكل ما يستطيع ولا زال من أجل إلحاق المغتربين في نطاق الرافدين للعملية الانتخابية مع الداخل اللبناني حيث من غير المنصف إهمال هذه الأصوات ، فكل لبناني له الحق في الانتخاب ليشارك في القرار بمن رشحه ليقود المسيرة السياسية ، وأيضا ً لا ننسى أن ّ اللبنانيين ليسوا غافلين عما يجري لا الذين هم في الخارج ولا الذين في الداخل ، يكفي ما حصل وقت الأزمة ، هذا لا يدعم موقف المرتشين وأعتقد أن ّ الضمير أقوى منهم بدليل أن المال الذي زجوا به الشباب من القوى الأخرى ليرموا بهم في براثن حرب أهلية ، وصراع داخلي هؤلاء باتوا أكثر وعيا ً وفهما ً لما يجري من حولهم لا أموال 14 آذار ولا رشاويهم ستفيد في تحشيد الجماهير لصالحهم ، والتاريخ قادم وإن شاء الله نتأمل خيرا ً ولا يكون لمن يشتري ضمائر الناس بحفنة مال لربما كانت من أموال الشعب المنهوبة ، هؤلاء لن يكون لهم مستقبل في قيادة البلد ... يكفي ما صنعوه ماضيا ً وما حصل في أيام الحرب ووقت الأزمة فقد كادوا على وشك أن يبيعوا البلاد للشيطان الأكبر أمريكا ولتُهدى بعدها لإسرائيل اللقيطة ...
الله يحميك يا لبنان
hanadi -لبنان للجميع. لبنان الاخضر لاهل لبنان. لبنان الارزة . لبنان الحرية. لبنان الكرامة والاستقلال. لبنان الحر. لبنان الديمقراطي .لبنان الجميل بشعبه. لبنان يا قطعة سما بحبك يا لبنا يا وطني بحبك.وبقول كلمة لا رقم 4 ذكرة امريكا واسرائيل بس ما ذكرة التدخل الايراني في لبنان وما ذكرة المال النظيف اله بيوصل بلخفي لا حزب الله او خط احمر ممنوع تذكره وشكرا ارجو النشر
ساعةَ الحقيقة
amoulla -يقول أنَّ الأسبابَ إقليمية. لكن ماذا لو كان السبب هو أنَّ ساعةَ الحقيقة قد دقت؟ ماذا لو كان ذعرُهم الحقيق هو من اكتشاف الحقائق كاملة؟ ماذا لو كان أولُ الغيث، ما تكشفُه الOTV اليوم مسجلاً بالصوت، من أنَّ فريقَ قريطم كان على علمٍ بفتح الاسلام. وكان على علمٍ بنياته الإرهابية. وكان على اتصالٍ وتواصل، حتى سقط شهداءُ الجيش غدراً. ماذا لو تُعرف كلُّ الحقائق...
الله يحميك يا لبنان
hanadi -لبنان للجميع. لبنان الاخضر لاهل لبنان. لبنان الارزة . لبنان الحرية. لبنان الكرامة والاستقلال. لبنان الحر. لبنان الديمقراطي .لبنان الجميل بشعبه. لبنان يا قطعة سما بحبك يا لبنا يا وطني بحبك.وبقول كلمة لا رقم 4 ذكرة امريكا واسرائيل بس ما ذكرة التدخل الايراني في لبنان وما ذكرة المال النظيف اله بيوصل بلخفي لا حزب الله او خط احمر ممنوع تذكره وشكرا ارجو النشر
lubnan alhurr
youmna -نعم لبنان للجميع لا احد يقدر ان يلغي احد...لبنان ملجاء للاقليات...من ارمن...كرد...سريان...شيعه...الخ..لن تكون هناك اكثريه..لاننا كلنا اقليات..لبنان سيحكم من الكل ...بعد الانتخابات لن يتغير شيء...و الذي يحلم بالسيطره يريد ان يحرق بلدنا...المقاومة ضد اسرائيل باقيه...كما جعجع و الحريري و جنبلاط باقون...موزايك من كل طيف و صوب
8+14=22
F@di -اذا خسرت ال ٨ اذار ماذا سيحصل ؟...لا شيء...الذي يحلم بحكم لبنان لوحده سيبقى فقط حلما...٤ سنوات تحكم الاربعتعش...ماذا تغير ؟ لا شيء...لبنان هو للكل...الم نتعلم من الحروب الطائفيه ؟
lubnan alhurr
