أوباما نسخة أميركية من غورباتشوف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
موسكو: أعلن "إيغور بانارين"، عميد كلية العلاقات الدولية في الأكاديمية الدبلوماسية التابعة لوزارة الخارجية الروسية، في عام 1998 أنه يرى ما ينذر بتفكك الولايات المتحدة الأميركية وانهيارها مثلها في ذلك مثل الاتحاد السوفياتي.
والآن يرى الأستاذ بانارين أن الأمور تسير في الاتجاه الذي تكهن به. والدليل على ذلك ما تواجهه الولايات المتحدة من أزمات أخلاقية ومالية واقتصادية، والتوتر بين الجماعات الاثنية. وقد أعلنت 8 ولايات أميركية تحولها إلى دول سيدة بينما تبحث المجالس التشريعية في 12 ولاية أخرى في إعلان استقلال ولاياتها. وفي التاسع من مارس 2009 أعلن "تشاك نوريس"، وهو ممثل أميركي معروف، ترشحه لمنصب رئيس دولة مستقلة اسمها تكساس!
واعتبر الأستاذ بانارين أن انهيار بورصة وول ستريت في سبتمبر 2008 مثل نقطة تحول فعلية في اتجاه انهيار الولايات المتحدة. ثم انهار النظام الذي يشكل الأساس للحياة الأميركية وكان يتيح للأميركيين تحقيق "حلمهم" بالحصول على القروض لشراء المسكن وغير ذلك من الأشياء التي يريدون اقتناءها.
ووفقا لكلمة الأستاذ بانارين فإن عملية تفكيك الاتحاد السوفياتي التي أدارها "غورباتشوف" استغرقت ما يقرب من 5 أعوام. أما بالنسبة للولايات المتحدة فإنها ستصل إلى الهاوية في زمن أقصر.
وينظر الأستاذ بانارين إلى "أوباما"، رئيس الولايات المتحدة حاليا، بأنه "غورباتشوف الجديد"، مشيرا إلى أن غورباتشوف دعا أوباما الذي استقبله مؤخرا إلى إعادة ترتيب البيت الأميركي بالأسلوب الذي اتبعه غورباشتوف في حينه والذي يعرف باسم "بيريسترويكا".
ومن المعروف أن طريق البيريسترويكا وصل في النهاية إلى هاوية سحيقة.
التعليقات
سور سليمان
علاوي -اسم الله على امريكا وسور سليمان
سور سليمان
علاوي -اسم الله على امريكا وسور سليمان
طبعا لا
منقب -لا اعتقد ابدا ان امريكا ممكن ان تصل الى تلك المرحله التي تحدث عنها الكاتب..ولكني اتفق على نقطه واحده فقط وهي مقدار الانحلال الخلقي الذي وصلت اليه امريكا وليس الجميع بالطبع..ان تاثير اللوبي الصهيوني ..ان تاثير اللوبي الصهيوني على السياسه الامريكيه كان دائما واضح وفعال سواء كان متمثلا بالمخابرات المركزيه الاف بي اي و غيرها من المؤسسات وما اغتيال جون كندي في الستينات سوى مثال على ذلك الدور...ولكن حكمه الله هي دائما فوق الجميع فبعد كل تلك السنين وبعد اسقاط النظام الشيوعي وذلك بفضل اله طبعا ظهرت تحديات جديده وهي المتمثله بثقافه ا لشرق وشريعتها الاسلاميه وبعد استخدام القوه والعنف استنتجت امريكا انه ليس من السهوله القضاء على تلك الشريعه فالاسلام ليس بحزب وانما هو دين ويحتاج الى الكثير من الوقت كيما يتقلص اتباعه ويغيرون سياستهم المتمثله بالكراهيه لكل ماهو ليس بمسلم ولذلك قرر الغرب ان يمد يد العون ومحاوله توعيه الشعوب العربيه بدلا من القضاء عليها واستخدام العنف واعتقد ان الغرب كان يفكر بذلك منذ زمن ولكن اللوبي الصهيوني كان دائما بالمرصاد والدليل قيام الرئيس جون كندي بالمطالبه بقيام الدوله الفلسطينيه...