خلفان تميم: التحقيق في قضية يماداييف في مراحله النهائية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
-ولد في غودورميس في 24 سبتمبر 1973 وتوفي في دبي في 28 مارس 2009.
-درس ادارة الاعمال في العاصمة الروسية في موسكو.
-تدرب في افغانستان املاً في ان يتحول الى مقاتل.
-حارب ضد القوات الروسية اثناء حرب الشيشان الاولى 1994 - 1996
-حارب ضد القوات الروسية اثناء حرب الشيشان الثانية قبل ان ينقلب على معسكره في عام 1999، ضمن سياسة روسية للقتال في الشيشان بصورة غير مباشرة.
- سمح للرجل القوي في الشيشان احمد قادروف (والد الرئيس الحالي) السيطرة على مدينة غودورميس المهمة دون قتال.
- اصبح قائد وحدة (فوستوك) العسكرية التابعة للمخابرات الروسية.
-قتل زعيم اسلامي مرموق في حرب العصابات الشيشانية تلك وهو ابو الوليد.
-في 2003 نال لقب بطل روسيا وهو ارقى تكريم تمنحه المؤسسة العسكرية في موسكو.
-في 2003 قتل شقيقه دزرابيل.
-في 14 ابريل 2008 جرى مواجهات بين قوات يماداييف وقوات قادروف في غودورميس وهو بداية النهاية لعلاقات الرجلين.
-صدرت بحقه مذكرة اعتقال روسية في الاول من اغسطس 2008 واوقف البحث عنه في 22 اغسطس 2008 لانه حارب مع روسيا في اوسيتيا الجنوبية ضد جورجيا.
-قتل شقيقه رسلان يماداييف في 24 سبتمبر 2008 في موسكو، وكان في الاعتقاد ان القتيل هو سليم يماداييف نفسه.
-تعرض الى 19 محاولة اغتيال قبيل وصوله الى دبي.
-كان يعيش في دبي مع زوجته واطفاله الستة.
-في المكان حيث قتل لا يسمح بحمل المسدسات الا لفريق حماية المباني. رمضان قادروف في سطور (رئيس البلاد)
-ولد في 5 اكتوبر 1976 في تسينتوري بالشيشان، وهو رئيس الشيشان الان.
-نجل زعيم الشيشان السابق احمد قادروف الذي اغتيل في مايو 2004.
-نال الاحترام بسبب مكانة والده (الامام قادروف)، وكان دائماً يدعو الى وراثة والده في الرئاسة.
-بعد بدأ محاولات الشيشان للاستقلال في بداية التسعينات، حارب ال قادروف ضد القوات الروسية.
-قاد وحدة عسكرية في حرب الشيشان تعرف بأسم (قاديروفيتسي) وهي واحدة من الميلشيات التي اعتمدت عليها روسيا للقضاء على المقاومة ضد حكمها في الشيشان.
-انضم الى روسيا في 1999 وضمت موسكو ميلشياته الى المخابرات الروسية.
-عين نائباً رئيساً للوزراء بعد اغتيال والده، واعلن انه سيبني اكبر جامع في اوروبا في العاصمة الشيشانية غروزني.
-عين رئيساً للوزراء بالوكالة في ديسمبر 2005، بعد استهداف رئيس الوزراء الشيشاني في انفجار سيارة.
-وصل الى الرئاسة في فبراير 2007 خلفاً للرئيس الو الخانوف، حيث اصبح عمره 30 عاماً وهو الحد الادنى لعمر رئيس الشيشان.
-يعتبر الرئيس الروسي السابق ورئيس الوزراء الحالي فلاديمير بوتين ابرز داعمين في الكرملين.
-نال ميدالية (بطل روسيا) وهي ارقى ميدالية تمنحها المؤسسة العسكرية الروسية. التسلسل الزمني لقضية يماداييف
السبت 28 مارس 2009
اغتيال سليم يمادييف احد قادة القوات الشيشانية التي ساهمت في تثبيت دعائم الحكم الروسي في المنطقة برصاص اطلق عليه اثناء وجود في مراب شقته الساعة الثالثة بالتوقيت المحلي. الأحد 29 مارس 2009
الصحف المحلية الاماراتية تؤكد مقتل شيشاني في دبي واسمه (سلمان مادوف) نقلاً عن بيانات الشرطة المحلية. الاثنين 30 مارس 2009
دفن سليم يمادييف في دبي في الساعة الثالثة ظهراً بالتوقيت المحلي. الثلاثاء 31 مارس 2009
عيسى يمادييف شقيق القتيل يؤكد لقناة NTV الروسية ان شقيقه مايزال على قيد الحياة وانه يشعر بتحسن "والاطباء لم يسمحوا بالحديث معه لفترة طويلة، وانه لا يوجد شيء يهدد حياته وكل شيء سيكون على مايرام". الثلاثاء 31 مارس 2009
انباء عن اعتقالات على هامش قضية يماداييف، الفريق ضاحي خلفان تميم قائد عام شرطة دبي يتحدث عن ما بين اربعة وخمسة ووالقنصل الروسي يتحدث عن نحو 7 في عهدة الشرطة بينهم روسي وعدد من الاشخاص اغلبهم اصحاب القاب سلوفاكية. الثلاثاء 31 مارس 2009
الفريق تميم يقول ان القتيل كان يتنقل مع شخصين حيث اعتدى القاتل على احدهما قبل ان يوجد الرصاص له.
وزارة الخارجية الروسية تقول انها تتابع التحقيقات في دبي عن كثب. الاربعاء 1 ابريل 2009
الرئيس الشيشاني رمضان قادروف الذي يشكل يمادييف ابرز اركان معارضته يؤكد مقتل ودفن يمادييف في دبي ويلقي اللوء على تصفية الحسابات بين الجماعات المحلية. الخميس 2 ابريل 2009
انباء عن اطلاق سراح المشبته بهم في القضية، وصحيفة روسية تنقل عن محامين لهم علاقة بالقضية قولهم ان تفكير المحققين في دبي يتجه نحو ان يكون القتل ناتج عن شجار بين سكارى، دون ورود تأكيدات من شرطة دبي. الخميس 3 ابريل 2009
الفريق ضاحي خلفان تميم يقول ان مراحل التحقيق في القضية وصلت الى المراحل الاخيرة، ووسائل اعلام محلية اماراتية تؤكد التحقيق مع مشتبه به جديد في القضية.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف