أخبار

شركة نشر تختار أوباما بطلا ً لكتبها الكوميدية الجديدة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أشرف أبوجلالة من القاهرة: يبدو أن حالة الوهج الجماهيري التي رافقت الرئيس الأميركي باراك أوباما منذ بداية ترشحه عن الحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية في البلاد قبل أكثر من عام، مرورا ً بكافة المناظرات والصراعات التي خاضها ضد منافسته عن الحزب هيلاري كلينتون، ثم منافسه الجمهوري جون ماكين، أبدا ً لم ولن تفارقه حتي يرحل عن البيت الأبيض. ففي الوقت الذي حظي فيه أوباما وباقي أفراد أسرته باهتمام إعلامي كبير علي مدار العام المنقضي وحتي الآن، يبدو أن موجة الهوس التجاري التي اعتمدت خلالها الكثير من الشركات والمؤسسات علي البريق الاستثنائي الذي تميز به أوباما دونا ً عن غيره من الرؤساء في حملاتها الإعلانية أو الترويجية بهدف ضمان تحقيق أعلي المعدلات الربحية، سوف تبقي مستمرة لفترة طويلة.
وفي هذا الإطار، أفردت اليوم صحيفة الدايلي ميل البريطانية تقريرا ً مصورا ً لتسليط الضوء علي سلسلة الكتب الكوميدية الجديدة التي ستتمحور حول شخصية الرئيس باراك أوباما وسيتم نشرها في شهر يونيو المقبل داخل الولايات المتحدة. وأشارت الصحيفة في البداية إلي أن القائمين علي هذا المشروع الجديد أبرزوا أوباما في إطار شخصية مماثلة للشخصية التي سبق وأن جسدها النجم الأميركي أرنولد شواريزنغر في فيلم "كونان البربري"، حيث حمل احد هذه الكتب اسم "باراك البربري". وفي صورة الغلاف الخاص بهذا الكتاب ( باراك البربري: البحث عن كنز المحفزات ) تم وضع رسم كاريكاتوري للزعيم الديمقراطي وهو مفرود العضلات، ويرتدي زيا ً مماثلا ً لزي البدائيين.
وفي كتاب آخر يطلق عليه ( الجزاء الصالح لباراك البربري ) ، تم رسم صورة لأوباما وهو يخوض معركة قتالية ضارية مع ساحرة. فيما أشارت الصحيفة إلي أن أوباما بدا في كتاب ( باراك البربري: البحث عن كنز المحفزات ) وهو يحاول الانتقام من سارة بالين، نائبة المرشح الجمهوري جون ماكين لانتخابات الرئاسة، وهي ترتدي غطاء مصنوع من فرو الذئب بالإضافة للنظارة التقليدية الخاصة بها بالإضافة لسترة أخري بسيطة. وأوضحت الصحيفة أن شركة "Devil's Due " الخاصة بنشر الرسومات الكاريكاتورية والكتب الكوميدية في شيكاغو كشفت عن أن سلسلة كتبه الجديدة ستشتمل علي حكايات ذات صلة بأوباما.
كما أطلقت الشركة صورا ً ترويجية للكتب الكوميدية التي تركز علي الرئيس الأميركي ولمحة فريدة عن بالين. هذا وقد أكدت الصحيفة علي أنها ليست المرة الأولي التي يظهر فيها الرئيس أوباما في كتب كوميدية. فقد ظهر هذا الشهر علي غلاف مجلة "ويزارد" المتخصصة في الترفيه والكوميديا والثقافة. وفي يناير الماضي، اختير الرئيس البالغ من العمر 47 عام ليكون نجم العدد الخاص بسلسلة روايات شخصية سبايدرمان الخارقة لأنه من أنصار الطفولة. وبحسب ما أفادت صحيفة النيويورك بوست الأميركية، فإن شركة "Devil's Due " سوف تطرح أيضا ً نسخا ً قصصية عن وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون والرئيس السابق جورج بوش. وقال رئيس تلك الشركة ويدعي جوش بلايلوك :" سوف تكون هناك قصص لبوش، تشيني، ماكين، بلاغو، بيلوسي، وستيل وغيرهم آخرين". هذا ومن المنتظر أيضا ً أن يظهر أوباما في كتاب آخر للشركة يحمل اسم مبدئي تحت عنوان " مئة يوم".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اوباما والمستقبل
النحل البري -

العقليه الاميركيه تتجاوز المنطق المعقول في تعاملها مع الاحداث والتطورات البشريه ضمن الاطار الواقعي ..وفي ذلك يلعب الاعلام الاميركي في ضمن ثقافته الى التاثير في عقول الناس عن طريق الافلام الهوليوديه وهذه تعتبر من اكثر الامور تاثيرا لهذا الغرض في احتراف وغسيل الادمغه لتتجاوب مع حركه العصر ..وليس بعيدا ان نرى فيلما هوليوديا عن اوباما من رواد الفضاء ..او اوباما يغزو الكائنات الفضائيه

