مصر تنفي توجيه دعوة إلى ليبرمان لزيارتها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: أكدت وزارة الخارجية المصرية اليوم الخميس انها لم توجه دعوة الى وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان لزيارة القاهرة، نافية بذلك معلومات مصدرها الدولة العبرية. وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه ان "هذه المعلومة لا اساس لها من الصحة".
واضاف ان "مدير المخابرات العامة وجه فقط دعوة الى رئيس الوزراء الاسرائيلي لزيارة مصر، في موعد يحدد قريبا". وكان مسؤول في وزارة الخارجية الاسرائيلية صرح الخميس لفرانس برس ان ليبرمان تلقى دعوة لزيارة مصر من جانب مدير المخابرات العامة المصرية اللواء عمر سليمان الذي يزور القدس.
واثار ليبرمان استياء مصر في تشرين الاول/اكتوبر الماضي بقوله "ليذهب (الرئيس المصري حسني) مبارك الى الجحيم" بسبب رفضه القيام بزيارة رسمية لاسرائيل. وكان تحدث في الماضي ايضا عن امكان قصف سد اسوان في حال وقوع حرب مع مصر. واعلن نظيره المصري احمد ابو الغيط اخيرا انه لن يصافحه.
التعليقات
;gi
العمري -خير فعل الرئيس مبارك
;gi
العمري -خير فعل الرئيس مبارك
;gi
العمري -خير فعل الرئيس مبارك
;gi
العمري -خير فعل الرئيس مبارك
;gi
العمري -خير فعل الرئيس مبارك
;gi
العمري -خير فعل الرئيس مبارك
;gi
العمري -خير فعل الرئيس مبارك
اي عار
ابن الحق -اشك في في صحة الخبر لاسباب بسيطة اولا: عمر سليمان التقى نتياهو وباراك وليبرمانثانيا : مجرد اللقاء مع حكومة متطرفة يعد هذا خطأ كبير ومواكبة لتعدد الاخطاء في السياسة المصريةثالثا:الباب ترك مفتوح حول هذا الخبر ولم يغلق بأنه شخص غير مرغوب فيه برغم تصريحاته العدائية ضد الكنانة الا ان الخبر ملطف للهواء ونفي الخبر وليس رفضه له خط عودةومني كلمة في ظل سياسة ابوالغيط الخارجية سيزور ليبرمان مصر والايام بيننا
اي عار
ابن الحق -اشك في في صحة الخبر لاسباب بسيطة اولا: عمر سليمان التقى نتياهو وباراك وليبرمانثانيا : مجرد اللقاء مع حكومة متطرفة يعد هذا خطأ كبير ومواكبة لتعدد الاخطاء في السياسة المصريةثالثا:الباب ترك مفتوح حول هذا الخبر ولم يغلق بأنه شخص غير مرغوب فيه برغم تصريحاته العدائية ضد الكنانة الا ان الخبر ملطف للهواء ونفي الخبر وليس رفضه له خط عودةومني كلمة في ظل سياسة ابوالغيط الخارجية سيزور ليبرمان مصر والايام بيننا
اي عار
ابن الحق -اشك في في صحة الخبر لاسباب بسيطة اولا: عمر سليمان التقى نتياهو وباراك وليبرمانثانيا : مجرد اللقاء مع حكومة متطرفة يعد هذا خطأ كبير ومواكبة لتعدد الاخطاء في السياسة المصريةثالثا:الباب ترك مفتوح حول هذا الخبر ولم يغلق بأنه شخص غير مرغوب فيه برغم تصريحاته العدائية ضد الكنانة الا ان الخبر ملطف للهواء ونفي الخبر وليس رفضه له خط عودةومني كلمة في ظل سياسة ابوالغيط الخارجية سيزور ليبرمان مصر والايام بيننا
لن تطأ أقدام ليبربان
