أخبار

ايران: على واشنطن تغيير نهجها قبل فتح باب الحوار

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

طهران: قللت ايران من اهمية الرسالة التي وجهها الرئيس الاميركي باراك اوباما الى ايران بمناسبة اعياد نوروز، والتي عرض فيها على القيادة الايرانية فتح صفحة جديدة في علاقات البلدين. فقد انتقد المرشد الاعلى للثورة علي خامنئي الرئيس اوباما وقال انه سيسير على نهج سلفه جورج دبليو بوش بينما طالبها الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد واشنطن باتخاذ خطوات ملموسة واصلاح ما وصفها باخطاء الولايات المتحدة نحو ايران.

وكان أوباما قد دعا في رسالته القيادة الإيرانية إلى "فتح صفحة جديدة" في العلاقات مع الولايات المتحدة وأكد على أن إدارته "ملتزمة بانتهاج السبل الدبلوماسية" في تعاملها مع خلافات البلدين والتي "تسببت بتوتر العلاقات بين البلدين على مدار العقود الثلاثة الماضية"، على حد تعبيره. وأضاف قائلا: "إن إدارتي ملتزمة الآن بالدبلوماسية التي تتعامل مع طيف كامل من القضايا الماثلة أمامنا."

وقال أوباما في رسالته "إن إيران أمة ذات حضارة عظيمة، ويجب أن تتبوأ مكانها الصحيح في العالم، ولكن بالسلام وليس بالقوة والإرهاب".

وقد رحب احد كبار مستشاري الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد برسالة الرئيس اوباما مطالبا اياه بافعال محددة لاصلاح الاخطاء الامريكية السابقة.

وقال علي اكبر جوانفكر لوكالة فرانس برس في رد فعل على رسالة اوباما "نرحب برغبة رئيس الولايات المتحدة وضع خلافات الماضي جانبا". واضاف "لكن تنفيذ ذلك لا يتم بنسيان ايران التوجهات الامريكية العدائية السابقة", مؤكدا انه "على الادارة الامريكية ان تدرك اخطاءها الماضية وتصلحها وذلك كوسيلة لوضع الخلافات جانبا".

واكد ان على اوباما "تجاوز الكلام والقيام بتحرك واذا اظهر اوباما استعدادا القيام بعمل, فان الحكومة الايرانية لن تدير ظهرها له".

ويقول المراسلون إن أوباما كسر بذلك تقليدا اتبعه الرؤساء السابقون قبله، ومنذ نشوب الخلاف بين الولايات المتحدة وطهران في أعقاب الثورة الإسلامية، حيث كانت رسائلهم تتوجه إلى الشعب الإيراني وتتجاوز القيادة.

يُذكر أن الرغبة التي أبداها الرئيس الأميركي بالتحاور مع أعداء بلاده، ومن بينها ايران، كانت محل ترحيب من أطراف دولية عديدة، باعتبارها تشكل خروجا على السياسات الأحادية الجانب التي اعتمدتها الإدارة الأمريكية السابقة.

وأصر أوباما على أن توقف إيران دعمها للجماعات التي تصفها واشنطن بالإرهابية، وأن تمتنع عن إطلاق "التصريحات النارية" المعادية لإسرائيل.

وقال أوباما: "إن الولايات المتحدة مستعدة لمد يد السلام إلى إيران إذا ما قامت الأخيرة بإرخاء قبضتها".

وكانت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين قد قُطعت في عام 1979 إبان أزمة السفارة الأمريكية بطهران التي احتجز فيها الطلاب الإيرانيون 52 دبلوماسيا أميركيا رهائن لمدة 444 يوما.

ورحب القادة الاوروبيون بالمبادرة الاميركية تجاه ايران، فقد اعرب مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي خافيير سولانا الجمعة عن امله في ان تكون الرسالة التي وجهها الرئيس الاميركي باراك اوباما الى ايران بداية "فصل جديد" في العلاقات الدولية مع طهران.

وصرح سولانا للصحافيين على هامش القمة الوروبية في بروكسل "اعتقد ان الرسالة بناءة للغاية وآمل ان تتصرف طهران بذكاء".

كما وصف الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مبادرة اوباما بانها اخبار تبعث على السرور وان فرنسا وكثير من الدول كانت تنتظر من واشنطن فتح باب الحوار مع طهران منذ مدة طويلة.

