أخبار

الولايات المتحدة لإسرائيل: لا تهاجموا إيران

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

قراءة في الصحف الإسرائيلية
الولايات المتحدة لإسرائيل: لا تهاجموا إيران

غلاف يدعوت أحرنوت وفيه أبرز ما نشرته الصحيفة اليوم

نضال وتد من تل أبيب: تناولت الصحف الإسرائيلية الصادرة صباح الجمعة، جملة من القضايا السياسية والأمنية بدءًا من مطالبة الولايات المتحدة لإسرائيل بعدم شن هجوم على إيران، وهو العنوان الرئيس ليديعوت، ومرورًا بالتوتر في العلاقات الإسرائيلية الأوروبية، حيث أبرزت صحيفة هآرتس على صفحاتها الأولى عنوانًا يقول"نتنياهو: أوروبا لن تفرض علينا شروطها"، مشيرة في الوقت ذاته إلى رسالة وجهتها وزيرة الخارجية السابقة ليفني إلى الاتحاد الأوروبي بطلب عدم وقف رفع مستوى العلاقات مع إسرائيل، وأبرزت معاريف من جانبها كلمة وزيرة الخارجة الأميركية هيلاري كلينتون في السينات الأميركي والتي إعتبرت فيها أن إسرائيل قد تفقد التأييد الأميركي في الملف الإيراني من دون السلام. وتطرقت معاريف وباقي الصحف إلى النفي المصري الرسمي من أن يكون رئيس الإستخبارات المصرية عمر سليمان قد سلم ليبرمان دعوة لزيارة القاهرة.

يديعوت أحرونوت... الولايات المتحدة: لا تهاجموا إيران

تحت هذا العنوان كتبت صحيفة يديعوت أحر ونوت تقول ان تقريرا نشرته وكالة يو. بي. إيه في واشنطن يؤكد أن رئيس الولايات المتحدة، باراك أوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون يدرسان إمكانية اتخاذ خطوات ضد إسرائيل في حال قررت الأخيرة توجيه ضربة عسكرية لإيران على الرغم من معارضة الولايات المتحدة لعمل كهذا في المرحلة الحالية، ويدرس الاثنان إمكانية تجميد المعونات العسكرية لإسرائيل. ويعتزم أوباما وكلينتون أن يقولا لنتنياهو خلال زيارته لواشنطن "لا تهاجموا إيران طالما تبذل الولايات المتحدة جهودًا دبلوماسية لمعالجة الملف النووي الإيراني". ومن المقرر أن يعرض أوباما على رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو خطته للحوار مع إيران، وأن يؤكد له أن قدرة الولايات المتحدة والغرب على تشكيل ائتلاف دولي ضد ايران بمشاركة وتأييد دول عربية مثل مصر وقطر والسعودية مرهونة بإحراز تقدم على المسار الفلسطيني. كما ينتظر أن يعرض أوباما على نتنياهو خطته للسلام مع الفلسطينيين على أساس دولتين لشعبين.

إلى ذلك نشرت يديعوت أحرونوت ملفًا خاصًا عن عودة نتنياهو للحكم بعد عشر سنوات من توليه لرئاسة الحكومة في إسرائيل للمرة الأولى بعد أن تغلب عام 95 على منافسه شمعون بيرس، وقالت يديعوت "مع أن نتنياهو قضى عشر سنوات من التخطيط والعمل للعودة إلى ديوان رئاسة الحكومة إلا أنه يتصرف وكأنه وصل إلى الرئاسة بطريق الصدفة". ولم تنسّ الصحيفة أن تزين صفحتها الأولى، على غرار باقي الصحف الإسرائيلية، بصور من المدن الإسرائيلية، أمس، التي أطفأت فيها الأنوار لمدة ساعة كاملة، في سياق الحملة العالمية لمواجهة الاحتباس الحراري، وتجاوبا مع الفكرة التي طرحتها الصحيفة نفسها على الإسرائيليين لتوفير الكهرباء.

