قتلى وجرحى بإنفجار سيارة مفخخة في بغداد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: أعلنت مصادر أمنية عراقية مقتل 13 شخصا وإصابة نحو أربعين آخرين بإنفجار أربع سيارات مفخخة في مناطق متفرقة من بغداد صباح الإثنين في وسط بغداد.وكانت المصادر اعلنت في قوت سابق ان شخصين قتلا واصيب خمسة اخرون. واضافت ان غالبية القتلى من العمال المياومين الذين يصطفون على قارعة الطريق بانتظار عمل ما.
وفي مدينة الصدر، انفجرت سيارة مفخخة في سوق الداخل ما ادى الى مقتل خمسة اشخاص واصابة 11 اخرين بجروح، وفقا للمصادر. وفي بغداد الجديدة (شرق)، استهدفت سيارة مفخخة موكب معاون مدير الامن الداخلي لدى مرورها في منطقة النعيرية، ما اسفر عن مقتل احد مرافقيه وشخص اخر واصابة ستة اشخاص بجروح، حسب المصادر. وفي الحسينية (شمال)، قتل شخصان واصيب تسعة اخرون بجروح بانفجار سيارة مفخخة.
التعليقات
تحالف مشؤوم
ضياء الحسن -تحيهالسلام عليكم .اما بعد وانا اتصفح مجله ايلاف وقرات خبر قتلى وجرحى بانفجار سياره مفخخه تملكني الالم لرجوع التحالف المشؤم بين القاعده المدعوم من عدة جهات والبعثيين المحسوبين على ابن صبحه والطريقه الخبيثيه التي يستعملهاهذا التحالف السيىء الصيت للضغط على الحكومه خاصه والبلد عامة وهل يعقل بان يرجع القاتل والمجرم ويجلس مع اهل المقتول وبكل بساطه وينسى العراقي هذا البعثي المحسوب على صدام وخطه الفاجر والذي اذاق منه الامرين في زمن ابن صبحه وفي هذا الوقت بحجه المصالحه الوطنيه الشعب تصالح والحمد لله والمصالحه مع من القاتل بكل وقاحاته واجرامه والمقتول الذي قتل لحد الان اكثر من مره اما البعثيين الذين اضطروا الى الانتماء للحزب تحت تهديد عده ظروف فالكل يرحبون بهذه العوده وخاصه الصالحين منهم وهم كثر فالله الله بالذين يفقدون مناصبهم ويلجؤون لهذه الاصطلاحات (المصالحه وعودة البعثيين) لكي يرضوا اصحاب المال المسروق والقتله على حساب الضحايا السابقين واللاحقين ومن الله التوفيق.ابو سيف
تحالف مشؤوم
ضياء الحسن -تحيهالسلام عليكم .اما بعد وانا اتصفح مجله ايلاف وقرات خبر قتلى وجرحى بانفجار سياره مفخخه تملكني الالم لرجوع التحالف المشؤم بين القاعده المدعوم من عدة جهات والبعثيين المحسوبين على ابن صبحه والطريقه الخبيثيه التي يستعملهاهذا التحالف السيىء الصيت للضغط على الحكومه خاصه والبلد عامة وهل يعقل بان يرجع القاتل والمجرم ويجلس مع اهل المقتول وبكل بساطه وينسى العراقي هذا البعثي المحسوب على صدام وخطه الفاجر والذي اذاق منه الامرين في زمن ابن صبحه وفي هذا الوقت بحجه المصالحه الوطنيه الشعب تصالح والحمد لله والمصالحه مع من القاتل بكل وقاحاته واجرامه والمقتول الذي قتل لحد الان اكثر من مره اما البعثيين الذين اضطروا الى الانتماء للحزب تحت تهديد عده ظروف فالكل يرحبون بهذه العوده وخاصه الصالحين منهم وهم كثر فالله الله بالذين يفقدون مناصبهم ويلجؤون لهذه الاصطلاحات (المصالحه وعودة البعثيين) لكي يرضوا اصحاب المال المسروق والقتله على حساب الضحايا السابقين واللاحقين ومن الله التوفيق.ابو سيف