من جانبها قالت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل ان رسالة اوباما الى ايران هي نفس الرسالة التي كانت الدول الاوروبية تحاول ايصالها الى ايران.



التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سابع جار
أسيوي -

بعث الرئيس الأمريكي أوباما تهنئة للشعب الإيراني بمناسبة احتفال برأس السنة الإيرانية و عيد نيروز و رئيس الكيان الإسرائيلي شيمون بيريز يقدم تهنئة مماثلة للشعب الإيراني الذي يتوعد قادته بمحو إسرائيل من الخارطة و رؤساء دول أجنبية و كافره أخري أيضا يبعثون رسائل مماثلة و لا أعتقد ذلك من خوفهم من قوة الدولة الإيرانية الخارقة بل من أخلاقياتهم الغير إسلامية و الغير مرتبطة باللحى ... أين الدول المجاورة و الإسلامية و الشقيقة و أين الأخلاق الحميدة الإسلامية و حقوق الجيرة من ذلك ... و ندّعي بالأخلاق و الكرم و الحضارة و الرقي و ووووووو

النظام ايرانى
محمد -

على شعب ايرانى والنظام ايرانى ان يقرأ الرسال اوباما جيدا قبل فوات الاوان

لاتضيعو الفرصة ....؟
س .السندي -

الى ملالي طهران لاتضيعو الفرصة فليس بعد اوباما..... أوباما والبيب تكفيه الاشارة......؟

لاتضيعو الفرصة ....؟
س .السندي -

الى ملالي طهران لاتضيعو الفرصة فليس بعد اوباما..... أوباما والبيب تكفيه الاشارة......؟

غزل امريكي ايراني
د. عبدالله عقروق -

لا عجب ولا غرابة في موقف الرئيس اوباما نحوايران..ففي المخطط الأمريكاني الجديد والذي بدأ يظهر علانيةبعد مجيء احمدي نجاد بمسانده امريكيه للحكم كرئيس وزراء ، وغدا كرئيس جمهورية لأيران بأن هنالك نية للتصالح الأمريكي الأيراني بعد مساعدة أمريبكا والرئيسين الاسدين، الأب والأبن ، في تثبيت الشيعة في لبنان وفلسطين ليكونا القاعدة الأيرانية في المنطقةالعربية وأن أمريكا لا تفعل ذلك حبا بالشيعة ، ولكنهم يريدون تثبيت الشيعة بين السنة لتستمر الحروب بينهما بمؤامرات من امريكا واسرائيل حتى يتم شراء السلاح الأمريكي الخردة الذي انتهت مدة صلاحيته ،وبدلا من اتلافه فتصدره امريكا للحروب بين السنة والشيعة وتقبض ثمنه نقدا ، لتجهز اسلحةجديدة .. تماما كما فعلت بعهد صدام الحسين أذ بقي العراق وايران يحاربان باسلحةأمريكية خرده . ثم حرب تحرير الكويت ، ثم احتلال العراق ودفعت الدول المتحاربة نقدا ثمن هذه الأسلحة التي انتهت صلاحيتها. أما بالنسبة للمفاعل النوويةالأيرانية ففي المستقبل غير البعيد ستنضم المفاعل الأيرانية مع المفاعل النووية الأسيرائيلية لتشكلان اقوى قاعدة نووية في الشرق الأوسط ، والأدني لتشكل الدرع الواقي لأمريكا ضد اسيا ، وأوروبا ، وأفريقيا

باراك حسين اوباما
متابع -

الى الخلايجة والمصاروة ما دريتوا ان باراك حسين اوباما طلع مسلم شيعي .موتوا بغيضكم .

باراك حسين اوباما
متابع -

الى الخلايجة والمصاروة ما دريتوا ان باراك حسين اوباما طلع مسلم شيعي .موتوا بغيضكم .

