أخبار

أوباما دعا لاشراك جميع المكونات العراقية بالحكومة والجيش

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إجتمع مع طالباني ونائبيه ومع المالكي في قاعدة عسكرية
أوباما دعا لاشراك جميع المكونات العراقية بالحكومة والجيش

اوباما خلال لقائه مع المالكي

أسامة مهدي من لندن: دعا الرئيس الاميركي باراك اوباما عقب اجتماع مع القادة العراقيين في بغداد اليوم الى اشراك جميع المكونات العراقية في الحكومة والقوات الامنية وراجع معهم خطط الانسحاب الاميركي من العراق وفيما اذا كانت تحتاج الى تعديلات على ضوء الانهيار الامني غير المسبوق منذ 3 اعوام الذي شهدته بغداد خلال اليومين الماضيين بتفجير 8 مفخخات ادت الى مقتل واصابة 200 عراقيا حيث اكد ان الاشهر الثمانية عشرة المقبلة حتى الانسحاب في اب (أغسطس) عام 2010 قد تشكل خطرا على العراق مشددا على ضرورة الاسراع في تسليم العراقيين زمام امورهم .

فقد زار اوباما بغداد اليوم قادما من اسطنبول في اول زيارة له لبلد عربي منذ توليه مهامه الرئاسية في كانون الثاني (يناير) الماضي وسط انهيار امني غير مسبوق تشهده العاصمة العراقية .

مباحثات اوباما مع المالكي

وقال الرئيس الأميركي عقب اجتماعات عقدها مع الرئيس جلال طالباني ونائبيه عادل عبد المهدي طارق الهاشمي اضافة الى رئيس الوزراء نوري المالكي في قاعدة فيكتوري العسكرية الاميركية قرب مطار بغداد الدولي بضواحي العاصمة العراقية على اهمية "انضمام جميع العراقيين الى الحكومة والقوات الامنية" . وقال عقب لقاء المالكي ان "من المهم جدا وبشكل قاطع انضمام جميع العراقيين الى الحكومة وصفوف القوات الامنية" مشددا على ما اسماها ب "روح الشراكة" في اشارة الى تحقيق المصالحة الوطنية وعدم تهميش اي مكون عراقي قي تشكيلات الحكومة او القوات الامنية . واثير جدل مؤخرا حول جدية الحكومة في ضم مسلحي جماعات الصحوات الىالسنية القوات الامنية العراقية .

واكد تعهد بلاده بتنفيذ الاتفاقية الامنية الموقعة مع العراق ومساعدة هذا البلد في التخلص من عقوبات القرارات الدولية التي فرضها مجلس الامن الدولي عليه عام 1990 عقب احتلال الكويت . وقال "قلوبنا مع ضحايا اعمال العنف الاخيرة لكنني اؤكد قناعتي بالالتزام والحزم اللذين نتشارك فيهما" . واضاف " ان "العنف يتراجع وهناك حركة سياسية لكن يجب القيام بالمزيد" .

واضاف إنه يأمل في أن تتمكن زيارته من مساعدة البلاد في الوصول إلى حلول عادلة للمشاكل التي قال إنها قد تظهر قبيل الانتخابات المزمع إجراؤها في اواخر العام الحالي . واضاف ان الاشهر الثمانية عشرة المقبلة "قد تشكل خطرا" بالنسبة للعراق مشددا على ان الوقت قد حان لنقل السيادة الى العراقيين فهم بحاجة لكي يتقلدوا زمام الامور في بلدهم . واكد قائلا "دعوني اقول لكم ذلك ببساطة: بحلول 31 اب (اغسطس) 2010 ستنتهي مهمتنا القتالية في العراق" . وقال انه جاء الى العراق من اجل عقد اجتماعات مباشرة وليتعرف بشكل افضل على الوضع الامني. واضاف "امضينا وقتا كثيرا في محاولة وضع افغانستان على المسار الصحيح (لكن) لايزال هناك الكثير من العمل الذي ينبغي القيام به هنا بعد ان ققنا تقدما كبيرا" . واشار الى ان من الاسباب الرئيسية لزيارته تقديم الشكر للجنود وقال "انهم يقومون بعمل مميز. ويساهم الجنرال اوديرنو في قيادة عملية فعالة جدا هنا" . واوضح اوباما انه اذا كانت افغانستان تشكل اولوية فانه لا يزال هناك الكثير من العمل في العراق مشيرا الى ان اسقاط صدام حسين و"بزوغ الديموقراطية يشكلان نجاحا استثنائي" .

