أخبار

السودان: مذكرة اعتقال البشير لن تغير شيئا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الخرطوم: أعلن السودان، من جديد رفضه القاطع للقرارات التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية، وقال أحمد هارون، وزير الشؤون الإنسانية، في لقاء مع "راديو سوا" إن مذكرات اعتقاله والرئيس البشير لن تغير من الأمر شيئا، وأضاف:
كما قلل من أهمية التصريحات التي أدلى بها المدعي العام للمحكمة والتي أكد فيها أنه سيجري اعتراض طائرة الرئيس البشير فور دخولها المجال الجوي الدولي:
وفي لقاء مع "راديو سوا"، أكدت المتحدثة باسم المحكمة أنه لا سلطة تمكنها من اعتقال الرئيس البشير حين يتوجه إلى قطر للمشاركة في القمة العربية، وأضافت لورانس بلايرون: "تعلمون أنه ليس للمحكمة قوات أمن أو جنود يتولون اعتقال المدعى عليهم، لكنها تعتمد فقط على تعاون الدول الأعضاء في الأمم المتحدة لتسليمهم إلى المحكمة. وليس من مسؤولياتها الاعتقال بل المحاكمة ".
السودان يستدعي السفير الفرنسي من ناحية أخرى، قال مصدر دبلوماسي فرنسي إن السودان استدعى السفير الفرنسي يوم الثلاثاء للاستفسار منه عن تقارير إعلامية أفادت بأن فرنسا ستؤيد اعتراض أي طائرة تقل الرئيس السوداني عمر البشير للخارج. ويشوب التوتر علاقات السودان مع بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا منذ وجهت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي تهما للرئيس السوداني عمر البشير الشهر الماضي بارتكاب جرائم حرب في إقليم دارفور. إلا أن السودان رفض تهم المحكمة واعتبرها جزءا من مؤامرة غربية. وقال المصدر إن السفير باتريك نيكولوسو أكد أن بعض التصريحات غير الصحيحة نسبت للمتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية اريك شيفالييه. وأعرب المتحدث باسم وزارة الشؤون الخارجية السودانية علي الصادق عن ارتياح بلاده بأن تصريحات المسؤول الفرنسي لم تكن صحيحة وقال إن بلاده لا تعتزم اتخاذ أي إجراء. وقال شيفالييه في تصريحات صحفية بباريس إن صحيفة عربية نقلت عنه خطأ قوله إن الاتحاد الأوروبي بقيادة فرنسا مستعد لاعتراض طائرة البشير إذا غادر السودان. وقال شيفالييه إنه ينفي الإدلاء بهذه التصريحات التي لم تصدر عنه أبدا وكرر ما قاله وهو أن فرنسا باعتبارها طرفا في قوانين روما "القانون الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية" حددت بوضوح الالتزامات التي تهدف للسماح بتنفيذ مذكرة الاعتقال. ومضى المتحدث قائلا " أذكّر بأن هذا الالتزام للتعاون يخص أشخاصا داخل أراضينا، وانفي إنني قلت إننا نقود عملية لاعتراض طائرة في الجو."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
السودان مذكرة اعتقال
محمد سالم -

