أوباما يطلب الموافقة على زيادة موارد صندوق النقد ويسعى لرفع الروح المعنوية داخل السي أي إيه
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: طلب الرئيس الاميركي باراك أوباما من الكونغرس رسميا الموافقة على رفع موارد صندوق النقد الدولي الى 500 مليار دولار ومساهمة الولايات المتحدة ب100 مليار منها. ويأتي هذا الطلب الرسمي بعد الاتفاق الذي تم التوصل اليه في قمة مجموعة العشرين في لندن في 3 نيسان/ابريل والذي تقرر بموجبه زيادة موارد صندوق النقد الدولي الى الضعف ثم الى ثلاثة اضعاف من اجل تمكينه من اقراض العديد من الدول المتضررة من الازمة المالية العالمية.
وتقدم اوباما بهذا الطلب من خلال رسائل وجهها الى الزعماء الديموقراطيين والجمهوريين للكونغرس، شدد فيها على ان زيادة الموارد هذه لا تعني مزيدا من الانفاق بالنسبة الى الولايات المتحدة. وستحول الاموال الاضافية الى صندوق النقد الدولي في اطار توسيع نطاق نظام "ان اي بي" (الترتيبات الجديدة للاقتراض)، وهي قروض بفوائد وضمانات من موارد صندوق النقد الدولي ومن بينها احتياطه من الذهب. وقال اوباما في رسائله ان "اقتراحنا زيادة مساهمة الولايات المتحدة في الترتيبات الجديدة للاقتراض الى 100 مليار دولار في اطار زيادة اجمالية بمقدار 500 مليار دولار كان موضع تأييد حار من زعماء مجموعة العشرين".
واضاف "اريد ان اطلب منكم ان تساهموا في ان نحترم هذا التعهد عبر دعم ادخال الترتيبات الجديدة للاقتراض (...) ضمن آلية تشريعية تسمح للولايات المتحدة بالتحرك بسرعة"، مؤكدا ان "التحرك بسرعة امر اساسي لاعادة الثقة الى الاقتصاد العالمي والنظام المالي من اجل ان يتمكن الاقتصاد العالمي من الخروج من الركود والانطلاق مجددا بنمو دائم". وكان صندوق النقد الدولي المستفيد الاول من قمة مجموعة العشرين في لندن التي ضمت قادة كبرى الدول الصناعية والناشئة والذين اتفقوا خلالها على زيادة تدريجية لموارد الصندوق الى ثلاثة اضعاف ما هي عليه اليوم لتصل الى 750 مليار دولار.
أوباما يسعى لرفع الروح المعنوية داخل السي أي إيه
هذا وقام الرئيس الأميركي بزيارة إلى مقر وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) لكي يطمئن العاملين بالوكالة بعد نشر ملفات داخلية تصف تفصيلا وسائل التعذيب التي يمارسها ضباط الاستخبارات. وقال أوباما أثناء الزيارة لموظفي الوكالة ان هناك حاجة لهم لمواجهة تهديدات القاعدة والقراصنة.
وأضاف أوباما أنه "سيحمي الوكالة كما قامت هي بحماية الولايات المتحدة". وقال مطمئنا العاملين في الوكالة :طلا تشعروا بالإحباط لما حدث في الأسابيع الأخيرة. علينا أن نعترف بأخطائنا ونتعلم منها". وقد استقبل أوباما بالتصفيق الحار حين وصوله، وتحدث عن تقدير الشعب الأميركي لما يقوم به جهاز المخابرات مركزا على أن النجاح غالبا ما يكون سريا بينما تسلط الأضواء على الفشل.
وتأتي زيارة أوباما بعد صدور تعليقات من طرف الرئيس السابق للسي آي إيه انتقد فيها نشر الملفات قائلا إنها ستقلل من قدرتها على تعقب الإرهابيين. وكان أوباما قد أفرج عن تلك الملفات الاسبوع الماضي إلا أن موظفي الوكالة لن يقدموا للمحاكمة بسبب استخدامهم تلك الوسائل التي يرى البعض أنها ترقى إلى مستوى التعذيب.
وقد كشفت الملفات أن اثنين من المشتبه بصلتهم بتنظيم القاعدة تعرضوا للتعذيب عن طريق ايهامهم بالغرق 266 مرة. وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن أحد تلك الملفات أن خالد الشيخ محمد، الذي اتهم بالتخطيط لهجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001 تعرض للتعذيب باستخدام هذه الوسيلة التي تماثل الغرق 183 مرة.