أحمد صابر بدوي -إن مصر لن ولم تسمح لهذا العنصري أن تطأ قدماه أرض الكنانة لأنه بكل بساطة وبصرف النظر عن حقدة الشديد والدفين تجاه الإنسانية جمعاء فإنه ليس لديه ما يعطيه أوما يقدمه كي ُيستضاف لتقدم أي حوار ومن أهم عوامل لدى نتنياهو أن اختار كهذا ضمن مجموعة حكومته ليزيد الأمور تعقيدا وإن كان بالإضاف إلى كونه مطارد داخل وخارج الكيان الصهيوني فهو لايفهم ماذا يقول وكل ما لديه يريد أن يوزعها يمينا ويسارا دون أن يفهم ماذا يقول وماذا يفعل لدرجة أنه تطاول على أسياده ومهما كان فإنه لايزيد عن لاجئ لانعرف له أي أصل وقد استحل أرضا لم تكن بأرضه وبيتا لم يكن ببيته ، ومصر تعرف جيدا كيف تحافظ على كرامتها وسوف تتجاهله وتعزله سياسيا ليكون عبرة لمن يعتبر ،و لن يقلل من شأن مصر كهذا ، ولن يضرها عدم استقباله على أرضها ، ولن يزيدها أوينفعها دخوله إلى مصر ، ومصر بخبرتها تستطيع أن تدير عملية المفاوضات في الشأن الفلسطيني دون الحاجة لهذا الخارج عن القانون واللياقة في ذات الوقت .. وإذا كان رئيس الكيان المحتل قد يظن بوضع هذا الحاقد في وزارة خارجيته لإرهاب المفاوض الفلسطيني فسيكون خاطا لأن المجتمع الدولي الآن أصبح يطالب بحل سريع وعادل للقضية الفلسطينية لأن إسرائيل باتت بممارساتها العدوانية سببا لكل التوترات فى المنطقة بل فى العالم أجمع ، وقد تنبهت الولايات المتحدة والدول الأوروبية لهذا المعني متأخرة فأصبحت أكثر إصرارا من ذي قبل للإنتهاء من حل هذه المشكلة المزمنة التي خلقتها إسرائيل وبعد إدراك تلك الدول أن العالم العربي والإسلامي لن يتوانى لحظة عن المطالبة بحل عادل لتلك المشكلة وأنهم لن يتركوا حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بحل الدولتين حتى حدود عام 1967وهذا أقل تقدير أن تضيع سدى .
لن تطأ أقدام ليبربان
أحمد صابر بدوي -إن مصر لن ولم تسمح لهذا العنصري أن تطأ قدماه أرض الكنانة لأنه بكل بساطة وبصرف النظر عن حقدة الشديد والدفين تجاه الإنسانية جمعاء فإنه ليس لديه ما يعطيه أوما يقدمه كي ُيستضاف لتقدم أي حوار ومن أهم عوامل لدى نتنياهو أن اختار كهذا ضمن مجموعة حكومته ليزيد الأمور تعقيدا وإن كان بالإضاف إلى كونه مطارد داخل وخارج الكيان الصهيوني فهو لايفهم ماذا يقول وكل ما لديه يريد أن يوزعها يمينا ويسارا دون أن يفهم ماذا يقول وماذا يفعل لدرجة أنه تطاول على أسياده ومهما كان فإنه لايزيد عن لاجئ لانعرف له أي أصل وقد استحل أرضا لم تكن بأرضه وبيتا لم يكن ببيته ، ومصر تعرف جيدا كيف تحافظ على كرامتها وسوف تتجاهله وتعزله سياسيا ليكون عبرة لمن يعتبر ،و لن يقلل من شأن مصر كهذا ، ولن يضرها عدم استقباله على أرضها ، ولن يزيدها أوينفعها دخوله إلى مصر ، ومصر بخبرتها تستطيع أن تدير عملية المفاوضات في الشأن الفلسطيني دون الحاجة لهذا الخارج عن القانون واللياقة في ذات الوقت .. وإذا كان رئيس الكيان المحتل قد يظن بوضع هذا الحاقد في وزارة خارجيته لإرهاب المفاوض الفلسطيني فسيكون خاطا لأن المجتمع الدولي الآن أصبح يطالب بحل سريع وعادل للقضية الفلسطينية لأن إسرائيل باتت بممارساتها العدوانية سببا لكل التوترات فى المنطقة بل فى العالم أجمع ، وقد تنبهت الولايات المتحدة والدول الأوروبية لهذا المعني متأخرة فأصبحت أكثر إصرارا من ذي قبل للإنتهاء من حل هذه المشكلة المزمنة التي خلقتها إسرائيل وبعد إدراك تلك الدول أن العالم العربي والإسلامي لن يتوانى لحظة عن المطالبة بحل عادل لتلك المشكلة وأنهم لن يتركوا حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بحل الدولتين حتى حدود عام 1967وهذا أقل تقدير أن تضيع سدى .