هآرتس... نتنياهو لأوروبا: لا تفرضوا علينا شروطًا

صحيفة هآرتس اختارت من جانبها أن تبرز تصريحات رئيس الحكومة، نتنياهو خلال لقائه مع نظيره التشيكي، ميرك طوبلينك، والتي كرر فيها شرط التبادلية في التعامل مع الفلسطينيين ورفض أي شرط يفرضه الإتحاد الأوروبي على إسرائيل مقابل مواصلة رفع مستوى العلاقات والتعاون بين إسرائيل ودول الاتحاد الأوروبي. فقد قال نتنياهو إن تجميد البناء في الضفة يجب أن يسري على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، لافتة إلى أن نتنياهو وصف الضفة الغربية في لقائه مع نظيره التشيكي بأنها أراض متنازع عليها، مستخدما تعبير (disputed territory)، باللغة الإنكليزية، وأن مصيرها يجب أن يخضع للمفاوضات. وأكد نتنياهو أنه لا يعتزم تجميد أو وقف أعمال البناء في المستوطنات القائمة وإن كان لا يعتزم إقامة مستوطنات جديدة. ولفتت الصحيفة إلى أن نتنياهو رفض الدعوات الأوروبية المنادية بأن يوقف الاتحاد الأوروبي رفع مستوى العلاقات مع إسرائيل وقال لنظيره التشيكي: " لا تفرضوا علينا الشروط".

وفي هذا السياق لفتت صحيفة معاريف إلى أن تسيبي ليفني، وجهت في الأيام الماضية رسالة بالروح نفسهالقادة دول الاتحاد الأوروبي دعتهم فيها إلى عدم ربط رفع مستوى العلاقات مع إسرائيل بالمسيرة السلمية.

معاريف: مصر تنفي توجيه دعوة ليبرمان

تطرقت معاريف من جانبها هي الأخرى إلى ربط الإدارة الأميركية تأييد إسرائيل في الموضوع الإيراني بالتقدم على المسار الفلسطيني، وأبرزت الصحيفة خطاب كلينتون في السينات الأميركي حيق قالت إنه من دون تقدم في العملية السلمية فإن إسرائيل ستفقد الدعم الأميركي في الموضوع الإيراني.

إلى ذلك توقفت صحيفة معاريف عند نفي مصر، بصورة رسمية، أن تكون وجهت دعوة لوزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان لزيارة القاهرة. وكتبت الصحيفة في هذا السياق تقول إن حرب روايات تدور بين القاهرة والقدس، إذ أصدرت أمس (الخميس) بيانًا رسميا ألقت فيه الضوء على اللقاء بين سليمان وليبرمان.

وقالت القاهرة عبر بيان أصدره الناطق بلسان الخارجية المصرية "إن ما نشر في إسرائيل عن توجيه دعوة لليبرمان لزيارة القاهر لا أساس له "، واعتبرت الصحيفة هذا البيان ردا على تصريحات مصادر في الخارجية الإسرائيلية وصفت اللقاء بين ليبرمان وسليمان بأنه كان إيجابيًا، وأن ليبرمان تلقى دعوة لزيارة مصر. وأكدت معاريف التصريح المصري القائل بأن سليمان وجه الدعوة فقط لرئيس الحكومة الإسرائيلي نتنياهو، كما أشارت إلى أن بيان القاهرة يؤكد أن لقاء سليمان مع ليبرمان كان قصيرا للغاية وان جرى في ديوان نتنياهو، ولم يجر في مقر وزارة الخارجية الإسرائيلية.

حزب الله يعتزم خطف رجال أعمال إسرائيليين

وكتبت معاريف تحت هذا العنوان تقول إن حزب الله أحيا مؤخرًا في دمشق مرور عام على مقتل عماد مغنية، قائد الجناح العسكري للمنظمة، وهو ما رفع من منسوب القلق في وزارة الأمن الإسرائيلية من نية حزب الله القيام باختطاف رجال أعمال إسرائيليين انتقامًا لتصفية مغنية.