واستخدمت الوسيلة نفسها مع متهم آخر هو أبو زبيدة 83 مرة على الأقل. وقال روب ووطسون، مراسل الشؤون الأمنية في بي بي سي، إن هذا يتعارض مع تقارير الاستخبارات الأميركية التي تشير إلى أن هذه الوسيلة استخدمت بشكل مخفف مع الاثنين المذكورين.
وقت شديد الحساسية
وهذه المعلومات جاءت في وقت شديد الحساسية بالنسبة للرئيس أوباما. فعلى الرغم من الانتقادات التي وجهها للوسائل التي تلجأ إليها الوكالة خلال حملته الانتخابية إلا أنه حرص بعد وصوله إلى البيت الأبيض على رفع الروح المعنوية داخل الوكالة وفي الوقت نفسه لفت الأنظار إلى الجدل الذي أثارته بض الممارسات خلال تاريخها الحديث. وقال مايكل هايدن الرئيس السابق للوكالة أثناء ولاية الرئيس جورج دبليو بوش إن مسؤولي الوكالة قد يصبحون عرضة للمثول أمام الكونجرس في اطار التحقيق في شكاوى من طرف الذين تعرضوا لتلك الوسائل.
وأكد هايدن أهمية استخدام بعض الوسائل الخاصة من أجل انتزاع الاعترافات قائلا إن أميركا "في حرب" مع الإرهابيين. ونفى أن تكون تلك الوسائل "غير فعالة" مؤكدا أنها "جعلتنا نشعر بالأمن أكثر". ومن الوسائل الأخرى التي تذكرها ملفات الوكالة المفرج عنها الحرمان من النوم لفترة طويلة، وارغام الشخص على خلع ملابسه بالكامل، والبقاء في أوضاع تسبب الألم.
وكان أوباما قد صرح الخميس الماضي بأنه لن يقدم المسؤولين والضباط العاملين بالوكالة أثناء ولاية الرئيس بوش الذين استخدموا تلك الوسائل للمحاكمة بموجب قوانين مكافحة التعذيب بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر. غير أنه تعرض لانتقادات من طرف جماعات الدفاع عن حقوق الانسان ومسؤولين في الأمم المتحدة قالوا إن توجيه الاتهام للمسؤولين ضروري لمنع وقوع تجاوزات أخري في المستقبل.
التعليقات
كارثة وبلاء
Jamil -ان اول منظمة هي كارثة على الدول الضعيفة وبلاء على الشعوب المتطلعة للمستقبل ومكبلة لكل شعوب العالم المتطلعة الى النمو والتقدم لدرجة ان صندوق النقد الدولي يتدخل في تحديد الأسعار حتى لودعت الضرورة الى رمي المواد الغذائية المهمة لحياة الأنسان في البحار لأجل ضبط الأسعار لصالح المستغلين وهم الغرب واميركا وكذلك فان البنك الدولى يتدخل في تحديد الرواتب للموظفين في كل دولة وذلك بشكل ايجابي لعناصر الحكومات الذين ينهبون المال العام ويقودون برامج هدم الثروات والفساد الأداري وبشكل سلبي ضد الطبقة المتوسطة والفقراء حتى يكبحوا طموح الغالبية في كل بلد من التطور واكبر مثال هو العراق كما ترون البون الشاسع بين حياة رجالات السلطة وعامة الناس والذي كبل العراق ووضعه تحت هيمنة البنك الدولي هو ابراهيم الجعفري ايام وزارته المذبذبه وحينما سألوه لماذا تفعل ذلك قال ان البنك يريد اقراض العراق 200مليون دولار اسمعوا النكته .....كل حزب في العراق موقع لأميركا بالموافقة على سرقة النفط عبر الضخ بدون عدادات واقتسام ثروة البلد بين الأحزاب والحكومة الأمريكية والا من اين يصل راتب عضو مجلس النواب الى مئة الف دولار شهريا هذا اذا حسبت اعداد افراد الحماية والسيارات الفارهة وقطع الأراضي بالمجان. وبالأمس القريب عندما وافق مجلس النواب على الأتفاقية اللاأمنية مع أميركا استلم كل عضو في مجلس النواب مليون دولار مقابل بيع العراق طبعا كل هذا خلفه البنك الدولي, البنك الدولي وراء مجاعة الصومال وغيرها من الدول الفقيره والبنك الدولي وراء ارتفاع اسعار الأدوية لمكافحة الأيدز في أفريقيا ومقابل ذلك كله يقدم البنك الدولي المليارات كهبات للكيان الصهيوني واكبر الدول الممولة للبنك الدولي هي الدول المصدرة للنفط في العالم وان البنك الدولي هو وراء الأزمة المالية العالمية والتي هي مصطنعة لغرض ابتزاز الدول النفطية.فلماذا لا تدعم اميركا البنك الدولي وتضخ فيه الأموال فهو لها اولا وأخيرا.