لن تطأ أقدام ليبربان
أحمد صابر بدوي -إن مصر لن ولم تسمح لهذا العنصري أن تطأ قدماه أرض الكنانة لأنه بكل بساطة وبصرف النظر عن حقدة الشديد والدفين تجاه الإنسانية جمعاء فإنه ليس لديه ما يعطيه أوما يقدمه كي ُيستضاف لتقدم أي حوار ومن أهم عوامل لدى نتنياهو أن اختار كهذا ضمن مجموعة حكومته ليزيد الأمور تعقيدا وإن كان بالإضاف إلى كونه مطارد داخل وخارج الكيان الصهيوني فهو لايفهم ماذا يقول وكل ما لديه يريد أن يوزعها يمينا ويسارا دون أن يفهم ماذا يقول وماذا يفعل لدرجة أنه تطاول على أسياده ومهما كان فإنه لايزيد عن لاجئ لانعرف له أي أصل وقد استحل أرضا لم تكن بأرضه وبيتا لم يكن ببيته ، ومصر تعرف جيدا كيف تحافظ على كرامتها وسوف تتجاهله وتعزله سياسيا ليكون عبرة لمن يعتبر ،و لن يقلل من شأن مصر كهذا ، ولن يضرها عدم استقباله على أرضها ، ولن يزيدها أوينفعها دخوله إلى مصر ، ومصر بخبرتها تستطيع أن تدير عملية المفاوضات في الشأن الفلسطيني دون الحاجة لهذا الخارج عن القانون واللياقة في ذات الوقت .. وإذا كان رئيس الكيان المحتل قد يظن بوضع هذا الحاقد في وزارة خارجيته لإرهاب المفاوض الفلسطيني فسيكون خاطا لأن المجتمع الدولي الآن أصبح يطالب بحل سريع وعادل للقضية الفلسطينية لأن إسرائيل باتت بممارساتها العدوانية سببا لكل التوترات فى المنطقة بل فى العالم أجمع ، وقد تنبهت الولايات المتحدة والدول الأوروبية لهذا المعني متأخرة فأصبحت أكثر إصرارا من ذي قبل للإنتهاء من حل هذه المشكلة المزمنة التي خلقتها إسرائيل وبعد إدراك تلك الدول أن العالم العربي والإسلامي لن يتوانى لحظة عن المطالبة بحل عادل لتلك المشكلة وأنهم لن يتركوا حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بحل الدولتين حتى حدود عام 1967وهذا أقل تقدير أن تضيع سدى .
