أخبار

بايدن للأمير سلطان: نقدر الشراكة الوثيقة بين بلدينا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نيويورك: تلقى ولي العهد السعودي ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام الأمير سلطان بن عبد العزيز، برقية من نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن، نقل خلالها تحياته والرئيس الأميركي باراك أوباما وتمنياتهما لولي العهد بالشفاء العاجل.

وأكد تقدير بلاده للشراكة الوثيقة القائمة بين واشنطن والرياض، مشدداً إلى أن من مصلحة البلدين والسلام والأمن في الشرق الأوسط والعالم أن تتقوى هذه الشراكة، وقال "إن لديكم أصدقاء ومعجبين كثيرين في الولايات المتحدة الأميركية وفي إدارة الرئيس باراك أوباما الذي يقدر دوركم في البناء والمحافظة على الشراكة الوثيقة بين الولايات المتحدة الأميركية والمملكة العربية السعودية".

وأوضح أنه لمصلحة البلدين ولمصلحة السلام والأمن في الشرق الأوسط وفي العالم "أن تتقوى وتتعمق هذه الشراكة في السنوات القادمة" مبدياً تطلعه للعمل مع ولي العهد السعودي لتحقيق ذلك، وقال نائب الرئيس الأميركي "إننا نثمن نعمة الحياة والصحة التي وهبها الله لنا جميعاً وأتمنى لكم سنوات كثيرة مليئة بالسعادة والصحة، محاطين بمن تحبون".

من جانبه أعرب الأمير سلطان في برقية جوابية لنائب الرئيس الأميركي عن شكره وتقديره للرئيس أوباما ونائبه على ما أبدياه من مشاعر نبيلة وصادقة وتمنياتهما له بالشفاء العاجل، وقال "بداية أود أن أعبر عن شكري لفخامة الرئيس ولدولتكم شخصياً على ما عبرتم عنه من مشاعر نبيلة وصادقة، راجياً أن تنقلوا خالص تحياتنا لفخامته وشكرنا على ما نلقاه من حفاوة في بلدكم الصديق"، مؤكداً اعتزازه بالعمل مع نائب الرئيس الأميركي وجميع الأصدقاء في الإدارة الأميركية لما فيه خدمة البلدين والشعبين الصديقين، معرباً عن تمنياته للجميع بدوام الصحة والعافية.

وكان الأمير سلطان بن عبد العزيز قد تلقى أيضاً برقية من وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، أعربت فيها عن تمنياتها له بالشفاء وبموفور الصحة والعافية، وقالت "إنني أتطلع للعمل معكم في أسرع وقت لتعزيز الشراكة القوية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، فيما أعرب ولي العهد في برقية جوابية عن شكره للوزيرة الأميركية على ما عبرت عنه من مشاعر رقيقة وأمنيات، وقال "نتطلع للعمل سوياً لما فيه خدمة المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية وشعبينا الصديقين". إلى ذلك تلقى الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي مساء أول من أمس في نيويورك اتصالا هاتفياً من الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البحرين، تم خلاله تبادل الأحاديث الودية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القطبين الكبيرين
Z@ina -

سلامتحية اجلال واكبار لمقام مولاي الأزين سلطان القلوب والسلام صاحب السمو الملكي سلطان بن عبدالعزيز شكراً للربّ الواحد القدوس الممجد الذي منّ علينا بمنّه على مولاي الأزين بوافر العافية والسلامة وهو إذ يحمل معه هموم المواطن العربي ساعياً في تفعيل مبادئ واسس السلام وتثبيت دعائم الإستقرار في المنطقة أدامك الربّ يا سيدي وأبقاك كديمة تزخّ خيراً وسلاماً ومحبة ودمت ذخراً يا مولاي ودمنا جميعاً تحت المظلة السعودية كقطب يوازي القطب الأميركيالعزيز وشكراً لإيلاف0

القطبين الكبيرين
Z@ina -

سلامتحية اجلال واكبار لمقام مولاي الأزين سلطان القلوب والسلام صاحب السمو الملكي سلطان بن عبدالعزيز شكراً للربّ الواحد القدوس الممجد الذي منّ علينا بمنّه على مولاي الأزين بوافر العافية والسلامة وهو إذ يحمل معه هموم المواطن العربي ساعياً في تفعيل مبادئ واسس السلام وتثبيت دعائم الإستقرار في المنطقة أدامك الربّ يا سيدي وأبقاك كديمة تزخّ خيراً وسلاماً ومحبة ودمت ذخراً يا مولاي ودمنا جميعاً تحت المظلة السعودية كقطب يوازي القطب الأميركيالعزيز وشكراً لإيلاف0

سلطان الطيب
الودعانى -

اللهم احفظ سيدى الامير سلطان وردة الينا سالما معافى 0-- رفرفى يابيارق وارتكز ياعلم ----- وبرقي ياسحبة وارعدى يارعود -- الفرح عمنا يوم قالوا سلم-- واليالى غدت بيض بعد ماهيب سود

سلطان السلام والخير
Zaina Kayed Shehab -

سلاممن المحيط إلى الخليج نغبط أنفسنا بقيادات عظيمة لها حجم ومكانة مولاي الأزين سلطان القلوبفبعد الحمد والثناء على الربّ الواحد القدوس الممجد الذي منّ علينا بأن منّ عليك بتمام العافية يا سلطان السلام والخير يجدر بنا إذ ذاك بأن نفخر ونتفاؤل أكثر وأكثر وأنت تحمل فيوجدانك الأروع يا سيدي هموم كل مواطن عربي منشغلاً بهموم الأمة وعاقداً العزم ببحر عطائك الدائم بالخروج بهذه الأمة من دائرة اللاحرب واللاسلم يا سلطان السلاطين/سلطان بن عبدالعزبزوفقك الربّ وأبقاك وأدامك كديمة تزخّ خيراً وسلاماً ومحبة كما عودتنا بأن تكون جذوة نستنير بها في هذا الهزيع الأخير من الظلمة وعنواناً للإنسانية وقيمها ومبادرات الأديان والحضارات ونبراساً للعلم والثقافات كمركز موسكو لتعليم اللغة العربية وهي مثلك بحر لا متناهي الأبعاد فأي مداد سيملئ بحر التعابير التي لن تحصر عطاءاتك وتوجز انجازاتك ولن تبلغ بالتأكيد سواحل رعايتك للإنسان من كل الجوانب وفي كافة الصعد0 دمت ذخراً للإنسان أولاً وللعروبة ثانياً وللأديان السماوية الثلاث والسلام أبداً وشكراً للأعزاء في ايلاف الغرّاء راجية منهم النشر0