كارثة وبلاء
Jamil -ان اول منظمة هي كارثة على الدول الضعيفة وبلاء على الشعوب المتطلعة للمستقبل ومكبلة لكل شعوب العالم المتطلعة الى النمو والتقدم لدرجة ان صندوق النقد الدولي يتدخل في تحديد الأسعار حتى لودعت الضرورة الى رمي المواد الغذائية المهمة لحياة الأنسان في البحار لأجل ضبط الأسعار لصالح المستغلين وهم الغرب واميركا وكذلك فان البنك الدولى يتدخل في تحديد الرواتب للموظفين في كل دولة وذلك بشكل ايجابي لعناصر الحكومات الذين ينهبون المال العام ويقودون برامج هدم الثروات والفساد الأداري وبشكل سلبي ضد الطبقة المتوسطة والفقراء حتى يكبحوا طموح الغالبية في كل بلد من التطور واكبر مثال هو العراق كما ترون البون الشاسع بين حياة رجالات السلطة وعامة الناس والذي كبل العراق ووضعه تحت هيمنة البنك الدولي هو ابراهيم الجعفري ايام وزارته المذبذبه وحينما سألوه لماذا تفعل ذلك قال ان البنك يريد اقراض العراق 200مليون دولار اسمعوا النكته .....كل حزب في العراق موقع لأميركا بالموافقة على سرقة النفط عبر الضخ بدون عدادات واقتسام ثروة البلد بين الأحزاب والحكومة الأمريكية والا من اين يصل راتب عضو مجلس النواب الى مئة الف دولار شهريا هذا اذا حسبت اعداد افراد الحماية والسيارات الفارهة وقطع الأراضي بالمجان. وبالأمس القريب عندما وافق مجلس النواب على الأتفاقية اللاأمنية مع أميركا استلم كل عضو في مجلس النواب مليون دولار مقابل بيع العراق طبعا كل هذا خلفه البنك الدولي, البنك الدولي وراء مجاعة الصومال وغيرها من الدول الفقيره والبنك الدولي وراء ارتفاع اسعار الأدوية لمكافحة الأيدز في أفريقيا ومقابل ذلك كله يقدم البنك الدولي المليارات كهبات للكيان الصهيوني واكبر الدول الممولة للبنك الدولي هي الدول المصدرة للنفط في العالم وان البنك الدولي هو وراء الأزمة المالية العالمية والتي هي مصطنعة لغرض ابتزاز الدول النفطية.فلماذا لا تدعم اميركا البنك الدولي وتضخ فيه الأموال فهو لها اولا وأخيرا.
كارثة وبلاء
Jamil -ان اول منظمة هي كارثة على الدول الضعيفة وبلاء على الشعوب المتطلعة للمستقبل ومكبلة لكل شعوب العالم المتطلعة الى النمو والتقدم لدرجة ان صندوق النقد الدولي يتدخل في تحديد الأسعار حتى لودعت الضرورة الى رمي المواد الغذائية المهمة لحياة الأنسان في البحار لأجل ضبط الأسعار لصالح المستغلين وهم الغرب واميركا وكذلك فان البنك الدولى يتدخل في تحديد الرواتب للموظفين في كل دولة وذلك بشكل ايجابي لعناصر الحكومات الذين ينهبون المال العام ويقودون برامج هدم الثروات والفساد الأداري وبشكل سلبي ضد الطبقة المتوسطة والفقراء حتى يكبحوا طموح الغالبية في كل بلد من التطور واكبر مثال هو العراق كما ترون البون الشاسع بين حياة رجالات السلطة وعامة الناس والذي كبل العراق ووضعه تحت هيمنة البنك الدولي هو ابراهيم الجعفري ايام وزارته المذبذبه وحينما سألوه لماذا تفعل ذلك قال ان البنك يريد اقراض العراق 200مليون دولار اسمعوا النكته .....كل حزب في العراق موقع لأميركا بالموافقة على سرقة النفط عبر الضخ بدون عدادات واقتسام ثروة البلد بين الأحزاب والحكومة الأمريكية والا من اين يصل راتب عضو مجلس النواب الى مئة الف دولار شهريا هذا اذا حسبت اعداد افراد الحماية والسيارات الفارهة وقطع الأراضي بالمجان. وبالأمس القريب عندما وافق مجلس النواب على الأتفاقية اللاأمنية مع أميركا استلم كل عضو في مجلس النواب مليون دولار مقابل بيع العراق طبعا كل هذا خلفه البنك الدولي, البنك الدولي وراء مجاعة الصومال وغيرها من الدول الفقيره والبنك الدولي وراء ارتفاع اسعار الأدوية لمكافحة الأيدز في أفريقيا ومقابل ذلك كله يقدم البنك الدولي المليارات كهبات للكيان الصهيوني واكبر الدول الممولة للبنك الدولي هي الدول المصدرة للنفط في العالم وان البنك الدولي هو وراء الأزمة المالية العالمية والتي هي مصطنعة لغرض ابتزاز الدول النفطية.فلماذا لا تدعم اميركا البنك الدولي وتضخ فيه الأموال فهو لها اولا وأخيرا.