ان مايحدث اليوم في السياسه الامريكيه هو محاوله التخلص من اللوبي الصهيوني ومحاوله اتباع سياسه جديده مبنيه على التفاهم وتقبل الاخر وهي بالحقيقه فرصه ذهبيه للعرب لكي يستغلوها ويثبتوا للعالم بانهم اناس قابلين للتغيير والالتحاق بعجله التطور...ولكن يبقى السؤال !هل ستسطيع امريكا ان تتخلص من ذلك اللوبي المسيطر علئ اقتصاد العالم ؟؟؟
سور سليمان
علاوي -اسم الله على امريكا وسور سليمان
طبعا لا
منقب -لا اعتقد ابدا ان امريكا ممكن ان تصل الى تلك المرحله التي تحدث عنها الكاتب..ولكني اتفق على نقطه واحده فقط وهي مقدار الانحلال الخلقي الذي وصلت اليه امريكا وليس الجميع بالطبع..ان تاثير اللوبي الصهيوني ..ان تاثير اللوبي الصهيوني على السياسه الامريكيه كان دائما واضح وفعال سواء كان متمثلا بالمخابرات المركزيه الاف بي اي و غيرها من المؤسسات وما اغتيال جون كندي في الستينات سوى مثال على ذلك الدور...ولكن حكمه الله هي دائما فوق الجميع فبعد كل تلك السنين وبعد اسقاط النظام الشيوعي وذلك بفضل اله طبعا ظهرت تحديات جديده وهي المتمثله بثقافه ا لشرق وشريعتها الاسلاميه وبعد استخدام القوه والعنف استنتجت امريكا انه ليس من السهوله القضاء على تلك الشريعه فالاسلام ليس بحزب وانما هو دين ويحتاج الى الكثير من الوقت كيما يتقلص اتباعه ويغيرون سياستهم المتمثله بالكراهيه لكل ماهو ليس بمسلم ولذلك قرر الغرب ان يمد يد العون ومحاوله توعيه الشعوب العربيه بدلا من القضاء عليها واستخدام العنف واعتقد ان الغرب كان يفكر بذلك منذ زمن ولكن اللوبي الصهيوني كان دائما بالمرصاد والدليل قيام الرئيس جون كندي بالمطالبه بقيام الدوله الفلسطينيه...ان مايحدث اليوم في السياسه الامريكيه هو محاوله التخلص من اللوبي الصهيوني ومحاوله اتباع سياسه جديده مبنيه على التفاهم وتقبل الاخر وهي بالحقيقه فرصه ذهبيه للعرب لكي يستغلوها ويثبتوا للعالم بانهم اناس قابلين للتغيير والالتحاق بعجله التطور...ولكن يبقى السؤال !هل ستسطيع امريكا ان تتخلص من ذلك اللوبي المسيطر علئ اقتصاد العالم ؟؟؟
سور سليمان
علاوي -اسم الله على امريكا وسور سليمان
طبعا لا
منقب -لا اعتقد ابدا ان امريكا ممكن ان تصل الى تلك المرحله التي تحدث عنها الكاتب..ولكني اتفق على نقطه واحده فقط وهي مقدار الانحلال الخلقي الذي وصلت اليه امريكا وليس الجميع بالطبع..ان تاثير اللوبي الصهيوني ..ان تاثير اللوبي الصهيوني على السياسه الامريكيه كان دائما واضح وفعال سواء كان متمثلا بالمخابرات المركزيه الاف بي اي و غيرها من المؤسسات وما اغتيال جون كندي في الستينات سوى مثال على ذلك الدور...