الرئيس اللبناني ينوه بالدعم الروسي المستمر لبلاده
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وقال بيان رئاسي ان الرئيس سليمان نوه خلال الاجتماع ب "الدعم الروسي المستمر والدائم للبنان خصوصا في المحافل الدولية وتحديدا في مجلس الامن" مثمنا "مساعداتها للبنان خصوصا بعد العدوان الاسرائيلي على لبنان في يوليو من العام 2006 ".
واضاف البيان ان الرئيس سليمان عبر خلال اللقاء عن امله في "تفعيل الاتفاقات المعقودة بين البلدين".
من جهته جدد مارغيلوف للرئيس سليمان وقوف بلاده الى جانب لبنان لافتا الى ان "موسكو تنتظر زيارة رئيس الجمهورية متى يرى ذلك مناسبا".
وكان مارغيلوف قد اكد اثر اجتماعه مع وزير الخارجية اللبناني فوزي صلوخ اليوم ان "روسيا تساعد على احلال الاستقرار السياسي في لبنان وعلى نجاح الانتخابات النيابية" اللبنانية المقررة في شهر يونيو المقبل
التعليقات
أين هم المفقودين
عبد الحميد فوزي جوني -أنا سجين سياسي بالسجون السورية وتحديدآ بسجن صيدنايا العسكري التابع للشرطة العسكرية السورية دون أي حكم صادر بحقي ودون حضور أي محكمة وسبب التوقيف هوى أنتمائي لحزب البعث العربي الأشتراكي . وجبهة التحرير العربية الموالية للعراق كما يشاع وهنا أود أن أطرح مسئلة عبر صحيفتكم الموقرة وهيا أنني لا أنفي وجود معتقلين بالسجون السورية وسوريا تتحمل المسؤلية الكاملة حول أختفاء البعض من البنانيين بكون ذويهم قد زاروا أولادهم هناك ولكن الغريب العجيب أنى هؤلاء المزارين أختفوا فجأة من الوجود سواء على صعيد وجودهم في السجن وجانب أخر أنه أخفت أثارهم حتى في الملفات والأضبارات الموجودة هناك وهاذا التبرير غير منطقي كذالك هناك مشكلة من جانب أفادات بعض ذوي المعتقلين في السجون السورية بحسب شهادتهم للجنة سوليد المحترمة بشخص رئيسها في لبنان الأستاذ غازي عاد والسيدة صونيا عيد أحد السيدات من ألذين زارت أبنها بفرع التحقيق العسكري هيا والسيدة فيوليت ناصيف والسيدة صونيا هيا من أهم السيدات من الذين يتعاطون بهاذا الملف بالأضافة للسيد غازي عاد يتعاطون بهاذا الموضوع دون تحيز سياسي وعنصري وعداكم عن ذالك هناك من أراد أن يسيس الموضوع ولكن مع هاذين الشخصين العظيمان صونيا وغازي بائت كل تلك المحاولات بالفشل لأن هاذا الجانب له طابع أنساني محض وليس لديه أي شق سياسي وعقائدي وأيدولوجي هاذا على صعيد أما على صعيد أخر ربما هناك تجني لا بل أنا متأكد من هذه المسئلة ولكن لا يتحملها السيد غازي عاد ولا السيدة صونيا ولا كل الأمهات ولا الأخوات ولا الأبناء ولا الزوجات يتحملون تلك المسئلة لأن من لديه معتقل بسوريا وتمت زيارة هاذا المعتقل من قبل الأهل فأذن الدولة السورية تتحمل المسؤلية الكاملة عن مصير هاذا المعتقل ولكن أين هيا المشكلة الحقيقية وكيف سيتم حلها أنا لا أدري المشكلة هيا أفادات بعض اللبنانيين من ألذين لديهم مفقودين بزمن الحرب الأهلية الدائرة