وكشفت الصحيفة أن وزارة الأمن الإسرائيلية تخشى أن يقوم حزب الله بهذه العمليات بواسطة خلايا "نائمة" منتشرة له في أوروبا، مشيرة إلى أنه تم لغاية الآن إحباط عدد من محاولات الحزب للقيام بعمليات ضد أهداف إسرائيلية في الخارج، ومن ضمنها إلقاء القبض على خلية الحزب في مصر قبل عدة أسابيع. ومع أن وزارة الأمن لم تصدر تعليمات لرجال الأعمال بحظر السفر للدول الأوروبية إلا أنها عممت عليهم تعليمات بالحذر والتيقظ خلال تواجدهم خارج إسرائيل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ستظرب ايران
الغيور -

رغم انه ليس لي خبرة قوية في هذا الموضوع ولكن حسب ما فعلته اسرائيل في الماضي ضد العرب وكيف انتصرت اسرئيل على مليار مسلم وعربي في كل حروبها عليهم. وحسب تعاطف الغرب ومحبة امريكا الشماليه لاسرائيل فاسرائيل ستظرب ايران ولن يوقفها احد لانها نجحت في الثاثير على الغرب وامريكا وتدعمها الكنيسة الانجيلية الصهيونية التي تجبر اتباعها من المسيحيين ان يدافعوا عن شعب اسرائيل لان شعب اسرائيل هو شعب الله المختار ومن يحب شعب اسرئيل يحب الله ومن يغضب شعب اسرئيل يغضب الله فعلى هذا الاساس اسرئايل تعرف ان لها القوة ولها الكلمة الاخيرة في اي شيء.وستضرب ايران

تلابيب اللعبة
Zaina Shehab -

سلاممتى تمسك دول الشرق الأوسط وعموم الدول العربيةبتلابيب اللعبة السياسية كي توجّه دفة الأحداث ومجريات الأمور من سلم أو حرب لصالحها؟ لدينا أمضى مشروع سلام بحيث لا بديل عنه لا راهناً ولا آجلاً وهو طرحٌ للسلام أنجع من الحرب : المبادرة العربية للسلام والتي أثبتت جدارتها رغم أنّ الجدارة والكفاءة تواجه دوماً بحروب خفية لتقويضها ولكي يصيب أصحابها اليأس من جدية وجدوى هذه الطروحات الرائدة فالمبادرة العربية للسلام تستمد قوة استمراريتها ومقاومتها لتلك المحاولات اليائسة للنيل منها من بنودها الفاعلة وفقراتها الجامعة المانعة التي لم تترك تفصيلاً إلاّ واستحضرته ، لا مجال إلاّ لإحتمالين :-إماّ تطبيقها لتنفرض بالقوة عاجلاً على الحكومات الحالية -أو التسريع بوتيرة تعديل مسارات الحكومات الراهنة المتعنتة من طرفي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وشكراً0فكفانا تراخي