ولكن حكمه الله هي دائما فوق الجميع فبعد كل تلك السنين وبعد اسقاط النظام الشيوعي وذلك بفضل اله طبعا ظهرت تحديات جديده وهي المتمثله بثقافه ا لشرق وشريعتها الاسلاميه وبعد استخدام القوه والعنف استنتجت امريكا انه ليس من السهوله القضاء على تلك الشريعه فالاسلام ليس بحزب وانما هو دين ويحتاج الى الكثير من الوقت كيما يتقلص اتباعه ويغيرون سياستهم المتمثله بالكراهيه لكل ماهو ليس بمسلم ولذلك قرر الغرب ان يمد يد العون ومحاوله توعيه الشعوب العربيه بدلا من القضاء عليها واستخدام العنف واعتقد ان الغرب كان يفكر بذلك منذ زمن ولكن اللوبي الصهيوني كان دائما بالمرصاد والدليل قيام الرئيس جون كندي بالمطالبه بقيام الدوله الفلسطينيه...ان مايحدث اليوم في السياسه الامريكيه هو محاوله التخلص من اللوبي الصهيوني ومحاوله اتباع سياسه جديده مبنيه على التفاهم وتقبل الاخر وهي بالحقيقه فرصه ذهبيه للعرب لكي يستغلوها ويثبتوا للعالم بانهم اناس قابلين للتغيير والالتحاق بعجله التطور...ولكن يبقى السؤال !هل ستسطيع امريكا ان تتخلص من ذلك اللوبي المسيطر علئ اقتصاد العالم ؟؟؟
طبعا لا
منقب -لا اعتقد ابدا ان امريكا ممكن ان تصل الى تلك المرحله التي تحدث عنها الكاتب..ولكني اتفق على نقطه واحده فقط وهي مقدار الانحلال الخلقي الذي وصلت اليه امريكا وليس الجميع بالطبع..ان تاثير اللوبي الصهيوني ..ان تاثير اللوبي الصهيوني على السياسه الامريكيه كان دائما واضح وفعال سواء كان متمثلا بالمخابرات المركزيه الاف بي اي و غيرها من المؤسسات وما اغتيال جون كندي في الستينات سوى مثال على ذلك الدور...ولكن حكمه الله هي دائما فوق الجميع فبعد كل تلك السنين وبعد اسقاط النظام الشيوعي وذلك بفضل اله طبعا ظهرت تحديات جديده وهي المتمثله بثقافه ا لشرق وشريعتها الاسلاميه وبعد استخدام القوه والعنف استنتجت امريكا انه ليس من السهوله القضاء على تلك الشريعه فالاسلام ليس بحزب وانما هو دين ويحتاج الى الكثير من الوقت كيما يتقلص اتباعه ويغيرون سياستهم المتمثله بالكراهيه لكل ماهو ليس بمسلم ولذلك قرر الغرب ان يمد يد العون ومحاوله توعيه الشعوب العربيه بدلا من القضاء عليها واستخدام العنف واعتقد ان الغرب كان يفكر بذلك منذ زمن ولكن اللوبي الصهيوني كان دائما بالمرصاد والدليل قيام الرئيس جون كندي بالمطالبه بقيام الدوله الفلسطينيه...ان مايحدث اليوم في السياسه الامريكيه هو محاوله التخلص من اللوبي الصهيوني ومحاوله اتباع سياسه جديده مبنيه على التفاهم وتقبل الاخر وهي بالحقيقه فرصه ذهبيه للعرب لكي يستغلوها ويثبتوا للعالم بانهم اناس قابلين للتغيير والالتحاق بعجله التطور...ولكن يبقى السؤال !هل ستسطيع امريكا ان تتخلص من ذلك اللوبي المسيطر علئ اقتصاد العالم ؟؟؟
الحرية تجمع ولاتفكك
حلمى ابو النور وحيد -الكاتب يعلم جيدا ان امريكا قامت على اسس الحرية وليس على القهر او القوة كما كان الاتحاد السوفيتى سابقا فعند اول نسمة حرية تفكك الاتحادولكن المقارنةللكاتب هى من باب التنفيس عمايحلم بة فى نفسة ولكم الشكر
الحلم الامريكي..
