اسرائيل: ايران تشكل تهديدا للدول العربية المعتدلة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
القدس: رأى رئيس الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية الجنرال عاموس يادلين خلال اجتماع لمجلس الوزراء الاثنين ان ايران تشكل تهديدا على الدول العربية "المعتدلة" في الشرق الاوسط. وبحسب رئاسة الوزراء قال يادلين ان "المعركة بين المتطرفين والمعتدلين تتفاقم في الشرق الاوسط. وباتت الدول العربية المعتدلة تدرك ان ايران وحلفاءها يطرحون تهديدا على الامن الاقليمي".
واضاف "يملك حزب الله وايران بنى تحتية ارهابية في دول مختلفة في المنطقة والعالم مهمتها تنفيذ اعتداءات ضد اسرائيليين". وعلى حد قوله، لا تزال ايران تطور برنامجها النووي "لكن الازمة الاقتصادية التي تتفاقم وارتفاع نسبة التضخم والبطالة وتراجع اسعار النفط قد تكبح طموحات طهران النووية". وحول حزب الله قال الجنرال ان هذه الحركة اللبنانية الشيعية "تتبع سياسة ضبط النفس والحذر عند الحدود الاسرائيلية".
واوضح ان "المواجهة الاخيرة بين حزب الله ومصر احرجت الحزب في وقت دقيق في حين ان الحملة الانتخابية في لبنان في اوجها". وتدهورت العلاقات بين مصر وايران، المتوترة اصلا، منذ ان اعلنت القاهرة اخيرا اعتقال عشرات الاشخاص المتهمين بالانتماء لحزب الله وبالتخطيط لتنفيذ هجمات على الاراضي المصرية.
التعليقات
الخيار الثالث هوالحل
احمد حسين تواق -ايران الملالي اصبحت مشكلة كبيرة للشعب الايراني ولشعوب المنطقة وللدول العربية والاسلامية, وللعالم اجمع. هذا النظام قتل من ابناء ايران من اعضاء و انصار مجاهدي خلق اكثر من مائة وعشرين الفاً ويصدّر الارهاب و القتل والتفجير الى العراق وافغانستان والى لبنان وفلسطين والى الجزائر والمغرب والسعودية والى مختلف الدول العربية والاسلامية. ويكفي القاء نظرة هذه الايام الى العراق. هذا النظام لايخضع لقرارات مجلس الامن لوقف تخصيب اليورانيوم. ويسعي للحصول على القنبلة النووية. فما هو الحل؟ هناك ثلاثة حلول: الاول استرضاء هذا النظام واعطاء الامتيازات ومحاولة تحجيمه من خلال ذلك. هذا الحل قد فات عليه الزمن. الثاني شن حرب خارجية وهذا الحل لاضرورة منها و لن يجدي نفعا في نهاية المطاف. والثالث هو التغيير الديمقراطي بيدالشعب الايراني وبالاعتماد علي ابناء هذاالشعب في المقاومة الايرانية.وهذا خيار طرحته السيدة مريم رجوي زعيمة المعارضة الايرانية قبل ثلاث سنوات في البرلمان الاوربي. فمن الافضل لامريكا ولفرنسا ايضا اذا كانتا جادتين رفع القيود التي فرضتاها علي المقاومة الايرانية ورفع تهمة الارهاب عن مجاهدي خلق.
الى الاخ احمد رقم 1
ابن الرافدين -عيني ابو شهاب والله ليس دفاعا عن ايران الفارسيه ..بس من تسبب بااستشهاد اكثر من مليون عراقي هم العرب بااجسامهم المفخخه والانتحاري الارهابي هو وهابي سلفي سني وليس فارسي شيعي وكذلك الحال في المغرب بمن فجر نفسه في مقهى النتت والشارع هم مغاربه وهابيه سلفيه سنيه اما عن الجزائر فهؤلاء الوهابيه السلفيه يذبحون بالشعب الجزائري المسكين قبل قيام الثورة الايرانيه