ا
احمد حسين تواق -

مع ان الواضح بمكان ان نظام الملالي يلهث وراء الحصول علي القنبلة النووية ولاحاجة لاثبات ذلك. لانه اذا لم يكن الهدف من المشروع النووي الحصول علي الاسلحة النووية فلماذا اخفي مشروعه وعمل سراً لمدة 18 عاما حتي كشف المجلس الوطني للمقاومة الايرانية النقاب عن هذه المشاريع عام 2002. ولايزال يعمل في السر. ولماذا بقي هذا المشروع بيد قوات الحرس؟ بغض النظر عن كل ذلك اريد ان انقل لقرائكم ترجمة ماقاله محمد جواد لاريجاني (شقيق علي لاريجاني ووزيرخارجية رفسنجاني الحقيقية ايام رئاسته ومن كبار منظري السياسة الخارجية في النظام) في الشبكة الثانية من تلفزيون النظام بتاريخ 15 آب 2004 ما نصه وفي مجال الدفاع لامعني لان يكون للعدو سلاحا نوويا ونحن نحرّم انفسنا من الاسلحة النووية... يجب ان لانقبل بالدعايات الغربية الهائلة بان القوة النووية الدفاعيه قوة غير صحيحة. في عالم حصل الجميع من اطرافنا علي السلاح النووي فيبقي حق مسلم لنا ان نحصل نحن ايضا علي السلاح النووي . لذا من الافضل ان نترك جانبا ان النظام يدعي بانه يريد الطاقة النووية السلمية.بالنسبـة لموقف ايران حيال تخصيب اليورانيوم, بعد تأكيد المجتمع الدولي علي ضرورة التوقف واصرار النظام الملالي علي الرفض اريد ان اذكر بقضية مماثلة في تاريخ هذا النظام. حيث ان مجلس الامن الدولي في عام 1978 صادق علي قرار 598 بشأن وقف اطلاق النار في الحرب الايرانية العراقية, فصرح جميع زعماء النظام نحن لن نقبل وقف اطلاق النار والسلام يساوي دفن نظامنا و... وواصلو الحرب لمدة عام. لكن عند ما صعدت قوات جيش التحرير الوطني الايراني من ضرباته علي قوات النظام علي طول الحدود الايرانية العراقية فرأوا انه اذا لم يقبلوا وقف اطلاق النار فان نظامهم سيسقط علي يد ابناء الشعب الايراني, فانهم اعلنوا عن خضوعهم لهذا الواقع واعلنوا عن قبول القرار 598 لوقف اطلاق النار وانتهت الحرب الايرانية العراقية. اذن اذا اراد المجتمع الدولي افهام هذا النظام بانه جاد في معارضة تطوير السلاح النووي لهذا النظام فيجب عليه ان يرفع القيود التي وضعها علي يد المقاومة الايرانية حتي تصعد هذه المقاومة من نشاطاتها داخل ايران وخارجها. ولاشك ان هذا النظام سيكون مرة اخري امام خيارين اما قبول القرار الدولي بوقف تخصيب اليورانيوم او السقوط.

خوفا من التقنية ولكن
أبو مالك -

(1) من الخطأ الشائع والمضلِل للرأي العالم العربي عن مفهوم الصراع الظاهر مع اسراائيل هو الاعتقاد بان لاسرائيل استراتيجية خاصة بها خارج نطاق استراتجيجة اسيادها الذين اوجدوها لا لوعد في كتاب ولا حبا مفاجأ باليهود بعد كره الفين من السنين - بل اوجدوها لاغراضهم الخاصة بهم الا وهي استخدام اسرائيل رأس جسر في قلب عالم الاسلام. فالذي يحكم امريكا مثلا ليس الرئيس ولا الكونكرس ولا الشعب ولا الصحافة ولا اليهود بل هو نظام مامون اله المال والربح الحرام سواء كان المال بيد اليهود او غير اليهود. وتبقى اسرائيل - ما بقيت - كيانا يعتمد في بقائه على خط حياة بعيد متكفل به لغاية حاجته لها. (2) لذا فموضوع الخلاف مع ايران هو في الواقع خلاف مع واشنطن وحلفائها. واصل الخلاف ليس خوفهم من تملك ايران لسلاح ذري فهذا السلاح اصبج مهمَلا غير قابل للاستعمال من اي طرف كان في هذا الزمان. وزناد (القبلة) الاسرائيلية ان وجدت لمجرد التخريع والتخويف فهو قابع في واشنطن دي سي وليس في تل ابيب لان الغرب لا يثق باسرائيل. خلينا ننسى تصاريح أحمدي نجاد عن اسرائيل فايران ليست أحمدي نجاد. والايرانيون ليسوا مغامرين الى حد الجنون ان يسمحوا لانفسهم ان يستعملوا هذا السلاح ضد اي طرف كان. (3) كما ان الغرب ليس ضد النظام الاسلامي في ايران فلديه فالحقيقة ان الغرب يعارض في تطوير التقنية (التكنولوجية) في ما يسمى بالعالم الثالث الا اذا كان احدهم يقع في نطاق نفود الغرب العسكري والاقتصادي مثل اليابان وكوريا الجنوبية واسرائيل. وسواء كان الدكتور مصدق (خريج السوربون) هو الحاكم في ايران الذي قتلوه 1954 لانه امم النفط او كان الشاه الذي اسقطوه لانهم لم يجدوا نظامه مؤهلا لتحمل حرب طويلة مخطط لها سابقا مع العراق او كان النظام الاسلامي الحالي الذي قالوا عنه انهم يفضولونه على حكم تودة (الشيوعي) في ايران- فالغرب ينظر لايران وليس لنوع النظام فيها. (4) ليس الغرب فقط بل واعتقد حتى الصين والهند يمكن ان يكونا حذرين من ايران متطورة تقنيا الذي يعني انهم سيخسرون لايران كثيرا من اسواق المنطقة وافريقيا وربما غيرها. ولنفس السبب يعارض الغرب في انتشار التقنية في العالم العربي الذي يتحرك كرمال صحاريه تحت نفوذ الغرب.(5) هل سيسمح الغرب لنفسه او لاسرائيل بضرب ايران؟ ارى الغرب كالكوسج يدور طويلا حول فريسته قبل ان يهاجمها. الا ان ايران كالاخطبوط لها جدور و

