إيران: لا توجد قوة في العالم يمكنها النيل منا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
ما ارتفع طير
الا سقط -و كان سقوطه عظيمة- كلما زاد التباهى و جنون العظمة عند ايران كلما تذكرت صدام حسين فى اخر ايامه و ان شاء الله نهاية ايران قد اقتربت
ما ارتفع طير
الا سقط -و كان سقوطه عظيمة- كلما زاد التباهى و جنون العظمة عند ايران كلما تذكرت صدام حسين فى اخر ايامه و ان شاء الله نهاية ايران قد اقتربت
الهروب الى الامام!!
احمد حسين تواق -بالنسبـة لموقف ايران حيال تخصيب اليورانيوم, بعد تأكيد المجتمع الدولي علي ضرورة التوقف واصرار النظام الملالي علي الرفض اريد ان اذكر بقضية مماثلة في تاريخ هذا النظام. حيث ان مجلس الامن الدولي في عام 1978 صادق علي قرار 598 بشأن وقف اطلاق النار في الحرب الايرانية العراقية, فصرح جميع زعماء النظام نحن لن نقبل وقف اطلاق النار والسلام يساوي دفن نظامنا و... وواصلو الحرب لمدة عام. لكن عند ما صعدت قوات جيش التحرير الوطني الايراني من ضرباته علي قوات النظام علي طول الحدود الايرانية العراقية فرأوا انه اذا لم يقبلوا وقف اطلاق النار فان نظامهم سيسقط علي يد ابناء الشعب الايراني, فانهم اعلنوا عن خضوعهم لهذا الواقع واعلنوا عن قبول القرار 598 لوقف اطلاق النار وانتهت الحرب الايرانية العراقية. اذن اذا اراد المجتمع الدولي افهام هذا النظام بانه جاد في معارضة تطوير السلاح النووي لهذا النظام فيجب عليه ان يرفع القيود التي وضعها علي يد المقاومة الايرانية حتي تصعد هذه المقاومة من نشاطاتها داخل ايران وخارجها. ولاشك ان هذا النظام سيكون مرة اخري امام خيارين اما قبول القرار الدولي بوقف تخصيب اليورانيوم او السقوط.
الهروب الى الامام!!
احمد حسين تواق -بالنسبـة لموقف ايران حيال تخصيب اليورانيوم, بعد تأكيد المجتمع الدولي علي ضرورة التوقف واصرار النظام الملالي علي الرفض اريد ان اذكر بقضية مماثلة في تاريخ هذا النظام. حيث ان مجلس الامن الدولي في عام 1978 صادق علي قرار 598 بشأن وقف اطلاق النار في الحرب الايرانية العراقية, فصرح جميع زعماء النظام نحن لن نقبل وقف اطلاق النار والسلام يساوي دفن نظامنا و... وواصلو الحرب لمدة عام. لكن عند ما صعدت قوات جيش التحرير الوطني الايراني من ضرباته علي قوات النظام علي طول الحدود الايرانية العراقية فرأوا انه اذا لم يقبلوا وقف اطلاق النار فان نظامهم سيسقط علي يد ابناء الشعب الايراني, فانهم اعلنوا عن خضوعهم لهذا الواقع واعلنوا عن قبول القرار 598 لوقف اطلاق النار وانتهت الحرب الايرانية العراقية. اذن اذا اراد المجتمع الدولي افهام هذا النظام بانه جاد في معارضة تطوير السلاح النووي لهذا النظام فيجب عليه ان يرفع القيود التي وضعها علي يد المقاومة الايرانية حتي تصعد هذه المقاومة من نشاطاتها داخل ايران وخارجها. ولاشك ان هذا النظام سيكون مرة اخري امام خيارين اما قبول القرار الدولي بوقف تخصيب اليورانيوم او السقوط.