.. ومباحثات مع طالباني ونائبيه

وخلال اجتماع طالباني ونائبيه عبد المهدي والهاشمي وبرهم صالح نائب رئيس الوزراء اشار الرئيس العراقي "الى التطورات الايجابية التي شهدها العراق في المجالات السياسية و الاقتصادية و الامنية و الانجازات التي حققها على الصعيد الدبلوماسي". كما أكد اهمية تحقيق المصالحة الوطنية الحقيقية من اجل بناء البلد ورقيه مشيرا الى ان العراق بلد غني برجالاته و ثرواته و تأريخه العريق يستطيع ان يلعب دورا ايجابيا مهما في المنطقة. وعبر ارتياحه مشددا على اهمية استمرار دعم الولايات المتحدة لمسيرة الديمقراطية في البلاد و بناء العراق الجديد عراق ديمقراطي اتحادي حر ومستقل كما نقل عنه بيان رئاسي عراقي تسلمت "ايلاف" نسخة منه .

من جانبه جدد الرئيس الاميركي تأكيد بلاده باستمرار دعمها للعراق وتطويره و تقديم المساعدات اللازمة للعراقيين في كافة المجالات. كما اكد ايضا رغبة الولايات المتحدة بالعمل المشترك مع العراق و بما يخدم المنفعة المتبادلة و المصالح المشتركة لشعبي البلدين الصديقين.

واشار الرئيس اوباما الى اهمية المرحلة التي يمر بها العراق الان كونها مرحلة تمهيدية للوصول الى الانتخابات العامة المقبلة اواخر العام الحالي . واكد قائلا "علينا خلق مناخ انتقالي سليم للوصول الى هذا الهدف". وشدد اوباما على ان "العراق لا يزال مهما جدا بالنسبة الينا ونريدكم ان تكونوا متأكدين من ذلك" مضيفا ان "الانتخابات الماضية اظهرت رغبة حقيقية للشعب في استقرار الاوضاع ونريد ان يحصل الجميع على حرية اختياره" .. وقال "سنقدم لكم الدعم اللازم لاستقرار البلد و ازدهاره".

وشدد اوباما على اهمية مشاركة الجميع في رسم سياسات العراق وادارته، مضيفا "العراق بلد مهم ويعتمد على قادته السياسيين لادارته بشكل حضاري نحو التقدم و الازدهار واعادة البناء" مشددا على اهمية احترام الدستور في البلاد من قبل الجميع.

وابلغ مصدر عراقي مسؤول "ايلاف" ان الرئيس اوباما قد تحدث هاتفيا مع طالباني والمالكي قضية سحب القوات الأميركية من العراق وتنفيذ الاتفاقية الأمنية التي وقعتها الحكومة العراقية مع نظيرتها الأميركية اواخر العام الماضي في عهد الرئيس السابق جورج بوش. واشار الى ان مباحثات اوباما في بغداد تناولت ايضا الاوضاع الامنية في البلاد التي شهدت انهيارا مفاجئا خلال الاربع والعشرين ساعة الماضية بتفجير 8 مفخخات هزت العاصمة وادت الى مقتل واصابة اكثر من 200 عراقيا . واضاف ان اوباما التقى القاعدة العراقيين في قاعدة فيكتوري لعدم تمكنه من الوصول الى المنطقة الخضراء بوسط العاصمة نظرا لسوء الاحوال الجوية التي منعت تنقله الى هناك بالهيلكوبتر.