إلى الأسيوي
TAREK -

إلى الأسيوي، نحنا هيك إذا ما عجبك روح عند الّي بيحترموك إسرائيل و أمريكا

سبحان مغير الاحوال
شاكر الموسوي الحسيني -

دعونا نقرأ خلفيات الدعوة الامريكية ، هل هي اقتصادية ورغبة من الادارة الامريكية فتح اسواق جديدة في ايران خاصة ان ايران من اقل الدول تاثرا بالازمة المالية العالمية بسبب انقطاع الاواصر المالية بين المؤسسات الايرانية والامريكية ، هل هو بسبب فشل السياسات الامريكية في المنطقة ، خاصة في افغانستان المجاورة لايران والتي يقع نصف تلك البلاد الان تحت سيطرة الطالبان المتوحشين والتكفيريين ، هل هو الحاجة الامريكية الى خبرة الايرانيين لبسط الامن في افغانستان ...الواقع يشير الى نجاح السياسات الايرانية في الاكتفاء الذاتي بعد سنوات المقاطعة الطويلة ، على الصعيد العسكرى والاقتصادي والمالي ...ايران خرجت من حربها من العراق محطمة ولكن هي الآن قوة اقتصادية وسياسية عظمى في المنطقة كما ان اية الله الخميني توفى سالما على فراشه ، في الوقت الذي تم تعليق غريمه المنتصر صدام منتحرا على اعواد المشانق بعد تسليم نفسه الى الامريكان ، وبعد ان حققت ايران اهدافها في العراق كاملة مجانا على ايدى اعدائها الامريكان ...العراق المنتصر في حربه على ايران ، بالكاد يبدأ مسيرة التنمية في الوقت الحاضر ..

سبحان مغير الاحوال
شاكر الموسوي الحسيني -

دعونا نقرأ خلفيات الدعوة الامريكية ، هل هي اقتصادية ورغبة من الادارة الامريكية فتح اسواق جديدة في ايران خاصة ان ايران من اقل الدول تاثرا بالازمة المالية العالمية بسبب انقطاع الاواصر المالية بين المؤسسات الايرانية والامريكية ، هل هو بسبب فشل السياسات الامريكية في المنطقة ، خاصة في افغانستان المجاورة لايران والتي يقع نصف تلك البلاد الان تحت سيطرة الطالبان المتوحشين والتكفيريين ، هل هو الحاجة الامريكية الى خبرة الايرانيين لبسط الامن في افغانستان ...الواقع يشير الى نجاح السياسات الايرانية في الاكتفاء الذاتي بعد سنوات المقاطعة الطويلة ، على الصعيد العسكرى والاقتصادي والمالي ...ايران خرجت من حربها من العراق محطمة ولكن هي الآن قوة اقتصادية وسياسية عظمى في المنطقة كما ان اية الله الخميني توفى سالما على فراشه ، في الوقت الذي تم تعليق غريمه المنتصر صدام منتحرا على اعواد المشانق بعد تسليم نفسه الى الامريكان ، وبعد ان حققت ايران اهدافها في العراق كاملة مجانا على ايدى اعدائها الامريكان ...العراق المنتصر في حربه على ايران ، بالكاد يبدأ مسيرة التنمية في الوقت الحاضر ..

سابع جار
أسيوي -

بعث الرئيس الأمريكي أوباما تهنئة للشعب الإيراني بمناسبة احتفال برأس السنة الإيرانية و عيد نيروز و رئيس الكيان الإسرائيلي شيمون بيريز يقدم تهنئة مماثلة للشعب الإيراني الذي يتوعد قادته بمحو إسرائيل من الخارطة و رؤساء دول أجنبية و كافره أخري أيضا يبعثون رسائل مماثلة و لا أعتقد ذلك من خوفهم من قوة الدولة الإيرانية الخارقة بل من أخلاقياتهم الغير إسلامية و الغير مرتبطة باللحى ... أين الدول المجاورة و الإسلامية و الشقيقة و أين الأخلاق الحميدة الإسلامية و حقوق الجيرة من ذلك ... و ندّعي بالأخلاق و الكرم و الحضارة و الرقي و ووووووو

سابع جار
أسيوي -

بعث الرئيس الأمريكي أوباما تهنئة للشعب الإيراني بمناسبة احتفال برأس السنة الإيرانية و عيد نيروز و رئيس الكيان الإسرائيلي شيمون بيريز يقدم تهنئة مماثلة للشعب الإيراني الذي يتوعد قادته بمحو إسرائيل من الخارطة و رؤساء دول أجنبية و كافره أخري أيضا يبعثون رسائل مماثلة و لا أعتقد ذلك من خوفهم من قوة الدولة الإيرانية الخارقة بل من أخلاقياتهم الغير إسلامية و الغير مرتبطة باللحى ... أين الدول المجاورة و الإسلامية و الشقيقة و أين الأخلاق الحميدة الإسلامية و حقوق الجيرة من ذلك ... و ندّعي بالأخلاق و الكرم و الحضارة و الرقي و ووووووو

