أخبار

حوارات فتح وحماس تدخل طريقًا مسدودًا وتتبادلان الإتهامات

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة تنفي وجود أفق زمني أو ضمانات لتنفيذ إتفاق المصالحة
حوارات فتح وحماس تدخل طريقًا مسدودًا وتتبادلان الاتهامات
نبيل شرف الدين من القاهرة:
بعد إختتام مؤتمر الحوار الوطني الفلسطيني الذي استضافته القاهرة أخيرًا، عادت مجددًا لعبة تبادل الاتهامات لتشتعل على أشدها بين الفصيلين الفلسطينيين البارزين على الساحة، فتح وحماس، حيث حمّلت الثانية الأولى مسؤولية إفشال الجولة الأخيرة بالقاهرة لرفضها إبداء المرونة الكافية،rlm; في الوقت الذي قال فيه خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إن الشروط الخارجية ـ التي تطالب حماس بالإعتراف بإسرائيل ـ هي التي تحول دون نجاح الحوارrlm;، وهو ما ينفيه قادة فتح مؤكدين أن أحدًا منهم لا يطالب حماس بذلك، بل باعتبار منظمة التحرير هي المرجعية الأساسية للشعب الفلسطيني، والمسؤولة عن إدارة المفاوضات .
وبدا التعثر واضحًا في عمل اللجان الفلسطينية فمن بين الملفات التي أجرت تلك اللجان بشأنها مفاوضات ماراثونية طيلة الشهر الماضي في القاهرة، لم تتمكن سوى لجنة واحدة من إنجاز اتفاق شامل، وهي لجنة المصالحات التي تتعاطى مع العلاقات العشائرية في قطاع غزة .
وأعلن مسؤول مصري رفيع المستوى أن المباحثات التي عقدت في القاهرة بين فتح وحماس لمدة يومين، اختتمت بالاتفاق على استمرار الاتصالات المصرية مع جميع الفصائل الفلسطينية خلال الفترة المقبلة، على أن يتم استئنافه في النصف الثاني من شهر نيسان (أبريل) الجاري .
غير أنه في المقابل أعلنت حماس أنه لم يتم تحديد موعد لاستئناف المحادثات، وقال القيادي في الحركة، صلاح البردويل، إن فتح تمسكت خلال الجولة الأخيرة بطروحاتها السابقة وتحدثت عن خطوط حمراء، مما أدّى إلى تعليق جلسات الحوار، لافتًا إلى أن مسألة إصلاح أجهزة الأمن في الضفة الغربية غير مطروحة على مائدة الحوار، وأن الحديث عن الإصلاح يقتصر على قطاع غزة فقط ، وهو ما ترفضه حماس .
وأشار البردويل إلى أن فتح تصرّ على أن تبقى منظمة التحرير هي المرجعية الوحيدة في حالتها هذه، من دون تشكيل إطار يضم الجميع حتى إصلاح المنظمة وإجراء الانتخابات .
من جانبه، قال المسؤول البارز في فتح، نبيل شعث، إن هناك اقتراحات جديدة طرحت تحتاج كل حركة إلى التشاور بشأنها مع قيادتها، مضيفاً اتفقنا على استئناف الحوار في موعد سيتم تحديده في وقت لاحق. ورفض الإجابة عن سؤال عما إذا كانت مصر هي التي طرحت هذه الأفكار، مؤكدًا أنه لا يمكن القول إن هذه الجولة من الحوار نجحت أو فشلت، لكن الروح كانت طيبة أثناء تلك الاجتماعات . معضلات الحوار
وقال مصدر دبلوماسي في القاهرة إن المسؤولين المصريين كانوا يأملون في إنجاز اتفاق بين الفصائل الفلسطينية باسرع وقت ممكن، وكشف أحد المشاركين في مؤتمر الحوار عن خلاف ظهر خلال المحادثات بشأن مصير الانتخابات التشريعية والرئاسية المقبلة، وأضاف أن عدة جماعات تريد تسمية موعد محدد في كانون الثاني (يناير) من العام 2010 لإجراء الانتخابات بهدف السماح لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالبقاء في السلطة دون منازع لأطول وقت ممكن .
وتعد هذه اللقاءات حلقة جديدة في سلسلة التفاهمات المتعثرة بين فتح وحماس، حيث سبق أن أجرت الحركتان مباحثات في اليمن فشلت في إنهاء الانقسام السائد بينهما منذ أن سيطرت حركة حماس بالقوة على قطاع غزة في حزيران (يونيو) 2007 ، وقد شارك 13 فصيلاً فلسطينيًا، من بينها حركتا "فتح" و"حماس" في الحوار، بالإضافة إلى شخصيات فلسطينية مستقلة وجهت مصر إليها الدعوة .
ويقول محللون سياسيون في القاهرة إنه إذا لم تتوفر الإرادة لدى كافة الفصائل وخاصة فتح وحماس سيكون مصير حوار القاهرة كغيره من الحوارات السابقة استناداً إلى خطورة القضايا المطروحة على مائدة المفاوضات .
وتسعى واشنطن ودول أوروبية إلى أن يشكل الفلسطينيون حكومة غير حزبية من التكنوقراط الامر الذي لن يضطر الدول الغربية إلى اتخاذ قرار بشأن كيفية التعامل مع قادة حركة حماس، التي يصفونها بأنها "منظمة إرهابية" .
ورفضت دول الغرب التعامل مع حكومة وحدة وطنية سابقة ترأستها حماس بعد أن فازت في انتخابات تشريعية عام 2006. وقال أحمد قريع المسؤول الكبير في حركة فتح رفض استبعاد امكانية تشكيل حكومة تمثل الجماعات المختلفة، وقال قريع "قد تكون حكومة تكنوقراط .. قد تكون حكومة فنية .. وقد تكون حكومة فصائل هذه قضية اللجنة على ضوء مجموعة المعطيات ستقرر كيف سيكون شكل هذه الحكومة" .
من جانبه نفى وزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط، وجود أفق زمني أو ضمانات لإنجاح الحوار، وأكد أنه "لا يوجد أفق زمني"، وردا عما إذا كانت هناك ضمانات لنجاح الحوار، قال "لا توجد ضمانات، ولكن الضمانات الحقيقية هي الوحدة الوطنية الفلسطينية بمعنى أن القادة الفلسطينيين يتحملون مسؤولياتهم تجاه شعبهم"، على حد تعبيره .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق

الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق

الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق

الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

الاتفاق غير ممكن
هشام جميل -

حركة حماس حركة تتبنى ايدولوجيا دينية اقصائية لا تعترف بالآخر ولا تريد وجوده لذلك عندما سنحت لها الفرصة قامت بالانقلاب على شريكها فى الحكم و استولت على كامل قطاع غزة. حماس تريد الاستيلاء على الحكم فى كافة الاراضى الفلسطينية وهى تعتقد أن الوقت فى صالحها والاجواء فى المنطقة كذلك خاصة بعد العدوان الاسرائيلى الخير. اما حركة فتح و السلطة الوطنية الفلسطينية فالفساد قد نخر فى عظامها و اصبحت سلطة ضعيفة ليس لديها اوراق كثيرة تلعب بها وقد وضعها العدوان الاسرائيلى الاخير فى زاوية ضيقة حيث استطاعت الآلة الاعلامية الحماسية بما ما تمتلك من دعم اقليمى متناغم معها اظهار السلطة بمظهر المتآمر ولم تسطع السلطة بل لم يكن لديها ما تفعله لمحو هذا الاتهام. ما بين حماس المتطلعة لوراثة السلطة و السلطة المتطلعة لاستئصال حماس لا يمكن أن يوجد اتفاق حقيقى يلم شمل الفلسطينين. و هناك ايضا الارتباطات و التحالفات الاقليمية لكل من الطرفين وهما حلفان فى حالة حرب واضحة.

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق

كيفية اضاعة الفرص
ابو حلموس المصرى -

هل جهود الادارة المصرية سوف تذهب ادراج الرياح بفضل من فتح وحماس ومعهم الـ 14 فصيل والى متى ننتظر من الذين لا يريدون مساعدة انفسهم ان يتفقو ويتوحدو لحين اعلان الحكومة التوافقية حفظا على حياة ومستقبل الشعب الفلطينى الذى لا حول ولا قوة لة يذيق الدمار والخراب وسفك الدماء نتيجة عدم اتفاق فيما بينهم للتفاوض مع حكومة اسرائلية متطرفة العالم كلة يدفعها دفع لقبول حل الدولتين واقامة السلام وانهاء النزاع لقد ضاق صدر الادارة المصرية من هؤلاء الفرقاء ومن المعروف ان الحمساويين بالداخل والخارج هم اصابع الاخوان المسلمين هم الذين يصنعون العراقيل ليبقى الوضع كما هو علية ونسأل انفسنا هنا بمصر المحروسة لماذا هؤلاء يضعو العراقيل امام فتح اهو تنفيذ لاجندة خارجية ممولة ايرانيا مدعومة من الدول المتخلفة التى يتطلق عليها دول الممانعة وما مصلحة تلك الدول فى احداث الفرقة بين ابناء الوطن الواحد ام هى مصالح كل يسعى الى تحقيقها ان حماس بقطاع غزة وبالخارج بدمشق نعرف تماما انهم اصابع الاخوان المسلمين بمصر وان احلامهم باقامة الامارة الاسلامية وفرض نظام ولاية الفقية امر مرفوض من مصر لانة سوف يهدد الامن القومى المصرى على حدودنا نطالب بكل من فتح وحماس بلم الشمل واعلان الوحدة الوطنية لقيام حكومة توافقية يمكن للعالم المتحتضر ان يمضى معهم قدما لاحلال السلام مع اسرائيل واعلان قيام الدولتين جنبا الى جنب ولا تضيع الجهود المصرية سدى ومن يتقى الله يجعل لة مخرخ دعو ميتشل وادارة اوباما تساعدكم لاحلال السلام دعو الاتحاد الاوربى يساعدكم ايضا لماذا الفرقة وتضييع الوقت للمصالحة والتوافق