رعد الحافظ -حتى لو إعتبرنا أن عام 1787 وهو عام الاستقلال في أمريكا هو تاريخ نشوئها كالولايات المتحدة الامريكية , فذلك يشير الى أكثر من 220 عاما من الحرية والديمقراطية ومساعدتها الأمم والشعوب بالتحرر والاستقلال , مثال الحربين العالميتين وآخر مثال تحرير الكويت من قبضة الطاغية صدامبناء أمريكا معتمد على الحرية أصلا فكيف يقارن مع بناء الاتحاد السوفيتي الذي إعتمد على القهر والظلم والقوة في دمج شعوب تلك الدول بروسيا..قارنوا مثلا بين الكوريتين وحالهم لتعرفوا فضل أمريكا..ثم هل توجد دولة قريبة من أمريكا لاتفضل الانضمام اليها إن أمكن ذلك ؟حتى كوبا نفسها , لو تسأل شعبها البائس لوجدتهم يضحون بزوجاتهم واولادهم للانضمام او الوصول الى أمريكا..إنها حلم بكل معنى الكلمة , ولن تتكرر نفس الاحلام إلا قليلا..
الحرية تجمع ولاتفكك
حلمى ابو النور وحيد -الكاتب يعلم جيدا ان امريكا قامت على اسس الحرية وليس على القهر او القوة كما كان الاتحاد السوفيتى سابقا فعند اول نسمة حرية تفكك الاتحادولكن المقارنةللكاتب هى من باب التنفيس عمايحلم بة فى نفسة ولكم الشكر
الحرية تجمع ولاتفكك
حلمى ابو النور وحيد -الكاتب يعلم جيدا ان امريكا قامت على اسس الحرية وليس على القهر او القوة كما كان الاتحاد السوفيتى سابقا فعند اول نسمة حرية تفكك الاتحادولكن المقارنةللكاتب هى من باب التنفيس عمايحلم بة فى نفسة ولكم الشكر
الحلم الامريكي..
رعد الحافظ -حتى لو إعتبرنا أن عام 1787 وهو عام الاستقلال في أمريكا هو تاريخ نشوئها كالولايات المتحدة الامريكية , فذلك يشير الى أكثر من 220 عاما من الحرية والديمقراطية ومساعدتها الأمم والشعوب بالتحرر والاستقلال , مثال الحربين العالميتين وآخر مثال تحرير الكويت من قبضة الطاغية صدامبناء أمريكا معتمد على الحرية أصلا فكيف يقارن مع بناء الاتحاد السوفيتي الذي إعتمد على القهر والظلم والقوة في دمج شعوب تلك الدول بروسيا..قارنوا مثلا بين الكوريتين وحالهم لتعرفوا فضل أمريكا..ثم هل توجد دولة قريبة من أمريكا لاتفضل الانضمام اليها إن أمكن ذلك ؟حتى كوبا نفسها , لو تسأل شعبها البائس لوجدتهم يضحون بزوجاتهم واولادهم للانضمام او الوصول الى أمريكا..إنها حلم بكل معنى الكلمة , ولن تتكرر نفس الاحلام إلا قليلا..
الحلم الامريكي..
رعد الحافظ -حتى لو إعتبرنا أن عام 1787 وهو عام الاستقلال في أمريكا هو تاريخ نشوئها كالولايات المتحدة الامريكية , فذلك يشير الى أكثر من 220 عاما من الحرية والديمقراطية ومساعدتها الأمم والشعوب بالتحرر والاستقلال , مثال الحربين العالميتين وآخر مثال تحرير الكويت من قبضة الطاغية صدامبناء أمريكا معتمد على الحرية أصلا فكيف يقارن مع بناء الاتحاد السوفيتي الذي إعتمد على القهر والظلم والقوة في دمج شعوب تلك الدول بروسيا..قارنوا مثلا بين الكوريتين وحالهم لتعرفوا فضل أمريكا..ثم هل توجد دولة قريبة من أمريكا لاتفضل الانضمام اليها إن أمكن ذلك ؟حتى كوبا نفسها , لو تسأل شعبها البائس لوجدتهم يضحون بزوجاتهم واولادهم للانضمام او الوصول الى أمريكا..إنها حلم بكل معنى الكلمة , ولن تتكرر نفس الاحلام إلا قليلا..