وحول اهداف الزيارة قال روبيرت غيبس المتحدث باسم البيت الأبيض إن وجود الرئيس الأميركي في بغداد يأتي لثلاثة أسباب أولها أن العراق يتشارك بحدود مع تركيا والتي كانت آخر محطة للرئيس الذي اختتم جولة أوربية. أما السبب الثاني فإن أوباما أراد أن يناقش الحالة السياسية في العراق مع المالكي وان يراجع الوضع العسكري مع الجنرال راي أوديرنو قائد القوات الأميركية في العراق. وأضاف غيبس أما السبب الثالث فهو أن أوباما قلد عشرة أوسمة لجنود أمريكيين موضحا ان "النساء والرجال الذين يعرضون حياتهم للخطر في العراق وأفغانستان يستحقون التقدير والاحترام."

أهداف زيارة اوباما للعراق

وهذه هي المرة الثانية لأوباما في العراق حيث كان زارها للمرة الأولى خلال حملته الانتخابية عندما كان مرشحا للرئاسة الصيف الماضي . وتأتي زيارة أوباما للعراق في ختام أول زيارة خارجية له كانت محطتها قبل الأخيرة تركيا في أول زيارة له لدولة إسلامية بعد توليه الرئاسة. وكان من المفترض ان يلتقي اوباما كبار المسؤولين لكنه أكتفى بمحادثات هاتفية معهم بسبب صعوبة الانتقال الى قلب بغداد نظرا لسوء الاحوال الجوية. وانتقل اوباما من المطار الى معسكر فيكتوري القريب احدى اكبر القواعد العسكرية الاميركية في العراق حيث قلد اوسمة للجنود .

وشكلت زيارة اوباما الى تركيا المحطة الاخيرة في جولته الخارجية التي قادته الى لندن للمشاركة في قمة مجموعة العشرين ثم الى فرنسا والمانيا لحضور قمة حلف شمال الاطلسي ثم الى براغ للقاء قادة الاتحاد الاوروبي. وكان اوباما جدد امس تعهده بسحب قواته من العراق نهاية شهر آب (أغسطس) عام 2010 ونقل المسؤوليات الامنية للعراقيين تباعا والتعاون مع تركيا والدول المجاورة للعراق من اجل اقامة حوار يساهم في تثبيت الامن المشترك.

جاء ذلك في خطاب القاه اوباما أمام البرلمان التركي والذي يأتي وسط تصريحات عن امكانية سماح تركيا لخروج القوات الامريكية المنسحبة عبر اراضيها. وقال اوباما في معرض حديثه عن الوجود الاميركي في العراق عشية الذكرى السادسة للحرب لاتي شنتها الولايات المتحدة اسقاط النظام السابق في العراق في التاسع من نيسان (ابريل) عام 2003 إن الفرق القتالية الامريكية المتواجدة في العراق ldquo;ستنسحب نهاية اغسطس (آب) من عام 2010، وفي الوقت نفسه سننقل المسؤوليات الامنية الى الحكومة العراقية تباعاrdquo;.

وسبق للرئيس الأميركي ان قال في 28 من شباط (فبراير) الماضي أنه في 31 آب أ(غسطس) 2010 سوف تنتهي مهمة القوات القتالية في العراق .

ويوجد حاليا قرابة 142.000 عسكري أميركي في العراق وبموجب خطة اوباما فان من 35.000 إلى 50.000 عسكري سيبقون في العراق لإدارة نقل المسؤولية التامة إلى السيطرة العراقية بنهاية العام 2011. واضاف اوباما في خطابه الذي يعد اول خطاب يلقيه رئيس اجنبي في البرلمان التركي والذي كان قد رفض استخدام الولايات المتحدة لاراضيه في الحرب على العراق عام 2003، ان الولايات المتحدة ldquo;ستعمل مع تركيا والدول المجاورة للعراق من اجل اقامة حوار يساهم في ازالة الفوارق بيننا ويدفع امننا المشتركrdquo;.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جندي شطرنج
الحسيني -

اختصر الكلام واقول ان اوباما ما هو الا جندي شطرنج بيدالمخابرات الاسرائيلية والامريكية فتعسا لاوباما كما تعس بوش

WELCOME
IRAQI -

you are most welcome sir, we are honoured by your visit

sad
delalo -

It is a sad day when Mr. Obama calls Turkey a democracy and an example of to follow. Turkey has displaced millions of its Kurdish population and doesn not rcognise it as a distinct people with itd own language, culture and aspiration.it is a true junta.