سابع جار
أسيوي -

بعث الرئيس الأمريكي أوباما تهنئة للشعب الإيراني بمناسبة احتفال برأس السنة الإيرانية و عيد نيروز و رئيس الكيان الإسرائيلي شيمون بيريز يقدم تهنئة مماثلة للشعب الإيراني الذي يتوعد قادته بمحو إسرائيل من الخارطة و رؤساء دول أجنبية و كافره أخري أيضا يبعثون رسائل مماثلة و لا أعتقد ذلك من خوفهم من قوة الدولة الإيرانية الخارقة بل من أخلاقياتهم الغير إسلامية و الغير مرتبطة باللحى ... أين الدول المجاورة و الإسلامية و الشقيقة و أين الأخلاق الحميدة الإسلامية و حقوق الجيرة من ذلك ... و ندّعي بالأخلاق و الكرم و الحضارة و الرقي و ووووووو

النظام ايرانى
محمد -

على شعب ايرانى والنظام ايرانى ان يقرأ الرسال اوباما جيدا قبل فوات الاوان

لاتضيعو الفرصة ....؟
س .السندي -

الى ملالي طهران لاتضيعو الفرصة فليس بعد اوباما..... أوباما والبيب تكفيه الاشارة......؟

لاتضيعو الفرصة ....؟
س .السندي -

الى ملالي طهران لاتضيعو الفرصة فليس بعد اوباما..... أوباما والبيب تكفيه الاشارة......؟

غزل امريكي ايراني
د. عبدالله عقروق -

لا عجب ولا غرابة في موقف الرئيس اوباما نحوايران..ففي المخطط الأمريكاني الجديد والذي بدأ يظهر علانيةبعد مجيء احمدي نجاد بمسانده امريكيه للحكم كرئيس وزراء ، وغدا كرئيس جمهورية لأيران بأن هنالك نية للتصالح الأمريكي الأيراني بعد مساعدة أمريبكا والرئيسين الاسدين، الأب والأبن ، في تثبيت الشيعة في لبنان وفلسطين ليكونا القاعدة الأيرانية في المنطقةالعربية وأن أمريكا لا تفعل ذلك حبا بالشيعة ، ولكنهم يريدون تثبيت الشيعة بين السنة لتستمر الحروب بينهما بمؤامرات من امريكا واسرائيل حتى يتم شراء السلاح الأمريكي الخردة الذي انتهت مدة صلاحيته ،وبدلا من اتلافه فتصدره امريكا للحروب بين السنة والشيعة وتقبض ثمنه نقدا ، لتجهز اسلحةجديدة .. تماما كما فعلت بعهد صدام الحسين أذ بقي العراق وايران يحاربان باسلحةأمريكية خرده . ثم حرب تحرير الكويت ، ثم احتلال العراق ودفعت الدول المتحاربة نقدا ثمن هذه الأسلحة التي انتهت صلاحيتها. أما بالنسبة للمفاعل النوويةالأيرانية ففي المستقبل غير البعيد ستنضم المفاعل الأيرانية مع المفاعل النووية الأسيرائيلية لتشكلان اقوى قاعدة نووية في الشرق الأوسط ، والأدني لتشكل الدرع الواقي لأمريكا ضد اسيا ، وأوروبا ، وأفريقيا

باراك حسين اوباما
متابع -

الى الخلايجة والمصاروة ما دريتوا ان باراك حسين اوباما طلع مسلم شيعي .موتوا بغيضكم .

النظام ايرانى
محمد -

على شعب ايرانى والنظام ايرانى ان يقرأ الرسال اوباما جيدا قبل فوات الاوان

باراك حسين اوباما
متابع -

الى الخلايجة والمصاروة ما دريتوا ان باراك حسين اوباما طلع مسلم شيعي .موتوا بغيضكم .