youmna -نعم لبنان للجميع لا احد يقدر ان يلغي احد...لبنان ملجاء للاقليات...من ارمن...كرد...سريان...شيعه...الخ..لن تكون هناك اكثريه..لاننا كلنا اقليات..لبنان سيحكم من الكل ...بعد الانتخابات لن يتغير شيء...و الذي يحلم بالسيطره يريد ان يحرق بلدنا...المقاومة ضد اسرائيل باقيه...كما جعجع و الحريري و جنبلاط باقون...موزايك من كل طيف و صوب
يا امولا-التعليق 8
استراخون الاشوري -من يصدق تلفزيون البرتقالة غير خقيقي العقول؟ انه مثل الجنرال الذي يفبرك كل يوم اشاعة لانه بدونها لا حياة له,فهو ترلى على مدرسة غوبلز النازي
الى النصر الحقيقي
F@di -ليس من المستغرب ان تكتسح 14 اذار الانتخابات القادمة وذلك لعدة اسباب اهمها كشف عون وحسن نصر عن وجيهيهما الحقيقيين مشكورين فهما حالة سورية-إيرانية بإمتياز وكلنا يعلم ان الشعب اللبناني سئم حروب الغير وإستعمال ارضه ساحة صراع، وبنظرنا الذي لا ولاء لوطنه فهو منبوذ وعميل مهما حاولا تغطية اعماله وتصوير بطولاته الوهمية بأنها للتحرير والمقاومة والخاسر الاكبر سيكون عون لأن دوره قد إنتهى وسقط نهائيا شعبيا وسياسيا، اما زميله حسن نصر فسقوطه حتمي إذ انه لا يستطيع السير طويلا بعكس تيار السيادة والاستقلال وبمجرد فك إرتباط النظام السوري والايراني سيكون اول الساقطين وفرق عملة. نهنيء 14 اذار من اليوم وفعلا تسونامي قادمة وستكتسح كل من يقف بوجه التيار
يا امولا-التعليق 8
استراخون الاشوري -من يصدق تلفزيون البرتقالة غير خقيقي العقول؟ انه مثل الجنرال الذي يفبرك كل يوم اشاعة لانه بدونها لا حياة له,فهو ترلى على مدرسة غوبلز النازي
فادي
عمر حسين \ بيروت -فادي معاك حق بما تقوله...فعلا الرابح الوحيد هو لبنان عندما تكون كل القوى السياسيه متضامنه ضد العدو الاسرائيلي...و شكرا
برنامج رهيب!!!
مراقب -و من سيصوت لهذا البرنامج الذي هو علنا ضد المسيحيين و ضد الشيعة بشكل خاص و ضد الأحزاب الوطنية بشكل عام,......فشل تاريخي لشلة 14 شباط
F@di
هادي -اللبيب من الاشارة يفهم....يا فادي يا عزيزي لن يكتسح احدا احد...لغة الاكتساح و المعارك لن تنفع في بلد مثل لبنان...حتى السريان و الاكراد و الارمن لا يمكن اكتساحهم و لا الغائهم...فكيف بمليون و نصف شيعي ؟ ان تحلم في نهاريا و حلمك حلم لا يفيدك بشيء...ارجع لبلدك لبنان لنكون كلنا سويه ضد المحتل الاسراءيلي حيث انت تعيش...و سنغفر عما مضى و المسامح كريم
بصراحه
هيكل -اكتساح...نهايه...معارك...سقوط...هذه كلمات يرددها البعض و كان لبنان في جبهة حرب... هذه انتخابات عاديه ..يعني لا مفصليه و كيانيه...كل الانخابات في لبنان لم تكن في يوم من الايام نظيفه او عفيفه...هل نسينا شراء الاصوات...و شراء الضمائر ....الرشوات سوف تلعب دورا اساسيا و لن تكون هناك اكتساحات و لا مفاجائات...يعني لبنان محكوم عليه بالتوافق...ما في توافق ما في لبنان
الغاء الطائفيه
لبناني -لقد شبعنا كلام و شبعنا شعارات و اغاني...بدنا نعيش و نشتغل و لا نريد لا امراء حرب و شيوخ...نحن مللنا هؤلاء ...ليرحلوا عنا و سنحكم نحن الشباب اللا طائفي هذا البلد..لقد الغيت انا طائفتي عن هويتي ,و هويتي هي اني لبناني فقط و زعيمي هو لبنان فقط و مرجعيتي هي لبنان لا غير..