للغيور
متشوق -

لك الله يبشرك بالخير ، نحن ننتظر الضربة بفارغ الصبر ، لتخلصنا من التدخولات الإيرانيين وأفعالهم السيئة في العراق و لبنان ومشان تريح وترتاح ...

خير الكلالم ماقل ودل
عدنان احسان- امريكا -

لو كانت اسرائيل فعلا تتجرا على مهاجمه ايران .. لفعلتها منذ امد بعيدا ... وضربت بعرض الحائط ... اسرائيل تعرف جيدا و ضرب ايران يعني نهايتها بشكل او باخر ...وربما اكبر بكثير من مواجهه بين اسرائيل وايران ... ولكن اخشى ان يكون هنالك سيناريو افلام محروقه متفق عليه بين امريكا وايران , للخروج من الآزمه الماليه والديون المتراكمه ان تلجأ اسرائيل الى ضرب **** في ضواحي طهران وويرتفع سعر النفط ...ل500 $ لمده ستت اشهر , ولتتخلص امريكا واسرائيل , من الآزمه الماليه .... وتتبحح ايران بالدولارات ...

الابن المدلل
سامر العراقي -

(((الولايات المتحدة لإسرائيل: لا تهاجموا إيران))). عيب على الابن (اسرائيل) يمد ايده على ماما(ايران) لازم الست الكبيرة(امريكا) تنبه الولد المدلل اسرائيل.هههههههه...

ولى زمان اسرائيل
مدقق -

ياسادة لاإن اسرائيل إنتهت منذ هروبها من لبنان في سنة 2000 ثم فضيحتها الكبرى حين هزمها رجال لبنان في 2006 وآخرها في غزة حين إستعلمت كل أيديها وأرجلها ولكنها لم تحقق سوى تدمير الإسمنت ؟! الخلاصة إن زمن اسرائيل قد ولى الى غير رجعة لأن هناك أناس ذوي بأس شديد يجرعونها الذل بعد الذل بعد أن صالت وجالت حين كان القوم يفرون من صفير الصافري ، فإن لم تستطع هزيمة بضعة رجال في لبنان وغزة فهل تقوى على مس شعرة من دولة أصبح العالم كله يطلب ودها لأنة يعرف إمكاناتها وقوتها؟ والله لن تمضي 20 سنة على الأكثر وسوف تكون اسرائيل في ذمة التاريخ بعد أن إستغنى الغرب عن خدماتها لأنها لن تستطيع إسداء خدمات لنفسها فضلاً عن خدمات لغيرها، قال اسرائيل قال ؟!

البلد
غيور -

ليت الامر اقتصر على ايران فحسب فبسلامته ليبرمان تحدث عن عداوات مع باكستان وافغانستان الحبيب فاكر اسرائيل دولة عظمى فعلا ولا يعرف ان اسرائيل تراجعت في الترتيب كثير وهناك لاعبون اكثر قوه في العالم

منصورة يا ايران
فراس العراقي -

ان شاء الله تنتصر ايران على اسرائيل وامريكاالى الامام يا ايران الاسلامية ولاعزاء للحاقدين