لاتضيعو الفرصة ....؟
س .السندي -

الى ملالي طهران لاتضيعو الفرصة فليس بعد اوباما..... أوباما والبيب تكفيه الاشارة......؟

غزل امريكي ايراني
د. عبدالله عقروق -

لا عجب ولا غرابة في موقف الرئيس اوباما نحوايران..ففي المخطط الأمريكاني الجديد والذي بدأ يظهر علانيةبعد مجيء احمدي نجاد بمسانده امريكيه للحكم كرئيس وزراء ، وغدا كرئيس جمهورية لأيران بأن هنالك نية للتصالح الأمريكي الأيراني بعد مساعدة أمريبكا والرئيسين الاسدين، الأب والأبن ، في تثبيت الشيعة في لبنان وفلسطين ليكونا القاعدة الأيرانية في المنطقةالعربية وأن أمريكا لا تفعل ذلك حبا بالشيعة ، ولكنهم يريدون تثبيت الشيعة بين السنة لتستمر الحروب بينهما بمؤامرات من امريكا واسرائيل حتى يتم شراء السلاح الأمريكي الخردة الذي انتهت مدة صلاحيته ،وبدلا من اتلافه فتصدره امريكا للحروب بين السنة والشيعة وتقبض ثمنه نقدا ، لتجهز اسلحةجديدة .. تماما كما فعلت بعهد صدام الحسين أذ بقي العراق وايران يحاربان باسلحةأمريكية خرده . ثم حرب تحرير الكويت ، ثم احتلال العراق ودفعت الدول المتحاربة نقدا ثمن هذه الأسلحة التي انتهت صلاحيتها. أما بالنسبة للمفاعل النوويةالأيرانية ففي المستقبل غير البعيد ستنضم المفاعل الأيرانية مع المفاعل النووية الأسيرائيلية لتشكلان اقوى قاعدة نووية في الشرق الأوسط ، والأدني لتشكل الدرع الواقي لأمريكا ضد اسيا ، وأوروبا ، وأفريقيا

لاتضيعو الفرصة ....؟
س .السندي -

الى ملالي طهران لاتضيعو الفرصة فليس بعد اوباما..... أوباما والبيب تكفيه الاشارة......؟

باراك حسين اوباما
متابع -

الى الخلايجة والمصاروة ما دريتوا ان باراك حسين اوباما طلع مسلم شيعي .موتوا بغيضكم .

باراك حسين اوباما
متابع -

الى الخلايجة والمصاروة ما دريتوا ان باراك حسين اوباما طلع مسلم شيعي .موتوا بغيضكم .

إلى الأسيوي
TAREK -

إلى الأسيوي، نحنا هيك إذا ما عجبك روح عند الّي بيحترموك إسرائيل و أمريكا

سبحان مغير الاحوال
شاكر الموسوي الحسيني -

دعونا نقرأ خلفيات الدعوة الامريكية ، هل هي اقتصادية ورغبة من الادارة الامريكية فتح اسواق جديدة في ايران خاصة ان ايران من اقل الدول تاثرا بالازمة المالية العالمية بسبب انقطاع الاواصر المالية بين المؤسسات الايرانية والامريكية ، هل هو بسبب فشل السياسات الامريكية في المنطقة ، خاصة في افغانستان المجاورة لايران والتي يقع نصف تلك البلاد الان تحت سيطرة الطالبان المتوحشين والتكفيريين ، هل هو الحاجة الامريكية الى خبرة الايرانيين لبسط الامن في افغانستان ...الواقع يشير الى نجاح السياسات الايرانية في الاكتفاء الذاتي بعد سنوات المقاطعة الطويلة ، على الصعيد العسكرى والاقتصادي والمالي ...ايران خرجت من حربها من العراق محطمة ولكن هي الآن قوة اقتصادية وسياسية عظمى في المنطقة كما ان اية الله الخميني توفى سالما على فراشه ، في الوقت الذي تم تعليق غريمه المنتصر صدام منتحرا على اعواد المشانق بعد تسليم نفسه الى الامريكان ، وبعد ان حققت ايران اهدافها في العراق كاملة مجانا على ايدى اعدائها الامريكان ...العراق المنتصر في حربه على ايران ، بالكاد يبدأ مسيرة التنمية في الوقت الحاضر ..