الحرية تجمع ولاتفكك
حلمى ابو النور وحيد -الكاتب يعلم جيدا ان امريكا قامت على اسس الحرية وليس على القهر او القوة كما كان الاتحاد السوفيتى سابقا فعند اول نسمة حرية تفكك الاتحادولكن المقارنةللكاتب هى من باب التنفيس عمايحلم بة فى نفسة ولكم الشكر
الحلم الامريكي..
رعد الحافظ -حتى لو إعتبرنا أن عام 1787 وهو عام الاستقلال في أمريكا هو تاريخ نشوئها كالولايات المتحدة الامريكية , فذلك يشير الى أكثر من 220 عاما من الحرية والديمقراطية ومساعدتها الأمم والشعوب بالتحرر والاستقلال , مثال الحربين العالميتين وآخر مثال تحرير الكويت من قبضة الطاغية صدامبناء أمريكا معتمد على الحرية أصلا فكيف يقارن مع بناء الاتحاد السوفيتي الذي إعتمد على القهر والظلم والقوة في دمج شعوب تلك الدول بروسيا..قارنوا مثلا بين الكوريتين وحالهم لتعرفوا فضل أمريكا..ثم هل توجد دولة قريبة من أمريكا لاتفضل الانضمام اليها إن أمكن ذلك ؟حتى كوبا نفسها , لو تسأل شعبها البائس لوجدتهم يضحون بزوجاتهم واولادهم للانضمام او الوصول الى أمريكا..إنها حلم بكل معنى الكلمة , ولن تتكرر نفس الاحلام إلا قليلا..
إ س را ئي ل
أحمد شهاب -لقد إبتعد خيال الكاتب عن المنطق ،،، الأقرب للعقل بمباسية البروسترويكا هو إحتمال تفكك إسرائيل لما بها من تناقضات وعجرفة وعنصرية حتى ما بين الإسرائيليين أنفسهم برغم إدعاءات الديمقراطية ... أرجو ألا يكون ذتك حلما ، وادعوا معى إلى الله إذا كان حلما أن يحققه لنا ، وبهذه المناسب أقول ياعرب إتحدوا،،، يا عرب إتحدوا ،،، يا عرب إتحدوا . والله الموفق .
إ س را ئي ل
أحمد شهاب -لقد إبتعد خيال الكاتب عن المنطق ،،، الأقرب للعقل بمباسية البروسترويكا هو إحتمال تفكك إسرائيل لما بها من تناقضات وعجرفة وعنصرية حتى ما بين الإسرائيليين أنفسهم برغم إدعاءات الديمقراطية ... أرجو ألا يكون ذتك حلما ، وادعوا معى إلى الله إذا كان حلما أن يحققه لنا ، وبهذه المناسب أقول ياعرب إتحدوا،،، يا عرب إتحدوا ،،، يا عرب إتحدوا . والله الموفق .
إ س را ئي ل
أحمد شهاب -لقد إبتعد خيال الكاتب عن المنطق ،،، الأقرب للعقل بمباسية البروسترويكا هو إحتمال تفكك إسرائيل لما بها من تناقضات وعجرفة وعنصرية حتى ما بين الإسرائيليين أنفسهم برغم إدعاءات الديمقراطية ... أرجو ألا يكون ذتك حلما ، وادعوا معى إلى الله إذا كان حلما أن يحققه لنا ، وبهذه المناسب أقول ياعرب إتحدوا،،، يا عرب إتحدوا ،،، يا عرب إتحدوا . والله الموفق .
إ س را ئي ل
أحمد شهاب -لقد إبتعد خيال الكاتب عن المنطق ،،، الأقرب للعقل بمباسية البروسترويكا هو إحتمال تفكك إسرائيل لما بها من تناقضات وعجرفة وعنصرية حتى ما بين الإسرائيليين أنفسهم برغم إدعاءات الديمقراطية ... أرجو ألا يكون ذتك حلما ، وادعوا معى إلى الله إذا كان حلما أن يحققه لنا ، وبهذه المناسب أقول ياعرب إتحدوا،،، يا عرب إتحدوا ،،، يا عرب إتحدوا . والله الموفق .