اوباما والمستقبل
النحل البري -

العقليه الاميركيه تتجاوز المنطق المعقول في تعاملها مع الاحداث والتطورات البشريه ضمن الاطار الواقعي ..وفي ذلك يلعب الاعلام الاميركي في ضمن ثقافته الى التاثير في عقول الناس عن طريق الافلام الهوليوديه وهذه تعتبر من اكثر الامور تاثيرا لهذا الغرض في احتراف وغسيل الادمغه لتتجاوب مع حركه العصر ..وليس بعيدا ان نرى فيلما هوليوديا عن اوباما من رواد الفضاء ..او اوباما يغزو الكائنات الفضائيه

اوباما والمستقبل
النحل البري -

العقليه الاميركيه تتجاوز المنطق المعقول في تعاملها مع الاحداث والتطورات البشريه ضمن الاطار الواقعي ..وفي ذلك يلعب الاعلام الاميركي في ضمن ثقافته الى التاثير في عقول الناس عن طريق الافلام الهوليوديه وهذه تعتبر من اكثر الامور تاثيرا لهذا الغرض في احتراف وغسيل الادمغه لتتجاوب مع حركه العصر ..وليس بعيدا ان نرى فيلما هوليوديا عن اوباما من رواد الفضاء ..او اوباما يغزو الكائنات الفضائيه

اوباما والمستقبل
النحل البري -

العقليه الاميركيه تتجاوز المنطق المعقول في تعاملها مع الاحداث والتطورات البشريه ضمن الاطار الواقعي ..وفي ذلك يلعب الاعلام الاميركي في ضمن ثقافته الى التاثير في عقول الناس عن طريق الافلام الهوليوديه وهذه تعتبر من اكثر الامور تاثيرا لهذا الغرض في احتراف وغسيل الادمغه لتتجاوب مع حركه العصر ..وليس بعيدا ان نرى فيلما هوليوديا عن اوباما من رواد الفضاء ..او اوباما يغزو الكائنات الفضائيه

اوباما والمستقبل
النحل البري -

العقليه الاميركيه تتجاوز المنطق المعقول في تعاملها مع الاحداث والتطورات البشريه ضمن الاطار الواقعي ..وفي ذلك يلعب الاعلام الاميركي في ضمن ثقافته الى التاثير في عقول الناس عن طريق الافلام الهوليوديه وهذه تعتبر من اكثر الامور تاثيرا لهذا الغرض في احتراف وغسيل الادمغه لتتجاوب مع حركه العصر ..وليس بعيدا ان نرى فيلما هوليوديا عن اوباما من رواد الفضاء ..او اوباما يغزو الكائنات الفضائيه

اوباما والمستقبل
النحل البري -

العقليه الاميركيه تتجاوز المنطق المعقول في تعاملها مع الاحداث والتطورات البشريه ضمن الاطار الواقعي ..وفي ذلك يلعب الاعلام الاميركي في ضمن ثقافته الى التاثير في عقول الناس عن طريق الافلام الهوليوديه وهذه تعتبر من اكثر الامور تاثيرا لهذا الغرض في احتراف وغسيل الادمغه لتتجاوب مع حركه العصر ..وليس بعيدا ان نرى فيلما هوليوديا عن اوباما من رواد الفضاء ..او اوباما يغزو الكائنات الفضائيه

اوباما والمستقبل
النحل البري -

العقليه الاميركيه تتجاوز المنطق المعقول في تعاملها مع الاحداث والتطورات البشريه ضمن الاطار الواقعي ..وفي ذلك يلعب الاعلام الاميركي في ضمن ثقافته الى التاثير في عقول الناس عن طريق الافلام الهوليوديه وهذه تعتبر من اكثر الامور تاثيرا لهذا الغرض في احتراف وغسيل الادمغه لتتجاوب مع حركه العصر ..وليس بعيدا ان نرى فيلما هوليوديا عن اوباما من رواد الفضاء ..او اوباما يغزو الكائنات الفضائيه

اوباما والمستقبل
النحل البري -

العقليه الاميركيه تتجاوز المنطق المعقول في تعاملها مع الاحداث والتطورات البشريه ضمن الاطار الواقعي ..وفي ذلك يلعب الاعلام الاميركي في ضمن ثقافته الى التاثير في عقول الناس عن طريق الافلام الهوليوديه وهذه تعتبر من اكثر الامور تاثيرا لهذا الغرض في احتراف وغسيل الادمغه لتتجاوب مع حركه العصر ..وليس بعيدا ان نرى فيلما هوليوديا عن اوباما من رواد الفضاء ..او اوباما يغزو الكائنات الفضائيه