بلبنان أعطوا أفادات لدى لجنة سوليد تؤكد وجود أبنائهم بالسجون السورية وهنا المشكلة وهنا الكارثة وهنا المصيبة وغازي يعلم ذالك وأنا حذرتهم من هذه المسئلة لأن البعض من هؤلاء تم خطفه على يد تنظيمات موالية لسوريا أو عكس ذالك ومنهم من أختطف من داخل منزله أو على حاجز سواء كان هاذا الحاجز معروف أو على صعيد الجهة المداهمة للمنزل ألذي تم أعتقال المفقود منه وعند المراجعة تتحفظ هذه الجهة عن
أين هم المفقودين
عبد الحميد فوزي جوني -أنا سجين سياسي بالسجون السورية وتحديدآ بسجن صيدنايا العسكري التابع للشرطة العسكرية السورية دون أي حكم صادر بحقي ودون حضور أي محكمة وسبب التوقيف هوى أنتمائي لحزب البعث العربي الأشتراكي . وجبهة التحرير العربية الموالية للعراق كما يشاع وهنا أود أن أطرح مسئلة عبر صحيفتكم الموقرة وهيا أنني لا أنفي وجود معتقلين بالسجون السورية وسوريا تتحمل المسؤلية الكاملة حول أختفاء البعض من البنانيين بكون ذويهم قد زاروا أولادهم هناك ولكن الغريب العجيب أنى هؤلاء المزارين أختفوا فجأة من الوجود سواء على صعيد وجودهم في السجن وجانب أخر أنه أخفت أثارهم حتى في الملفات والأضبارات الموجودة هناك وهاذا التبرير غير منطقي كذالك هناك مشكلة من جانب أفادات بعض ذوي المعتقلين في السجون السورية بحسب شهادتهم للجنة سوليد المحترمة بشخص رئيسها في لبنان الأستاذ غازي عاد والسيدة صونيا عيد أحد السيدات من ألذين زارت أبنها بفرع التحقيق العسكري هيا والسيدة فيوليت ناصيف والسيدة صونيا هيا من أهم السيدات من الذين يتعاطون بهاذا الملف بالأضافة للسيد غازي عاد يتعاطون بهاذا الموضوع دون تحيز سياسي وعنصري وعداكم عن ذالك هناك من أراد أن يسيس الموضوع ولكن مع هاذين الشخصين العظيمان صونيا وغازي بائت كل تلك المحاولات بالفشل لأن هاذا الجانب له طابع أنساني محض وليس لديه أي شق سياسي وعقائدي وأيدولوجي هاذا على صعيد أما على صعيد أخر ربما هناك تجني لا بل أنا متأكد من هذه المسئلة ولكن لا يتحملها السيد غازي عاد ولا السيدة صونيا ولا كل الأمهات ولا الأخوات ولا الأبناء ولا الزوجات يتحملون تلك المسئلة لأن من لديه معتقل بسوريا وتمت زيارة هاذا المعتقل من قبل الأهل فأذن الدولة السورية تتحمل المسؤلية الكاملة عن مصير هاذا المعتقل ولكن أين هيا المشكلة الحقيقية وكيف سيتم حلها أنا لا أدري المشكلة هيا أفادات بعض اللبنانيين من ألذين لديهم مفقودين بزمن الحرب الأهلية الدائرة بلبنان أعطوا أفادات لدى لجنة سوليد تؤكد وجود أبنائهم بالسجون السورية وهنا المشكلة وهنا الكارثة وهنا المصيبة وغازي يعلم ذالك وأنا حذرتهم من هذه المسئلة لأن البعض من هؤلاء تم خطفه على يد تنظيمات موالية لسوريا أو عكس ذالك ومنهم من أختطف من داخل منزله أو على حاجز سواء كان هاذا الحاجز معروف أو على صعيد الجهة المداهمة للمنزل ألذي تم أعتقال المفقود منه وعند المراجعة تتحفظ هذه الجهة عن