المصلحة العيا
جابر عثرات الكرام -

موقف الرئيس الأمريكي الجديد أملاه الفشل الذريع لسياسة بوش في المنطقة وانعكاساتها السلبية على الولايات المتحدة الأمريكية على الصعيدين السياسي والاقتصادي خاصة. لذافأوباما يبحث عن المصلحة العليا لبلاده وليس عن مصلحة العراق التي سيتركها للمجهول بعد أن خربتها دولنه

عسكري =التركي
maktoob -

التقى الرئيس الامريكي باراك اوباما خلال زيارته التي يقوم بها حالياً الى تركيا في مبنى البرلمان التركي رئيس حزب المجتمع الديمقراطي النائب احمد تورك والنائب صباحت تونجلي. وذكرت وسائل الاعلام التركية ان الجانبان تباحثا معاً خلال اللقاء حول القضية الكوردية، وان الرئيس الامريكي باراك اوباما، اكد خلال اللقاء ان المشاكل في تركيا لاتحل عن طريق العنف والقوة. من جانبه اكد النائب احمد ترك ايضاً ان المشاكل لاتحل عن طريق القوة والتي ادت الى سقوط الالاف من الضحايا، مشيراً الى ان الامن والاستقرار لن يستتب في منطقة الشرق الاوسط بدون ايجاد حل للقضية الكوردية بالحوار والمباحثات مع جميع الاطراف. ومن جانبه، قال النائب صباحت تونجلي، لقد استمع الرئيس الامريكي خلال اللقاء بشكل مقتضب الى حديث النائب احمد ترك وعبر عن محبته للشعب الكوردي، وقد قدمنا الى الرئيس اوباما ملفاً خاصاً عن القضية الكوردية

إرهاب مقنع
sarab -

من هو أوباما ؟؟ لیست إلإ علی مسرح أمریکا إرهاب و یشجع دول ألإرهاب فعندما قال تورکیا دولة دمقراطیة هذا دلیل علی تشجعیه للإرهاب هذا ألرجل سلفه وأسلافه حین تناسی ألأرمن و کاد أن یجعلهم ورقة لعب وثم، ساوم بألأرمن مقابل سیاسة مسح ألأحذیة حین قال لأحمد ترک لا تمارسوا ألعنف نسی هذا ألزنجی کیف أصبح رئیسا لدولة داخل دولته یحترم ألإنسان وخارجه تصدر أمریکا ألموت ها هو ألنفاق ألأمریکی وإرهابه ویرید تصدیرها عن طریق ترکیا ألی أوروبا لم تهتمون بأمریکا وتعطونهم حجما أکبر ـ

زيارة فاترة !
سليم العبيدي -

مع علمنا المسبق لو كان أوباما قد إعتلى سدة الرئاسة عام 2000 لكان بطل الحفرة لا زال القائد الضرورة و حامي البوابة الشرقية في الحكم الى يومنا هذا ! كانت العملية تحتاج الى قائد نادر كالبطل الخالد جورج بوش وحليفه الأمجد توني بلير الذين خلصونا من الجيفة الصداميه. لذلك لا يسعنا أن نرحب بأوباما ترحيباً حاراً لأنه ليس جورج بوش !

انا في بغداد
الى ايلاف -

انا في بغداد ولم اشهد هذا الانهيار الامنى الذي تتحدثون عنه .

يا ايلاف
عبدالرحمن -

هذه ليست صورة الطائرة التي وصل فيها أوباما

ماكو جديد
عراقي -

يعني لو راح يزور العراق كل يوم شنو راح يسوي راح يمنع السيارات المفخخه لو راح يخلي العراق احسن بلد عبث ومثل ما كال الاخ رقم واحد جندي شطرنج

زيارة ليست فاترة
معاذ البغدادي -

لعل من يبرر ويدعم ما فعله بوش من عملية احتلال العراق وما ترتب عليه من استشهاد اكثر من مليون عراقي بسيي هذا الاحتلال وما ترتب عليه من شبه حرب اهليه .. فاقول ان الموازين عنده اصبحت مقلوبة .. لقد اصبح بوش مكروهاً من جميع شعوب الارض لما ارتكبه من فضائع خلال فترة حكمه ولعلنا لم ننسى ما فعله الامريكان في سجن ابو غريب ..

