أخبار

الإيرانيون يشيعون أرملة آية الله الخميني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
طهران: شيع آلاف الإيرانيين أمس السبت جثمان خديجة سقفي، أرملة آية الله الخميني والتي بلغ عمرها 93 عاما. وعرفت سقفي بأنها "أم الثورة الإسلامية" التي قامت عام 1979. وشارك في مراسم تشييع جنازتها الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد ومسؤولون آخرون إضافة إلى مرشد الثورة الحالي آية الله علي خامنائي. ودفنت في ضريح الخميني بالعاصمة طهران. ويُذكر أن الخميني الذي مات عام 1989 أصبح أول مرشد للثورة الإسلامية التي قامت عام 1979، وهو مهندس النظام الديني الذي يسود إيران حاليا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الفاتحة يرحمكم الله
على على -

الله يرحمها بواسع رحمته ويتغمدها الفسيح من جنته ، نعزي انفسنا والشعب الايراني بهذا المصاب الكبير ، بالسيدة الجليلة خديجة ثقفي ارملة الامام البطل محطم اصنام القرن العشرين روح الله الموسوي الخميني

تعزية
عبد الله (البحرين ) -

اللهم ادخل الفقيدة في واسع رحمتك وأدخلها فسيح جناتك وألهم أهلها وذويها الصبر والسلوان واحشرها مع محمد وآل محمد إنا لله وإنا إليه راجعون

الفاتحة يرحمكم الله
على على -

الله يرحمها بواسع رحمته ويتغمدها الفسيح من جنته ، نعزي انفسنا والشعب الايراني بهذا المصاب الكبير ، بالسيدة الجليلة خديجة ثقفي ارملة الامام البطل محطم اصنام القرن العشرين روح الله الموسوي الخميني

رحمها الله
حسين السعوديه -

رحمها الله واسكنها فسيح جناته وحشرها مع رسول الاسلام واهل بيته الطيبين الطاهرين.

وسعت رحمته كل شئ
نبراس -

إنا لله وانا اليه راجعون(كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور)(رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِاْلإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا)

رحمها الله
حسين السعوديه -

رحمها الله واسكنها فسيح جناته وحشرها مع رسول الاسلام واهل بيته الطيبين الطاهرين.

إلى عفو الله و رضوان
أبو حسين / القطيف -

رحمك الله أيتها السيدة الجليلة يا من وقفت مناصرةً للإمام القائد{قد} متأسية بمولاتك السيدة خديجةالكبرى{ع} حشرك الله بجوارها و جوار إبنتها البتول{ع} وإنا لله وإنا إليه راجعون .

إلى عفو الله و رضوان
أبو حسين / القطيف -

رحمك الله أيتها السيدة الجليلة يا من وقفت مناصرةً للإمام القائد{قد} متأسية بمولاتك السيدة خديجةالكبرى{ع} حشرك الله بجوارها و جوار إبنتها البتول{ع} وإنا لله وإنا إليه راجعون .