أخبار

ايران: القانون يعاقب التجسس كغيره في سائر الدول

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بروكسل: قال وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي مساء الخميس إن "نشاطات التجسس تتم معاقبتها قانونيا في إيران كما هو الحال في سائر دول العالم". وكان رئيس الدبلوماسية الإيرانية يعلق على أسئلة للصحافيين من بروكسل حيث شارك في مؤتمر للمانحين الدوليين لمساعدة الصومال، على إصدار بلاده حكما بالسجن ثماني سنوات بحق الصحفية الأمريكية-الإيرانية روكسانا صابري بتهمة التجسس.

ووجدد متكي "المحاكم تتمتع باستقلال كامل" في البلاد "ولقد نطق القاضي بالحكم الأولي وهناك إمكانية الاستئناف وينبغي علينا انتظار رأي محكمة الاستئناف" عن القضية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يا سلام؟
و النبى؟ -

ايران اصبحت تتوهم انها الحكم بامر الله و انها تغير قوانين العالم حسب اهوائها فتارة يمين و تارة شمال و تارة بلا هوية

يا سلام؟
و النبى؟ -

ايران اصبحت تتوهم انها الحكم بامر الله و انها تغير قوانين العالم حسب اهوائها فتارة يمين و تارة شمال و تارة بلا هوية

مكيالين
ناصر -

تعاقبون مواطنة ايرانية صحفية بالتجسس وترفضون ذلك اذا كيف ترسلون مجموعات تخريبية الي مصر للتجسسس والتخريب

متكي ارهابي وقمعي
احمد حسين تواق -

لاشك ان متكي يجب ان ينظر هكذا في موضوع لانه عند ما كان سفير نظام الملالي في تركيا في نهاية الثمانينات وبداية التسعينان قام النظام الايراني بعمليات خطف واغتيال عديد من المعارضين الايرانيين في تركيا, بينهم المجاهد الشهيد علي اكبر قرباني الذي كان آنذاك مندوب منظمة مجاهدي خلق في تركيا للعمل بين اللاجئين الايرانيين الذين كانوا يتوافدون من ايران لسبب عدم تحملهم جحيم خميني و خامنئي ورفسنجاني. في ذلك الوقت وبعد التحري الذي قامت به الشرطة التركية وثبت ضلوع منوتشهر متكي في هذه الجرائم اعلنت السلطات التركية بانه عنصر غير مرغوب فيه وطلب منه ترك البلد لهذا السبب. من جهة اخرى صدر خلال الايام الاخيرة كتاب بعنوان التعذيب و محترفي التعذيب. وهذا الكتاب يشرح تفاصيل عمليات التعذيب الذي مورس بحق اعضاء وانصار مجاهدي خلق في غياهب السجون الايرانية. وفيه اشارة لبعض المحترفين للتعذيب. وقد جاء المؤلف بتقاير تثبت ضلوع متكي في ممارسة التعذيب بحق السجناء السياسيين. نظراً الى هذه الخلفية فمن الطبيعي ان يصبح وزير خارجية حكومة احمدي نجاد ويلعب هكذا بمصيرانسانة لا اعرف تفاصيل حياتها لكن اليوم تعد ضحية للجلادين في نظام الملالي