العفو الدولية تطالب بالافراج عن الصحافية صابري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: قالت منظمة العفو الدولية الاثنين ان ايران تبحث عن "اي حجة" لاعتقال الصحافية الاميركية روكسانا صابري، ورات ان اعتقالها يعود "لاسباب سياسية". وادينت صابري (31 عاما) في ايران الاسبوع الماضي بتهمة التجسس لحساب الولايات المتحدة، وحكم عليها بالسجن ثماني سنوات. ورفضت ايران تهمة استخدام الصحافية ورقة ضغط في اية محادثات متوقعة مع الولايات المتحدة.
وقالت حسيبة حاج صحراوي نائبة مدير برنامج الشرق الاوسط وشمال افريقيا في منظمة العفو الدولية ان "حقيقة ان روكسانا صابري تواجه اتهامات مختلفة منذ اعتقالها حتى محاكمتها، هو دليل على ان السلطات الايرانية تبحث عن اي حجة لاعتقالها". واضافت "لا يوجد سبب لاحتجاز روكسانا صابري الا اذا استطاعت السلطات الايرانية تقديم دليل مقنع على انها اقترفت عملا اجراميا معروفا".
وتابعت "واذا كانت روكسانا صابري معتقلة لاسباب سياسية بحتة مرتبطة بالعلاقات بين واشنطن وطهران، وهو ما يبدو عليه الامر، ..فهي اذن احد سجناء الراي ويجب الافراج عنها فورا ودون اية شروط". واضافت "ونامل في انه في هذه الحالة على الاقل، ان يتم تطبيق العدالة خلال عملية الاستئناف".
التعليقات
نتضامن مع روكسانا
عدنان احسان - امريكا -نتضامن معها ونطالب بالإفراج عنها ...وضمان حريه الصحافه والراي .
نتضامن مع روكسانا
عدنان احسان - امريكا -نتضامن معها ونطالب بالإفراج عنها ...وضمان حريه الصحافه والراي .
نظام لاانساني
احمد حسين تواق -مع الاسف الشديد شطب مجلس حقوق الانسان ايران من المراقبة. والسبب واضح حيث ان معظم الدول الاعضاء في مجلس حقوق الانسان هي من المنتهكين لحقوق الانسان في بلادها فتريد غض الطرف عن هذه الانتهاكات في الدول الاخرى ايضاً حتي ولوكانت هذه الانتهاكات بمستوى ايران الملالي. حيث ان عدد الاعدامات السياسية فيها اكثر من اي بلد في العالم خلال العقدين الاخيرين من القرن العشرين. كما ان هذا النظام ارتكب اكبر المجازر بحق ثلاثين الفا من السجناء السياسيين في عام 1988, والذي احتج عليها آية الله منتظري الخليفة المعين لخميني ودفع الثمن بعزله من الخلافة. كما ان هذا النظام مارس ولايزال يمارس ابشع صنوف التعذيب الهمجي ضد المعارضين في السجون. والنظام الايراني لايعتقد بمبادئ حقوق الانسان حيث ان مجمل القوانين في هذا النظام يأتي ضد هذه المبادئ. وليس هناك امكانية اصلاح هذه القوانين في ضوء مبادئ حقوق الانسان والبيان العالمي لحقوق الانسان. وقد ادين هذا النظام حتى الآن ثلاث وخمسين مرة من قبل الجمعية العامة للامم المتحده ومن لجنة حقوق الانسان التي كانت عاملة حتي العام الماضي.
نظام لاانساني
احمد حسين تواق -مع الاسف الشديد شطب مجلس حقوق الانسان ايران من المراقبة. والسبب واضح حيث ان معظم الدول الاعضاء في مجلس حقوق الانسان هي من المنتهكين لحقوق الانسان في بلادها فتريد غض الطرف عن هذه الانتهاكات في الدول الاخرى ايضاً حتي ولوكانت هذه الانتهاكات بمستوى ايران الملالي. حيث ان عدد الاعدامات السياسية فيها اكثر من اي بلد في العالم خلال العقدين الاخيرين من القرن العشرين. كما ان هذا النظام ارتكب اكبر المجازر بحق ثلاثين الفا من السجناء السياسيين في عام 1988, والذي احتج عليها آية الله منتظري الخليفة المعين لخميني ودفع الثمن بعزله من الخلافة. كما ان هذا النظام مارس ولايزال يمارس ابشع صنوف التعذيب الهمجي ضد المعارضين في السجون. والنظام الايراني لايعتقد بمبادئ حقوق الانسان حيث ان مجمل القوانين في هذا النظام يأتي ضد هذه المبادئ. وليس هناك امكانية اصلاح هذه القوانين في ضوء مبادئ حقوق الانسان والبيان العالمي لحقوق الانسان. وقد ادين هذا النظام حتى الآن ثلاث وخمسين مرة من قبل الجمعية العامة للامم المتحده ومن لجنة حقوق الانسان التي كانت عاملة حتي العام الماضي.
العفوا الدوليه ل
فادي -لماذا لم نسمع صوت منظمة العفو الدوليه في الحرب الأسرائيليه على عزه ؟ لماذ نسمع صوتها الأن ؟ هل الحرب الأسرائيليه ليس من اختصاصاتها ؟ وهل الأفراج عن الجواسيس من أختصاصها ؟ لماذا لم نسمع صوت منظمة العفو الدوليه للأفراج عن 11 ألأف معتقل فلسطيني في السجون الأسرائيليه ؟ لماذا لم نسمع صوت احتجاج عن مقتل الأطفال الفلسطينين و النساء و كبار السن ؟ وهل روح أمريكيه لاتتساوي مع روح 11 ألاف أسير في السجون الأسرائيليه ؟
العفوا الدوليه ل
فادي -لماذا لم نسمع صوت منظمة العفو الدوليه في الحرب الأسرائيليه على عزه ؟ لماذ نسمع صوتها الأن ؟ هل الحرب الأسرائيليه ليس من اختصاصاتها ؟ وهل الأفراج عن الجواسيس من أختصاصها ؟ لماذا لم نسمع صوت منظمة العفو الدوليه للأفراج عن 11 ألأف معتقل فلسطيني في السجون الأسرائيليه ؟ لماذا لم نسمع صوت احتجاج عن مقتل الأطفال الفلسطينين و النساء و كبار السن ؟ وهل روح أمريكيه لاتتساوي مع روح 11 ألاف أسير في السجون الأسرائيليه ؟