فتح لإيلاف: ليس بيننا وبين العرب مشاكل لكي نتصالح
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
فتح لايلاف ليس بيننا
محمد يعقوب -كله من عباس لو أنه لم يستأثر بالسلطة ويخالف ما إتفق عليه فى أوسلو بأن تبقى الشؤون الخارجية من إختصاص منظمة (التحرير)لأنها هى أى المنظمة من وقع مع إسرائيل إتفاق أوسلو، لما وقع الآن الخلاف بين فتح وحماس لأنه غير مطلوب من حكومة السلطة الإعتراف بإسرائيل لأن الشؤون الخارجية من إختصاص المنظمة والمنظمة إعترفت ولكن عباس نكاية بالقدومى إستولى على الشؤون الخارجية وأصبح هو الكل بالكل والقدومى لا شىء (تذكروا عندما وقع عرفات إتفاق أوسلو بقيت الدائرة السياسية بمنظمة (التحرير) هى التى تدير الشؤون الخارجية ولكن كما قلت سابقا حتى يفهم القدومى أنه هو رئيس كل شىء ضم الشؤون الخارجية للسلطة وربما قام عباس بالحصول على موافقة اللجنة الرباعية على ذلك وربما تكون اللجنة الرباعية هى من أوحت له بالقيام بذلك لأنه ينفذ كل ما تطلبه منه دون نقاش!!! ما الحل ولماذا الحوار فى القاهرة وعباس يقول إنه يريد حكومة وفاق وطنى قادرة على التواصل مع عمقها العربى ومحيطها الدولى وتلتزم بإلتزامات منظمة (التحرير) ولا تجلب حصارا آخر!!! وحماس تقول أنها لن تخضع لشروط الرباعية وترفض الإعتراف بإسرائيل أو الإلتزام بإتفاقات السلطة!!! كيف سيبدا الحوار والطرفان يسيران فى خطان متوازيان لن يلتقيا أبدا. طبعا مصر ستساند عباس لأنه رجلها الذى تثق به وينفذ كل أوامرها دون نقاش!!! مصر تكره حماس لأنها تقول لا كبيرة لها وهذا من المحرمات بالقاموس المصرى...!
فتح لايلاف ليس بيننا
محمد يعقوب -كله من عباس لو أنه لم يستأثر بالسلطة ويخالف ما إتفق عليه فى أوسلو بأن تبقى الشؤون الخارجية من إختصاص منظمة (التحرير)لأنها هى أى المنظمة من وقع مع إسرائيل إتفاق أوسلو، لما وقع الآن الخلاف بين فتح وحماس لأنه غير مطلوب من حكومة السلطة الإعتراف بإسرائيل لأن الشؤون الخارجية من إختصاص المنظمة والمنظمة إعترفت ولكن عباس نكاية بالقدومى إستولى على الشؤون الخارجية وأصبح هو الكل بالكل والقدومى لا شىء (تذكروا عندما وقع عرفات إتفاق أوسلو بقيت الدائرة السياسية بمنظمة (التحرير) هى التى تدير الشؤون الخارجية ولكن كما قلت سابقا حتى يفهم القدومى أنه هو رئيس كل شىء ضم الشؤون الخارجية للسلطة وربما قام عباس بالحصول على موافقة اللجنة الرباعية على ذلك وربما تكون اللجنة الرباعية هى من أوحت له بالقيام بذلك لأنه ينفذ كل ما تطلبه منه دون نقاش!!! ما الحل ولماذا الحوار فى القاهرة وعباس يقول إنه يريد حكومة وفاق وطنى قادرة على التواصل مع عمقها العربى ومحيطها الدولى وتلتزم بإلتزامات منظمة (التحرير) ولا تجلب حصارا آخر!!! وحماس تقول أنها لن تخضع لشروط الرباعية وترفض الإعتراف بإسرائيل أو الإلتزام بإتفاقات السلطة!!! كيف سيبدا الحوار والطرفان يسيران فى خطان متوازيان لن يلتقيا أبدا. طبعا مصر ستساند عباس لأنه رجلها الذى تثق به وينفذ كل أوامرها دون نقاش!!! مصر تكره حماس لأنها تقول لا كبيرة لها وهذا من المحرمات بالقاموس المصرى...!