دعوة نتانياهو الى زيارة مصر مؤشر على انفراج العلاقات بين اسرائيل والقاهرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
متي تأزمت
محمد ولد ازوين -عنوان جانبه الصواب في رأيي , متى تأزمت العلاقات بين النظام الحاكم في مصر وبين إسرائيل , وهو الحارس المطيع , أحيانا يفتعلون أزمة لذر الرماد في العيون , أي في عيون الشعب المصري الكريم , من من الشعب المصري لا يعرف أن نظام مبارك لا يمكن أن يتفوه بكلمة في السياسة أو الاقتصاد , وحتى في القضايا الاجتماعية التي تخص مصر , لا يتلكم في أي من هذه المواضيع وغيرها إلا بعد أن ترسل الكلمة إلى إسرائيل لتقوم بشطب ما لا يعجبها وترك ما يحفظ للنظام المصري قدرا قليلا من الاستقلالية , كيف يعقل أن ترسل مصر عمر سليمان إلى إسرائي التي يحكمها الآن عتاة المتطرفين , من كان يصدق أن تطلب مصر اللقاء بين عمر سليمان وأفيكدور ليبرمان الذي قال قبل وقت قصير ( إذا لم يأتي مبارك إلينا فليذهب إلى الجحيم ) وها هي الآن تتوسل عند قدميه لقاء مدير مخابراتها الذي أصبحنا لا نعرف هل هو وزيرا للخارجية أم مدير مخابرات أم هما الإثنان معا , الجواب يا سادة هو أن هذا الرجل عمر سليمان قال عنه الجنرال رتشارد مايرز أنه كان صديقه الحميم الذي طلب منه الإشراف على تعذيب العرب الذين تم اعتقالهم في أفغانستان وباكستان وغيرهم الانتزاع اعترافات منهم لأن القانون الأمريكي لا يسمح بذالك على الأراضي الأمريكية وقام بالترحيب بتلك المهمة التي اعتبرها هدية له ما دام الأمريكيون راضون عنه , والكلام لمايرز لو كان عمر سليمان لا يعمل لحساب الأمن القومي الإسرائلي لما كان هو الشخصية المحببة لدى إسرائيل , والذي أشرف في السنوات الأخيرة على كل الملف الفلسطيني وألغى دور وزارة الخارجية , فهل أصبح النظام المصري لا يثق بوزراء خارجيته ؟ أم أنه ليس صاحب القرار في اختيار مبعوثيه لإسرائيل , فأحمد أبو الغيط أكثر ولاء لإسرائيل منها لنفسها , ألم يمتنع عن مقابلة وزير خارجية فلسطين المنتخب الدكتور محمود الزهار بحجة أن إسرائيل والغرب لم يقبلوا نتائج الانتخابات الفلسطينية , مع كل هذا التحليل يحق لنا أن نعيد السؤال الأول ( متى كانت العلاقة متأزمة بين نظام مصر وإسرائيل ؟ العلاقات تتأزم بين الدول التي تتعامل بندية , أما الحالة بين مصر وإسرائيل فهي حالة خاصة , هي في الواقع عبارة عن علاقة تابع لا أكثر .
وهل كانت متأزمة؟
بويعقوب -وهل كانت العلاقات بين النظام المصري والكيان الصهيوني متأزمة اصلا حتى نقول انها انفرجت ؟؟؟!!!! الله يكون بعون الشعب المصري
متي تأزمت
محمد ولد ازوين -عنوان جانبه الصواب في رأيي , متى تأزمت العلاقات بين النظام الحاكم في مصر وبين إسرائيل , وهو الحارس المطيع , أحيانا يفتعلون أزمة لذر الرماد في العيون , أي في عيون الشعب المصري الكريم , من من الشعب المصري لا يعرف أن نظام مبارك لا يمكن أن يتفوه بكلمة في السياسة أو الاقتصاد , وحتى في القضايا الاجتماعية التي تخص مصر , لا يتلكم في أي من هذه المواضيع وغيرها إلا بعد أن ترسل الكلمة إلى إسرائيل لتقوم بشطب ما لا يعجبها وترك ما يحفظ للنظام المصري قدرا قليلا من الاستقلالية , كيف يعقل أن ترسل مصر عمر سليمان إلى إسرائي التي يحكمها الآن عتاة المتطرفين , من كان يصدق أن تطلب مصر اللقاء بين عمر سليمان وأفيكدور ليبرمان الذي قال قبل وقت قصير ( إذا لم يأتي مبارك إلينا فليذهب إلى الجحيم ) وها هي الآن تتوسل عند قدميه لقاء مدير مخابراتها الذي أصبحنا لا نعرف هل هو وزيرا للخارجية أم مدير مخابرات أم هما الإثنان معا , الجواب يا سادة هو أن هذا الرجل عمر سليمان قال عنه الجنرال رتشارد مايرز أنه كان صديقه الحميم الذي طلب منه الإشراف على تعذيب العرب الذين تم اعتقالهم في أفغانستان وباكستان وغيرهم الانتزاع اعترافات منهم لأن القانون الأمريكي لا يسمح بذالك على الأراضي الأمريكية وقام بالترحيب بتلك المهمة التي اعتبرها هدية له ما دام الأمريكيون راضون عنه , والكلام لمايرز لو كان عمر سليمان لا يعمل لحساب الأمن القومي الإسرائلي لما كان هو الشخصية المحببة لدى إسرائيل , والذي أشرف في السنوات الأخيرة على كل الملف الفلسطيني وألغى دور وزارة الخارجية , فهل أصبح النظام المصري لا يثق بوزراء خارجيته ؟ أم أنه ليس صاحب القرار في اختيار مبعوثيه لإسرائيل , فأحمد أبو الغيط أكثر ولاء لإسرائيل منها لنفسها , ألم يمتنع عن مقابلة وزير خارجية فلسطين المنتخب الدكتور محمود الزهار بحجة أن إسرائيل والغرب لم يقبلوا نتائج الانتخابات الفلسطينية , مع كل هذا التحليل يحق لنا أن نعيد السؤال الأول ( متى كانت العلاقة متأزمة بين نظام مصر وإسرائيل ؟ العلاقات تتأزم بين الدول التي تتعامل بندية , أما الحالة بين مصر وإسرائيل فهي حالة خاصة , هي في الواقع عبارة عن علاقة تابع لا أكثر .
خلي السلاح صاحي
الجلاد -اعتقد ان ليبرمان يقول في نفسه ناس متجيش الا بالعين الحمره ومعه حق فالرئيس المصري اسد على حزب الله وكتكوت على ليبرمان..وخلي السلام صاحي ياام الدنيا هههههه
السلام
منيرو -لا لنتانياهونعم لمنيرو
خلي السلاح صاحي
الجلاد -اعتقد ان ليبرمان يقول في نفسه ناس متجيش الا بالعين الحمره ومعه حق فالرئيس المصري اسد على حزب الله وكتكوت على ليبرمان..وخلي السلام صاحي ياام الدنيا هههههه