اي عار
ابن الحق -اشك في في صحة الخبر لاسباب بسيطة اولا: عمر سليمان التقى نتياهو وباراك وليبرمانثانيا : مجرد اللقاء مع حكومة متطرفة يعد هذا خطأ كبير ومواكبة لتعدد الاخطاء في السياسة المصريةثالثا:الباب ترك مفتوح حول هذا الخبر ولم يغلق بأنه شخص غير مرغوب فيه برغم تصريحاته العدائية ضد الكنانة الا ان الخبر ملطف للهواء ونفي الخبر وليس رفضه له خط عودةومني كلمة في ظل سياسة ابوالغيط الخارجية سيزور ليبرمان مصر والايام بيننا
اي عار
ابن الحق -اشك في في صحة الخبر لاسباب بسيطة اولا: عمر سليمان التقى نتياهو وباراك وليبرمانثانيا : مجرد اللقاء مع حكومة متطرفة يعد هذا خطأ كبير ومواكبة لتعدد الاخطاء في السياسة المصريةثالثا:الباب ترك مفتوح حول هذا الخبر ولم يغلق بأنه شخص غير مرغوب فيه برغم تصريحاته العدائية ضد الكنانة الا ان الخبر ملطف للهواء ونفي الخبر وليس رفضه له خط عودةومني كلمة في ظل سياسة ابوالغيط الخارجية سيزور ليبرمان مصر والايام بيننا
لن تطأ أقدام ليبربان
أحمد صابر بدوي -إن مصر لن ولم تسمح لهذا العنصري أن تطأ قدماه أرض الكنانة لأنه بكل بساطة وبصرف النظر عن حقدة الشديد والدفين تجاه الإنسانية جمعاء فإنه ليس لديه ما يعطيه أوما يقدمه كي ُيستضاف لتقدم أي حوار ومن أهم عوامل لدى نتنياهو أن اختار كهذا ضمن مجموعة حكومته ليزيد الأمور تعقيدا وإن كان بالإضاف إلى كونه مطارد داخل وخارج الكيان الصهيوني فهو لايفهم ماذا يقول وكل ما لديه يريد أن يوزعها يمينا ويسارا دون أن يفهم ماذا يقول وماذا يفعل لدرجة أنه تطاول على أسياده ومهما كان فإنه لايزيد عن لاجئ لانعرف له أي أصل وقد استحل أرضا لم تكن بأرضه وبيتا لم يكن ببيته ، ومصر تعرف جيدا كيف تحافظ على كرامتها وسوف تتجاهله وتعزله سياسيا ليكون عبرة لمن يعتبر ،و لن يقلل من شأن مصر كهذا ، ولن يضرها عدم استقباله على أرضها ، ولن يزيدها أوينفعها دخوله إلى مصر ، ومصر بخبرتها تستطيع أن تدير عملية المفاوضات في الشأن الفلسطيني دون الحاجة لهذا الخارج عن القانون واللياقة في ذات الوقت .. وإذا كان رئيس الكيان المحتل قد يظن بوضع هذا الحاقد في وزارة خارجيته لإرهاب المفاوض الفلسطيني فسيكون خاطا لأن المجتمع الدولي الآن أصبح يطالب بحل سريع وعادل للقضية الفلسطينية لأن إسرائيل باتت بممارساتها العدوانية سببا لكل التوترات فى المنطقة بل فى العالم أجمع ، وقد تنبهت الولايات المتحدة والدول الأوروبية لهذا المعني متأخرة فأصبحت أكثر إصرارا من ذي قبل للإنتهاء من حل هذه المشكلة المزمنة التي خلقتها إسرائيل وبعد إدراك تلك الدول أن العالم العربي والإسلامي لن يتوانى لحظة عن المطالبة بحل عادل لتلك المشكلة وأنهم لن يتركوا حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بحل الدولتين حتى حدود عام 1967وهذا أقل تقدير أن تضيع سدى .