كارثة وبلاء
Jamil -ان اول منظمة هي كارثة على الدول الضعيفة وبلاء على الشعوب المتطلعة للمستقبل ومكبلة لكل شعوب العالم المتطلعة الى النمو والتقدم لدرجة ان صندوق النقد الدولي يتدخل في تحديد الأسعار حتى لودعت الضرورة الى رمي المواد الغذائية المهمة لحياة الأنسان في البحار لأجل ضبط الأسعار لصالح المستغلين وهم الغرب واميركا وكذلك فان البنك الدولى يتدخل في تحديد الرواتب للموظفين في كل دولة وذلك بشكل ايجابي لعناصر الحكومات الذين ينهبون المال العام ويقودون برامج هدم الثروات والفساد الأداري وبشكل سلبي ضد الطبقة المتوسطة والفقراء حتى يكبحوا طموح الغالبية في كل بلد من التطور واكبر مثال هو العراق كما ترون البون الشاسع بين حياة رجالات السلطة وعامة الناس والذي كبل العراق ووضعه تحت هيمنة البنك الدولي هو ابراهيم الجعفري ايام وزارته المذبذبه وحينما سألوه لماذا تفعل ذلك قال ان البنك يريد اقراض العراق 200مليون دولار اسمعوا النكته .....كل حزب في العراق موقع لأميركا بالموافقة على سرقة النفط عبر الضخ بدون عدادات واقتسام ثروة البلد بين الأحزاب والحكومة الأمريكية والا من اين يصل راتب عضو مجلس النواب الى مئة الف دولار شهريا هذا اذا حسبت اعداد افراد الحماية والسيارات الفارهة وقطع الأراضي بالمجان. وبالأمس القريب عندما وافق مجلس النواب على الأتفاقية اللاأمنية مع أميركا استلم كل عضو في مجلس النواب مليون دولار مقابل بيع العراق طبعا كل هذا خلفه البنك الدولي, البنك الدولي وراء مجاعة الصومال وغيرها من الدول الفقيره والبنك الدولي وراء ارتفاع اسعار الأدوية لمكافحة الأيدز في أفريقيا ومقابل ذلك كله يقدم البنك الدولي المليارات كهبات للكيان الصهيوني واكبر الدول الممولة للبنك الدولي هي الدول المصدرة للنفط في العالم وان البنك الدولي هو وراء الأزمة المالية العالمية والتي هي مصطنعة لغرض ابتزاز الدول النفطية.فلماذا لا تدعم اميركا البنك الدولي وتضخ فيه الأموال فهو لها اولا وأخيرا.