إنهيار أمني !! إيه ؟
د. محمود الليشي -

رجاءا لا تقولوا إنهيار أمني ، لأنه مجرد تفجيرين أو ثلاثة وسط هدوء طويل و أمن مستتب ، لماذا المبالغة ، طيب لماذا لا تنقلون أخبار البحرين و تقولون إنهيار أمني لأنه حصلت تفجيرات لأسطوانات غاز و حرائق في الشوارع ، أم أن باء العراق تجر و باء البحرين لاتجر ؟

نصيحة
دكتور صلاح احمد حسن -

اصحى يااوباما ياخويا للعسكريين لأحسن يجيبوا رجلك فى مستنقع العراق فتخسر كل حاجة كسبتها قبل كده

اعتقاد
رامى منير -

شكلة كده فرحان بالطياره عشان كده مش راضى يسبها وبيلف بيها ع البلاد

إجابك للبر
شكيب أبو شنب -

أهلا بأبو أوباما ونحن نستقبل ونهوس إجابك للبر هذا هو طائر سريع الإختفاء في أوقات العجاج والعواصف البرمائية. صحيح متى يتسحب الجيش الأمريكي ونتخلص من جماعته المتبقين.

انفجارات بغداد
نوفل -

من بغداد: حزب البعث المتحالف مع القاعدة وحزب الله اللبناني وراء الانفجارات امس واليوم لاسقاط حكومة المالكي

خبر خطا
انا -

الخبر خطا لان طالباني التقى اوباما ولم يكتفي بالاتصال الهاتفي معه

تعليق على رقم 11
سليم العبيدي -

الى السيد معاذ البغدادي : أن نقول إن ما جرى في العراق بعد سقوط الطاغية هو بسبب و تخطيط الأمريكان هو مجافي للمنطق و العقل السليم.إن ***** المفخخة مصدرها معروف حتى للطفل ! أما السيارات المفخخة فمصدرها فلول الصدامية و سيقضي الشعب العراقي عليهم عاجلاً وليس آجلا. يجب أن نتعلم أن نواجه مشاكلنا بأنفسنا لا أن نعلقها على الشماعة المهترأة ألا وهي الأمريكان !

البعث أم القاعدة؟
علوان الفتان -

المسئولون عن التفجيرات في العراق هدفهم منع الانسحاب الامريكي. فمن يا ترى له هذه المصلحة؟

ابناء العراق
صبار المالكي -

العراق بلد عربي مسلم واعتقد لااحد يستطيع ان يذهب به الى بر الامان من الخارج الا ابنائه في الداخل هم لديه دفة السير الى الامام واذا تعاونت الحكومه المنتخبه مع ابناء العراق نلاحظ الامن والاستقرار واذا اختلفو على شيئ فنرى المفخخات واقول الاحداث الاخيره لها علاقه بالذهب الذي القي في احدا البيوتات وهذا الذهب هو دعم من دول اقليميه وخليجيه . واما زيارة الرئيس الامريكي للعراق هي زياره بخصوص كركوك واعتقد كركوك مشكله كبيره ولاتحل ببساطه .

لننظر للمستقبل
معاصر -

يبدو ان امريكا مازالت وستبقى عالم المفاجئات و الفرص, عالم مثالي موجود فقط في خيالنا و احلامنا, هذا العالم الذى انتخب شخصايرفضه واقعنا ولكن كمثالي موجود في ضمائر الواعيين من مجتمعنا, من سمع محاضرتة فى اسطنبوبل كان يوجه كلامه الى التناقض الموجود فى عقولناالكلام كان موجها الى الاتراك والكورداولا ثم الى كل المتطرفين فى العالم من العرب و اسرائيل وايران, فكل من لم يعجبه كلامه يدفن بين ثنايا افكارة جعبة من الحقد والكراهية لحرية الانسان وكرامته.