اي عار
ابن الحق -اشك في في صحة الخبر لاسباب بسيطة اولا: عمر سليمان التقى نتياهو وباراك وليبرمانثانيا : مجرد اللقاء مع حكومة متطرفة يعد هذا خطأ كبير ومواكبة لتعدد الاخطاء في السياسة المصريةثالثا:الباب ترك مفتوح حول هذا الخبر ولم يغلق بأنه شخص غير مرغوب فيه برغم تصريحاته العدائية ضد الكنانة الا ان الخبر ملطف للهواء ونفي الخبر وليس رفضه له خط عودةومني كلمة في ظل سياسة ابوالغيط الخارجية سيزور ليبرمان مصر والايام بيننا
اي عار
ابن الحق -اشك في في صحة الخبر لاسباب بسيطة اولا: عمر سليمان التقى نتياهو وباراك وليبرمانثانيا : مجرد اللقاء مع حكومة متطرفة يعد هذا خطأ كبير ومواكبة لتعدد الاخطاء في السياسة المصريةثالثا:الباب ترك مفتوح حول هذا الخبر ولم يغلق بأنه شخص غير مرغوب فيه برغم تصريحاته العدائية ضد الكنانة الا ان الخبر ملطف للهواء ونفي الخبر وليس رفضه له خط عودةومني كلمة في ظل سياسة ابوالغيط الخارجية سيزور ليبرمان مصر والايام بيننا
لن تطأ أقدام ليبربان
أحمد صابر بدوي -إن مصر لن ولم تسمح لهذا العنصري أن تطأ قدماه أرض الكنانة لأنه بكل بساطة وبصرف النظر عن حقدة الشديد والدفين تجاه الإنسانية جمعاء فإنه ليس لديه ما يعطيه أوما يقدمه كي ُيستضاف لتقدم أي حوار ومن أهم عوامل لدى نتنياهو أن اختار كهذا ضمن مجموعة حكومته ليزيد الأمور تعقيدا وإن كان بالإضاف إلى كونه مطارد داخل وخارج الكيان الصهيوني فهو لايفهم ماذا يقول وكل ما لديه يريد أن يوزعها يمينا ويسارا دون أن يفهم ماذا يقول وماذا يفعل لدرجة أنه تطاول على أسياده ومهما كان فإنه لايزيد عن لاجئ لانعرف له أي أصل وقد استحل أرضا لم تكن بأرضه وبيتا لم يكن ببيته ، ومصر تعرف جيدا كيف تحافظ على كرامتها وسوف تتجاهله وتعزله سياسيا ليكون عبرة لمن يعتبر ،و لن يقلل من شأن مصر كهذا ، ولن يضرها عدم استقباله على أرضها ، ولن يزيدها أوينفعها دخوله إلى مصر ، ومصر بخبرتها تستطيع أن تدير عملية المفاوضات في الشأن الفلسطيني دون الحاجة لهذا الخارج عن القانون واللياقة في ذات الوقت .. وإذا كان رئيس الكيان المحتل قد يظن بوضع هذا الحاقد في وزارة خارجيته لإرهاب المفاوض الفلسطيني فسيكون خاطا لأن المجتمع الدولي الآن أصبح يطالب بحل سريع وعادل للقضية الفلسطينية لأن إسرائيل باتت بممارساتها العدوانية سببا لكل التوترات فى المنطقة بل فى العالم أجمع ، وقد تنبهت الولايات المتحدة والدول الأوروبية لهذا المعني متأخرة فأصبحت أكثر إصرارا من ذي قبل للإنتهاء من حل هذه المشكلة المزمنة التي خلقتها إسرائيل وبعد إدراك تلك الدول أن العالم العربي والإسلامي لن يتوانى لحظة عن المطالبة بحل عادل لتلك المشكلة وأنهم لن يتركوا حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بحل الدولتين حتى حدود عام 1967وهذا أقل تقدير أن تضيع سدى .