كارثة وبلاء
Jamil -ان اول منظمة هي كارثة على الدول الضعيفة وبلاء على الشعوب المتطلعة للمستقبل ومكبلة لكل شعوب العالم المتطلعة الى النمو والتقدم لدرجة ان صندوق النقد الدولي يتدخل في تحديد الأسعار حتى لودعت الضرورة الى رمي المواد الغذائية المهمة لحياة الأنسان في البحار لأجل ضبط الأسعار لصالح المستغلين وهم الغرب واميركا وكذلك فان البنك الدولى يتدخل في تحديد الرواتب للموظفين في كل دولة وذلك بشكل ايجابي لعناصر الحكومات الذين ينهبون المال العام ويقودون برامج هدم الثروات والفساد الأداري وبشكل سلبي ضد الطبقة المتوسطة والفقراء حتى يكبحوا طموح الغالبية في كل بلد من التطور واكبر مثال هو العراق كما ترون البون الشاسع بين حياة رجالات السلطة وعامة الناس والذي كبل العراق ووضعه تحت هيمنة البنك الدولي هو ابراهيم الجعفري ايام وزارته المذبذبه وحينما سألوه لماذا تفعل ذلك قال ان البنك يريد اقراض العراق 200مليون دولار اسمعوا النكته .....كل حزب في العراق موقع لأميركا بالموافقة على سرقة النفط عبر الضخ بدون عدادات واقتسام ثروة البلد بين الأحزاب والحكومة الأمريكية والا من اين يصل راتب عضو مجلس النواب الى مئة الف دولار شهريا هذا اذا حسبت اعداد افراد الحماية والسيارات الفارهة وقطع الأراضي بالمجان. وبالأمس القريب عندما وافق مجلس النواب على الأتفاقية اللاأمنية مع أميركا استلم كل عضو في مجلس النواب مليون دولار مقابل بيع العراق طبعا كل هذا خلفه البنك الدولي, البنك الدولي وراء مجاعة الصومال وغيرها من الدول الفقيره والبنك الدولي وراء ارتفاع اسعار الأدوية لمكافحة الأيدز في أفريقيا ومقابل ذلك كله يقدم البنك الدولي المليارات كهبات للكيان الصهيوني واكبر الدول الممولة للبنك الدولي هي الدول المصدرة للنفط في العالم وان البنك الدولي هو وراء الأزمة المالية العالمية والتي هي مصطنعة لغرض ابتزاز الدول النفطية.فلماذا لا تدعم اميركا البنك الدولي وتضخ فيه الأموال فهو لها اولا وأخيرا.
كارثة وبلاء
Jamil -ان اول منظمة هي كارثة على الدول الضعيفة وبلاء على الشعوب المتطلعة للمستقبل ومكبلة لكل شعوب العالم المتطلعة الى النمو والتقدم لدرجة ان صندوق النقد الدولي يتدخل في تحديد الأسعار حتى لودعت الضرورة الى رمي المواد الغذائية المهمة لحياة الأنسان في البحار لأجل ضبط الأسعار لصالح المستغلين وهم الغرب واميركا وكذلك فان البنك الدولى يتدخل في تحديد الرواتب للموظفين في كل دولة وذلك بشكل ايجابي لعناصر الحكومات الذين ينهبون المال العام ويقودون برامج هدم الثروات والفساد الأداري وبشكل سلبي ضد الطبقة المتوسطة والفقراء حتى يكبحوا طموح الغالبية في كل بلد من التطور واكبر مثال هو العراق كما ترون البون الشاسع بين حياة رجالات السلطة وعامة الناس والذي كبل العراق ووضعه تحت هيمنة البنك الدولي هو ابراهيم الجعفري ايام وزارته المذبذبه وحينما سألوه لماذا تفعل ذلك قال ان البنك يريد اقراض العراق 200مليون دولار اسمعوا النكته .....كل حزب في العراق موقع لأميركا بالموافقة على سرقة النفط عبر الضخ بدون عدادات واقتسام ثروة البلد بين الأحزاب والحكومة الأمريكية والا من اين يصل راتب عضو مجلس النواب الى مئة الف دولار شهريا هذا اذا حسبت اعداد افراد الحماية والسيارات الفارهة وقطع الأراضي بالمجان. وبالأمس القريب عندما وافق مجلس النواب على الأتفاقية اللاأمنية مع أميركا استلم كل عضو في مجلس النواب مليون دولار مقابل بيع العراق طبعا كل هذا خلفه البنك الدولي, البنك الدولي وراء مجاعة الصومال وغيرها من الدول الفقيره والبنك الدولي وراء ارتفاع اسعار الأدوية لمكافحة الأيدز في أفريقيا ومقابل ذلك كله يقدم البنك الدولي المليارات كهبات للكيان الصهيوني واكبر الدول الممولة للبنك الدولي هي الدول المصدرة للنفط في العالم وان البنك الدولي هو وراء الأزمة المالية العالمية والتي هي مصطنعة لغرض ابتزاز الدول النفطية.فلماذا لا تدعم اميركا البنك الدولي وتضخ فيه الأموال فهو لها اولا وأخيرا.