باديئ ذي بدا و قبل الالتفاتة الى رؤساء دول و حكومات و امم و شعوب.و قبل ان تتظاهر المحكمة الدولية بالعدالة و حقوق الانسان بدعم من دول مشبوهة تستخدم المحكمة الدولية -التي لا تعترف بها اصلا- كعصى ضد اخرين. و ذلك لتحقيق اهداف و تنازلات لصالحها و لاغراض من يتبعها من ضعفاء العقول و من هجنتهم بسياساتها الهدامة...?لنفكر سوية و بروية في الامور التالية كقتل الملايين من الرضع و الشيوخ و النساء العراقيين و الفلسطينيين و الصوماليين و الافغان و اللبنانيين و الطوارق و الشيشان و اليغور و سكان الاوغادين,و الاوغنديين الذين ثبت تورط الفرنسيين في مجازرهم مع جهات غربية اخرى ?او قتل المرحوم المناضل ياسر عرفات ?او احتلال دولة العراق المستقلة و تقديم رئيسها اضحية لاوامر تل ابيب...? هذا فضلا عن مسح دولة العراق كمفهوم و قوام لا كاسم من الخريطة الدولية ? او من قسم دولا و شرد امما و شعوبا و قصف الابرياء بالاسلحة المحرمة دوليا و شجع العصابات بعضها ضد بعض?و اشعل الحروب بين الجيران و ابناء الامة الواحدة? و قسم دولا الى كيانات كرتونية ليست قادرة على البقاء مثل تيمور الشرقية و غيرهاو شجع الاخ على قتل اخيه?و فرق الامة الواحدة مائة فرقة ?و حجم الكبير و ضخم الصغير لصالح نزواته و افكاره المغرضة...? هؤلاء من يستحق المحاكمة الدولية امثال من قتل و دمر و شرد و قسم في العراق و فلسطين و لبنان و الصومال و اوغندا و ليبيريا و,و,و,...و قبل ان يتشدق ما يدعى بالمحكمة الدولية باقوال و مذكرات و اقاويل و تقولات علينا ان نتذكر ان الدول المحرضة لهذه المحكمة مثل امريكا و بريطانيا و فرنسا و غيرها من الدول الغربية لا تعترف بالمحكمة الدولية لا اصلا و لا فرعا.و انما تتخذها سلاحا ضد من لم ينصاع لها او من فضل مصالح امته على مصالحها...?او بلغة اخرى من لم يساير هذه الدول في مخططاتها و مطامعها الموجهة للاستيلاء على خيرات و مقدرات الشعوب...?و لعل القارئ يتذكر هنا المواقف الغربية من قضايا او شخصيات معروفة سرعان ما تغيرت المواقف الغربية منها 190 درجة بمجرد تطويع هذه القضايا او الشخصيات و انصياعها للصالح الغربي على حساب اوطانها و شعوبها ...? من هنا يتضح ان الغرب و جنوده و اجندته لم و لن يسئلوا لا عن الانسان و لا عن حقوق الانسان و لاهم يحزنون ?لان من دمر و يدمر الانسان يصعب عليه التظاهر بحمايته ? و لان فاقد الشيئ لا يعطيه ?و ا

السودان مذكرة اعتقال
محمد سالم -

باديئ ذي بدا و قبل الالتفاتة الى رؤساء دول و حكومات و امم و شعوب.و قبل ان تتظاهر المحكمة الدولية بالعدالة و حقوق الانسان بدعم من دول مشبوهة تستخدم المحكمة الدولية -التي لا تعترف بها اصلا- كعصى ضد اخرين. و ذلك لتحقيق اهداف و تنازلات لصالحها و لاغراض من يتبعها من ضعفاء العقول و من هجنتهم بسياساتها الهدامة...?لنفكر سوية و بروية في الامور التالية كقتل الملايين من الرضع و الشيوخ و النساء العراقيين و الفلسطينيين و الصوماليين و الافغان و اللبنانيين و الطوارق و الشيشان و اليغور و سكان الاوغادين,و الاوغنديين الذين ثبت تورط الفرنسيين في مجازرهم مع جهات غربية اخرى ?او قتل المرحوم المناضل ياسر عرفات ?او احتلال دولة العراق المستقلة و تقديم رئيسها اضحية لاوامر تل ابيب...? هذا فضلا عن مسح دولة العراق كمفهوم و قوام لا كاسم من الخريطة الدولية ? او من قسم دولا و شرد امما و شعوبا و قصف الابرياء بالاسلحة المحرمة دوليا و شجع العصابات بعضها ضد بعض?و اشعل الحروب بين الجيران و ابناء الامة الواحدة? و قسم دولا الى كيانات كرتونية ليست قادرة على البقاء مثل تيمور الشرقية و غيرهاو شجع الاخ على قتل اخيه?و فرق الامة الواحدة مائة فرقة ?و حجم الكبير و ضخم الصغير لصالح نزواته و افكاره المغرضة...? هؤلاء من يستحق المحاكمة الدولية امثال من قتل و دمر و شرد و قسم في العراق و فلسطين و لبنان و الصومال و اوغندا و ليبيريا و,و,و,...و قبل ان يتشدق ما يدعى بالمحكمة الدولية باقوال و مذكرات و اقاويل و تقولات علينا ان نتذكر ان الدول المحرضة لهذه المحكمة مثل امريكا و بريطانيا و فرنسا و غيرها من الدول الغربية لا تعترف بالمحكمة الدولية لا اصلا و لا فرعا.و انما تتخذها سلاحا ضد من لم ينصاع لها او من فضل مصالح امته على مصالحها...?او بلغة اخرى من لم يساير هذه الدول في مخططاتها و مطامعها الموجهة للاستيلاء على خيرات و مقدرات الشعوب...?و لعل القارئ يتذكر هنا المواقف الغربية من قضايا او شخصيات معروفة سرعان ما تغيرت المواقف الغربية منها 190 درجة بمجرد تطويع هذه القضايا او الشخصيات و انصياعها للصالح الغربي على حساب اوطانها و شعوبها ...? من هنا يتضح ان الغرب و جنوده و اجندته لم و لن يسئلوا لا عن الانسان و لا عن حقوق الانسان و لاهم يحزنون ?لان من دمر و يدمر الانسان يصعب عليه التظاهر بحمايته ? و لان فاقد الشيئ لا يعطيه ?و ا