مبالغه
عبد الرحمن -

لا انهيار امني ولابطيخ الامور عاديه في بغداد بل لاندري بوصول الامريكي الينا

تكملة الخبر
dilsher -

إجتمع عصر اليوم في بغداد رئيس إقليم كوردستان السيد مسعود بارزاني والرئيس الامريكي باراك أوباما. وفي جلسة لقاء حضرها رئيس حكومة إقليم كوردستان السيد نيجيرفان بارزاني وأعضاء الوفد المرافق لرئيس الاقليم، جرى بحث الوضع العام في العراق وإقليم كوردستان.وتطرق اللقاء كذلك الى العلاقات الثنائية بين أقليم كوردستان والولايات المتحدة الامريكية وكيفية تطوير هذه العلاقات. وتم التأكيد على الصداقة المتينة بين أمريكا وإقليم كوردستان وشعبي كوردستان وأمريكا.

فساد الجهاز الحكومي
عراقي - كندا -

أوباما مهما بلغت سعة معلوماته عن العراق ’ فهو يبقى رئيس أجنبي لايفهم حيثيات وتعقيدات الوضع العراقي , المفتاح بيد أخوتنا عراقيي الداخل , إذا هم يصرون على إنتخاب الفاسدين والمرتشين والانتهازيين , فلن يحصدوا غير الندامة وتبقى مسألة محاربة غول الفساد المستشري هي المهمة الآصعب بالنسبة للمالكي , وأتمنى أن ينجح في مكافحة فساد حكومته ولو أني أشك بذلك , لآنه يجب أن يبدأ من مكتبه الخاص , وهذا مالم يفعله لحدالآن .

الى المعلق 22
احمد كاظم -

تعرف لماذا انت لا تدري بوصول الامريكي لديكم لان عندكم مئة واربعين الف جندي امريكي فصار الرئيس الامريكي يدخل ويخرج من العراق من دون اعلان حتى حكومتكم ما تعلم به فكيف تريد انت ان تعلم بوصول الامريكي الى العراق

دعوه
عراقي -

الى جريدة ايلاف الغراء واسعة الانتشار في العالم الرجاء منكم زيارة المدينه النفطيه في العراق وهي ثغر العراق الباسم البصره نرجو من جريدتكم ان تنقل للعالم مايحدث في البصره من ظلم الساسه والاحزاب والميليشيات حتى يتطلع العالم لهذه المدينه الغنيه بالمواني والنفط والثروات السمكيه وثروات اخرى.

استخفاف بالعقول!
أبو مالك -

من بعد دور امريكا في تخطيط وتأجيج الحرب العراقية-الايرانية وما فعلت هذه الحرب بشعوب المنطقة ثم دفع صدام للكويت وال 120 الف غارة على العراق التي لم تبقِ ولم تذر وعشر سنوات العقوبات الاقتصادية التي ذهب ضحيتها مليون طفل ثم الاحتلال المباشر للعراق ليبلغ عدد الارامل مليونا وهو في ازدياد ، مع مليون قتيل اضافي وتشريد اربع ملايين عراقي من جديد - بعد كل هذا تأتينا امريكا بشخص اوباما لتتمنى الخير والسلام للعراق..! فيا لله ولهذه السخرية بعينها بكل المثل الانسانية وبالاستحفاف بالمعقول والمنقول في هذا العهد.

المصير المحتوم
ابو مهاوش -

المشكلة في العراق هي مشكلة قيادة غير قادرة على ضبط الدولة ،قيادة تؤمن بعكس ما يؤمن به آوباما،فأذا ادخلت كل العناصر العرقية بالمشاركة الحكومية فسرعان ما تنهار غصابات المعممين وهذا هو المصير الحتمي للعراق.

المبشر
Herman -

جاء اوباماليبشرالشعب العراقى بانالأحتلال قدانتهى وعلى العراقيين المضى قدمالبناءالنظام الديمقراطى وان لا يتباهون بما تحقق لهم لان الرهاب لهم بالمرصاد