إلى الأسيوي
TAREK -

إلى الأسيوي، نحنا هيك إذا ما عجبك روح عند الّي بيحترموك إسرائيل و أمريكا

سبحان مغير الاحوال
شاكر الموسوي الحسيني -

دعونا نقرأ خلفيات الدعوة الامريكية ، هل هي اقتصادية ورغبة من الادارة الامريكية فتح اسواق جديدة في ايران خاصة ان ايران من اقل الدول تاثرا بالازمة المالية العالمية بسبب انقطاع الاواصر المالية بين المؤسسات الايرانية والامريكية ، هل هو بسبب فشل السياسات الامريكية في المنطقة ، خاصة في افغانستان المجاورة لايران والتي يقع نصف تلك البلاد الان تحت سيطرة الطالبان المتوحشين والتكفيريين ، هل هو الحاجة الامريكية الى خبرة الايرانيين لبسط الامن في افغانستان ...الواقع يشير الى نجاح السياسات الايرانية في الاكتفاء الذاتي بعد سنوات المقاطعة الطويلة ، على الصعيد العسكرى والاقتصادي والمالي ...ايران خرجت من حربها من العراق محطمة ولكن هي الآن قوة اقتصادية وسياسية عظمى في المنطقة كما ان اية الله الخميني توفى سالما على فراشه ، في الوقت الذي تم تعليق غريمه المنتصر صدام منتحرا على اعواد المشانق بعد تسليم نفسه الى الامريكان ، وبعد ان حققت ايران اهدافها في العراق كاملة مجانا على ايدى اعدائها الامريكان ...العراق المنتصر في حربه على ايران ، بالكاد يبدأ مسيرة التنمية في الوقت الحاضر ..

سبحان مغير الاحوال
شاكر الموسوي الحسيني -

دعونا نقرأ خلفيات الدعوة الامريكية ، هل هي اقتصادية ورغبة من الادارة الامريكية فتح اسواق جديدة في ايران خاصة ان ايران من اقل الدول تاثرا بالازمة المالية العالمية بسبب انقطاع الاواصر المالية بين المؤسسات الايرانية والامريكية ، هل هو بسبب فشل السياسات الامريكية في المنطقة ، خاصة في افغانستان المجاورة لايران والتي يقع نصف تلك البلاد الان تحت سيطرة الطالبان المتوحشين والتكفيريين ، هل هو الحاجة الامريكية الى خبرة الايرانيين لبسط الامن في افغانستان ...الواقع يشير الى نجاح السياسات الايرانية في الاكتفاء الذاتي بعد سنوات المقاطعة الطويلة ، على الصعيد العسكرى والاقتصادي والمالي ...ايران خرجت من حربها من العراق محطمة ولكن هي الآن قوة اقتصادية وسياسية عظمى في المنطقة كما ان اية الله الخميني توفى سالما على فراشه ، في الوقت الذي تم تعليق غريمه المنتصر صدام منتحرا على اعواد المشانق بعد تسليم نفسه الى الامريكان ، وبعد ان حققت ايران اهدافها في العراق كاملة مجانا على ايدى اعدائها الامريكان ...العراق المنتصر في حربه على ايران ، بالكاد يبدأ مسيرة التنمية في الوقت الحاضر ..

سبحان مغير الاحوال
شاكر الموسوي الحسيني -

دعونا نقرأ خلفيات الدعوة الامريكية ، هل هي اقتصادية ورغبة من الادارة الامريكية فتح اسواق جديدة في ايران خاصة ان ايران من اقل الدول تاثرا بالازمة المالية العالمية بسبب انقطاع الاواصر المالية بين المؤسسات الايرانية والامريكية ، هل هو بسبب فشل السياسات الامريكية في المنطقة ، خاصة في افغانستان المجاورة لايران والتي يقع نصف تلك البلاد الان تحت سيطرة الطالبان المتوحشين والتكفيريين ، هل هو الحاجة الامريكية الى خبرة الايرانيين لبسط الامن في افغانستان ...الواقع يشير الى نجاح السياسات الايرانية في الاكتفاء الذاتي بعد سنوات المقاطعة الطويلة ، على الصعيد العسكرى والاقتصادي والمالي ...ايران خرجت من حربها من العراق محطمة ولكن هي الآن قوة اقتصادية وسياسية عظمى في المنطقة كما ان اية الله الخميني توفى سالما على فراشه ، في الوقت الذي تم تعليق غريمه المنتصر صدام منتحرا على اعواد المشانق بعد تسليم نفسه الى الامريكان ، وبعد ان حققت ايران اهدافها في العراق كاملة مجانا على ايدى اعدائها الامريكان ...العراق المنتصر في حربه على ايران ، بالكاد يبدأ مسيرة التنمية في الوقت الحاضر ..