باي باي 14
لبناني -الطائف الذي ألغى المسيحيين و الـ1701 الذي يريد إلغاء المقاومة.....!!! برنامج فاشل لمجموعة فاشلة, فهل انتهوا من مشاكل المواطنين و هل قضوا على السرقة و المحسوبية و الجوع و هل قضوا على الطائفية و الفساد الإداري, طبعا لا لان القضاء على كل هذه الأمور يعني القضاء على 14 شباط بالتحديد لانهم هم ممثلين الفساد و المحسوبية و الطائفية و و و ....!!! برنامج كالذي تطرحه جماعة 14 آذار سيؤدي بمن ينادون به الى الهاوية بسرعة البرق.
15
F@di -بالفعل قرّفتنا بنغمة المقاومة هذه، الذي يجب ان يفيق هو انت وامثالك فأنتم مجرد ارقام تكتبون وتشطبون حسب الاوامر، ولك قرفنا مزايداتكم ومقاومتكم البارحة كان سيدك يمدح بتركيا (وعلى فكرة تركيا اهم حليف لإسرائيل) ويتغزل فيها والسوري قال انه سيجعلكم تجلسون مع اليهود على نفس الطاولة ! ولك فيق من حلمك فيق ودعنا نتعاون على بناء وطننا بدل تخريبه ووضع حد لهجرة شبابنا وشابتنا
لمن ولائكم
ابن الجزيرة -هل اللبنانيين ولائهم للبنان ؟؟؟ اعتقد الحرب الاهليه قادمه
إن غداً لناظره قريب.
dr.ammar-fr -هذه المجموعة هاهي تعود لعادتها في التضليل واللعب بالألفاظ
الحقيقة
dr.ammar-fr -نحن تعودنا عليكم يعني باختصار لازم الواحد يعكس اقوالكم حتى يفهم عليكم ويعرف الحقيقة
الشعب واعي
dr.ammar-fr -المشكلة ليست بينكم أنتم متشابهين جدأ ،المشكلة بينكم وبين الشعب اللبناني ،الشعب يريد عزة ،كرامة،عمل،حياة محترمة،مقاومة تحمي لبنان ،جيش قوي ،علاقة مع الجوار محترمة،وليست العلاقة القديمة بين فئة من المافيا السورية والأجنبية مع فئة للبنانية غالبية الأن أسمها14 أذار ، اللبناني هذا الأنسان العظيم،ييعرف ما يريد ،وزمان التستر تحت عباءة،سنى،شيعي، مسيحي، وسرقةشعب لبنان قد ولى ،الشعب واعي ويعرف الفرق
لبنان الذي نريد
chawki abouzeeni -رحم الله المعلم كمال جنبلاط ...عندما فرأت برنامج14 اذار وكاني اقرأ كمال جنبلاط رحمه الله ...نعم هذا هو لبنان الذي نريد لبنان الديمقراطي والعربي .لبنان اولا واخيرا لبنان فوق الجميع .لبنان العيش المشترك وليس لبنان الحروب الاقليمية على ارضه وليس لبنان النصر الالهي المصطنع .لبنان الذي نريد هو لبناننا ولبنان اولادنا من بعدنا
سؤال بريئ لـ24
لبناني -و هل كمال جنبلاط أراد إلغاء المسيحيين و هل كمال جنبلاط تعامل مع اسرائيل.....الكل يعلم أن كمال جنبلاط كان يدعو لمقاومة اسرائيل فكيف يلتقي جماعة 14 شباط المتعاملة مع اسرائيل مع من كان يعاديها