لن تطأ أقدام ليبربان
أحمد صابر بدوي -إن مصر لن ولم تسمح لهذا العنصري أن تطأ قدماه أرض الكنانة لأنه بكل بساطة وبصرف النظر عن حقدة الشديد والدفين تجاه الإنسانية جمعاء فإنه ليس لديه ما يعطيه أوما يقدمه كي ُيستضاف لتقدم أي حوار ومن أهم عوامل لدى نتنياهو أن اختار كهذا ضمن مجموعة حكومته ليزيد الأمور تعقيدا وإن كان بالإضاف إلى كونه مطارد داخل وخارج الكيان الصهيوني فهو لايفهم ماذا يقول وكل ما لديه يريد أن يوزعها يمينا ويسارا دون أن يفهم ماذا يقول وماذا يفعل لدرجة أنه تطاول على أسياده ومهما كان فإنه لايزيد عن لاجئ لانعرف له أي أصل وقد استحل أرضا لم تكن بأرضه وبيتا لم يكن ببيته ، ومصر تعرف جيدا كيف تحافظ على كرامتها وسوف تتجاهله وتعزله سياسيا ليكون عبرة لمن يعتبر ،و لن يقلل من شأن مصر كهذا ، ولن يضرها عدم استقباله على أرضها ، ولن يزيدها أوينفعها دخوله إلى مصر ، ومصر بخبرتها تستطيع أن تدير عملية المفاوضات في الشأن الفلسطيني دون الحاجة لهذا الخارج عن القانون واللياقة في ذات الوقت .. وإذا كان رئيس الكيان المحتل قد يظن بوضع هذا الحاقد في وزارة خارجيته لإرهاب المفاوض الفلسطيني فسيكون خاطا لأن المجتمع الدولي الآن أصبح يطالب بحل سريع وعادل للقضية الفلسطينية لأن إسرائيل باتت بممارساتها العدوانية سببا لكل التوترات فى المنطقة بل فى العالم أجمع ، وقد تنبهت الولايات المتحدة والدول الأوروبية لهذا المعني متأخرة فأصبحت أكثر إصرارا من ذي قبل للإنتهاء من حل هذه المشكلة المزمنة التي خلقتها إسرائيل وبعد إدراك تلك الدول أن العالم العربي والإسلامي لن يتوانى لحظة عن المطالبة بحل عادل لتلك المشكلة وأنهم لن يتركوا حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بحل الدولتين حتى حدود عام 1967وهذا أقل تقدير أن تضيع سدى .
لن تطأ أقدام ليبربان
أحمد صابر بدوي -إن مصر لن ولم تسمح لهذا العنصري أن تطأ قدماه أرض الكنانة لأنه بكل بساطة وبصرف النظر عن حقدة الشديد والدفين تجاه الإنسانية جمعاء فإنه ليس لديه ما يعطيه أوما يقدمه كي ُيستضاف لتقدم أي حوار ومن أهم عوامل لدى نتنياهو أن اختار كهذا ضمن مجموعة حكومته ليزيد الأمور تعقيدا وإن كان بالإضاف إلى كونه مطارد داخل وخارج الكيان الصهيوني فهو لايفهم ماذا يقول وكل ما لديه يريد أن يوزعها يمينا ويسارا دون أن يفهم ماذا يقول وماذا يفعل لدرجة أنه تطاول على أسياده ومهما كان فإنه لايزيد عن لاجئ لانعرف له أي أصل وقد استحل أرضا لم تكن بأرضه وبيتا لم يكن ببيته ، ومصر تعرف جيدا كيف تحافظ على كرامتها وسوف تتجاهله وتعزله سياسيا ليكون عبرة لمن يعتبر ،و لن يقلل من شأن مصر كهذا ، ولن يضرها عدم استقباله على أرضها ، ولن يزيدها أوينفعها دخوله إلى مصر ، ومصر بخبرتها تستطيع أن تدير عملية المفاوضات في الشأن الفلسطيني دون الحاجة لهذا الخارج عن القانون واللياقة في ذات الوقت .. وإذا كان رئيس الكيان المحتل قد يظن بوضع هذا الحاقد في وزارة خارجيته لإرهاب المفاوض الفلسطيني فسيكون خاطا لأن المجتمع الدولي الآن أصبح يطالب بحل سريع وعادل للقضية الفلسطينية لأن إسرائيل باتت بممارساتها العدوانية سببا لكل التوترات فى المنطقة بل فى العالم أجمع ، وقد تنبهت الولايات المتحدة والدول الأوروبية لهذا المعني متأخرة فأصبحت أكثر إصرارا من ذي قبل للإنتهاء من حل هذه المشكلة المزمنة التي خلقتها إسرائيل وبعد إدراك تلك الدول أن العالم العربي والإسلامي لن يتوانى لحظة عن المطالبة بحل عادل لتلك المشكلة وأنهم لن يتركوا حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره بحل الدولتين حتى حدود عام 1967وهذا أقل تقدير أن تضيع سدى .