أخبار

اتهام السفارة الإيرانية ببيروت باختطاف عائلة أهوازية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بهية مارديني من دمشق: اتهمت مصادر أهوازية في تصريح خاص لإيلاف، السفارة الإيرانية في لبنان باختطافها المواطن الأهوازي علي هلالي مجد، وأشارت إلى ان السفارة الإيرانية سوف ترّحله الى طهران عن طريق دمشق، وأضافت المصادر لقد أخذت سيارة دبلوماسية ايرانية ايضا زوجته فاطمة الجامعي وطفليها الاثنين، وأكدت" ان السفارة الايرانية في لبنان في طريقها الى تسفير العائلة الى طهران "، وطالبت بالافراج عنهم، وقالت" انهم الان على الحدود السورية اللبنانية "، وافادت "لم يعرف أحدا غير ذلك عن مصيرهم ".

وطالبت المصادر، التي تعيش خارج سوريا في اتصالها الهاتفي، طالبت الجميع بمساندة الأهوازيين، وأشارت إلى وجوب ان تقف المنظمات الدولية مع الاهوازيين في محنتهم. وقال ان المواطن علي هلالي مجد قبلت أوراقه لدى مفوضية اللاجئين في بيروت لتسفيره كلاجىء في احد الدول الغربية. وكانت السلطات السورية قد اعتقلت وسلمت ايران عددا من الاهوازيين الذين يقطنون في سوريا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اقطعوا يد ايران
اقطعوا يد سوريا -

اقطعوا يد الارهاب ضد العرب ايران و سوريا فعدوكم من بينكم

الملالي هم العدو!
احمد حسين تواق -

ما يمارسه النظام الايراني ضد ابناء بني جلدتنا من اخواننا العرب هو القمع نفسه الذي يمارسه ضد جميع الاقليات الدينية والقومية. ولاشك ان الطريق الوحيد للتخلص من هذا القمع والتنكيل بابناء البلد هو ان نعمل جميعا من اجل احداث تغيير ديمقراطي علي يد ابناء هذا الشعب ومقاومته المنظمة المتمثلة في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية و منظمة مجاهدي خلق الايرانية والمنظمات الاخري التي تعترف بالحقوق التاريخية والاساسية لجميع القوميات والاثنيات الموجودة في الوطن الايراني. و اذا سمحتم لي اريد ان اضيف نقطة هامة وهي ان النضال ضد هذه الطغمة الحاكمة من الملالي المعادين للدين وللاسلام ولايران ولجميع القيم الدينية والمبادء الانسانية يعبر من خلال تأييد الحركة التي وقفت خلال ثلاثة عقود من الزمن في وجه هذه الطغمة ودفعت ثمنها باهظاً جدا. ولذا نري اليوم ان هذا النظام بكل تياراته وفصائله وبكل ما يملكه من الامكانيات وباستخدام من يعمل لصالحعه في العراق قد اعتزم بالقضاء على مجاهدي خلق في مدينة اشرف ومجاهدي خلق في المقابل يتحدونهم ويطلبون من جميع القوى الوطنية ومن جميع ابناء ايران ومن جميع الخيرين في العراق وفي الدول العربية والاسلامية بالعمل لمواجهة هذه المؤمراة الدنيئة. لانهم اذا استطاعوا – لاسمح الله- من التخلص من مجاهدي خلق في اشرف فلن يرحموا احداً ولااحد تستطيع ان يضع لهم حدا في ممارساتهم اللاانسانية ضد ابناء ايران وضد شعوب ودول المنطقة.

لجمهورية الاسلامية
المطيري -

ستظل مرفوعة راية الجمهورية الاسلامية الايرانية منارة للحق الاسلامي لتدافع عن الكرامة الاسلامية لتعيد الامبراطورية المحمدية الاسلامية الى سابق عهدها ولتضل راية سوريا خفاقة للكرامة العربية في الوقت الذي تقاعست كثير من الدول الاسلامية والعربية للدفاع عن شرف الامتين الاسلامية والعربية ولايوجد شي اسمة دولة اهوازية هذة مخططات صهيونية واستغلها اعداء الجمهورية وضعاف النفوس