ساركوزي يتعهد بالمساعدة في تحرير جلعاد شاليط
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
القدس: وعد الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ببذل جهود لضمان الافراج عن جلعاد شاليط الجندي الاسرائيلي الفرنسي المحتجز في قطاع غزة منذ حزيران/يونيو 2006. وقال ساركوزي في رسالة بعث بها الخميس الى والدي الجندي ان "فرنسا تطالب بالافراج عن جلعاد وستواصل بدون توقف جهود الاقناع التي تبذلها لدى كل الذين يمكنهم ان يتحدثوا ان يتحدثون الى محتجزي ابنكم". واضاف ساركوزي في الرسالة التي تسلمت وكالة فرانس برس نسخة منها "اسمحوا لي ان اعرب مجددا عن تضامني معكم في هذه المحنة، وعن اعجابي باعتزازكم بانفسكم".
وكان مسلحون فلسطينيون من بينهم عناصر من حركة المقاومة الاسلامية (حماس) احتجزوا جلعاد في عملية عبر الحدود. وتقيم عائلة شاليط منذ الثامن من اذار/مارس خيمة امام منزل رئيس الوزراء المستقيل ايهود اولمرت للدعوة الى اطلاق سراحه.
والثلاثاء رفضت الحكومة المستقيلة العرض الاخير من حماس التي تسيطر على قطاع غزة لاطلاق سراح شاليط مقابل الافراج عن عدد من الاسرى الفلسطينيين.
التعليقات
انت واهم
صوفيا -امراطورية فرنسا تحطمت على ايدى ثوار الجزائر فكف عن هذه العنجهية واذا كنت تريد استعادتها فانت وووووووووووووواهم
انت واهم
صوفيا -امراطورية فرنسا تحطمت على ايدى ثوار الجزائر فكف عن هذه العنجهية واذا كنت تريد استعادتها فانت وووووووووووووواهم
ساركوزى يتعهد بالمسا
محمد يعقوب -إننى أطالب كافة عائلات الأسرى والمختطفين والمعتقلين الفلسطينيين التوجه بخطاب الى الرئيس الفرنسى وإشرحوا فى خطابكم أسباب أسر أبناءكم وإطلبوا منه المساعدة على إطلاق سراحهم أو على الأقل تسهيل مهمة زيارتهم!!! إن إهتمام الرئيس الفرنسى بالأسير الصهيونى شاليط ربما يشير الى تعاطف الرئيس مع كل الأسرى أو أنه صهيونى يحاول الضغط للإفراج عن شقيقه شاليط أو أنه يعتبر شاليط هو الإنسان الوحيد بين كافة الأسرى والباقى وخاصة الفلسطينيون لا يمتون للإنسانية بصلة وعليه فهو الرئيس الفرنسى ليس أحرص عليهم من ما يسمى نفسه رئيس السلطة الوهمية الذى كان يبوس أقدام أولمرت عندما يفرج عن مائة أو مائتين من الأسرى الذين بلغوا 12 ألف. كان رئيس السلطة الوهمية يذهب أسبوعيا للتفاوض مع أولمرت ولم تحقق مفاوضاته أى شىء حتى أنها لم تحقق رفع حاجز من الحواجز الستمائة المنتشرة فى الضفة لإذلال الفلسطينيين وحملهم على الهجرة إن إستطاعوا. تبين لنا مؤخرا أن مفاوضات عباس لم تكن عبثية بل كانت تجارية محضة حصل بموجبها على مقاولات لأولاده وكذلك وجبات عشاء شهية كانت تشرف على طهيها مسز أولمرت!!! هل عرف الشعب الفلسطينى مدى إهتمام رئيسه به وبسعادته؟؟؟ على الشعب الفلسطينى الدعاء لرئيسه بطول العمر والسلامة فى الحل والترحال!!!!!!!!!!!!!