السودان: مذكرة اعتقا
الدكتور سائد احمد -

الحمد لله ان فيه مثقفين يردوا بطريقة منطق و حكمة مثل الدكتور محمد سالم ولد محمد يحظيه, الذي جمع كل الدلائل المنطقية و ذكر المحكمة بمن يستحق التوقيف و المحاكمة ?. واطلب من الدكاترة و المثقفين دخول المعركة لصالح الرئيس البشبر,لانهم بالامس صلبوا صدام و غدا يمكن ان يطالبوا بتوقيف اي رئيس عربي او افريقي او مسلم اخر???????????????????????????

السودان مذكرة اعتقال
محمد سالم -

باديئ ذي بدا و قبل الالتفاتة الى رؤساء دول و حكومات و امم و شعوب.و قبل ان تتظاهر المحكمة الدولية بالعدالة و حقوق الانسان بدعم من دول مشبوهة تستخدم المحكمة الدولية -التي لا تعترف بها اصلا- كعصى ضد اخرين. و ذلك لتحقيق اهداف و تنازلات لصالحها و لاغراض من يتبعها من ضعفاء العقول و من هجنتهم بسياساتها الهدامة...?لنفكر سوية و بروية في الامور التالية كقتل الملايين من الرضع و الشيوخ و النساء العراقيين و الفلسطينيين و الصوماليين و الافغان و اللبنانيين و الطوارق و الشيشان و اليغور و سكان الاوغادين,و الاوغنديين الذين ثبت تورط الفرنسيين في مجازرهم مع جهات غربية اخرى ?او قتل المرحوم المناضل ياسر عرفات ?او احتلال دولة العراق المستقلة و تقديم رئيسها اضحية لاوامر تل ابيب...? هذا فضلا عن مسح دولة العراق كمفهوم و قوام لا كاسم من الخريطة الدولية ? او من قسم دولا و شرد امما و شعوبا و قصف الابرياء بالاسلحة المحرمة دوليا و شجع العصابات بعضها ضد بعض?و اشعل الحروب بين الجيران و ابناء الامة الواحدة? و قسم دولا الى كيانات كرتونية ليست قادرة على البقاء مثل تيمور الشرقية و غيرهاو شجع الاخ على قتل اخيه?و فرق الامة الواحدة مائة فرقة ?و حجم الكبير و ضخم الصغير لصالح نزواته و افكاره المغرضة...? هؤلاء من يستحق المحاكمة الدولية امثال من قتل و دمر و شرد و قسم في العراق و فلسطين و لبنان و الصومال و اوغندا و ليبيريا و,و,و,...و قبل ان يتشدق ما يدعى بالمحكمة الدولية باقوال و مذكرات و اقاويل و تقولات علينا ان نتذكر ان الدول المحرضة لهذه المحكمة مثل امريكا و بريطانيا و فرنسا و غيرها من الدول الغربية لا تعترف بالمحكمة الدولية لا اصلا و لا فرعا.و انما تتخذها سلاحا ضد من لم ينصاع لها او من فضل مصالح امته على مصالحها...?او بلغة اخرى من لم يساير هذه الدول في مخططاتها و مطامعها الموجهة للاستيلاء على خيرات و مقدرات الشعوب...?و لعل القارئ يتذكر هنا المواقف الغربية من قضايا او شخصيات معروفة سرعان ما تغيرت المواقف الغربية منها 190 درجة بمجرد تطويع هذه القضايا او الشخصيات و انصياعها للصالح الغربي على حساب اوطانها و شعوبها ...? من هنا يتضح ان الغرب و جنوده و اجندته لم و لن يسئلوا لا عن الانسان و لا عن حقوق الانسان و لاهم يحزنون ?لان من دمر و يدمر الانسان يصعب عليه التظاهر بحمايته ? و لان فاقد الشيئ لا يعطيه ?و ا

السودان: مذكرة اعتقا
الدكتور سائد احمد -

الحمد لله ان فيه مثقفين يردوا بطريقة منطق و حكمة مثل الدكتور محمد سالم ولد محمد يحظيه, الذي جمع كل الدلائل المنطقية و ذكر المحكمة بمن يستحق التوقيف و المحاكمة ?. واطلب من الدكاترة و المثقفين دخول المعركة لصالح الرئيس البشبر,لانهم بالامس صلبوا صدام و غدا يمكن ان يطالبوا بتوقيف اي رئيس عربي او افريقي او مسلم اخر???????????????????????????